لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-06-08, 04:02 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مذهلة الخليج .. جزاك الله خيرا علي الرد و أنا مبسوطة جداٌ إن القصة عجبتك و هحاول أكمل في أسرع وقت بإذن الله

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 05-06-08, 05:09 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مرت الأيام و اقتربنا من نهاية العام الدراسي .. ثم حدث شئ غريب في أحد الأيام.. كنا عائدتين من المدرسة معا كعادتنا .. و عندما اقتربنا من منزل بسنت وجدتها تشبثت بذراعي و تقول : سأذهب الآن .. إلتفت إليها في دهشة و قلت هكذا؟ بسرعة؟ .. فقد كنا قد تعودنا علي نبقي لنتحدث معا بعض الوقت قبل أن تصعد لشقتها. لم ترد و أشارت إلي مكان ما عن يميني .. نظرت إلي حيث تشير .. فأحسست بروحي و كأنها تنسحب مني .. لقد كان محمد يقف بجوار سيارة والده و يبدو و كأنه ينتظر منذ وقت طويل و كان يشير إليها أن تأتي.. نظرت إليها وقلت : إنه ابن خالتك .. يبدو و كأنه يريدك في شئ .. قالت و لهذا يجب أن أصعد الآن ألا ترين ؟!! أنا أرتدي بلوزة قصيرة الأكمام و أنت تعرفين أنها قال لي أكثر من مئة مرة ألا أرتدي هذا النوع.. لا أريد أن يتشاجر معي في الشارع .. سأصعد الآن .. و قبل أن أودعها كانت قد انفلتت من جانبي و صعدت سلالم منزلها قفزاً .
كان أمامي الآن امتحانا رهيباً .. فلكي أذهب إلي منزلي كان يجب أن أمر من أمامه .. لم يكن هناك طريق آخر.. ترددت قليلا ثم قررت أن أعبر من أمامه .. فليس لدي حل آخر علي أي حال .. هل يجب أن ألقي عليه التحية ؟؟ .. سأحاول و لكن لا أعتقد أن صوتي سيساعدني علي ذلك.. أشعر بصوتي محبوساً مع ريقي الذي جف تماما .. كنت أتنفس بسرعة و كأنني أقوم بمغامرة رهيبة .. قلت لنفسي يا حمقاء إنها فقط بضع خطوات و ينتهي الأمر .. نعم بضع خطوات .. و لكن .. إلي أين ستأخذني تلك الخطوات .. في النهاية حزمت أمري .. شددت بصري إلي الأرض و بخطوات مرتجفة و لبكن سريعة .. مشيت .. كأنني أهرب منه و من نفسي .. مررت من أمامه .. و شعرت بنظراته مثبته علي .. و لكنني لم أرفع وجهي علي الإطلاق .. و ظللت أمشي بنفس سرعتي حتب عد أن تجاوزته كأنني لازلت أهرب منه .. أو ربما لا زلت أهرب من نفسي.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 10:26 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

في اليوم التالي سألت بسنت بطريقة عرضية و كأنني لا أهتم بالإجابة .. بالطبع تشاجر معك ابن خالتك أمس .. قالت: علي العكس لم يفعل هذه المره .. قلت إذا لماذا كان يريدك إذن .. قالت : لقد كان يريد أن يوصلك إلي منزلك .. قلت و أنا في قمة الدهشة أنا؟؟؟ يوصلني أنا ؟؟ و لكن منزلي لا يبعد عن منزلك أكثر من 5 دقائق؟؟ .. قالت : لقد قال إنه كان يقف بالصدفة و رآنا و ظن منزلك بعيد زز قال انه كان يريد مجاملتي لأنك صديقتي المفضلة .. أتعرفين شيئاً أنا لا أصدقه فأنا آخر شخص في العالم يرغب في مجاملته و لكني لست متأكده ماذا كان يريد .. يبدو إنه يخطط لشئ.. يبدو أن الدهشة كانت قد ارتسمت علي ملامحي بشكل واضح جداً أو ربما شئ آخر لست أدري لأنني وجدتها بعد ذلك تقول بسرعة : لا تخافي هكذا لأنني قلت له إنكي لم تكوني لتوافقي أبدأ حتي و لو ركبت أنا معكما فأنا أعرفك تقليدية و متحفظة جداٌ و كأن أي شاب يقترب منك علي مسافة 10 أمتار يريد إختطافك .. ضربتها بيدي و تظاهرت بالإبتسام و أنا أقول لها : كفي عن ذلك
لكن خيالي كان قد حلق بعيدا.. لماذا كان ينتظر .. و لماذا قال انه كان واقفا بالصدفة رغم أنه من الواضح إنه كان ينتظر منذ فترة .. ارتجفت في داخلي و أنا أقول لنفسي هل من المعقول إنه كان يريد أن يقول شيئاً لي .. زجرت نفسي بعنف و قلت لنفسي لا تكوني سخيفه إنه لا يعفك أصلا فما الذي يمكن أن يقوله لك .. حاولت أن أكون واقعية و قلت لنفسي إذا كان لا يريديني أنا برفما يريد بسنت .. و لكنه يري بسنت في منزلها يوميا فهل أراد أن يقول لها شيئا بعيدا عن المنزل؟؟ .... فجأة ارتفع بداخلس خاطر غريب ولكنه مخيف .. هل يمكن أن يكون محمد يحب بسنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 10:57 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

و كما تتطاير أوراق التقويم في الأفلام لتعلن مرور الوقت تتطايرت أيام حياتنا لتعلن مرور المرحلة الثانوية و استعدادنا للمرحلة الجامعية .. كنت من المحظوظين الذين حققوا أحلامهم و التحقت كما كنت أرغب بقسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب لأدرس الأدب الإنجليزي الذي أعشقة بينما التحقت بسنت .. الذي كان موضوع الدراسة لا يعنيها كثيراً بأحد المعاهد التجارية العليا .. كما حدثت الكثير من التغيرات في حياتها فلقد انتقلت من مسكنها كما تشاجرت مع محمود و قررا الإنفصال .. شيئان لم يتغيرا في حياتي أبدأً .. صدقاتي لبسنت .. وحبي لمحمد..
قضيت تقريبا نصف العام الدراسي و أنا أحاول أن أراه و لكن لم أنجح في ذلك فبعد أن أنتقلت بسنت لم يعد يسكن بجوارها .. حتي فجأتني بسنت بخبر لم يخطر لي علي بال .. قالت لي يوماً بكل هدوء كأنها تقدم تقرير في النشرة الإخبارية : لقد سافر محمد أمس ليعمل في الخارج.
هل تسمعون صوت الإنفجار ذاك .. لا تقلقوا ليست قنبلة نووية .. إنها فقط صوت إنفجار قلبي الذي تناثر شظايا

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 11:34 PM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

انتهي عامي الدراسي الأول في الجامعة و قررت أن أعمل في ألأجازة الصيفية .. وبالفعل التحقت بالعمل في أحد الشركات .. منذ اللحظة الأولي لاحقتني نظرات الإعجاب .. لا تفهموا خطأ .. ليس بسبب الجمال الصارخ .. صحيح إن ثقتي بنفسي قد ازدادت كثيرا بعد التحاقي بالجامعه و لكني كنت أعرف جيدا ً انني لست صارخة الجمال .. فجمالي من النوع الهادئ المريح و لكنه لا يلفت الأنظار أبداً .. و لكن ما لفت أنظار الجميع هو الشخصية .. فلقد كنت احترم نفسي و أجبر كل من يتعامل معي علي إحترامي .. و يبدو أن للشخصية المحترمة جاذبية تفوق جاذبية الجمال فلفتت انتباه الجميع علي الرغم من أن حولي فتيات جميلات بالفعل و لكنهن كنا يبتذلن هذا الجمال فلا ينالون إلا نظرات الرغبة الممزوجة بالإحتقار بينما كنت أنال أنا معظم نظرات الإحترام ..
ومن بين هذه النظرات كانت هناك نظرة بها شئ ما بجانب الإحترام .. شئ جذبني و إن كنت لم أفهمه في البداية .. كانت تلك نظرة أحمد .. طالب في نفس سني في كلية العلوم .. جذب معظم زملائنا في العمل بسبب وسامته و شخصيته الرصينه جداً و رجولته الواضحة .. أما ما جذبني إليه فعلا فكان عقله .. كان عقلا رائعاً .. نوع من العقول تحب أن يكون صديقك .
و هكذا صرنا أصدقاء .. نتحدث و نتناقش و نستمتع معاٌ بتلك الصداقة .. حتي قرر هو فيما يبدو أن ينهي تلك الصداقة بطريقة ما فبينما كنا نتحدث في أحد الأيام فوجئب به يصمت و ينظر لي طويلاً ثم يقول لي بصوت هامس : ذكري أريد أن أتحدث معك في شئ.. أريد فقط أن أقول لكي..

و يبدو أن نبره صوته قد نبهتني لشئ ما لم ألحظه من قبل و نبهتني لذلك المعني الذي لم أكن أفهمه من قبل.
بدا مترددا بشدة و ظل لمدة خمس دقائق يردد.. أريد فقط أن أقول لكي..
ويبدو أن انفعالاتي الداخلية بدت علي وجهي بشدة و في ارتجافه يدي .. فقد سكت فجأة ثم قال لي: ذكري لا تخافي .. إن وجهك شديد الإحمرار و يداك ترتجفان .. أهدئي .. أردت فقط أن أقول لكي أنني أود أن نكون أصدقاء للأبد .. قلت: إننا بالفعل أصدقاء.. بدا مرتبكا و يحاول اختيار كلمات تخفف الصدمة الذي أشعر بها .. قال : أعني أصدقاء بشدة .ز أصدقاء لا يفترقون .. قررت أن أنهي هذه المهزلة و رسمت ابتسامة علي شفتي وقمت من مكاني و أنا أقول له لا تقلق سنظل أصدقاء .. بدا علي وجهه السخط الشديد و لكنني لم أبالي و قمت من مقعدي و أنا ألعنه في داخلي .. ذلك الأحمق .. لقد أفسد صداقتنا .. فرغم إنه لم يستطع أن يقولها صريحة فلقد فهمتها أخيراً .. ذلك الأحمق .. يحبني

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذكرات رومانسية, ثم كانت الذكري, رواية رومانسية, قصة ثم كانت الذكري
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:50 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية