لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الشعر والشعراء > من عيون الشعر العربي والعالمي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


المعلقات السبعة

1. قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ الِّلوَى بيْنَ الدَّخولِ فَحَوْمَلِ 2. فتُوضِحَ فالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها لِمَا نَسَجَتْها مِنْ جَنوبٍ

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-11-06, 04:13 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمه


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8718
المشاركات: 2,843
الجنس أنثى
معدل التقييم: chassey عضو على طريق الابداعchassey عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 174

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
chassey غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي المعلقات السبعة

 

1. قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ الِّلوَى بيْنَ الدَّخولِ فَحَوْمَلِ
2. فتُوضِحَ فالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها لِمَا نَسَجَتْها مِنْ جَنوبٍ وشَمْألِ
3. تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصاتِها وقِيعانِها كأنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ
4. كَأنِّي غَداةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلوا لَدَى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنْظَلِ
5. وُقوفاً بِها صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُمُ يَقولون لا تَهْلِكْ أَسىً وتَجَمَّلِ
6. وإنَّ شِفائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
7. كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَها وجارَتِها أُمِّ الرَّبابِ بِمَأْسَلِ
8. إذا قامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُما نَسيمَ الصَّبا جاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
9. فَفَاضَتْ دُموعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَاَبةً عَلَى النَّحْرِ حتَّى بَلَّ دمْعِي مِحْمَلِي
10. ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صالِحٍ ولاَ سِيَّما يَوْمٍ بِدارَةِ جُلْجُلِ
11. ويَوْمَ عَقَرْتُ للعَذَارَي مَطِيَّتي فيَا عَجَبا مِن كُورِها المُتَحَمَّلِ
12. فَظَلَّ العَذارَى يَرْتَمينَ بِلَحْمِها وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَثلِ
13. ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْزَةٍ فقالَتْ لَكَ الويْلاتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
14. تقولُ وقَدْ مالَ الغَبِيطُ بِنا مَعًا عَقَرَتَ بَعِيري يا امْرأَ القَيْسِ فانْزِلِ
15. فقُلْتُ لَها سِيرِي وأَرْخِي زِمامَهُ ولا تُبْعِديني مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
16. فَمِثْلِكِ حُبْلَى قد طَرَقَتُ ومُرْضِعٍ فَأَلْهَيْتُها عَنْ ذي تمائِمَ مُحْوِلِ
17. إذا ما بَكَى مِن خَلْفِها انْصَرفَتْ لَهُ بِشَقٍّ وتَحْتي شِّقُها لم يُحَوَّلِ
18. ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيبِ تَعَذَّرَتْ عَلَيَّ وآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
19. أفاطِمَ مَهْلا بَعْضَ هذا التَّدَلُّلِ وإنْ كُنْتِ قد أجْمَعْتِ صَرْمِي فأَجْمِلِي
20. وإنْ تَكُ قد ساءتْكِ مِنِّي خَلِيقَةٌ فسُلِّي ثِيابِي مِن ثِيابِكِ تَنْسُلِ
21. أغَرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قاتِلي وأنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القلْبَ يَفْعَلِ
22. وما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إلاَّ لِتَضْرِبي بِسَهْمَيْكِ في أعْشارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
23. وبَيْضَةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها تَمَتَّعْتُ مِن لَهْوٍ بِها غيرَ مُعْجَلِ
24. تَجاوَزْتُ أحْراساً إليْها ومَعْشَراً عَلَّي حِراصاً لو يُسَرُّونَ مَقْتَلِي
25. إذا ما الثُّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ تَعَرُّضَ أثْناءَ الوِشاحِ المُفَصَّلِ
26. فَجِئْتُ وقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيابَها لَدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
27. فقالتْ يَمينُ اللهِ مَا لَكَ حِيلَةٌ وما إنْ أَرَى عَنْكَ الغَوايَةَ تَنْجَلِي
28. خَرَجْتُ بِها تَمْشي تَجُرَّ وَرَاءَنا عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
29. فَلَمَّا أجَزْنا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى بِنا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقافٍ عَقَنْقَلِ
30. هَصَرْتُ بِفَوْدَىْ رَأْسِها فَتَمايَلَتْ عَليَّ هَضِيمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
31. مُهَفْهَفَةً بَيْضاءَ غَيرَْ مُفَاضَةٍ تَرائِبُها مَصْقولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
32. كَبِكرِ المُقاناةِ البَياضَ بِصُفْرَةٍ غَذَاها نَمِيرُ الماءِ غيرُ المُحَلَّلِ
33. تَصُدُّ وتُبْدِي عَن أسِيلٍ وتَتَّقِي بِناظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفلِ
34. وجِيدٍ كَجِيدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفاحِشٍ إذا هِي نَصَّتْهُ ولا بِمُعَطَّلِ
35. وفَرْعٍ يَزينُ المتْنَ أسْوَدَ فاحِمٍ أثيثٍ كَقِنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
36. غَدائِرُهُ مُسْتَشْزِراتٌ إلَى العُلاَ تَضِلُّ العِقاصُ في مُثَنَّى ومُرْسَلِ
37. وكَشْحٍ لَطِيفٍ كالجَديلِ مُخَصَّرٍ وساقٍ كَأَنْبوبِ السَّقِّيِ المُذّلَّلِ
38. وتُضْحِي فَتِيتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِها نَئُومُ الضُّحَى لم تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
39. وتَعْطَو بِرَخْصٍ غيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّهُ أَسارِيعُ ظَبْيٍ أو مَسَاويكُ إِسْحِلِ
40. تُضيءُ الظَّلامَ بِالعِشاءِ كَأَنَّها مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ
41. إلى مِثْلِها يَرْنُو الحَليمُ صَبابَةً إذا ما اسْبِكَرَّتْ بيَن دِرْعٍ ومِجْوَلِ
42. تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّبا ولَيْسَ فُؤَادي عَنْ هَواكِ بِمُنْسَلِ
43. ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيك أَلْوَى رَدَدْتُهُ نَصيحٍ عَلَى تَعْذالِهِ غَيْرِ مُؤْتَلِ
44. ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدولَهُ عَلَيَّ بِأَنْواعِ الهُمومِ لِيَبْتَلِي
45. فقُلْتُ لَهُ لَمَّا تَمطَّى بِصُلْبِهِ وأرْدَفَ أَعْجازاً وناءَ بِكَلْكَلِ
46. ألا أيُّها الَّليلُ الطَّويلُ ألا انْجَلِي بِصُبْحٍ وما الإصْباحُ منِكَ بِأَمْثَلِ
47. فَيا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجومَهُ بِكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بِيَذْبُلِ
48. كأنَّ الثُّرَيَّا عُلِّقَتْ في مَصامِها بِأمْراسِ كَتَّانٍ إلى صُمِّ جَنْدَلِ
49. وقِرْبَةِ أقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها عَلَى كاهِلٍ مِنِّي ذَلولٍ مُرَحَّلِ
50. ووادٍ كَجَوْفِ العَيْرِ قَفْرٍ قَطَعْتُهُ بِهِ الذِّئْبُ يَعْوي كالخَليعِ المُعَيَّلِ
51. فقُلْتُ لَهُ لَمَّا عَوَى إنَّ شَأْنَنا قَليلُ الغِنَى إنْ كُنْتَ لَمَّا تَمَوَّلِ
52. كِلانا إذا ما نالَ شَيْئا أَفاتَهُ ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْزِلِ
53. وقد أغْتَدِي والطَّيْرُ في وُكُناتِها بِمُنْجَرِدٍ قَيْدِ الأوابِدِ هَيْكَلِ
54. مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً كَجُلْمودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ
55. كَمَيْتٍ يَزِلُّ الِّلبْدُ عَنْ حالِ مَتْنِهِ كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بِالمُتَنَزِّلِ
56. عَلَى الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كأنَّ اهْتِزامَهُ إذا جاشَ فيهِ حَمْيُهُ غَلْيُّ مِرْجَلِ
57. مَسْحٍ إذا ما السَّابِحاتُ عَلَى الوَنَى أثَرْنَ الغُبارَ بالكَدِيدِ المُرَكَّلِ
58. يَزِلُّ الغُلامُ الخِفُّ عَن صَهَواتِهِ ويُلْوي بأثْوابِ العَنِيفِ المُثَقَّلِ
59. دَريرٍ كَخُذْروفِ الوَليدِ أمَرَّهُ تَتابُعُ كَفَّيْهِ بِخَيْطٍ مُوَصَّلِ
60. لهُ أيْطَلا ظَبْيٍ وَسَاقَا نَعامَةٍ وإِرْخاءُ سِرْحانٍ وتَقْريبُ تَتْفُلِ
61. ضَليعٍ إذا اسْتَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ بضافٍ فُويْقَ الأرْضِ ليْسَ بأَعْزَلِ
62. كأنَّ عَلَى المتْنَيْنِ مِنْهُ إذا انْتَحَى مَداكَ عَروسٍ أو صَلايَةَ حَنْظَلِ
63. كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ عُصارَةُ حِنَّاءٍ بِشَيْبٍ مُرَجِّلِ
64. فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ عَذارَى دَوَارٍ في مُلاءٍ مُذَيَّلِ
65. فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المُفَصَّلِ بِيْنَهُ بِجيدٍ مُعَمٍّ في العَشيرَةِ مُخْوَلِ
66. فألْحَقَنا بِالهادِياتِ ودُونَهُ جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تَزَيَّلِ
67. فعادَى عِداءً بيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجةٍ دراكاً ولم يَنْضَحْ بِماءٍ فيُغْسَلِ
68. فظَلَّ طُهاةُ الَّلحْمِ مِن بيْنِ مُنْضِجٍ صَفِيفَ شِواءٍ أو قَديرٍ مُعَجَّلِ
69. ورُحْنا يَكادُ الطِّرْفُ يَقْصُرُ دونَهُ مَتَى ما تَرَقَّ العَيْنُ فيهِ تَسَفَّلِ
70. فَباتَ عَليهِ سَرْجُهُ ولِجامُهُ وباتَ بِعَيْني قائماً غيرَ مُرْسَلِ
71. أصاحِ تَرَى بَرْقا أُرِيكَ وَمِيضَهُ كَلَمْعِ اليَدَيْنِ في حَبِيٍّ مُكَلَّلِ
72. يُضِيءُ سَناهُ أو مَصابيحُ راهِبٍ أَمالَ السَّليطَ بِالذَّبالِ المُفَتَّلِ
73. قَعَدْتُ لهُ وصُحْبَتي بينَ ضارِجٍ وبينَ العُذَيْبِ بُعْدَ ما مُتَأَمَّلي
74. عَلَى قَطَنٍ بالشَّيْم أيْمَنَ صَوْبِهِ وأيْسَرُهُ عَلَى السِّتارِ فيَذْبُلِ
75. فأَضْحَى يَسُحُّ الماءَ حَوْلَ كُتَيْفَةٍ يَكُبُّ عَلَى الأذْقانِ دَوْحَ الكَنَهْبَلِ
76. ومَرَّ عَلَى القَنَانِ مِن نَفَيانِهِ فأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِن كُلِّ مَنْزِلِ
77. وتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بِها جِذْعَ نَخْلَةٍ ولا أُطُماً إلاَّ مَشِيداً بِجِنْدَلِ
78. كَأَنَّ ثَبِيراً في عَرانينِ وَبْلِهِ كَبيرُ أُناسٍ في بِجادٍ مُزَمَّلِ
79. كأنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِرِ غُدْوَةً مِنَ السَّيْلِ والغَثَّاءِ فلْكَةُ مِغْزَلِ
80. وأَلْقَى بصَحْراءِ الغَبيطِ بَعَاعَهُ نُزولَ اليَمانِي ذِي العِيابِ المُحَمَّلِ
81. كأنَّ مكاكِيَّ الجِواءِ غُدَيَّةً صُبِحْنَ سُلافاً مِن رَحيقٍ مُفَلْفَلِ
82. كأنَّ السِّباعَ فيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً بأرْجائِهِ القُصْوَى أنابِيشُ عُنْصُلِ
نبذة عن الشاعر:-
1- امرؤ القيس
هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار بن معاوية بن الحارث بن يعرب بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة .
وقيل اسمه حندج بن حجر ، والحندج : الرملة الطيبة تنبت نباتاً حسناً ومعنى امرؤ القيس رجل الشدّة وكان يقال له : الملك الضليل وذو القروح وإياه عنى الفرزدق بقوله :-
#(وهب القصائد لي النوابغ إذ مضوا % وأبو يزيد وذو القروح وجرول)
وتقول الروايات أن امرؤ القيس تابع مسيره والمرض يفت جسمه فتاً إلى أرض الروم إلى مدينة تدعى أنقرة ، وقد ثقل عليه المرض فأقام بها إلى أن مات وقبر هناك وذكر أنه قال قبل موته :
#(رب خطبةٍ محنفرة % وطعنة مثعنجرة)
#(وجفنة متحيرة % حلت بأرض أنقرة)
وقيل أيضا : إنه لما كان يحتضر ، رأى قبر امرأة من أبناء الملوك ماتت هناك ، ودفنت في سفح جبل يقال له : عسيب ، فسأل عنها وأخبر بقصتها فقال :
#(أجارتنا إن المزار قريب % وإني مقيم ما أقام عسيب)
#(أجارتنا إنا غريب هاهنا % وكل غريب للغريب نسيب)
وكانت وفاته سنة 565م على أرجح الروايات .

 
 

 

عرض البوم صور chassey   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الملعقات, المعلقات السبع, الشعر العربي
facebook




جديد مواضيع قسم من عيون الشعر العربي والعالمي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:36 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية