اهمية حمض الهيالورونيك

معلومات عن حمض الهيالورونيك تعتبر الأحماض من المواد الكيميائية أو الطبيعية المصدر، وكلا المصدرين يجعلها مادة مفيدة للغاية في العديد من المجالات، ففي مجال التصنيع والإقتصاد نجد أن الأحماض تساهم برفع الواردات العامة، وفي مجال الصيدلة والعلوم الطبية تلعب الأحماض دوراً رئيسياً كذلك إذ أنها مكون أساسي من مكونات العديد من الأدوية، لكن هل سمعت من قبل عن حمض الهيالورونيك الذي بالفعل موجود في جسمك

أهم المعلومات حول حمض الهيالورونيك

  • هو حمض طبيعي موجود في الجسم بكافة أعضائه سواء أكانت أعضاء ظاهرية أو داخلية كالأنسجة الضامة العصبية.
  • يعمل عملاً مهماً في تدعيم طبقات الجلد من أسفل مادة الكولاجين، التي تتصل مع بعضها لتشكل النسج الضام وهو الإسفنج الجزيئي المعروف.
  • يحتوي جسم الإنسان العادي (الطبيعي) على ما نسبته 15 غرام من هذا الحمض.
  • يتم استهلاك ثلث هذا الحمض يومياً في جسم الإنسان واستبدالها باستمرار.
  • يمتاز هذا الحمض بطبيعة لزجة، تساعد على تشحيم المفاصل مما يسهل حركتها ويمنحها الشكل المطلوب.
  •  له دور رئيسي في تجديد الخلايا التالفة.
  • يتم استخدامه ( صناعياً ) عن طريق الحقن.

فوائد حمض الهيالورونيك

  • يعمل حمض الهيالورونيك على تجميع الماء تحت الطبقة الجلدية تماماً وهذا يقلل من التجاعيد التي تظهر على البشرة باكراً، كما أنه يسمح بتجمع البروتين المهم لتدعيم الخلايا تحت الجلد مما يعمل على تغذية الخلايا الجلدية من خلال الشعيرات الدموية، وهذا يعني نضارة البشرة.
  • يعتبر حمض الهيالورونيك عنصراً مهماً يستخدم لترطيب للجلد إذ أنه لا يتخلل عمق الجلد وحسب وإنما يسمح موقعه بالقرب من الطبقة الجلدية الخارجية بزيادة مرونة الجلد وإبقاء البشرة ناعمة الملمس، ويتركها صحية ومغذية.
  • شرب الكثير من الماء يعزز وجود حمض الهيالورونيك في الجسم وينعكس هذا على المفاصل في الجسم، فهو يقوم بتليينها ويسهل حركتها ويخلص الجسم من آلام الركبتين والأكتاف.
  • يعمل حمض الهيالورونيك على اصلاح الأنسجة التالفة في الجسم وعقد الكولاجين المرتبطة بمكونات الجسم الأخرى.
  • يساعد حمض الهيالورونيك على خلق حاجز وقائي رادع من الأنسجة يحمي الجسم من الأجسام الغريبة التي يتعرض لها، ولا يسمح للكائنات الحية الضارة المسببة للأمراض بالوصول إلى الجسم.
  • يحمي البشرة من الأغبرة والأوساخ والفضلات الخارجية التي تتعرض لها البشرة بسبب اختلاف العوامل الجوية.