لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


يبقى الحب .للكاتبه غيوض2008

يبقى الحب... مقطوعات تعزف باوتار القلوب.... ولكل قلب لحن وانغام... يبقى الحب.. سحر يداعب الاحساسك ويتغلل داخل القلب ...ويسكر العقل ... حتى يتخلل داخل الروح والوجدان... ومرض

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 28-10-09, 04:11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144352
المشاركات: 708
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميثه2000 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميثه2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله
Top يبقى الحب .للكاتبه غيوض2008

 

يبقى الحب...

مقطوعات تعزف باوتار القلوب....
ولكل قلب لحن وانغام...


يبقى الحب..
سحر يداعب الاحساسك ويتغلل داخل القلب ...ويسكر العقل ... حتى يتخلل داخل الروح والوجدان...
ومرض يصيبك فلا مناعه تفيد ولا علاج اكيد ...
والدواء لقلوب المظلمه ميته تشرق عليها الحياه ....


يبقى الحب...

ترجمة لقلوب عاجرة عن التعبير وتدور التدبير فكل قلوب حكايتي كلن له عزفه ولحنه الخاص

فـ قلوب
بردانه مع الماضي وتتلحف النسيان
وقلوب
ندمانه على لحن خايفه كلام الناس
وقلوب
تنبض بحب لاكن في المقابل مافيه احساس
وقلوب
مالها اوتار وفي الظلام عايشة ليل ونهار


ويبقى الحب ...




:::::::::::::::::::::::::::::::::::



(1)



1:50 بعد الظهر مدرسة ثانوية للبنات



واقفه بعبايتها والغطاء في يدها معصبه طلعوا كل اللي في المدرسة الا هي ... وبنت عمها غصون معلمة في نفس مدرستها جلست علشانها وماتقدر تاخذها بنقل المعلمات ولا تطلع وتخليها ..



نجلاءبعصبيه والعفاريت بنط من عيونها (الوووووووووووو ... فيصل .. تاخرت مررررررة الحارس جالس بس علشاني انا وغصون .. طيب يالله طالعه ..



ناظرتها غصون كل تفكيرها انها تكلم بندر لانه مستحيل تروح مع فيصل الا فيصل ماتبي تشوف وجهه كيف تركب معه سياره وحده غمضت عيونها من صوت نجلاء العالي اللي يستعجلها تلبس غطوتها وتجمع اغراضها ..طلعت تسحب نفسها وفتحت الباب وصوت نجلاء يلعلع من الضيقه وتشكي له عن السواق وانه تاخر عليها ومايرد وهو مستمع وساكت وسكتت نجلاء بعد ماتعبت من الحكي وفهمت منه بشكل مختصر ان السواق في المرور ماسكينه ...هدوئه القاتل ينحرها



حتى السلام ماسلم ولاسال عنها كانها موب موجوده عادي جعله مايسلم ولا يسال احسن موفره على نفسي



بروده المستفز وابتسامته الساخره وتعليقاته السامه



تشوفه من المراية الامامية عيونه وهومركز على الطريق تكره نظراته اللي دايم شكاكه مكاره مستخف بالناس اللي حوله مغرور لدرجه التكبر شكاك ومعقد لحد المرض



نزلت عيونها مايجوز تناظره على قد ماهي ملتزمة بالدين وتعض البصر الا انها دايم تسرح في ملامحه المتغطرسة اللي جرح ذكرها في بالها ..لا يمكن تنسى كلامه .. عن امها وعنها كانها بنت حرام مو بنت عمه




رفعت جوالها وشافت اسم اختها عبير وردت عليها بهدوء وصوتها حاولت يكون واطي ( هلا عبير ... لا على وصول .. مع فيصل ... في امان الله )




(مع فيصل,,, )



اسمه بصوتها خلاه يبتسم لاشعوريا ابتسامة مايله وكانها يخفيها بعقدة حواجبة وهو مركز في الطريق والزحمة



واخذه لموقف لايمكن ينساه يذكره بكل تفاصيله الموجعه وكل حرف قبل لايكون كلمة كان يجرح في صميم روحه



يذكر يومها تكلمه قبل سنتين من حوال اخته نوف وكلامها له كانت عنيف( اسمعني الله يجزاك خير .. أي كلمه تقولها في امي كنك تقولها فيني واللي يوصلني في وجهك لاني بنت عمك اترك عنك كلامن في امي .. ماتعرضتك بشي وش تدور من وراى حكين فيها .. صايمة ومصليه وطايعتن ربها .. ومتجنبه الناس ومسكرتن باب بيتها ..و)



قطعها بسخرية ( اقول لايكثر ماعندي وقت اضيعه في نمامه حريم )



( الا بيكثر وبتكبر وان ما مسكت لسانك عن امي وربي ما يردني الا ابوي سلمان ... سامع )



سلمان >>الجد الكبير



وسكرت في وجهه من هذاك اليوم كانها تتحداه مايدري ليه تشغل تفكيره عمره مافكر في احد ولا حط احد في راسه مثلها عنيدة وقوية خطبها جده له قبل ست سنين كانت وقتها مراهقه توها في الجامعه وهو توه متعين برى الرياض



خطبها ورفضت وكل من جاء يخطب ردوه لانها له



ست سنين يعني عمرها 27 سنه رافضة الزواج وعمره 32 سنه مصمم يكسر راسها




صوت نجلاء المزعج رجع يرتفع ترجعه من افكاره( فيصل ..... هييييييييية ... الوووووووووو



رد عليها بعصبيه(هاه ..



(البنت نزلت منذ مبطي طال عمرك ...



حرك السيارة وهو ساكت ونجلاء متملله وتعبانه تبي توصل بسرعه لفراشها





,



صعب أنك تحب شخص قلبه لا يزال ينزف منك والاصعب اقناعه بانك شخص مختلف





:::::::::::::::::::::::::::












الرياض 6:00قبل المغرب



مسترخي بعد نهار طويل .. شغلته مدرس رياضيات متعبه .. لا من ناحية الحصص اللي توصل احيانا 30 حصه في الاسبوع .. ولا مشاكل اولياء الامور .. ولا مشاكل الطلاب انفسهم .. والادارة ..وزياده على مشاكل الحياة المهنية يلقى مسوليات حياته اليومية اللي ماتنتهي اخوانه وامه المريضة



نسى نفسه كثير موب سنه ولا سنتين ولا ثلاث لكن طول هالسنين مانسى القلب القاسي اللي حبه بكل جوارحه وعاش معه ايام من اجمل ايامه مع انه اذا زارته الذكرى مايحس الا بالالم من قسوتها



اربع سنين وهو يصمد يجمع اللي بقى من كرامته بعد سنه وشهور يعطي ولا ياخذ



ما اخذ من حبه لها الا ولد انحرم منه ومنها ببعدها وجروح كل ماذكرها تالم



طلقها وبعد سنه تزوج يبي يقول انها ماهمته يقدر يعيش مع غيرها



كذب على نفسه وطلق بعد شهور ماهو ذنبه اذا



نوف



ملكت تفكيرة وقلبه وحتى انفاسه




الرقيقه الهادئة الجذابة المغلفة بالبرود التي كانت اكبر لغز قابله



تذوب باحضانه لحظات وتنفر من لمساته لحظات



عملته بـ



برودتها الرومنسيه ونفورها الصبر وصدها له قربه منها



ماتكرهه ولا تحبه



بلا مشاعر بارده خالية من الاحساس والمشاعر



ولا ذنبها اذا ماحبته الولف والمحبة من الله




(يــــــــــا الله ...



وتنهد وهويقول (الضيقة اللي دايما تاليعصيـــــــــر...وش حيلتي واردها لا تجينــي ..).



وضحك على نفسه وهويقول (مدري يابن فطيس ان كان ضيقتك مثلي ياعزتي لك ...)



وتفكيره في المكان اللي بيروحه بعد الصلاة



وجاه صوت سلطانه اخته من وراء باب غرفته ( متعب صلاة المغرب ... ترى جوالك مقفل ... قوووووووووم الصلاة



ابتسم بمكر وفتح الباب فجاءة وبسرعه وتراجعت لا نها كانت مقربه وجهها من الباب ضحك عليها بصوت عالي ( هههههه



حطت ايدينها على قلبها من الروعه ( حرام عليك ...خوفتني



ضربها على راسها وهويقول ( علشان لاجيتي تصحين الناس تصحينهم بادب وهدوء



وتعدها رايح رفعت حواجبها مستغربه مزاجه لانه غالبا مايكون زفت بعد مايصحى هالوقت





,



..صعب الاختيار بين الحب والكرامه والاصعب انه تنازل عن احدهما ...



::::::::::::::::::::::::::::::::::::::



في الاحساء



7:00 المغرب



(وععععععععععع يمه مدري كيف تضمينه ماتنقرفين منه...)



جاوبها خالد بوسة على خد امه ( فديت ذا الوجه الاطخم موب اللوجية الودرة اللي تناقر اربعه وعشرين ساعه )



همست امه في اذنه ( تراها صادقه وانا امك ريحتك فايحه رح تسبح )



(افاااااااا انا ابو سلمان حتى انتي يمه )



سلمان>> يقصد جده الكبير



بعد عن امه يشم ملابسه اللي تشكي منه طوال العصر الي المغرب وهو يلعب كوره في ملعب الحارة



فيه نظريه ان المراهق ما يهتم بنظافته كثير



وكان فيه حرب بينه وبين النظافه الشخصية



والسبب الرئسي العناد يحاول يعاند الكل خاص اللي يطالبون بنظافته



وكانه توه طفل صغير يحتاج احد يذكره



وهذا كان تفكير خالد وهو يطالع شفى اخته بعصبيه



(موب متسبح علشانها قالت.... انا كنت بروح بس دامها تكلمت ماني متسبح )



ردت شفى وهي تز راسها وتضحك (ههههههههه الحمد الله محد ماكل القمل
جلده الا انت .. المشكله انه حتى اهل الحارة بنقلون من خياسك ههههههههه



وبدات الحرب كما العادة و ام خالد (غالية ) ترتقب النتيجه حتى تصدر قرار العقوبة



وبالها مشغول لان ابو خالد (حامد) تاخر مو من عوايده وجهازة مغلق



وتوقف التفكير والحرب بجرس الباب



والضيف ماكان متوقعه زيارته



كان فهد اخو غالية الكبيرجاي من الرياض





::::::::::::::::::::::::::::::::::





لـ يبقى الحب ....
للجزء بقية يتبع > ~.~




 
 

 

عرض البوم صور ميثه2000   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكاتبة غيوض 2008, يبقى الحب قصة روعة, قصة ويبقى الحب
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:21 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية