لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-08-12, 02:37 AM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-بالامس ضربتنى بعنف ... وبسبب غضبى لم استطع الكلام ... ولم اكن اعرف ان انثى نحيلة ، صغيرة الجسم مثلك قد تطلق مثل هذه الضربة العنيفة ... !

لولا ذكاء استيرا لخالته يمازحها ... صاحت به : كنت تستحقها . فغولى الطف وافضل شخص اعرفه ... كانت تريد الاحتفاظ بجنينها لانها تحب نايغل ، ولم تفكر قط فى ما المحت اليه ... فانا اعرفها . وقد عرفتها طوال حياتى .

-وغولييت هذه اهى موجودة فعلا ؟

-طبعا موجودة .

-والطفلة ... اهى طفلتها ؟

-انها طفلة غولييت ونايغل .

-لا مجال للشك فى انه الاب ... ولكن ... انت ... صديقتك ...

احست استيرا انه لا يصدق حتى الان ان غولييت موجودة فتذكرت شيئا ... تركته بدون ان تقول شيئا ثم دخلت الى غرفة النوم لتعود منها بصورة لصديقتها .

تأمل صورة غولييت ونايغل فبانت له سعادتها الواضحة للعيان .

-اهذه غولييت ؟

هزت راسها ايجابا ، فتابع : هل شاهدته ، او اتصلت به منذ ولادة الطفلة ؟

-تحدثا هاتفيا ليس الا .

-وهذا يعنى ، انها لم تتلق منه مالا للاعالة ؟

-لا يمكن لغولى ان تطلب منه المال ... اعرف هذا . كما اعرف اننى اخالف ارادتها بمحاولتى الاتصال به ، غير اننى لا استطيع الانتظار حتى عودتها فمشاكلى كثيرة .

وافقها زاكارى ، على الشئ الوحيد المتفقين عليه .

-انها ورطة ... اسمعى سأسدد كل الفواتير غير المدفوعة فهل ...

احست استيرا بحرارة تجتاحها ، وسالته بشموخ : ولماذا تسدد فواتيرى ؟ عندما رايتك البارحة لم تكن تريد ان تعرف ...
-عندما رايتك البارحة ذكرتنى بأن الطفلة من لحمى ودمى . نعم لم تعجبنى الظروف ولكننى لا استطيع ان ادير ظهرى الى الواقع الراهن .

دهشت استيرا ، هذا اقل ما يقال . واتسعت عيناها .

تمتم ... وهو ينظر الى عينيها اللتين تبدوان زرقاوين قاتمتين .

-لون لا يصدق !

فجأة اردف وكأنه ندم على ملاحظته الاخيرة : يجب ان تتخلى عن عملك بالطبع ... ان ...

قاطعته مذهولة : اتخلى عن عملى ؟

سألها بقسوة : ايعنى لك العمل الكثير ؟

جعلها صدقها تقول : ليس كثيرا ، كما هو الحال فى وظيفة السكرتاريا ... اعتقد انه يدير لى عجلة الحياة بعدل ... وفى الواقع انا بحاجة الى عملى وماذا افعل حين تعود غولييت ؟

-افهم من كلامك انك لا تعرفين متى تعود وقد سبق ان اخبرتنى انك عرضة للطرد من العمل بسبب غيابك المتكرر . يجب ان تعترفى انك لن تستطيعى الاستمرار بالعمل ، والعناية بالطفلة فى آن واحد .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 19-08-12, 02:45 AM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-هذا واضح ... ولكن الم تسمع شيئا عن الحاضنة ؟

-حاضنة !

اعتلت وجهه تقطيبة شديدة فعرفت انه لا يريد ان يسلم امر ابنة اخية الى غريبة . الواقع ان الفكرة لا تعجبها ايضا ، فقالت له بدون ان تعنى كلمة مما تقول : ان لم تعجبك الفكرة اعتن انت بميرا اثناء غيابى .

صاح بذهول : يا الله ! احقا تقترحين ان اجلس فى البيت مع طفلة ؟

غضبت استيرا منه لانه لا يحمل موضوع الطفلة على محمل الجد .

قالت له بحدة : لن اترك فى عهدتك ضفدعة مدللة ... لماذا لا تقوم بدورك فى العناية بها ؟

اطلق عليها زاكارى نورتنغاتون نظرة عداء ... ثم التفت ينظر الى الغرفة غير المرتبة ، وقال ببرود : اعترف ان شقتى كبيرة . ولكنها رفيعة المستوى وهى مناسبة لتربية طفلة صغيرة وليس كحال هذا الجحر المكعب .

احست استيرا بالاهانة : شكرا لك ! وما كنا لنحصل على هذا الجحر المربع لو نفذ المالك تهديده .

-وهل بلغك منه شئ ؟

هزت راسها : انه ينتظر ردا على سؤاله : الديك طفل فى الشقة ؟ لو لم تكن امى جارة ام غولى لحصلت على فرصة للتنفيس ، اخدع بها مالك المنزل ، ولااضطر الى استخدام الحاضنة .

-اتقترحين حمل الطفلة الى امك ؟

-هذا ما لا اقترحه ابدا .

ووجدت نفسها تسرد عليه قصة غولى مع زوج امها .

-بسبب البؤس الذى سيسببه لامها ، قررت غولييت الا تخبرها شيئا عن حفيدتها ... لهذا لا استطيع وضع الطفلة فى عهدة امى .

-وامك ، هل ستعرف ان الطفلة ليست طفلتك ؟

صاحت بذهول : لا استطيع الكذب عليها فى امر كهذا ! خاصة وان والدىّ لم يجدا تغييرا ولا طفيفا فى جسدى . لكن على اى حال ... اليس لديك اية فكرة عن الفرح الغامر الذى اتختبره الام عندما يرزق احد ابنائها بالحفيد الاول ؟ فكيف ارتكب فعلا قذرا بايهامى لها ان ميرا ابنتى ؟

جعلتها اشراقة عينيه تدرك انها اعطته مادة للتفكير . فجأة ، قال جادا : هل انت واثقة من ان الجدة تستقبل الحفيد الاول بحفاوة ؟

-قطعا . ولكننى لن اضع الطفلة فى عهدة امى ، الا اذا ادعيت انها ابنتى .

مرت لحظات صمت ثقيلة اسرتها فى اثنائها شرارات عينيه المتطايرة ، لم يقل زاكارى نورتنغاتون كلمة واحدة ثم قال بوضوح شديد : انا لا اطالبك بوضعها فى عهدة جدة زائفة بل فى عهدة الجدة الحقيقية .
ا
تسعت عينا استيرا وحدقت اليه مذعورة ... ثم قالت وهى تستعيد روعها : لا مجال . ستجن غولييت لو وضعت الطفلة فى عهدة امها .

قال زاكارى بصوت لا يتحمل الرفض : ولهذا ، لن ناخذها الى هناك ... ما اقترحه ان نحمل الطفلة الى جدتها لابيها فى يورك .



*****


انتهى الفصل الثانى .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 19-08-12, 02:54 AM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 


3- الخدعة البيضاء .


****************


هل وافقت حقا على اقتراح الرجل المستحيل ؟ فيما هى مشغولة بالعمل المنزلى صباح الاربعاء ، وجدت ان موافقتها على اصطحاب ميرا الى يورك ، امر لا يصدق !

هل وافقت فعلا ليلة امس ، على حضور زاكارى نورتنغاتون صباح السبت لاصطحابها الى منزل امه ؟

كانت قد صاحت غاضبة : رويدك ، رويدك ! انا لست متاكدة من رغبتى فى انتقال ميرا للعيش مع جدتها .

جعلتها نظرته المتعجرفة ترى انها تحاول اتعابه لمجرد التعب ... كان فظا وهو يقول لها : لقد رضيت بواقع اضطرارك للعمل ، ولكن ما لن ارضى به هو ان تدفع الطفلة الى حاضنة .. انا مستعد لدفع المصاريف اللازمة كلها باستثناء اجر الحاضنة . لماذا الحاضنة وهناك جدة ستجد السعادة لدى رؤية حفيدتها اليس هذا قولك ؟

-ولكننى لم اكن اعنى ...

قاطعها بحدة وكانها لم تقل شيئا : لو كانت ظروف الحياة فى منزل اهل صديقتك مؤاتية لحملت عن طيب خاطر الطفلة الى امك ، او الى جدتها لامها .فما الفرق الان ؟ وماذا ان اعتنت امى بالطفلة ؟

كرهت استيرا منطق هذا الرجل السليم وقالت تجادله : ولكننى لا اعرف ان كانت غولى ترغب فى ان تعرف والدة نايغل عن وجود الطفلة ؟

-لقد حدّت غولييت من خيارتها يوم تركتها ورحلت ...

-لقد اخبرتك السبب ... كانت معاملة اخيك السيئة لها السبب ... ما الفائدة ؟ انت بلا رحمة مثله تماما ؟

هز كتفيه : اسمعى انت بحاجة الى مساعدة وانا قادر على تقديم هذه المساعدة .

-هذا ان نفذت لك ما تريد !

لم يتنازل بالرد عليها . غير انها عرفت انه هو المسيطر على الامور ، فارادت ان تقول له انها تستطيع تدبر الامر وحدها ولكنها سرعان ما واجهت الحقيقة ... لن تستطيع هذا بدون معونة احد ... وهو حتى الان الوحيد الذى حمل اليها مشروعا قد يؤمن لها العودة الى عملها صباح الاثنين .

-ماذا ان رفضت امك ميرا ؟

-انها الحفيدة الاولى .

جعلتها كلماته تندم على ما قالته عن سعادة الجدات بالاحفاد . وقالت متلعثمة : اجل ... انما ... ليس من المناسب اصطحاب الطفلة الى منزل والدتك اعنى ان الاطفال مرهقون بالنسبة الامرأة فى الستين من عمرها .

-امى فى الخامسة والستين كما ان فى المنزل خدما ومن بينهم المرأة التى اعتنت بى وباخى فى طفولتنا وهذه المرأة ترملت فى السنة الماضية وعادت الى وظيفتها . واؤكد لك ان سوزى سومرز ستكون سعيدة بالاعتناء بالطفلة .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 19-08-12, 02:58 AM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
emn
اللقب:
فريق تصميم الروايات


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 223020
المشاركات: 796
الجنس أنثى
معدل التقييم: emn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييمemn عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1559

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
emn غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

السلام عليكم ...
اممم الرواية جميله جدا
انا احب الطبع الناري خخخخ
تسلم اناملك قلبوووو
وكل عام وانتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور emn   رد مع اقتباس
قديم 19-08-12, 03:01 AM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يا للحظ السعيد . لقد كان اثناء محاولتها استعادة وعيها يجمع ويحسب كل شئ ! ولم يترك لها سوى الموافقة ! ومع ذلك قالت باصرار : لن تاخذ ميرا منى .

رد واثار المرح تتراقص على فمه : انا مسرور لهذا ... اعترف اننى اخاف الاطفال .

تخيلت زاكارى نورتنغاتون يفقد اعصابه اثناء القيادة بسبب صراخ ميرا وهذا ما دفع استيرا الى اختلاق عذر لرفض مرافقته ... فاكملت : ولن اتركها مع امك ... ان احسست ان هناك من خطب .

انتزع زاكارى الريح من قلوعها : ولهذا اقترح عليك قضاء عطلة نهاية الاسبوع فى البيغ هاوس .

البيغ هاوس هو اسم منزل والدته ...

-سامر لاصطحابك يوم السبت ، فكونى على اتم الاستعداد فى العاشرة ؟

احست بانقطاع انفاسها بسبب السرعة التى يدفعها فيها للقبول ... فصاحت : لا ... لن استطيع ! يجب ان اطعم ميرا واغسلها وعملى هذا لن ينتهى قبل الحادية عشرة .

-ساحضر فى الحادية عشرة اذن .

فى تلك اللحظة ادركت انها وافقت على الذهاب معه . ولكن بما ان خياراتها كانت قليلة اضطرت الى ان تساله قبل ان يذهب : تفهم ، سيد نورتنغاتون ... ان هذا الترتيب قد لا يدوم سوى ايام ... وعدت غولى بالمحافظة على ميرا التى ستحتاج اليها حين تعود .

حدق زاكارى نورتنغاتون الى زرقة عينيها العميقة بدون تعليق ... ثم التوى فمه باثر ابتسامة وقال بهدوء : افهم ... والان ان اعطيتنى الفواتير غير المدفوعة فساخرج .

فيما بعد ، فكرت استيرا ان تلك الابتسامة التى اعتلت وجه الرجل القاسى ، هى المسؤولة عن نسيانها وعدها بالاتلمس قرشا من ماله . وردت : ثمة فاتورة واحدة . ويؤسفنى ضخامة المبلغ ولكن صعوبة الطقس وغسيل ميرا وتجفيفه ،
والمحافظة على حرارة الشقة ... قاطعها وهو يدس الفاتورة فى محفظته ويخرج فى الوقت نفسه بطاقته : يجب الا تلتقط الصغيرة البرد ... ان احتجت الى اى شئ اتصلى بى خارج دوام المكتب ... اراك يوم السبت انسة موفيت .

اعترفت استيرا وهى تخلد الى الفراش ان زاكارى حرك فيها ميلا الى الجدال ... فكيف استطاع اقناعها بتسليمه فاتورة الكهرباء بدون ان تنبس بينت شفة . تذكرت تلك البسمة التى اعتلت شفتيه والثوانى الخمس التى كانت فيها مشوشة الفكر مشدوهة : اهى ابتسامته التى انتزعت منها مقاومتها ؟

كانت حتى حلول يوم السبت قد امضت وقتا طويلا تحاول فيها امعان النظر فى منطق زاكارى ... وصل فى تمام الحادية عشرة وكانت قد رتبت كل الحاجيات الضرورية وحددت الاولويات فان كانت ترغب فى الاحتفاظ بوظيفتها فعليها ان تكون فى المكتب صباح الاثنين . الاولوية الاولى اذن ، هى ان تتاكد من الاعتناء بميرا اثناء غيابها ، على يد راشد مسؤول ومهتم ... ومن سيكون هناك اشد اهتماما واكثر تحملا للمسؤولية من جدتها ؟

قال زاكارى وهو يشد جبل الحقائب الذى سيرافقهما : الم يكن من المستحسن الاتصال بوكالة شحن ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
العذراء و المجهول, احلام, دار الفراشة, جيسكا ستيل, jessica steele, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, unfriendly alliance
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:27 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية