لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-11, 08:50 PM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فريق تصميم الروايات
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 148124
المشاركات: 1,563
الجنس أنثى
معدل التقييم: جمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2331

االدولة
البلدBrazil
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جمره لم تحترق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جمره لم تحترق المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 



غداً بإذن الله موعدنا
مع فصل جديد

 
 

 

عرض البوم صور جمره لم تحترق   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 01:59 PM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,218
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جمره لم تحترق المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

يعطيك العافية حبيبتي
بإنتظار الفصول القادمة ياعسل

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 08:09 PM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فريق تصميم الروايات
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 148124
المشاركات: 1,563
الجنس أنثى
معدل التقييم: جمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2331

االدولة
البلدBrazil
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جمره لم تحترق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جمره لم تحترق المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rehana مشاهدة المشاركة
   يعطيك العافية حبيبتي
بإنتظار الفصول القادمة ياعسل


الله يعافيك حياتي
وإن شاء الله بكره او بعدو بالكثير باختمها

 
 

 

عرض البوم صور جمره لم تحترق   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 08:12 PM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فريق تصميم الروايات
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 148124
المشاركات: 1,563
الجنس أنثى
معدل التقييم: جمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2331

االدولة
البلدBrazil
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جمره لم تحترق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جمره لم تحترق المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل السابع





(( لا بأس يا أمي. لا تقلقي إنني بخير!))
وضعت ساشا السماعة وقد اكتأبت مما لمسته من قلق
أمها عليها. وابتسمت بعجز لـ شيلا التي كانت قد دخلت
لتوها إلى قاعة الجلوس. وقالت : (( إنها أمي. )) وأضافت
وهي تنظر إليها بسذاجة وهي تتابع: (( إنني آسفة, ولكنك
لست مثل أمي. ))
قالت شيلا بلطف : (( إن القلق هو ميزة الأمهات . ولكن كلا,
فإن ريكس ذو شخصية مستقلة قوية لا يترك مجالاً لأحد كي
يتدخل في مسيرة حياته. ))
قالت ساشا توافقها على ذلك: (( كلا , إنني أتمنى لو
أستطيع إقناع أمي بأنني لم أعد في السادسة عشرة.))
تنهدت وهي تشعر بذلك التسارع المألوف لخفقان قلبها إذ
سمعت صرير الكرسي المتحرك في القاعة .
لقد عرف بالأمر من دون أن تخبره . لقد رأت ذلك في
نظره عينيه القاسية قبل أن يلقي على أمه نظره خاطفة
سرعان ما جعلتها تترك الغرفة. وقال: (( هل نجحت؟ ))
أومأت ساشا برأسها قائلة: (( ستذهب أمي إلى شقتي
لإحضار الشيكات السياحية. فيمكنني عند ذاك, أن أصرفها
من المصرف حالما أبرزها . لقد قالوا إن الأمر قد يستغرق
يومين أو ثلاثة, عند ذاك يمكنني أن أرد إليك القرض الذي
تفضلت بمنحي إياه, ثم , إذا لم يكن عندك مانع ... )) وشعرت
بغصة في حلقها ثم تابعت ((... إن ما أقصده هو ... إنني لا
أستطيع أن أبقى هنا فترة أطول. ))
عند ذاك, اقترب منها وقد كست ملامحه خطوط قاسية
جامدة وهو يسألها: (( لمَ ؟ ))
تزاحمت في رأسها أسباب لا تحصى ... لأنك تحب لورين
فاراداي ! ولأنني أنا... أنا أشعر نحوك بجاذبية لا
تصدق...!
طردت عنها هذه الأفكار بسرعة لتقول: (( يجب أن توافق.))
لماذا جاء هذا وكأنه التماس ؟ فقال بجمود وتجهم: (( لا
أقبل . وهذا لا يوافقني.)) واشتدت قبضته على ذراع الكرسي
حتى بانت عظام أصابعه . لقد رد عليها كلامها بعناد ساخر.
إنه بالتأكيد لا يظن بها عدم الاعتراف بالجميل. وعاد يقول:
(( سنتحدث هذه الليلة بعد العشاء . إني على موعد مع
وكيل عمل ويندسور . وهذا سيشغلني النهار بطوله .
ولكنني سأعود حوالي السابعة... فكوني على استعداد. ))
فقالت: (( ولكنني ... ))
منتديات ليلاس
لكن تصميمه أسكتها وهو يستدير بكرسيه خارجاً
وتنفست هي الصعداء. فهو على الأقل, يبدو أنه سيأخذها
خارجاً, ليناقش معها الأمر... وهذا يعني أنه لا يريد أن
يواصل الحديث أمام لورين .
على كل حال, فهو يستطيع أن يقول ما يريد. وهي
ستستأجر غرفة في نزل حالما تتسلم نقودها . لقد صممت
على ذلك لأجل راحتها الذهنية إذا لم يكن لشيء آخر .
لتتجنب رؤية لورين, أمضت ساشا معظم نهارها في
غرفتها تعمل في صنع دميتها ( دمية القمح ) قبل أن تقرر أن
الوقت قد حان للاستعداد للخروج مع ريكس .
لم يكن ريكس قد قال إلى أين سيأخذها , لهذا لم
تعرف ماذا يجب أن ترتدي , برغم أنه لم يكن لديها
الكثير من الملابس لتختار. ونظرت إلى خزانتها
الخالية تقريباً , ولكنه يعلم أن ملابسها ليست آخر
صرعة في عالم الأزياء ... فإذا هو لم يعتبر ذلك وهو
يوجه إليها الدعوة , فستكون هذه مشكلته هو وليست
مشكلتها. ولكنها مع ذلك , لم تستطع إلا أن تفكر في ما
يمكن أن تبدو عليه في مطعم كالذي اعتاد ريكس
الذهاب إليه. وتناولت تنوره قطنية بيضاء واسعة
تتناسب وطرفي كمي قميصها ويحيط بنهايتها شريط
عريض من الدانتيلا البيضاء .
بادرها كليم , الذي كان في الانتظار بقوله: (( يريد السيد
ريكس أن نذهب نحن إليه. )) ومع أن لهجة كليم كانت
كالعادة في غاية الاقتضاب, فقد فتح لها الباب الخارجي
بكل البشاشة التي اكتسبها من آل تمبليتون على
مدى جيلين كاملين من الرجال. وخيل لــ ساشا أنه في
الأيام الأخيرة , أصبح أكثر لطف معها .
قالت: (( إلى أين نحن ذاهبان. يا كليم ؟ هل تراك نسيت
شيئاً؟ )) سألته وهي تميل إلى الأمام بعد تركهما البيت إذ
استدارت السيارة فجأة راجعة إلى الوراء لتدخل من باب
آخر يبعد حوالي ربع الميل على طول الطريق .
لماذا لم يجب, هزت ساشا كتفيها وعادت إلى جلستها .
لكن الطريق بدلا من أن يقودهما رجوعاً إلى البيت كما ظنت,
إنحدر بهما بعيداً خلال الأشجار نحو النهر . كان واضحاً
لها إنه سلك طريقاً مختصراً نحو إحدى القرى .
كان المساء رائعاً بالشفق الوردي والنسائم العليلة .

 
 

 

عرض البوم صور جمره لم تحترق   رد مع اقتباس
قديم 16-10-11, 08:15 PM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فريق تصميم الروايات
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 148124
المشاركات: 1,563
الجنس أنثى
معدل التقييم: جمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييمجمره لم تحترق عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2331

االدولة
البلدBrazil
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جمره لم تحترق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جمره لم تحترق المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وأغلقت ساشا عينيها تستمتع بدفء الشمس الآلية إلى
المغيب . كانت تستمع إلى خرير جدول , وهديل حمائم الغاب
عندما وقفت السيارة فجأة , ففتحت عينيها لتقعا على
خرائب منزل كان يوماً منزلاً صيفياً . ونظرت بتعجب إلى
كليم الذي استدار يفتح لها الباب , وقال بصوت خال من
التعبير : (( إنها الأوامر يا ساشا . ))
قالت بحيرة وهي تجذب الشال الحريري حول كتفيها
وتنزل من السيارة (( ماذا ؟ )) وزاد استغرابها أنه لم ينادها
من قبل باسمها الأول . ونظرت إليه ضاحكة وهي تقول :
(( لماذا هنا كليم ؟ ))
قال لها وهو يعود إلى السيارة : (( عمت مساء .))
ولدهشتها الشديدة. إنطلق بالسيارة وغاب عن ناظريها
لم تكن قد جاءت إلى منطقة بعيدة مثل هذه من قبل . ورفعت
نظرها تتأمل المبنى الأثري . كان مبنى سبق إصلاحه وربما
قصد به أن يكون منزلاً . وتذكرت أنها سبق أن رأت رسماً
لهذا المنزل في حالة أفضل مما يبدو هنا وذلك في منزل
( الاستراحة ) .
عندما أوصلها فضولها إلى الدوران , إلى الجانب
الخارجي المهدم توقفت أمام ما ترى من خراب .
كان المنظر رائعاً مثيراً . كان منبسطاً أمام ناظريها
سهولاً من الخضرة والذهب حيث القمح الناضج يلتقي مع
النباتات الأخرى الزمردية التي ترتفع على ضفة النهر
الثانية . ولكن المنظر البادي أمام الأعمدة الأثرية كما هو
الذي فتن لبها .
كان ثمة مائدة حديدية قائمة على شرفة فوق النهر
الصامت, قد بسطت عليها مأدبة لشخصين. وكانت أشعة
الشمس على غطاء المائدة من الحرير , ترسل أشعتها
الوردية على الثريا الفضية القائمة على وسط المائدة , لتبدو
هذه وكأن اللهب يتصاعد منها. وكان ريكس جالساً وقد
امتدت ذراعه على ظهر أحد المقعدين الهلاليي الشكل اللذين
أحاطا بالمائدة وهو يبتسم لها بتكاسل.
قال: (( سامحيني إذا لم أنهض واقفاً . لاستقبالك .))
كان مرتدياً قميصاً أبيض فضفاضاً طويل الكمين فوق
سروال قاتم اللون. وضحكت هي وقد شعرت فجأة بالتوتر,
وقالت: ((... عندما تدعو أحداً إلى العشاء فإنك تدعوه حقاً
إلى العشاء ... )) وأشار إلى مقعد عليه وسادتان قباله
قائلاً: (( فكرت في أن ذلك يناسب ذوقك الذي يحب البساطة
وعدم التكلف .))
وصب لها شراباً في كأسها. ودهشت وهي تفكر إلى أي
حد يتفهم شخصيتها حتى في هذا الوقت القصير, وتساءلت
كم تكلف كليم من العناء لكي يعد كل هذا لأجل سيده. ولكنها
قالت فقط: (( إنك رجل بالغ المهارة . )) فضلاً عن ذلك, أليست
هذه طريقته الفريدة لإقناعها بالبقاء ؟
اعترفت ابتسامته بذلك وهو يقول: (( وأنت امرأة رائعة
الجمال إلى درجة غير معقولة . ))
أحمر وجهها وأحست بالارتياح إذ صرف اهتمامهما
عن هذا الموضوع صوت طائر القيق الذي كان يحلق
أمامهما متألقاً بلونيه الأزرق والخمري في أشعة الشمس
المحمرة. وسألها : (( هل أنت جائعة . ))
ضحكت لتخفف من توترها وهي تقول: (( وماذا تفعل لو
أنني قلت لا ؟ ))
قال: (( ولماذا لا تجربينني فتعرفي ذلك؟ ))
فكرت هي أنها ليست حمقاء إلى هذا الحد, بينما
بعث تحديه هذا رجفة لذيذة في أوصالها.
ضحكت قائلة: (( لا تقلق فأنا أكاد أموت جوعاً إلى حد
يمكنني معه أن أكل حصاناً . ))
قال ضاحكاً : (( إنني آسف إذ أن أمي لم توفر أياً منها.))
تظاهرت هي , مازحة , بخيبة أمل بالغة وهو يرفع الغطاء
عن أطباق الأرضي شوكي والسلمون ومختلف أنواع
السلطات. وقالت : (( إذاً فإن علي أن أقبل بهذا الطعام.))
وأقبلت على الطعام وقد زاد الهواء الطلق من شهيتها . وقال
لها وهي ترفع كأس الشراب إلى فمها: (( لا تشربي كثيراً. ))
فضحكت وهي تقول متحدية: (( ولمَ؟ ))
قال: (( لأنني أريدك رزينة هادئة.))
منتديات ليلاس
قالت: (( ألا يجعل ذلك الأمر أكثر سهولة بالنسبة إليك إذ
يحملني على التسليم بكل ما تريد؟ )) فهز كتفيه مسترعياً
انتباهها بذلك, إلى هذين الكتفين القويتين .
أطلقت ضحكة صغيرة متوترة وهي تقول: (( لا تقلق, لقد
سبق أن أدركت أنه عندما تختلف آراؤنا, فإنني أحتاج إلى
كل إمكاناتي لكي أتمكن من مواجهتك. ))
قال بابتسامة تهكم قاسية: (( وبذلك. يكون مركزك هو
الأقوى.)) وفكرت في مقدار عدم ذوقها وهي تؤذيه بمثل
هذا الكلام. وتاهت نظراتها بعيداً وهي توبخ نفسها بصمت.
كانت الشمس الآن قد اقتربت من المغيب, جاعلة المنظر
فوق النهر يمور باللهب . وكان الحاصدون لا يزالون يعملون
في أحد الحقول البعيدة فيتصاعد أنين آلة الحصاد بينما
القمح المحصود يصعد سحاباً من الغبار خلفه, كما كانت
رائحته تحملها الريح نحوهما, هذا إلى رائحة أعشاب
محروقة في الجو .

 
 

 

عرض البوم صور جمره لم تحترق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اليزابيث باور, انت الاغلى, elizabeth power, دار النحاس, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, strew in the wind, قلب في مهب الريح, قلوب عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:48 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية