مرحبا اسيل ... فصل لا يقل روعه عن ما سبقه من الفصول..ازعجني تمادي ياسين بتصرفاته وتكبره عن الاعتراف بخطاه ..يوسف بجنونه حبوب كالعاده ...يمكن لو اجتمعت طباع ياسين ويوسف بشخص واحد لكان الانسان الحلم ..نور الرقيقة التي تختزن ذكريات الماضي بعقلها الباطن اختارت البقاء في بيت الكوابيس ..العمه المسكينة اشفق عليها ...حافظ لا اجد كلمة اصفك بها ...معتز انت تهوى تعذيب نفسك ربما يسعدك ن تلعب دور الضحية....عزيزتي اسيل اسر جدا بقراءة ما تكتبين ...انت كنبع لا ينضب..دمتي متفوقة....
تقبلي مروري المتواضع