لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (12) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-12, 03:06 AM   المشاركة رقم: 266
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 


آلصفحة الـثآلثة :-

لا تهدئي, يا عين, بل أمطري
ما أرفق الدمع, وأحنى المطر!
يرسم في عيني أغلى الصور..
يرسم لي وجه أميري الذي
يسلمني في وحدتي للسهر
يا رب هذا قدرٌ ظالمٌ
يا ليتنا نملك رد القدر!
*سُعآد الصبآح


كلمآتٌ مُخضبّة بـ الغضب
: جهزي شنطتك .. بمرك الليله وأخذك
والعرس بتحضرينه يعني بتحضرينه .. أقل شيء تسلمين على أم المعرس وتطلعين
: أبشر .. ( بهدوء وحزن شديد )
توقفت كلمآته المُتدآفعة وأحس بـ أن هُنآك شيئاً ليس على مآيرام
وآجههآ بـ
: يعني بتروحين ؟
: عندي خيار ؟
:طبعا لا .. ( بـ عنجهيّة )
: خلاص طيب .. مرني الليله
إستغرب من إسلوبها . ومن نبرة صوتها الهادئة ، أحس بالحزن عليها
ولكن لايُريد أن يوضح لها ذلك لئلا تعدل عن قرارها بالسفر
أردف
: صدقيني كله يوم .. وبيعدي بالطول او بالعرض
وماراح توقف الدنيا عليه ..
والله يوفق سعيد بسعيده .. ماتدرين يمكن خيره ..
: خالد .. (قآطعته بـ جمود)
: لبيه ..
:خلاص انتهى انا بحضر الزواج وبرجع اكمل دراستي
تبي شي اللحين .. تعبانه ودي انام شوي
:تنامين ؟ شفيك
معاك حراره ..
إبتسمت حنان بـ سخريه .. وكأن به يهتم لها ويحبها
:مافيني الا العافيه .. سلم على حرمتك ..
أنهت المُكالمه .. وتقدمت للسوفا الطويله لتضطجع عليها .. لازالت تُحس بالدوآر
الغريب بـ الموضوع أن هذا حفل للزوآج كانت تخشآه كثيراً لم يعد يشكل لديهآ أي خوف
تشعر بـ ... تشعر بالـ لاشيء ..!!
لآ خوف .. لآ توتر .. لآ رهبة ..
يَ ترى ما الذي تعاطته وقلب حيآتها رأساً على عقب ..
تُحس بنفسها خفيفةً جداً تكآدُ أن تطير .. وأن بـ إمكانها موآجهة أياً كآن
ألقت نظرة للساعة الكبيره التي تتوسط الحائط أمامها
إنها تُشير للثانية ظهراً .. أين فاتن وساره ..



إيمآن بـ إستهجآن
:شفيك ؟ ..
خآلد وهو يمسّد رأسه بـ قلة حيله وتبدو عليه آثار الحيرة
:مدري .. أحسهآ مب طبيعيه؟
سآرعت لـ تجلس بـ جآنبه وتنظر له مُسآئلة
:رفضت تروح معنآ؟
: بالعكس .. رحبت بالفكره جداً ..
تهللت ملامح إيمآن وكأنما بها إنتصرت بـ حرب قديمة
: إييييه زين .. (مُستدركه ) بس شفيك متضايق؟
:مب متضآيق ي إيمآن .. بس أحس فيه شيء مدري عنه ..
أختي وأعرفها .. فيها شيء مكدر خاطرها شيء
تبلع الحكي ماتبي تعلمني (هب واقفاً ) انا بروح لها
:ايشششش ؟ ( بـ إستنكار)
فَ ماكان منه إلا أن إلتفت اليها مزمجراً
: بروح لاختي والا ممنوع بعد ي هآنم ؟
نسيتي انها اختي ؟ ...
لا رد يصله .. فَ إيمان مشدوهة من ردة فعله ..
أما خالد فَ إلتقط معطفه وحقيبة عمله ومضى بـ طريقه
إستوقفته بـ
: وين ماخذ الشنطه ؟
دون ان يلتفت إليها
:بآخذها نروح نتغدى واخلص اوراقي .. لازم اخلصهم واسلمهم بكره ..
صوت الباب الخشبي تهادى اليها ، فَ لم يزدها الا متعاضاً
ما الذي دفعه لهذا التصرف ؟
ولما كل هذا الخوف ..؟
امر غريب فعلاً ..!


 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 12-06-12, 03:07 AM   المشاركة رقم: 267
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 


آلصفحة الـرآبعة :-

يا سيِّدي:
أنا التي غيرُ التي تعرفُها
ذاكرتي مثقوبةٌ
فلا التَّواريخُ على جدارنها باقية ٌ
ولا العناوينُ...
ولا الوجوهُ..
والأسماءْ..
أين ترى نذهبُ ، ياصديقي؟.
وما هناكَ بوصة ٌ واحدة ٌ نملكُها
في عالم ِ الارض ِ ،
ولا في عالم ِ السّماءْ...
وماالذي نفعلُ في بلادِ؟
يَصْطَفُّ فيها الناسُ بالطابور ِ..
كي يَسْتَنشِقُوا الهواءْ!!
*سُعآد الصبآح ..



أنظآرها المتوجسة خيفةً ، تنظر للنوآفذ بـ جانبها ، لـتعود وتنظر للفتاة الصغيرة التي تجلس أمامها وتلهو بـ الكتاب الكبير .. لابد أنها إبنته الصغيرة
لم تستوعب الصدمة بعد ، ولم تستوعب شجآعتها بقيامها بـ أمر ممآثل
كآنت الأوآمر واضحةً جداً أن تزور أخاها بـ بيته الآخر والذي يُعد ك الإستراحة الصغيرة له أيام الإجازات
لا يُريد لها أن تطأ بيتهم من جديد .. ورأى أن هذا المكآن هو الأنسب ..
فَ مآكان منها إلا أن تغافلت سآلم ، وخرجت بحجة أُخرى إنطلت عليه ..
أقبل عليهآ يسير على مهل .. لم تستطع أن ترفع عينيهآ لتراه ، ولا أن تهب واقفةً له ..
جُل ما ترآه وهي مُنكسة الرأس قدمآه المتقدمتان ناحيتها ..
بدأت ضربات قلبها بالتسارع .. ولكنه مآلبث أن إتخد لنفسه مقعداً أمامها .. وَ
: آآه يَ عايشه ..
جملة تحمل الكثير من الأسى ، كآن من شأنها أن تطلق سرآح مئآت الذكريات
وتسمح لـ حزنها بـ الهطول .. لم تستطع الحديث ، رفعت رأسها قليلاً لترآه
يَ الله تغير كثيراً .. شعره الأبيض وتجآعيده الصغيره وفمه المزموم بصرآمه
كآنت تذكره شاباً وسيماً ، مع زوجته الأولى .. زوجته الأجنبية التي يُحبها كثيراً
قطع عليهآ تأملاتها قائلاً
: لو إنك متزوجتن سعد .. وربي أنعم عليك بالعقل كآن هاللي تشوفينه حولك تملكينه وأكثر
كآن رافعتن راس أهلك ..
:يكفي ( رفعت رأسها وهي تجهش باكية ) يكفي ياخوي ..
ياخوي أختك ذلتها هالدنيا .. كسرتها هالدنيا ..
أختك اللي تذكرها ماتت ماعادت موجوده ، أنا وحده ثانيه تنضرب وتنهان باليوم مية مره
وحده .. وحده .. تسوي اللي بعمرها ماتربت عليه
وكان قسوتك علي ( تمسح دموعها بظهر كفها البيضاء) تريحك وتريح خاطرك ياخوي
إقسى علي .. سو اللي تبيه ..
بس والذي خلقني وخلقك إن كلمه منك توجع حيل .. اكثر من الضرب اللي اكلته كل عمري من سالم
مآبي رحمتك .. مآبي فلوسك .. مآبي شيء
أبي ترجع لي بنتي وبعدها تقدر تنساني .. أنا أدري .. أدري .. انه صعب
بس لو مب عشاني .. عشان اختك الأولية ..اللي ماكانت ترتاح الا لك انت
أنكس رأسه عيسى بتأثر بالغ .. وقال بهدوء
: ولايهمك .. بنرجع لك بنتك .. وبتشوفينها وبتقرين عينك بها
:لا ..
:شلون ؟ وش اللي لا ...
نظرت لعينيه مبآشره
: ما أقدر اسافر معكم .. سالم رفض ..
زمجر غضباً عيسى واردف
: ومن يكون هو حتى يرفض .. انا قلت تسافرين يعني تسافرين ..
والا لاني ماحجزت له يروح هالخسيس ..
بهدوء وعقلانية أجآبته عائشه
: اللحين لو طلقني من بروح له ؟ انت بتستقبلني ؟
وإلا أمي بترضى تشوفني ؟
والا من منكم يبي يضفني انا وبنتي ؟
والا بنجلس بهالبيت بلحالنا محد يدري عنا ولا رجال يخلي الناس تهابنا ؟
يَ عيسى على رداته هو اللي راضين بي ، وراضي يجلس معي
كلمآت من شأنها أن تُخرس عيسى ، فَ قرار ك عودتها من جديد لحياته وحيآة أبنائه
جدُ صعب ، ويجب التفكير به ملياً .. ولم يحن وقته بعد
سـ يُعيد لها ابنتها لان هذآ ماتفرضه شهامته واخوته واخلاقه
عدآ ذلك .. الزمن كفيل بـ أن يحل هذه المشكله ..
أردف بـ
: طيب .. طيب ..
شلون بعرف بنتك ؟ مآقد شفتها ..
إبتسمت بـ وهن عائشه وهي تُخرج من حقيبتها الرثّه ظرف طويل وتمد به لـ عيسى قائلة
: هنا فيه صوره لها ، واوراق خاصه فيها ومعلومات عنها وصورة من بطاقتها الشخصيه
إستلم عيسى الملف وهو يتنهد بـ أسى قائلاً
: طيب طيب .. انا رحلتي بكرا بالليل .. وبتروح معي الريم بنت حمد
حمد .. عآدت إليها الذكرى كريمة ..
حمد كآن السبب الرئيسي لمقاطعة اهلها لها .. وكآن أشد إخوتها بأساً ..
ليس كَ عيسى وحنانه وقلبه الكبير ..
إستقامت واقفه
: طمني واللي يخليك ... انا لازم اطلع لايفقدني سالم ويسبب لي مشكله
هبَ واقفاً عيسى .. أراد ان يحتضنها ، أن ينتزعها من احضان سالم ، ان يعيدها لمنزلها
لـ أمها .. لاهلها ..
ولكن هُناك شيءٌ ما يمنعه من ذلك .. لربما كثرة الأقاويل ، وتهتك سمعتهم من جديد بعودتها
فَ ماكان منه إلا أن قال
: ولايهمك .. بيكون بيننا اتصال
وفي لحظة من الجرأه .. أرقدت كفها على كف أخاها وهي تنظر اليه برجآء
: واللي يسلمك خلك حنون عليها ..
تراها ماتعرفكم .. ومالها دخل بكل هاللي صار ..
هي بنت طيبه وصغيره ، والدنيا غربلتها كثير ..
إبتسم عيسى رغماً عنه بحنان
: ولايهمك عيوش .. بنتك بعيوني لا تخافين ولا تحاتين ابد
والا نسيتي منهو عيسى ؟ هي كلمتن وحده ..
كلها كم يوم ان شاء الله وبنتك عندك ..


 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 12-06-12, 03:09 AM   المشاركة رقم: 268
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 


آلصفحة الـخآمسة :-

حاولتُ نفيكَ إلى آخر الدُّنيا..
هيَّاتُ حقائِبَكْ..
واشتريتُ بطاقة السَّفرْ
وحجزتُ مكاناً لك على أوَّل سفينةْ
وعندما تحركت السفينةْ
تحرّكت الدَّمعةُ في عيني..
واكتشفتُ ، وأنا على رصيف المرْفأ
أن الذي ذهب إلى المنفى..
هو انا ..لاأنتْ...
*سُعآد الصبآح ..



أنامل مرتجفه ، تتحسس جرح صغير على جسدهآ ..
تنظر له بالمرآه الطويله أمامها ، تبكي بـ صمت ..
من هُنآ خرج طفلها .. من هُنآ جآء للحياة الغير مُنصفة ..
لـ أبٍ لعوب ، وَ حيآةٍ لم تكتمل له قطّ ..
أغمضت عينآها بأسى وهي تتذكر تقاسيم محياه الصغيره .. عيناه الضاحكة
ابتسامته الكريمة .. وجسده الصغير ..
تقدمت للمخدع لترقد عليه ووجعها .. تُحس بـ ألم دآخل صدرها ..
وغصةٌ تكآدُ تخنقها .. لا تستوعب رحيله وكأنما ما حصل هو بالأمس القريب ..
الباب من خلفها ينفرج قليلاً .. لتصدر عنه أصوات خطواتٍ متزنه بطيئة وَ الـ
: لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وش جآك ي بنيتي .. وش جآك ي بعد عيني ..
وحالما تهادى صوت أمها إليها ، وكأنما بألمها يتضاعف ...
نظرت إلى امها التي جلست بـ جآنبها قائلةً
: يمه استهدي بالله .. والله الشيطان جالس يلعبتس وانا امتس
كل شيء ملحوق عليه .. الضنا بداله ضنا ..
إرتمت بـ أحضان والدتها وهي تجهش بالبكآء ..
: يمه .. ولدي يمه .. يمه ولدي راح
مات ي يمه .. ماعاد عندي ولد .. مآعندي ملوكي راح خلاص ي يمه خلاص
وكله بسببه ( انتزعت نفسها من أحضان والدتها لتردف ) منه هو
هو السبب .. هو السبب
ماعاد ابيه يمه .. مابي قربه ولا ابي شوفه ..
أخذت والدتها تنظر لـ إبنتها المكلومه وتربّت عليها قائله
:يمه زي مآهو ولدك ، ترآه ولده ومن لحمه ودمه
ويعز عليه زي مآيعز عليك ..
ومآفيه أب يتعمد يموت ولده بيديه .. يمه متى تعقلين وتشيلين هـ الأفكار عنك ..
عندك رجالن يسوى مية واحدن غيره .. اخوانك وهم اخوانك ماجلسوا عندك زيه
حرآم عليك يمه ( احتضنت إبنتها بـ عظيم حب واردفت )
الرجال ينشرى هاليومين .. واللي زيه قليل ..
أجابتها باكية
:يمه شلون قليل ؟ وشلون ينشرى وهو خايني
وفـ بيتي .. ومع من .. مع صديقتي يمه ..
شلون يمه شلون .. ما اقدر أنسى هالشيء ..
قلبي يمه يتقطع عليَ .. احس راحمتن نفسي ..
لا من زوج ولا من صديقه ولا من ولد ..
يمه صعب واللي يخليك ..
تكفين خلينا نطلع .. نروح لبيتنا
تنهدت وآلدتها بـ أسى وقالت
: طيب .. أنا بشوف وش اللي أقدر أسويه ..
بس أوعديني بشي وآحد
: باللي تبينه يمه
: يمه .. أبيك هاليومين لا تحارشينه زي اليومين اللي طآفت
: يمه هو اللي .. اللي مايفهم شـ سوي
يسوي مظلوم ويغبني أكثر ... يقهرني أكثر
: وأنا امك العود من أول ركزه .. وانتي ويآه غلطتوا كثير
ويَ مآ نصحتك لاتدخلين صديقاتك بحياتك الخاصه
وتوصلينهم وتجيبينهم مع رجلك ، وهذاهي النتيجه
ماسمعتي كلامي وشوفي وش صآر لك
يمه أبيك هالمره تسمعين شوري وكآنها ما مشت الامور لك اللي تبينه
ترى كل رجآل وانا امتس له زلة ، من بعدها يصير خاتم باصبع حرمته
والا تبين تاخذين غيره وتعيشين نفس الشي من اول وجديد؟
عزيز يحبك يمه ، وندمان على اللي سوآه
والدليل وقفته معك طول هالسنتين .. اسمعي شوري وسوي اللي اقولك عليه بالضبط
وبعدها ان ما نفع .. لك اللي تبينه
وش قلتي ؟
: آآه يمه .. مدري شقولك
:قولي تم .. واذكري ربك
على مضض أجابتها
: طيب يمه .. الشكوى لله




 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 12-06-12, 03:10 AM   المشاركة رقم: 269
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 



آلصفحة الـسآدسة :-

إسمح لي..
أن لا أنشغل عليك إذا سافرت
وأن لا أطير فرحاً إذا رجعت
إسمح لي..
أن لا يلفني القلق إذا مرضت
وأن لا أكون صديقة حزنك.. إذا حزنت..
فاتفاق السلام الذي عقدته معك
يمنعني أن أخاف عليك...
أكتب..
صك إعدامك بيديك
وأنا سوف أكتب صك إعدامي بيدي...
تعال.. نجرب هذه الحماقة الكبرى
فأقول للعالم: إنني لا أحبك
تعال.. نجرب ولو على سبيل التمثيل
كيف يكون الإنتحار...
*سُعآد الصبآح ..



خلعت حجآبها لـ ينسآب شعرها الأحمر كريماً على كتفيّهآ ..
أرآدت أن تستحم حقاً ، فَ الميآة الدافئه هي الوحيده التي تستطيع أن تحررها من بؤسهآ
نظرت لــ مآحولها .. كل شيء متسخ ..
سحبت نفساً عميقاً ، لا تحتمل الفوضى ..
لا تحتمل الأماكن المُتسخه ..
إن كآنت تُريد أن تطرد كل تلك الأفكار السيئه من مخيلتها وجب لها أن تنشغل بشيءٍ مآ
وحالياً لايوجد أي شيء .. سوى كمية النفايات الغبار التي تكسو كل مآحولها
رفعت شعرهآ للأعلى ليتدلى بكرم على كتفيهآ .. أمسكت بـ قميصها الطويل وربطته عند خآصرتها
ورفعت بنطالها الواسع ليصل لـ ركبتيها .. حآن وقت العمل ..
لايوجد من حولها أي أثر لمكنسه .. آممم
يوجد هذا الدلو الفارغ .. سارعت لـ وضعة تحت فوهة المآء لـ تتدافع تلك مياه متقطعه ..
وعندما أعلن ذلك دلو عن إمتلائه وتخمته بـ الميآه .. حملته على وهن
وسكبته على الأرضيه الرخاميه الواسعه ..
استقامت تبحث عن شيء مآ ، فَ وجدت بعض القطع الباليه أخذتها وانكبت على الارضيه
أخذت تدعك الأماكن المُتسخه .. وكأن بـ هذا وسخ مآضيها الأسود
وهذه الميآة هي مستقبلها .. وجب لها ان لا تدع ماضيها يظهر جلياً
لابد له من إبادة تامه ..
مضت حوآلي الساعه ولم تُحس بذلك أبداً..
وكأنها حربٌ ضاريه بينها ونفسها
مآضيها ومستقبلها ..
توقفت فجأةً لـ ترى الأرض الرخامية وقد اكتسبت بريقاً
تشعّ نظآفةً ..
أنكست رأسها .. هُنآك شيءٌ مآ يحرقها .. فَ إذا بها بعض الخدوش على ركبتيها
وساقيها من أثر التنظيف ..
لم تُحس بالتعب مُطلقا . وكأنما تلكما جروح بوابةً لأنفاس الارتياح لتخرج من صدرها
فَ كلما جرحت نفسها اكثر . وانهكت نفسها اكثر ..
كلما احست بالراحه .. والطمأنينه ..
إيتسمت وإستقامت لـ تُعيد تلك قطع أثاث فقيرة باليه معدودة لـ أماكنها وهي تشدو
: أسلي نفسي والدنيآ تسلي نفسهآ فيني
أجاري الوقت لو عآند ، لوّه ما يجاريني
تعلمت إني أسامح ، وأعدي زلة الأيام
تعلمت أرضى بالواقع ، ولا أدفع سنا الاحلام
ولا أتمممنى
ولا أسسستنى
ولا ودي أعنيني .. أسلي نفسسي والدنيآ
تسلي نفسها فيني

تهآدت لـ أنفاسها رائحة أقراص الخبز الفرنسيّة الشهيّة ..
وكأنما بها طازجه ، أغمضت عينيها وقد علمت مُسبقاً بوجوده خلفها
ولكن لاتعلم عن مدة مكوثه شيئاً .. لم تلتفت ..
: أنا حبيت بس مره
وخآن الحب ظني فيه
( تسلل صوته لـ مكآمن ضعفها
عوزهآ .. ألمها .. أخذت ترجف وتستمع إليه )
وقلبي إنكسر مره .. ولين اليوم أجمّع فيه ..
( إستقام بها عرقٌ للحنين )
وتبت وتآب إحساسي
وصرت أقسى من القاسي ..
( لم تُؤتى الجرأه لـ تنظر إليه )
أصالة .. أسطورة الطرب .. (هكذا أردف )
مسآء الخير .. ( ينظر لما حوله بـ إستنكار مشدوهاً بما فعلته هذه المخلوقه التي يعجز عن فهمها )
عآد بانظاره إليها ليتأملها ، شعرها الأحمر ..
قامتها النحيلة ، ساقاها الابيضان ، خاصرتها الجآئعة
وصوتها الشجيّ ..
يُحآول التماسك .. لايريد أن يضعف أمامها .. لا يُريدهآ أن تكون سبباً في ضعفه
ممآيُعرف عنه قوة بأسة ، وقدرته على تحمّل مشآعره
إرتدى الجمود الـ لامحمود وتقدم من الطآولة المستديرة الخشبية ليرقد عليها أقراص الخبر السآخنة
وقطع الجبنة الفرنسية البيضآء الشهيرة ..
أصابع السمسم ، وقدحآن من الحليب السآخن ..
ربض بـ جسده المثقل على السوفا ، تبدو أنظف من ذي قبل ..
أحس بالشفقه عليها وهي لاتزال توليه ظهرها المُتعب ..
تكآدُ لا تتنفس .. بـ صوته الحآد أردف
: ساره .. تعالي هنا نتعشى ..
لم يصله جوآب .. مالبث أن اردف بـ نبرة اكثر حدة
:سآره ؟؟
: غمض عيونك بالاول .. ( بـ إنكسار ) لوسمحت ( مستدركة )
:إيش؟
:لوسمحت ..
سحب نفساً عميقاً وبدأ يضيق ذرعاً بـ تصرفاتها ..
: يلا صديت عنك ..
هآه خلاص ؟؟
وبعد دقيقه كآملة اردفت
: خلاص ..
تقدمت لـ تجلس على الأرضيه المبلله
أردف بـ إستنكار
:وين .. تعالي هنا (اشار للمكان الفسيح بـ جانبه ) الارض كلها مويه وين تجلسين؟
لم تعره إهتماماً .. كآنت تموت من الجوع ، ومن البرد ، ومن الهم ..
لا تحمل القدرة الكافيه لـ تُواجهه .. ولا لـ تُحادثه ..
ولكن لابد من ذلك ..
نهرها قآئلاً بـ حزم
: انتي ورى ماتسمعين الحكي؟ تعالي هنا اقول .. قومي أشوف
نظرت إليه بتحدي ، ورأت بعينيه مالايحمد عقباه ..
تحركت على مهل .. لتجلس بـ آخر السوفا .. تبتعد عنها قدر مآتستطيع ..
: متى بتوديني ( هامسة )
:وين اوديك؟؟
:ترجعني ..
: ردينا ؟ ماقلت لك اليوم تجلسين هنا لحد ما تتطلقين؟
: بس ..
:بس وشو ؟ (التفت عليها والقى قطعة الخبز من يده على الطآولة ) والا حنيتي لهكالتسلب؟
: محمد .. افهمني ( بصوت هآديء جداً )
: منيب سامعك وعلمتك اللي عندي
تعالي كلي لك شيء .. من الصبح وانتي على لحم بطنك
وبعدها نتفاهم ..
:بس ..
: وبعدين ؟؟؟


 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 12-06-12, 03:12 AM   المشاركة رقم: 270
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 



آلصفحة الـسآبعة :-

سأثأرُ..
للحائراتِ ،وللصَّابراتِ..
وللقاصراتِ اللواتي اشتريتَ صِبَاهُنَّ..
مثل البذارِ..ومثل الحقولْ.
سأصرُخُ :
باسم العذارى اللّواتي
تزوَّجتهنَّ..
وطلَّقتهُنَّ..
كما تشترى ، زتباعُ الخْيُولْ!!.
أيا عاشقاً..
لايفرِّق ُ في لعبةِ الحبِّ
مابين لحم النِّساء..
ومابين لحمِ العجُولْ..
سأصْرُخُ :
حتىَّ سقوط السَّماواتِ..
فوقي ،وفوقكَ.. ياسيِّدي
ولن أتراجعَ عمَّا أقولْ....
*سُعآد الصبآح



تسرع الخطى بـ إتجاه بوابة العمآرة الشاهقة ، وأناملها لا تتوقف عن الإتصال بأخاها ..
هُنآك شيءٌ ليس على مآيرام .. مقابلتها مع سليمآن والذي لم ترتآح للحديث معه
وأخاها الذي لا يستجيب لمكآلمتها
ما الذي يحدث حقاً ..
لن يسهل عليه التغلب عليهآ ، فَ لم شخصاً ك سليمآن يُقدّم كل هذه التضحيآت لها .!
أول شيء سـ تفعله بمجرد أن تطمئن على أخاها أن تبحث في تاريخ هذا الـ إليخاندروا
سـ تتغلب على تلك مشآعر طفولية تترآقص بقلبها ..
ولن تسمح أبداً لها بالنمو .. فَ حدسها يشير إلى ما لايحمد عقبآه ..
دلفت بقامتها الطويلة من فوهة الباب لـ ترتقي السلالم على وجه السرعه ..
وصلت للطآبق السابع .. وحينمآ توجهت لشقتها إذا بخالد يقف أمام الباب ..
شُدهت لرؤيته ، على خلافه هو الذي تهللت أساريره لمرآها ..
حدثّت نفسها أنه ليس الوقت المُناسب أبداً ..
إبتسمت له بنصف إبتسامة وأردفت
: أهلين خالد
أما هوَ .. فَ بآدلها النصف إبتسامة بآخرى تزدآد بريقاً وأردف
: هلا وغلا فيك .. جيتي بوقتك
تقطيبة جبين إستولت على محيآها
: عسى مآشر ؟
: مآشر ان شاء الله ، بس وين حنآن ؟ مآداومت اليوم ولآ ترد على جوآلاتها
فتحت فآهاً مُتعجباً فآتن ، وهي التي كآنت تخالها أمضت الليله مع أخاها
يبدو أنها مسألة جديدة وجب لها التعامل معها .. أردفت بـ حكمة
: تعال نتكلم دآخل ..
:فيه شيء ( اجابها قلقاً )
: لا أبداً ، يس نفسي مقطوع من السلالم نجلس دآخل ونتقهوى ونحكي صبر ...
أخذت تفكر ملياً ما الذي وجب لها فعله ، سـ تقصد حجرتها وتتصل بحنآن لعلها تحظي بـ إجابات تُفيدها ..
وما أن فتحت الباب الخشبي حتى وجدت حنآن تستلقي على الأرض ..
هتفت بـ ذعر
:حنآن ؟؟




: بتجي إن شآء الله مآعليك ..
إحتوى الكرسي الخشبي جسدهآ المستقيم وهي تسترسل
: اللحين زوآجك بعد كمن يوم وشوله تسأل عن هـ الحنان؟
آها تبي تتطمن عليها ..
لآ تطمن مابها الا العافيه وبتحضر العرس وبترقص وتستانس
وتبارك لكم اثنينكم .. مآعليك
شلون العروسه بس .. عسآها مبسوطه؟
الله يتمم عليك يآخوي ويسعدك دنيا وآخره ..
أنهت المكالمه وأخذت تتمتم
: والله لا تذوقين من نفس الكآس ي حنان ..




صوتٌ شديد الشبه بـ أخاها يتهادى إليها ..
خيالات لـ فاتن التي تتآكل خيفةً عليها .. ما الذي حدث ..
كيف لـ فآتن وخالد أن يجتمعون .. هل تحلم ..!
: وش فيه .. آيش ( أخذت تتسائل وهي لازالت تُحس بالدوآر )
:حنان .. شفيك ي بعدي
وش صار لك .. ( يحتوي محياها بكفه ويردف ) معاك حراره ؟
برد .. دوخه .. وش تحسين فيه بالضبط ؟
نظرت إليه وإلى فآتن التي منظرهآ يُوحي أنها تعرف أمراً مآ
هل علمت بـ أمر الأقراص ..!
إعتدلت سريعاً حنآن وهي خآئفه جداً
: هآه .. أبي اروح الحمآم ..
نظرت إليها فآتن وهي تعلم جيداً أنها تتهرب من أخاها .. سُرعآن ما اردفت
: خالد لو سمحت شوي ، بسآعدها تروح لدورة المياه
تفضل هنآ ..
أمسكت بـ حنآن التي تتكأ عليها بـ وهن .. وما أن دلفت حجرتها حتى أغلقت الباب فآتن ونظرت لـ حنآن بـ حزم
: وش هذا الشيء .. هآه ي حنآن ؟
إلتفتت حنان لترى أن فاتن تُشير لـ الأقراص على مخدعها ..
أحست بالحرج الشديد ، وهي تعلم جيداً طبيعة فآتن التي لن تتوآنى عن إخبار أخيها
إن علمت أن هذه الأقراص تخصها
أسعفتها ذآكرتها الشيطآنية بـ فكرة لا بأس بها .. فَ أجابتها بوهن
: مدري .. كنت مصدعه ولقيتهم بـ شنطة سآره ..
توقعتهم أسبرين .. نفس الحجم .. أخذت وحده منهم ومآعاد حسيت بشي
: آيشش ؟ سآره ؟
إدّعت البرآءه وهي تدلف لدورة الميآه قائلةً
:شوفي فتو .. أنا احبك كثير
بس لو صدق هالحبوب سوت فيني كذآ لازم أعلم أخوي عنهم
فآتن وهي تحتج بـ هدوء
:لا انتظري ، يمكن حبوب تخص حالتها مآتدرين
مالها دآعي نظلمها .. ولاتدخلين أخوك بهالموضوع أبداً ..
:إلا فتو معليش أنا احبك وكل شيء بس لازم يدري
: حنآن .. شفيك ؟
: خلاص .. عشآنك بس ..
لكن أبي منك خدمه .. أبيك تفهمينه إني البارح نمت عندكم وكنت موجوده هنا
: إيشش ؟ تقايضيني ي حنو ؟؟
انتي وش اللي صار لك ؟ بفهم ؟؟
هالوضع مستحيل أسكت عنه أبداً ..

 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة هذيان, ليلاس, منتدى قصص من وحي قلم الأعضاء, لقاء ثالثه صباحا, لقائات الفجر, الثالثه صباحا, الشهر, خوان, روايات خليجيه, رواية الثالثة صباحا, روايه سعوديه, ساره, صبايا, صفحات, زفرات الحنين, فاتن, هذيان, قصص و روايات
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t174912.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Jnooby-grp-66r This thread Refback 07-06-17 01:54 PM
Untitled document This thread Refback 16-01-17 11:35 AM
Untitled document This thread Refback 12-06-15 12:38 AM
Untitled document This thread Refback 09-06-15 04:04 PM
Untitled document This thread Refback 06-06-15 11:37 PM
Untitled document This thread Refback 06-06-15 06:50 PM
Untitled document This thread Refback 17-11-14 08:27 AM
‫ط´ط¨ظƒط© ظ„ظٹظ„ط§ط³ ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپظٹط©- ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© طµط¨ط§ط­ط§.wmv‬‎ - YouTube This thread Refback 21-10-14 01:24 PM
Untitled document This thread Refback 30-07-14 11:25 AM
Untitled document This thread Refback 29-07-14 12:29 AM
Untitled document This thread Refback 12-07-14 08:36 PM
Untitled document This thread Refback 12-07-14 07:21 AM


الساعة الآن 10:36 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية