استخدامات الخميره العلاجيه تعتبر خميرة البيرة واحدة من افضل المصادر للكثير من المكونات الغذايية الهامة والتي يحتاجها الجسم، ومنها الاحماض الامينية الاساسية جميعها، اضافة الى سبعة عشر نوعا من الفيتامينات اهمها الثامين والريبوفلافين، وفيتامين ب6، ومجموعة من المعادن ابرزها الحديد والزنك، اضافة الى الفسفور والسيلينيوم؛ وبالتالي تمد الجسد بنسبة عالية من المزايا وتتضمن ما يلي:
فوايد الخميرة البيرة
- مصدر للبروتينات: فتناول ثلاثين غراما منها يمد الجسد بستة عشر عقوبات مالية من البروتين.
- تاخير الشيخوخة: حصيلة احتوايها على مختلف الاحماض الامينية التي تعاون على ذلك، والتي تعزز من امكانيات الجهاز المناعي للجسم، وبذلك تقي من الاصابة بالكثير من الامراض وتحديدا التنكسية، اضافة للشيخوخة واعراضها.
- مكمل غذايي ممتاز: وتحديدا للاشخاص النباتيين بمثابة مصدر اساسي للكثير من المعادن والفيتامينات.
- التحكم في العديد من امور الجسم: مثل ترتيب معدل السكر والكوليسترول في الدم، وتحسين صحة الخلايا الجلدية، اضافة الى التخلص من الاسهال والتخلص من الحشرات.
- زيادة الغلوكوز: حيث تتضمن على نسبة عظيمة من الكروم، فتناول ملعقتين فقط من الخميرة يمنح الجسد نحو مية وعشرين ميكروغراما منه، والذي بدور ينظم من معدل السكر في الدم، ويرفع نسبة الغلوكوز في الجسم.
- التخلص من اعراض مرض السكري: حيث تعاون على رفع نسبة السكر عندما يجابه الفرد انخفاضا فيه، تشييد على دراسات عديدة تم نشرها، كما انها تخفف من الاعراض التي تبدو على عليل السكر من غثيان وصداع.
- تحسين صحة الاظافر: لانها تتضمن على نسبة عالية من فيتامين ب تحديدا، والذي يعاون على التنقيح من قوة وصحة الاظافر، اضافة الى التخلص من الشماكل الجلدية ابرزها التهاب البشرة التماسي، واحمرار البشرة والحكة المتواصلة فيه والناتجة عن التهاب الجلد.
- منع الامساك: لانها تتضمن على مقادير جيدة من الالياف؛ فتناول ثلاثين غراما منها يمد الجسد بتدهور الحجم من الالياف، والتي تشكل ما نسبته 24% من مجموع الحجم التي يحتاجها الجسم، علما بانها لازمة بحيث تدعم صحة الجهاز الهضمي وتحديدا المعدة والامعاء، وبذلك التخلص من الامساك وكذلك الاسهال.
تحذيرات
كل شيء ان ارتفع عن حده انقلب ضده، وكذلك الامر فيما يتعلق لخميرة البيرة؛ لان الافراط في تناولها يودي الى ظهور بعض الاثار السلبية كالصداع، والشعور بالمغص حصيلة انتفاخ البطن، كما لا ينصح بتناولها خلال مرحلة الحمل والرضاعة، وكذلك للاشخاص الذين يتكبدون من حساسية منها، او يتكبدون من امراض تصبح اسوء بتناولها مثل مرض كرون؛ لهذا يلزم استشارة الطبيب قبل السياق لاستخدامها.