علاج التهاب الإحليل

اسباب التهاب الإحليل علاج التهاب الإحليل هدفه إزالة أسباب الالتهاب والسيطرة على أعراضه بشكلٍ محكم والعمل على منع حدوثه مرةً أخرى، والإحليل هو مجرى يمتد من المثانة إلى الخارج ويسمح بمرور البول منه، وإصابته بالالتهاب بسبب عدوى فيروسية أو بكتيرية وهي المسببة بعدوى المسالك البولية، وتنتقل تلك الفيروسات عن طريق فتحة الشرج بواسطة الإشكيرية القولونية، وتتم العدوى بسبب الأمراض الجنسية كالسيلان والكلاميدا، حيث تصاب الإناث بشكلٍ أكبر من الرجال وذلك لأن الإحليل عند النساء أقصر.

تشخيص التهاب الإحليل

  • يقوم الطبيب بفحص البطن وغن كان هناك أي تكتلات موجودة في المنطقة.
  • فحص الإفرازات إن كانت أنثوية أو ذكورية.
  • فحص الأعضاء التناسلية.
  • فحص لمقدار الدم في البول.
  • عمل مسحة للبول مجهريًا.
  • اختبار لأمراض السيلان والكلاميدا.
  • فحص لمؤشر البروتين شيء النشط.

أسباب التهاب الإحليل

  • التحسس من المواد الكيميائية كالمراهم والأدوية.
  • العدوى بسبب استخدام بعض الأدوات الشخصية.
  • حدوث بعض التشققات في الإحليل.
  • العدوى الفيروسية كالحلأ البسيط والفيروسات الغذائية.
  • الإصابة أثناء الجماع وهذا يحدث عند الإناث.

أعراض التهاب الإحليل

  • انتفاخ في الخصيتين.
  • الشعور بالألم عند التبول.
  • ارتفاع في درجات الحرارة.
  • خروج مادة زلالية من العضو الذكري.
  • ظهور الدم في السائل المنوي.
  • الحكة والحرقان في القضيب.
  • الشعور بالألم عند القيام بالعلاقة الجنسية.
  • القشعريرة وآلام في منطقة البطن.
  • أوجاع عند القذف.
  • الحاجة الملحة للتبول المستمر.
  • عسر في البول.

مضاعفات التهاب الإحليل

  • التهابات المثانة والكلى.
  • التهاب بطانة القناة البولية.
  • آلام الخصية.
  • التهاب عنق الرحم عند النساء.
  • حدوث حصى الكلى عند الإناث.

علاج التهاب الإحليل

  • استخدام المضادات الحيوية مثل البنسلين حيث أن لها تأثير عميق على المريض.
  • إعطاء مضادات للفيروسات مثل ازيثروميسين ونورفلوكساسين.
  • إحدى طرق العلاج الامتناع عن العلاقة الجنسية أثناء العلاج.
  • شرب الماء الممزوج بالخل حيث يساعد على علاج الالتهاب.
  • غلي بذور القرع وشربها ثلاث مرات في اليوم.
  • شرب مغلي الشعير يوميًا.
  • تغلى جذور الكرات لمدة ربع ساعة ويشرب لأكثر من مرة في اليوم.

الوقاية من التهاب الإحليل

  • تناول كميات كبيرة من الماء.
  • الإشراف الطبي المنتظم.
  • الابتعاد عن الأطعمة المالحة.
  • ممارسة الجنس بطريقة آمنة باستخدام الواقي الذكري.
  • الاهتمام بالنظافة الشخصية.
  • تفريغ المثانة بعد الجماع.
  • شرب عصير التوت لأنه يقضي على البكتريا.
  • تجنب التدخين والمشروبات الكحولية.
  • استخدام الملابس القطنية.
  • مسح مناطق التبرز والبول والحرص على نظافتها.
  • أخذ القسط الكافي من الراحة والعمل على تدفئة الجسم بشكلٍ كافٍ.
  • الابتعاد عن الأطعمة والأشربة الملوثة التي تزيد من خطر الإصابة بالمرض.