أسرار تكشف عن مارلين مونرو في الذكرى 56 لرحيلها!

مارلين مونرو لا يزال الاسم حتى يومنا هذا يتألق في سماء النجوم التي تركت علامة واضحة في العالم ، وفي الذكرى السنوية السادسة والخمسين لرحيلها ، إليك هذه المعلومات التي قد لا تعرفها:

اسمها الحقيقي نورما جين مورتنسن، كانت فتاة يتيمة تعيش في ميتم.

تمتعت بمستوى ذكاء حاد أعلى من ألبرت أينشتاين، وتفوّقت عليه باختبار الذكاء وقد أعطى ألبرت أينشتاين مارلين صورة موقعة له، وكانت تقدرها كثيراً.

عانت من مشكلة في النطق في طفولتها وسنوات مراهقتها ولكن سرعان ما عملت عليها وتخطّتها.

خضعت لجراحة لتصحيح ذقنها وأنفها في بداية مسيرتها المهنية واتبعت نصيحة وكلائها فوافقت على تكبير صدرها.

كانت تحب الطهي ولكنها خضعت لنظام غذائي فلم يكن بوسعها تناول شيء سوى البيض والحليب لأيام.

حلمها بأن تصبح أماً باء بالفشل فعندما تزوجّت آرثر ميلر لم تنجح محاولاتها إذ كان حملها خارج الرحم.

جعلت زوجها جو ديماجيو يعدها بأنه سيحضر الأزهار إلى قبرها كل أسبوع إذا توفيت، وتبيّن أنه كان رجلاً يلتزم بكلمته فقد ظلّ يضع الأزهار على قبرها 3 مرات في الأسبوع لمدة 20 عاماً.

أحبت اللؤلؤ على الرغم من أن المجوهرات البراقة والماس كانت جزءاً من صورتها الخلابة، ولكنها لم تكن تحبها بالفعل.

الجائزة الوحيدة التي فازت بها هي جائزة الغولدن غلوب عن دورها في Some Like It Hot في شخصية شوغر كان.

أمضت مارلين ليلتها الأخيرة في قصر فرانك سيناترا – كال نيفا لودج، برفقة رئيس العصابات سام جيانكانا، ويشاع أن رئيس المافيا حاول إقناع مارلين بعدم الإعلان عن علاقتها مع الرئيس كينيدي، وفي اليوم التالي وجدت ميتة في المنزل.

وفقاً لتقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، ارتفعت نسبة الانتحار في المدينة بعد وفاتها وسجلت رقماً قياسياً بمعدل 20 شخصاً في اليوم.

دفنت في فستانها المفضل من بوتشي باللون الأخضر التفاحي الفاتح.