لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-12-15, 07:19 AM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,239
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل التاسع )

 
دعوه لزيارة موضوعي

وكان هذا النهار هو أول نهار جميل مر عليها مما يعني انها لم تجد فرصة بعد لتطوف في الغابات ، وتتمشى على الشاطئ . وهكذا .. ذهبت بالسيارة إلى المدينة القريبة حيث أمضت الصباح في التسوق ،لتدخل بعد الظهر داراً للسينما حيث شاهدت فيلماً لم تستمتع به تماماً ، ما زاد في الضجر الذي يكتنفها . وعندما عادت إلى الكوخ اشعلت انجيلا النار في المدفأة ، ثم تحولت تسدل الستائر لتحجب هواء هذه الليلة البارد الرطب .
من المؤكد أن خالتها لا يمكن أن تنتظر منها البقاء في جو كهذا ، وحيدة دون أن يشغلها شيء فكرياً . كما أنها لم تستطع قبول الدعوات التي كانت أسرة طومسون توجهها إليها . لم تكن تريد صحبة أحد .. كان الوحيد الذي تريد صحبته هو .. وسرعان ما ابعدت عن ذهنها تلك الأفكار وجلست على السجادة تحتضن ركبتيها بذراعيها وتحدق في نيران المدفأة وهي تستمع إلى صوت انهمار المطر في الخارج .
وكان هناك شيء آخر ، شيء غير المطر أو الريح . كان صوت سيارة تقترب .
وقفت انجيلا وهي تتنهد ، انه بول ومن غيره يأتي بسيارته في مثل هذا الوقت من هذه الليلة الماطرة ؟ هل من الممكن أن يكون محملاً بالمزيد من الأطعمة بعد أن اخبرته هذا الصباح بأن ثلاجتها لم تعد تسع شيئاً ؟ كما وتمنت أن لا يكون آتياً لكي يذكرها بموعدهما صباح الغد لكي يأخذها إلى مناسبة قروية تقام مرة كل شهر وموعدها غداً مساء ، وكانت قد أخبرته بأنه إذا كان الجو سيئاً فلن تذهب . محاولة أن يكون رفضها ذلك رقيقاً مهذباً لأنها كانت تعلم أن نيته طيبة ويريد خدمتها . وربما يشعر بالأسف لأجلها لوحدتها هذه . ولكنها لم تكن لتتحمل هذه الشفقة منه كما أنها ستكون مرافقة غير مسلية .
وذهبت تفتح الباب وهي تحاول أن تبتسم مخفية ضيقها الذي تشعر به . ثم إذا بها تشهق ، وقد تجمد الدم في عروقها وهي تجد نفسها تواجه عيني كريس الكئيبتين .
كان كريس آخر شخص تتوقع رؤيته ولا بد أن الصدمة بانت عليها ، لأنه قال لها بلهجة باردة جادة جعلت قلبها يتلوى ألماً : " كان عليّ أن أخبرك مسبقاً بقدومي ، ولكن خالتك اخبرتني بأن الكوخ لا يحوي هاتف "
لا بد أنها هي التي أخبرته بوجودها هنا واعطته إرشادات الطريق . لا بد أنها هي من فعل ذلك . فلماذا وهي التي لم تكن موافقة قط على علاقتها مع كريس منذ البداية ؟ كما أنها ذعرت عندما عادت ابنة اختها في ايار (مايو) الماضي لتخبرها بأنها ألغت زواجها من ذلك الرجل المناسب والموثوق به توم ، ما جعلها تنصحها بأنها كلما أسرعت في نسيان ذلك الرجل ، كان ذلك أفضل لسلامتها النفسية .
" هل أستطيع الدخول ؟ " وذكرتها برودة لهجته بالمطر الذي ينهمر عليه ، وبوقفتها هذه عند الباب ، فوقفت جانباً وهي ترتعش ، شاعرة بالإحتقار لنفسها وهي ترى قلبها يخفق لحظة مروره بجانبها .
لم يكن لديها فكرة عن سبب قدومه ، فقد سبق وقال لها بلهجة قاطعة بأن كل شيء قد انتهى بينهما . ربما كان الأمر يتعلق بالطلاق ، وكانت تحدث نفسها بذلك وهي تغلق الباب خلفه .
ولم تشأ أن تسمح لنفسها بأن تأمل في سبب غير هذا ، وأنه قد يكون راغباً في رؤيتها . ومع ذلك فإنها لم تستطع منع خفقات قلبها الجنونية وهي تسير خلفه إلى غرفة الجلوس وساقاها لا تقويان على حملها .
كان شعره الأسود تبلله مياه المطر وكذلك كتفا بذلة العمل الأنيقة التي يرتديها . واستدار نحوها قاطعاً تأملاتها وهو يراقب النار ،وأخذ يتأملها وهي تدور لتقف خلف ظهر كرسي وكأنها تتخذ بذلك ، حاجزاً يمثل عدم رغبتها بوجوده .

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 29-12-15, 07:19 AM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,239
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل التاسع )

 
دعوه لزيارة موضوعي

ولم تكن عيناه السوداوان تنطقان بأي معنى . فقد بدا عليهما وكأنهما كانتا تشهدان مرور مليون سنة بأحداثها ، حتى لم يعد هنالك شيء جديد يثير فيهما الاهتمام . وشعرت بأنها تكاد تختنق . لقد تلاشت كل تلك الجاذبية الصارخة غير تاركة أثراً لتلك الإبتسامة الماكرة ، ولا لتألق العينين ذاك الذي كان يعدها بالسعادة . . لم يبق ثمة أثر واحد فيه من ذلك الرجل الذي كان يوماً .. وقال : " ما كان عليك إخفاء نفسك وراء ذلك الكرسي ، فإنني ما جئت إلى هنا لأهاجمك "
وعلت وجهها حمرة خفيفة بعد أن جعلها تنتبه إلى ما قامت به – دون قصد – ولم تجد ما تقوله تدافع به عن تصرفها هذا ، وهكذا أراحت ذراعيها على ظهر المقعد ذاك واتكأت عليهما وهي تسأله بمثل بروده : " لماذا جئت ؟ "
فلاحت على شفتيه ابتسامة باهتة وهو يجيب : " لأقدم إليك عرضاً عملياً .. وماذا غير ذلك ؟ لقد كانت خالتك كتبت إليّ منذ فترة قصيرة .. ولكنك طبعاً ، تعلمين كل شيء عن ذلك " وبدت المرارة على فمه وهو يتابع قائلاً : " أما كان بإمكانك أن تتصلي بي مباشرة ؟ أكان عليك أن تتخذيها واسطة بيننا ؟ "
فهتفت وبدت الحيرة في عينيها . ما الذي يتحدث عنه ؟ وما الذي جعل خالتها تكتب إليه ؟ إنها كانت لا تكاد تطيق ذكر اسمه .
أجاب قائلاً وقد بدا عليه الضجر وهو يستدير نحو النار يدفئ أمامها يديه : " كم خالة لك ؟ يبدو أنك مرتاحة جداً هنا ، بينما فهمت من رسالتها انك لا تكادين تتوقفين عن العمل لكي تتنفسي .. على كل حال .. " واستدار يواجهها وهو يتابع قائلاً : " سنتحدث في ذلك فيما بعد " وعادت الإبتسامة الباهتة إلى شفتيه وهو يقول : " هل من الممكن أن تكملي ترحيبك الآخاذ هذا بتقديم فنجان قهوة ؟ "
هل كل هذا التهكم ضرورياً منه ؟ ووقفت تتنفس بصعوبة وقد تصلب جسدها ، وهي تحدق فيه بارتياب ، إذ ترى ومضة خاطفة في تلك العينين السوداوين ، بدا كريس القديم من خلالها وهو يقول : " أرى أنه ما زال بإمكاني أن أثير أعصابك " وما لبثت تلك الومضة أن تلاشت أو ربما كان ذلك مجرد تصور منها ، لأن العينين السوداوين تلك عادتا غير معبرتين وهو يقول بذلك الصوت الجاد البارد المهذب : " لقد كان الطريق طويلاً ، والتدفئة في السيارة التي استأجرتها من غاتويك لم تكن صالحة ، فأنا أشعر ببرد شديد "
أضافت أنجيلا في ذهنها ، أنه أيضاً متعب وجائع ، وكان ذلك واضحاً من الخطوط التي تنبئ عن الإجهاد في ملامحه المرهقة ، ذلك أنه إذا كان قد قاد السيارة ليأتي مباشرة إلى هنا ، فلابد إذن من أنه يعاني من هذه الأمور الثلاثة . وتجاهلت ما ثار في نفسها من عطف ، ومشت إلى النار بوجه جامد ، تلقمها مزيداً من الخطب بينما جلس هو على كرسي بذراعين مادا ساقيه أمامه ، وقالت تجيبه إلى ما طلب : " بالطبع ، وشيئاً تأكله أيضاً .. أتريد عجة ؟ " وكانت تفكر في أن هذه وسيلة للتخلص من كل ذلك البيض الموجود لديها في الثلاجة ، وكانت تحرص على عدم النظر إليه ، لما كانت تشعر به من الألم ، وما أشد حماقتها إذ لا تستطيع الكف عن حبه وكانت خائفة من أن يبدو هذا في عينيها .

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 29-12-15, 07:20 AM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,239
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل التاسع )

 
دعوه لزيارة موضوعي

ولم تنتظر جوابه ، بل مشت إلى المطبخ حيث أغلقت الباب خلفها ، ثم استندت إليه باسطة راحتيها عليه .
لقد مضت شهور منذ رأته آخر مره ، ولكن شوقها إليه لم ينقص ،وكان كفاحها في أن تتعود على فكرة أن زواجها قد أنتهى ، كان أسوأ مما كان منذ أربع سنوات .. أسوأ بكثير .
مع أنه عند ذاك كان سيئاً بما فيه الكفاية ، وذلك بالرغم من أن الستار الذي اختلقته أكاذيب جوليا كان لا يزال موجوداً .
وكم تشبثت هي بذلك الستار مختفية خلفه . لقد قتل كريس أخاه . فقد ارتابت الشرطة بذلك كما كانت جوليا تعرف هذا تماماً ، لا يمكن لأحد أن يحب قاتلاً متعمداً ، ومن هنا لا يمكن لها أن تحبه . أو هذا ما كانت تحاول إقناع نفسها به .
ولم يكن عليها سوى أن تعترف بالحقيقة والتي هي أنها تركته لأنه لم يكن يحبها . لقد كان يحب جوليا ، أما هي انجيلا فقد كان مستغنياً عنها وكان سيلقي بها جانباً حالما يحقق غرضه منها وهو أن تنجب له وريثاً ، ولم تكن هي على نضج كافٍ لكي تخبره بكل ذلك ، ولكن هل هي الآن على كفاية من النضج ؟ أليس عليها أن توضح كل شيء لتظهر الحقيقة كاملة ؟ وربما سيكون بإمكانها في النهاية أن تضع الماضي وراء ظهرها ؟
وعضت شفتها بحزم وهي تتجه نحو الثلاجة بخطوات مهتزة . كان كيانها كله يرتجف متوتراً بتأثير رؤيتها له هنا فجأة على غير انتظار ، ودون أن تعرف لماذا .
لقد قال إن الأمر يتعلق بالأعمال ، وليس عن الطلاق الوشيك ! وما دخل خالتها في الأمر ؟ لماذا كتبت إليه ؟ هذا إذا كانت كتبت إليه حقاً . ولكن لماذا يكذب كريس في أمر كهذا ؟ وأخرجت كرتونة بيض وضعتها على مائدة الطبخ بيدين مرتجفتين . وفتح الباب خلفها ، وجاءها صوت كريس يقول بصوت كالفولاذ : " أن ثمة زائراً لديك . ولو كنت مكانك لطلبت منه أن يقرع الباب في المرة القادمة قبل أن يدخل . لقد بدا محطماً عندما رآني . ويظهر أنني أفسدت خطته لهذه الليلة . وكذلك خطتك ، وكان عليك أن تخبريني أنك في انتظار صديقك الصغير هذا ،إذن لكنت عدت مباشرة ، فأنا أعرف كيف أتصرف بتعقل " .


نهاية الفصل التاسع

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 29-12-15, 10:33 AM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2014
العضوية: 282511
المشاركات: 3
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم الشوبكي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم الشوبكي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل التاسع )

 

متشوقه جدرا اعرف شو رح يصير هلأ اتمنى تنزلي الباقي سرعخ وشكرا على تزليك للرواية رائعهه جداا:

 
 

 

عرض البوم صور ريم الشوبكي   رد مع اقتباس
قديم 30-12-15, 05:33 AM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,239
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل التاسع )

 
دعوه لزيارة موضوعي

اسعدني جدا حماسك وترقبك الى احداث نهاية الرواية
العفو عزيزتي

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمل الأخير, daina hamilton, دار النحاس, ديانا هاملتون, روايات, روايات مترجمة, روايات رمانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, the last illusion
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t201557.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-08-17 02:35 PM


الساعة الآن 04:49 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية