لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-09, 07:33 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 120389
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: emey_90 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
emey_90 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : sivda المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك علي هذه القصه الجميله بس يا ريت ما تتاخري علينا

 
 

 

عرض البوم صور emey_90  
قديم 11-09-09, 01:22 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 146800
المشاركات: 105
الجنس أنثى
معدل التقييم: اللؤلؤة المضيئة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اللؤلؤة المضيئة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : sivda المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

يعطيكي العافية
بانتظار البارت

 
 

 

عرض البوم صور اللؤلؤة المضيئة  
قديم 14-09-09, 10:58 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 149707
المشاركات: 654
الجنس ذكر
معدل التقييم: جيرمون111 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جيرمون111 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : sivda المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

القصة عموماً رائعة ...
ولكن هناك بعض الأخطاء الاملائية التي أتنى ألا تكون حاضرة في مواضيعك القادمة ...

 
 

 

عرض البوم صور جيرمون111  
قديم 17-09-09, 10:48 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 68806
المشاركات: 32
الجنس أنثى
معدل التقييم: sivda عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sivda غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : sivda المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



فهرولت الى شقتها....

وهي تحسب الدقائق..... لا بل الثواني.... لموعد الرابعة..

ولكنها قبل ان تصل الى شقتها.. رن هاتفها النقال... فردت عليه... وكان نضال...

- رانيا... لقد هاتفني حازم وذكرني بضرورة وجود فحوصات الثلاسيميا وانفلونزا الخنازير...

- اهاا... لقد نسيت امرها انا ايضا...

- هل تستطيعين النزول الان لنذهب الى العيادة..؟؟

- بالطبع..

فنزلت ... وذهبا الى العيادة.. ولم يكن امامهما الا رجلين... فلم يطول انتظارهما... وعملا الفحوصات.. وقال

لهما الطبيب بأن النتائج ستجهز بعد ساعة... فاتفق نضال مع حازم بأن يذهب حازم لاحضار النتائج.. وبأن

يحضرهما الى المحكمة الشرعية...

وبعد ذلك أوصل نضال رانيا الى شقتها...

.... والتي بينما كانت ترتقي الدرجات الى شقتها... حاولت قدر الامكان التلصص الى هناك... حتى لا تقابلها

الجارة " العزيزة" ... ذات الاسئلة "اللطيفة"...وعندما وصلت الى شقتها... بدأت بالتخطيط حتى لا تضيع اي

ثانية من الساعات المتبقية القادمة... وحتى تستغل وقتها جيدا... أخرجت حقيبة السفر الكبيرة... والتي تحتفظ

بها تحت سريرها... وبدأت بتوضيب ملابسها فيها...ثم بدأت تدور بالمنزل لتأخذ ما لا تستغني عنه... فأخذت

صورة ابيها وامها... واخذت الشمعة الزرقاء التي تحب.. ووضبتهم بالحقيبة... واخذت الفستان الذي ستلبسه

اليوم لتكويه... وبعدما انتهت من كيه... ذهبت الى الحمام واغتسلت... ثم نظفت اسنانها... واحضرت فرشاتها

معها لتضعها هي الاخرى بالحقيبة...وبعدما انتهت من تجفيف شعرها ... وجدت ان الساعة قد اصبحت تشير

الى الثانية والنصف...

عندها... أصبحت تجول بالبيت مرة أخرى علها تتذكر اي شيء قد نسيته...ثم أدركت بأنه عليها ان تبدأ بارتداء

ملابسها.... والسبب لبدئها بارتداء ملابسها في وقت مبكر... هو ان اليوم كتب كتابها...على الرجل الذي تحب...

فعليها ان تبدو بأبهى حلة.... وعليه ان يدرك بأنها ستأخذ أمر زواجهما على محمل الجد... وان كانت قد أخبرته

بالعكس.....

فتوجهت الى مرآتها... وتفحصت نفسها... وبدأت باعداد خطة برأسها للمكياج الذي ستضعه...فهي تعشق اللون

الاسود... ولكن لون فستانها... خمري.. فاستقرت بالنهاية على الدمج بين اللونين... ثم بدأت "بالعملية" ...

وضعت كريم الاساس... فالبودرة المضغوطة... ثم ظلال العينين... فالكحل... فالمسكارا... وقليل من احمر

الشفاه اللامع على شفتيها... وختمت بقليل من البودرة المائل لونها للون الزهري.. على خديها... ثم لبست

فستانها الخمري ذو التفاصيل البسيطة..... الضيق عند الخصر... والمتسع عند الاقدام... ثم لبست حجابها

الابيض والموشح بلون خمري... وانهت العملية بانتعال حذائها الاسود العالي...

ثم نظرت الى نفسها بالمرآة... وشعرت...شعرت بشعور جميل.... أحست وكأنها عروس حقيقية....وأحست بانها

جميلة... فنظرت الى الساعة... ووجدت انها تشير الى الثالثة والخمس دقائق... فأغلقت حقيبة السفر

الكبيرة.... ووضعت أحمرشفاهها وهاتفها النقال...و محفظتها في حقيبتها السوداء الصغيرة... ووضعت هناك

ايضا شهادة وفاة كل من ابيها وامها.. تحسبا ان يطلبهما الشيخ...

وتذكرت بأنها لم تضع عطرا....فأخرجت عطرها الذي تحب... ووضعت منه القليل على معصميها ...ثم حاولت

وضع العطر في حقيبتها... لكنها لم تتسع.. ففتحت الحقيبة الكبيرة مرة اخرى ووضعت العطر فيها... ثم أغلقتها

مجددا...

وعندما انتهت من اغلاق الحقيبة..سمعت صوت رنين جرس الباب.... فخفق قلبها... لا بل شعرت به يتخبط تحت

اقدامها...فذهبت ونظرت نظرة سريعة في المرآة...ثم هرولت الى الباب... وهي تتمنى ان لا تظهر مشاعر

الشوق على وجهها.... ولكن قلبها قال لها... وما الفائدة من محاولتك لاخفاء مشاعرك... فاستعدادك قد

فضحك...... فضحكت من نفسها.... ونظرت من " العين السحرية" تحسبا من هجوم مفاجئ من قبل ام احمد....

وعندما تأكدت من انه نضال... أخذت نفس عميق.... وفتحت الباب.......

وحمدت ربها بأنها قد اخذت ذاك النفس العميق... فبدونه لخرجت عينيها من مقلتيها لهول المفاجأة…فبقدر

تأنقها… كان تأنقه… مع انه لم يلبس بذلة….والكلمة الوحيدة التي كان عقلها يرددها في هذه اللحظة…. هي

… وسيم … وسيم جدا….

فقد كان يلبس نصف بذلة…. "اذا صح التعبير" … مع انها أملت بأن تراه ببذلة كاملة… فحينها سيبدو كبطل

من ابطال السينما… وكانت تلك "النصف بذلة" عباة عن … بنطال أسود.. قميص ابيض… وحذاء اسود

لماع… دون "جاكيت" البذلة… ودون ربطة عنق…وكان شعره الاسود ….القصير نسبيا…. لامعا … أما

ذقنه .. فقد كان حليقا… وكانت رائحة عطره تسبقه… ولكن… لماذا ينظر اليها بهذه الطريقة؟؟؟

- مرحبا….

نطقت رانيا بكلمة الترحيب... عله يكف عن النظر اليها وكأنه يراها لأول مرة... فقد كانت عيناه تأسرانها...

- اهلا...

أجابها نضال...وهو محدق فيها... ما أجملها!! ... فلم يسبق له بأن رآها بمثل هذه الأناقة... فهي تبدو فعلا

كعروس... ولكنها تبدو مرتبكة من وجوده.... او بالاصح من تحديقه بها... ما باله يحدق بها هكذا... فأسدل

رموشه على عينيه... ثم قال لها...

- جاهزة.. ؟؟

فأجابته بسرعة...

- ألا تريد ان تشرب اي شيء؟؟؟

مسكينة رانيا... فكر نضال... انها تحاول التشبث ولو بذرة امل صغيرة لتحاول تأخيره او احباط عزيمته...ولكن

لا...

- لا يا رانيا... سنتوقف بأي مطعم لنشرب عصير منعش...

- ولكن الناس سيشاهدوننا مــ...

وكانت ستقول... سيشاهدوننا معا... ولكنها سكتت ....

- رانيا...سنتزوج انا وانت... لذا فليشاهدوننا... وليشبعوا مشاهدة...

- اها..

- هيا ... أعطيني حقيبتك.... ولا تنسي ان تقفلي شقتك جيدا...

- لقد اغلقت كل شيء...وأزلت جميع اسلاك الكهرباء من الاباريز.. ولم يبق الا اغلاق الباب من بعد

خروجنا....

فحمل نضال الحقيبة الكبيرة... وحملت حقيبتها...ثم اغلقت الباب... و نزلا سويا على الدرج...

وهي واثقة من ان عينان ام احمد... ترعاهما....

وعندما وصلا الى السيارة... وضع الحقيبة على الارض..ثم فتح بابها... ثم فتح صندوق السيارة ووضع الحقيبة

فيه... وجلس على مقعده... وانطلق بالسيارة... وكل تركيزه على رانيا... رانيا وحدها... فحاول جاهدا استدراج

بعض تركيزه الى الطريق...

- انا عطشى...

قالت رانيا هذه الكلمات بصوت منخفض... فضحك نضال في نفسه... فلو انه يملك مترجما للمشاعر لترجمت

كلماتها ل ...انا متوترة... انا خائفة... او انا مرعوبة...!!!

فركن نضال السيارة عند "كوفي شوب الربيع" وفتح باب رانيا... وأمسك يدها التي كانت ترتجف ... وقادها الى

باب "الكوفي شوب"... وجلسا على طاولة تطل على الحديقة الخلفية "للكوفي شوب" ... وبعدما استقر كل

واحد في مقعده .. جاء النادل...

- مرحبا.... ها هي قائمة الطعام...

فأجابه نضال...

- لا داعي... نريد اثنين كوكتيل... بلا اضافات....أمناسب هذا الطلب يا رانيا؟

- اها... مناسب..

- خمس دقائق ويكون الطلب جاهز... أتريدون اي شيء اخر؟؟

- شكرا...

وذهب النادل... و عندها أعطى نضال كل تركيزه للمخلوقة البديعة الجالسة امامه...والتي لشدة ارتباكها

اصبحت تحرك اصابعها بتوتر على غطاء الطاولة..

- سنشرب الكوكتيل... وسنذهب فورا الى الشيخ ...

- ان شاء الله...

- رانيا.. أأنت حزينة؟؟

- لا... ابدا يا نضال... ولكني... متوترة قليلا...

- هذا شيء طبيعي... فكل عروس تكون متوترة..

- ولكني لست بعروسة عادية... أليس كذلك؟

قالت رانيا هذه الكلمات .. ونظرت اليه بمرارة... فرأى نضال انه لا سبيل له للرد... فآثر التزام الصمت...وجاء

النادل...وبدأوا بشرب الكوكتيل...وعندما انتهوا... وضع نضال النقود داخل الفاتورة.. وانطلق هو ورانيا الى

السيارة... وأدار نضال المحرك... فانطلقت السيارة الى داخل المدينة.. وبالتحديد الى المحكمة الشرعية ...حيث

سيكون حازم منتظرا لهما..مع صديقه....

وعندما وصلا... رأت رانيا حازم مع رجل اخر وهما يتحادثان...فتيقنت ان ساعة الصفر قد حانت...وتيقنت بأن

طريق اللاعودة أصبحت امامها...وما عليها الا ان تختار... فاما طريق العذاب... فتتزوجه... او طريق

الندم..فتهرب...وبما ان قلبها يتخبط بين الامرين...تناسته... وقررت ان تتفاجأ بما سيعده القدر لها....

و عندما أوقف نضال السيارة ..شعرت بان قلبها توقف مع السيارة... وبما انها قررت تناسيه... أسكتت صوت

عقلها وذكرت نفسها بان تبقى متناسية لقلبها...

وعندما قرأ نضال مشاعر رانيا الواضحة على وجهها... قال لها قبل خروجهما من السيارة...

- كل شيء سيكون على ما يرام... توكلي على الله...

فلم تجب.... فنزل من السيارة وفتح الباب الخلفي... وحمل علبة كانت على المقعد الخلفي... ثم فتح لها

الباب...فنزلت .. وتوجهت هي ونضال الى حازم وصديقه...والذي استقبلهم بابتسامة عريضة...

- اهلا بمنقذتي....

- اهلا حازم... كيف اصبحت حالك؟؟؟

- كالحصان... ولكن... حصان يعرج قليلا...

فضحك الجميع .. واحست رانيا ببدء انسحاب التوتر من أطرافها...

- أتعلمين يا رانيا... مذ رأيتكما معا.. وانا اعلم بان شرارة الحب ستشتعل وبأنكما مقدران لبعضكما...

فأجابه نضال بلهجته الساخرة.. "المعتادة"...

- سبحان الله....

- أتسخر مني يا نضال... لطالما كانت حاستي السادسة صحيحة...

ولم يكمل حازم كلامه ... اذ وصلت سيارة الشيخ... وتأهب الجميع...

- السلام عليكم....

فرد حازم السلام بفرح...

- اهلا اهلا بالشيخ الكريم....وعليك السلام...

- تفضلوا.. اصعدوا الى الاعلى...

فصعد الشيخ وحازم وسليم اولا... ثم نضال ورانيا... وكان صوت حازم يعم الاجواء... مما أراح نضال ورانيا

من مهمة الكلام....

وعندما وصلوا الى مكتب المحكمة الشرعية... سأل الشيخ عن فحوصات الثلاسيميا وانفلونزا الخنازير...

فأعطاه اياهما حازم.. ثم سأل عن المهر فحمل نضال العلبة التي اخرجها من السيارة وفتحهها امام رانيا…

فكان فيها طقم ذهب جميل...… مكون من عقد وخاتم واسوارة وقرطين… فقال لرانيا…

- أتقبلين بهم كمهر لك…

فابتلعت رانيا ريقها.. وقالت..

- نعم...

فقال نضال للشيخ...

- المهر هو طقم ذهب بقيمة.. الفين دينار...

- والمؤخر؟؟

فاقتربت رانيا من نضال وهمست له...

- لن اطالبك بالمؤخر... فاطمئن...

فابتسم نضال وقال للشيخ...

- عشرة الاف دينار...

ففتحت رانيا عيناها بدهشة...فأمسك نضال يديها وهمس...

- لا تعترضي...

وعندما دوّن الشيخ هذه الامور سأل عن وكيل رانيا... فوضحت له الامور.. وأعطته شهادة وفاة والديها ....

واخبرت الشيخ بان لا أقارب لها... عندها.. .. سمى الشيخ بالله... وتلى الاية التالية..." ومن اياته ان خلق لكم

من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون" ثم سأل رانيا ان

كانت موافقة على هذا الزواج... فهزت برأسها.. ثم قام بكتب عقد الزواج... ووقع الشاهدان... ثم هنأ الجميع

رانيا ونضال... وذهب حازم... ورجع ومعه علبة شكولاتة.. ووزعها على الموجودين... ثم نزلوا جميعهم الى

الاسفل... وبارك لهم سليم... وذهب... ثم بقي حازم ونضال ورانيا... والذي كان على وشك الذهاب.... ولكن

نضال قال له...

- حازم... ليس هناك حاجة للتذكير بأن الناس يعتقدون بأننا متزوجون من قبل...

- لا توصي حريصا يا نضال... ثم...

فرن هاتف حازم النقال... والذي لم يقل الا .. "ألو"...و فجأة تغيرت ملامحه وانقلبت الى الجد....

- نضال... علينا الذهاب حالا....

وعمل اشارة بيده .. لم تفهمها رانيا... فأخرج نضال هاتفه النقال .. و مشى بعيدا عن حازم ورانيا ...

- ماذا حدث يا حازم؟؟؟

- لا شيء...

- بل هناك شيء ...

- فلتسألي زوجك.. فأنا لست مخولا بالاجابة...

فجاء نضال وهو على عجلة من امره... وقال..

- حازم.. اسبقني الى هناك... رانيا .. الى السيارة.. بسرعة ارجوك...

فهرولت رانيا الى السيارة...وبدأ نضال بقيادة السيارة... او بالاصح بمسابقة الريح... فتمسكت رانيا بمقعدها...

وشعرت بشعور الانسان المتواجد في مدينة الملاهي...وفجأة توقفت السيارة...

- وصلنا....

- ماذا؟ الى اين؟؟؟

- الى بيتنا... رانيا .. لا يوجد هناك مجال للكلام...أمي بانتظارك... هناك ظرف طارئ مما يحتم علي

الذهاب فورا... سأنزل لك حقيبتك...وأرجوك يا رانيا لا تسألي اي سؤال...فأنا مستعجل للغاية...ولو سمحت

أخبري أمي بأني اضطررت للذهاب...وأخبريها بأني أطلب رضاها....

فأنزل حقيبتها... وقبل ان يجلس على مقعده.. وقف أمامها... وأمسك بيدها.. وقربها من شفتيه... وطبع عليها

قبلة رقيقة... ونظر اليها نظرة أرّق...

ثم جلس على مقعده... وانطلق بسيارته... وترك رانيا خلفه .. والدهشة تغلفها........


يتبع...

 
 

 

عرض البوم صور sivda  
قديم 18-09-09, 01:33 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 120389
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: emey_90 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
emey_90 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : sivda المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ايه ده انا اول واحده اعلق علي الجزء الجديدالروعه ده
كل الي هقوله ربنا يعدي الامور علي خير علشان انا حسيت ان قلبي وقف حاسه ان في حاجه هتحصل ربنا يستر

 
 

 

عرض البوم صور emey_90  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من فلسطين, حب في زمن المقاومة, قصة حب في زمن المقاومة
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t115470.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Things I Love at Kaboodle This thread Refback 25-09-09 08:01 PM


الساعة الآن 11:38 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية