لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


رانمارو .. ذات طابع ياباني ..

بسم الله الرحمن الرحيم أولا أحب أقول أن دي أول مشاركة و أول موضوع ليا هنا , الرواية دي يابانية الطابع , أنا بألف فيها حاليا , أنا هأنشر

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 23-12-06, 01:22 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 19886
المشاركات: 3
الجنس ذكر
معدل التقييم: احمد خشبة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احمد خشبة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي رانمارو .. ذات طابع ياباني ..

 

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا أحب أقول أن دي أول مشاركة و أول موضوع ليا هنا , الرواية دي يابانية الطابع , أنا بألف فيها حاليا , أنا هأنشر الفصل الأول منها , و إذا لقيت ردود مشجعة هأضع فصل كل يومين بإذن الله تعالي , الفصل الأول في الرد القادم , سلاااااااااااام.

الســــــــــاحر.


رانمــــــــــــــــــــــــــارو

الفصل الاول:

السهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم


- وحتي هنا نقف في درس اليوم , راجعوا ما أخذتموه جيدًا , و لا تنسوا حل الواجب , و من سوف يتجاهل ذلك سوف أعاقبه غدا بالجري حول الفناء خمس لفات .
- ماذا؟!!!!
هكذا صاح التلاميذ ردا لما قالته المدرسه لهم .
- لن أتراجع عن العقاب حتي و لو أضطررت إلى معاقبه الفصل كله , أفهمتم؟؟
خرج التلاميذ و هم في أسى يتناقشون حول هذا العذاب اليومي , فلم تكن تلك المدرسة سوى أداه تعذيب لهم ,
- من يفعل هذا الان ؟!!
- من يعاقب بالعقاب الجسدي ؟!!
- هذا ظلم!!!
هكذا تدافعت جمل النقاش بين جماعات التلاميذ المتتاليه و هم يخرجون من باب المدرسة , و لكن هناك في آخر الفصل ظل طفل يلم اشياءه بدون أي تعبير علي وجهه و لو حتي بالإمتعاض نظرا للواجب المفروض عليه
-((أغبياء , ألا يعلمون أنه بفعلهم للواجب سوف يتجنبون ما تفعله هذه المدرسة المجنونة.!!))
هكذا تدافعت الأفكار في عقل (رانمارو) و هو يهم بالخروج من الفصل و الرجوع إلى المنزل
- يالها من حياه بائسه ممله رتيبه , كل يوم أصحو مبكرًا , أذهب للمدرسة لأسمع كلامًا تافهًا لا يمثل لي أي عناء من المدرسين , و أسمع كلامًا أكثر سخفًا من تلاميذ كسالى لا يستطيعون حتى أداء واجبهم , لقد مللت هذه الحياة , أريد نوعًا من التغيير , أريد نوعًا من الإثارة.

كان (رانمارو) ولدا ذكيًا , يبلغ من العمر خمسه عشر عامًا, و شعره بني , و ناعم و طويل , لون بؤبؤ العين أزرق صافي , و بشرته بيضاء قليلا , كان يعيش في منزل من طابقين , والده و والدته توفيا على إثر حادثه سيارة أودت بحياتهما , هكذا قال له جده الذي يربيه , و علي الرغم من أن (رانمارو) صغير , إلا أن جده كان يجعله يعيش بمفرده و لا يعيش معه , بل و لا يتكلم معه و لا يزوره إلا إذا كان هناك ما يدعو لذلك , ف(رانمارو) يدخل عادة المنزل من سلم جانبي إلى الطابق الثاني , و لا يدخل إلى الطابق الأول حيث يعيش جده.

**********************

- أنا ذاهبة للتدريب.
- لا تتحاملي علي نفسك كثيرًا , حافظي علي روحك و تقدمك و لا تتأخري كثيرًا .
- حسنا , لن أتاخر , أوعدك يا أمي ,مع السلامه.
خرجت (ساكورا) من البيت و هي تحمل قوسا و جعبه علي كتفها , كانت ساكورا ذات الرابعه عشر ربيعا عضو بنادي المدينة للقوس , و كانت بطلة ينتظر لها الكثير في المستقبل,
- ها هي قادمة , أفٍ , كم أكره تلك الفتاة , جميلة و موهوبة و الكل يحبها !
هكذا قالت (هيجوري) إلى نفسها و هي تلوح بيدها إلى (ساكورا) صديقتها , كان من الواضح أن الغيرة تملك قلبها من ناحية صديقة عمرها.

**************************

- الطعام موجو...
أطبق رانمارو علي الورقه بيده بدون أن يكمل قراءة ما فيها , و رماها في سلة المهملات القديمة الشكل علي جانب الباب , و ذهب إلى المطبخ
- موجود بالمطبخ كالعادة , أوه , لقد مللت من الرتابه هذه!!
أخرج (رانمارو) الطعام و تناوله علي منضدة في المطبخ , و بعدها ذهب إلى السرير , و ارتمي إليه بملابسه و نظر إلى سماء غرفته , و تمطع بشدة تدل علي رغبته العميقة في النوم
- تعالي إلى هنا.
نادى علي قطته التي كانت تجلس علي منضدة صغيرة بالحجرة , فقفزت إلى السرير و نامت إلى جانبه حيث أخذ يداعب شعرها بيده برفق و حنان
- لا أعرف ماذا كنت أفعل لو لم تكونِ معي (سوما) !
كانت (سوما) قطه بنية اللون من نوع السيامي .

***********************

طااااااااااااخ... فجأه ظهر الصوت العنيف الناتج عن إنفتاح النافذه علي مصراعيها عنوة
- ما..ماذا حدث ؟
استيقظ (رانمارو) و هو متصبب عرقًا علي السرير من جراء هذا الصوت المفاجئ
- م..م...من هن..ن..نااك؟؟
تسائل (رانمارو) و هو يرتعش من الخوف عندما ظهر ظل رجل خارج النافذة , و فجأة و في لمح البصر , أصبح الرجل داخل الغرفة , و صاحب دخوله صوت رعد و ضوء برق غمر الغرفه لوهلة و فجأة سكن كل شيء.
- رانمـــارو.
فجأه تكلم الرجل الذي كان يلبس معطفًا أسود يغطي كل جسده .
-لقد عشت طويلاً بما فيه الكفاية و حان الآن وقت دفعك ثمن خطأك.
تكلم الرجل بصوت غليظ , ألقي الرعب في قلب (رانمارو) الذي تراجع إلى آخر السرير, و هو يرتعش يكاد يغمي عليه
- أ..أأأحلم ؟؟ أهذا رجل يريد أن يقتلني ؟
اتسعت عين (رانمارو) و ظهرت العروق فيها واضحه
- كلااااااااا , لم أفعل شيئًا !!
صرخ (رانمارو) فجأة , و قفز من علي السرير إلى الأرض , في نفس اللحظة التي ومض شيء من يد الشخص و أصاب السرير , فصدر صوت إنفجار مكتوم , و اشتعل السرير فجأة , و تحول إلى رماد في اللحظة التالية ,
-(( هـ..هـ...هذا حلم , لا بل هذا كابوس , نعم كابوس !))
هكذا فكر (رانمارو) .
- أتريد شراء البيت ؟ إنه ملكا لجدي و لكن إن أردتني أن أقنعه فأستطيع إقناعه بأي شيء , إن كنت لصـ...
و لم يكمل (رانمارو) كلامه حيث رفع الشخص يده و هنا ابتعدت السحابة التي كانت تخفي القمر خلفها , فسقط شعاع القمر البدر علي الدنيا بأسرها مضيئا الكون بضوء خفيف , رأى (رانمارو) علي أثره ما كان يمسكه الشخص , و هنا قفز (رانمارو) مرة أخرى إلى الجانب متفاديا الضوء الذي خرج من الشخص , و الذي أصاب الباب فأحرقه في صوت مكتوم و تحول إلى رماد في ثانية واحدة .
- لا أمل لي أمام هذا الشخص , إنه يريد فعلا قتلي , ماذا أفعل يا ترى؟!أين ملجأي الآ...؟!!
فجأة سكت (رانمارو) عن التفكير , ليس من خوفه هذه المرة , لا , بل من فكرة مجنونة طرأت علي عقله .
- نعم هذا هو السبيل الوحيد .
و فجأة قام يجري (رانمارو) متجهًا إلى النافذة .
- أتريد أن تموت منتحرًا , هاهاهاها , كلا لن أعطيك هذه السعادة , لابد و أن تموت بيدي
و تابع الشخص و هو يضحك إطلاق آشعته إلى (رانمارو) الذي كان لا يبالي حتى بالنظر إليها , كانت كل حياته كلها متوقفة علي هذا.
-(( اصبر , اجري , لا تخف , اقفز من النافذة .))
هكذا كانت نفسه تحثه و تدفعه , و في لحظة أصبح كل شيء أمام (رانمارو) بطيئًا.
- مال للوقت و كأنه توقف؟؟ إني أجري و النافذة تبدو بعيدة كما هي , مال لعيني و كأن الضباب يلفها , مال لدقات قلبي أحس بها , أهنا سوف أموت ؟ أفي هذا المكان البالي تنتهي حياتي ؟؟

- كلااااااااااااا!!!!!!!!!!!!!!!
صرخ (رانمارو) عاليًا , و هنا مرت حزمة من الآشعة فوق رأسه فأحرقت شعيرات قليلة جعلت لونها رمادي خفيف.
- هيـــــــاااااااا
صرخ مرة أخرى و هو يجري , و فجأة فعل أجن شيء يمكن أن يفعله إنسان عاقل , قفز من النافذة بقفزة طويلة قطع فيها مسافة الخمسة أمتار كاملة بعد صيحته الأخيرة .

*************************

- أراكن غدا .. مع السلامة !
خرجت (ساكورا) بعد إنتهاء تدريبها و توديعها لأصدقاءها إلى الشارع حيث تمشي و هي متعبة قليلاً من التدريب .
- ياليتني أستطيع التدريب كل يوم , يوم الأربعاء لا يكفيني وحده , أريد يومًا إضافيًا علي الأقل.
- ((لا تنسي (ساكورا) أن لكي واجبات و مدرسة , و في النهاية هذه تسمي لعبة في وقت الفراغ , و لا يعقل أن يكون وقتك كله فراغ.))
- أوه!!!
تنهدت (ساكورا) في حزن و هي تتذكر كلمات والدتها إليها , كانت تمشي بدون أن تنظر حتى إلى الطريق , فهي تعرف الطريق جيدًا , و لا حاجه لها أن تراقب طريقها , مشت رجلها حتي وصلت إلى شارع رئيسي انعطفت به يسارًا , و....
- ما هذا؟!!!
تسمرت (ساكورا) مكانها , و سقطت منها جعبتها و بيدها اليسرى تمسك قوسها و هي ترتعش , فأمامها مباشرة , في منزل يبعد عن مكانها الحالي بمنزلين , و علي إرتفاع يقارب الطابقين من الأرض , كان هناك أغرب موقف يمكن ان يشاهده شخص حي , شخص خرج من النافذه التي بالطابق العلوي قافزًا إلى الأرض و هو يصيح :
- هيــااااااااا!!!!
و تابعه قفزة رجل أسود الثياب , ولكن قفز هذا الرجل إلى أعلى و كأنه لا يعرف لشيء يسمى جاذبية وجود .
- سألقي بك إلى حيث يوجد أبواك أيها السيء , أرسل إليهما سلامي و تحياتي .
أحس (رانمارو) بأنه هالك.
- كككاااتتوووننن سسساااببباااا!!!!!!
صرخ الشخص موجها يده إلى (رانمارو) , و لمع ما يمسكه بيده.
- ((إنها تقترب ... إنها النهاية ...مالي ضعيفًا بائسًا هكذا ؟!...أهذه قوتي؟!!...أم أن هذا الرجل فعلاً غير بشري ؟!!! كل شيء سيتلاشي , أحلامي ...أمالي ...طموحاتي ...كلها إلى الهلاك ...وداعًا أيتها الحياة ..وداعًا أيها العالم البغيض , إلى اللقــ....))
- تـــــــشـــــو!!
قتل هذا الصوت فراغ الصمت بين الشخصين , اتسعت عينا (رانمارو) على آخرهما.
- ما هذا ...؟!!!!
- من فعل هذا بي ...آآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!!
صرخ الشخص الغريب من الألم بعد إختراق سهم لصدره حيث موضع قلبه في اللحظة التي أوشك فيها أن يقتل (رانمارو) بالتعويذة المميتة , نظر (رانمارو) إلى الإتجاه الذي جاء منه سهم النجدة ...
- من هذه الفتاة؟!!!
تساءل (رانمارو) و هو في الهواء عندما لمح فتاة تمسك قوسا و تقف علي بعد منزلين منهما , لم تكن هذه الفتاة سوي شخص واحد....
- آآآآآآآه!!!
صرخ (رانمارو) عند إدراكه في اللحظة التالية أنه في وسط الهواء على بعد طابقين من الأرض , و فجأة حدث شيء آخر , أضاءت رجله من أسفل بضوء أخضر قرمزي , و فجأة اعتدل في وقفته.
- ((ما هذا ؟!! إني أشعر و كأني علي بساط من حرير يطير بي , إني أنزلق إلى أسفل بيسر و كأني ... و كأني أطير.))
و هنا وصل (رانمارو) إلى الأرض بسهولة و يسر و وقف عليها و هو ينظر إلى رجله و يرفعها حيث مكان الضوء الأخضر الذي اختفى.
- غريب ... ما هذا الضوء الذي خرج مني ؟!! أيعقل أن....؟؟!!!
- انتظررررررررررررييييييي!!!
صرخ (رانمارو) و هو يشير بيده اليمنى إلى المكان الذي كانت تقف فيه تلك الفتاة منذ لحظات , حيث أنها جرت إلى شارع جانبي.
-هه , هه , هه , لابد أن ألحق بها.
جري (رانمارو) إلى حيث دخلت الفتاة , فلم يجد سوى شارع خالٍ لا يوجد به أحد.
- انتظري .. علي الاقل أريد أن أقول لك ....شكرا !!

************************

- آه!
استلقى (رانمارو) علي ظهر سور المنزل و هو يفكر..
-(( ما حدث كان حقيقي , لقد رأيته بأم عيني , ماذا سأقول لجدي غدًا ؟أأقول له أن شخصًا هجم علي و أحرق البيت ؟! كلا لن يصدقني , أأقول له أني أنا الذي أحرقت البيت ؟!! كلا لن يصدق ذلك إضافة إلى ما الذي سأجنيه من فعل ذلك؟!! ))
فكر (رانمارو) و هو مستلقي ينظر إلى السماء الملبدة بالغيوم.
- يبدو أنه لا مفر من هذا.!
قام (رانمارو) , و صعد السلم , و أخذ حقيبة ظهر و وضع بها ما تطوله يداه من أشياءه
- هذه الكوفيه , و هذا البنطال , و لا تنس المعطف , و ...
و استغرقت عملية جمع الأشياء قرابة نصف ساعة , حيث أن (رانمارو) لم يكن يملك الكثير فعلاً , و بعد أن حزم الحقيبة , و لبس المعطف الأسود الجميل الذي يحبه , ذهب إلى مكتب بالردهة , و أخرج مفتاحًا مبلولاً من عرقه كان يلبسه حول رقبته.
- الآن ستأتين معي.
قالها و هو يفتح قفل درج موجود بالمكتب ,و مد يده و أخذ شيئًا معه ثم اغلل الدرج كما كان , ووضع هذا الشيء في جيب بالبنطال , حيث كان به جيوب كثيرة إضافة لأنه مغطى بالمعطف.
- هااااا, أخيرًا حان موعد الرحيل عنك أيها البيت.
قالها (رانمارو) بأسى و هو يقفل البيت من الخارج , فلمح شيئًا يومض على أرضية الحديقة.
- ما هذا...؟؟!!
قالها و هو ينحني ليلتقط سهمًا خشبيًا , التقطه (رانمارو) و رفعه إلى السماء و نظر إليه و قال:
- إنك مثل أي سهم , و لكنك فعلت شيئًا لم يفعله سهم من قبل ....إنك من أنقذت حياتي , و رابطتي الوحيدة لأعرف من انقذ حياتي.
وضع (رانمارو) الحقيبة أرضًا ووضع السهم بداخلها , ثم حمل الحقيبة و أخذ يمشي و هو يلبس المعطف الأسود و هو يمسك بالحقيةه علي كتفه الأيمن , و يمسك باليد اليسرى عصاة يتوكز عليها , حيث أن جسمه لازال يعاني من آثار الصدمة , و هنا ابتعدت سحابة أخرى كانت تمنع القمر , فسقط ضوءه علي الكون كله , و علي الشارع رقم 16 في الحي الشرقي من الضاحية الغربية لمدينة أوساكا أحد مدن اليابان , حيث ظهر ظل طويل أخذ طول الشارع تقريبًا لشخص يمشي بعيدًا , و أخذ الظل ينحصر بالتدريج , ينحصر , ينحصر , حتي اختفى تمامًا , و انتهى معه فصل من فصول قصة الموت.

يتــــــــــــــــــــــبع................

 
 

 

عرض البوم صور احمد خشبة   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, القسم العام للقصص و الروايات, ذات طابع ياباني, ياباني, رانمارو, رانمارو كاملة, قصه, قصه مكتملة, قصه يابانيه
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:53 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية