لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الشعر والشعراء > من عيون الشعر العربي والعالمي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


المعلقات السبعة

1. قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ الِّلوَى بيْنَ الدَّخولِ فَحَوْمَلِ 2. فتُوضِحَ فالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها لِمَا نَسَجَتْها مِنْ جَنوبٍ

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-06, 04:13 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمه


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8718
المشاركات: 2,843
الجنس أنثى
معدل التقييم: chassey عضو على طريق الابداعchassey عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 174

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
chassey غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي المعلقات السبعة

 

1. قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ الِّلوَى بيْنَ الدَّخولِ فَحَوْمَلِ
2. فتُوضِحَ فالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها لِمَا نَسَجَتْها مِنْ جَنوبٍ وشَمْألِ
3. تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصاتِها وقِيعانِها كأنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ
4. كَأنِّي غَداةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلوا لَدَى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنْظَلِ
5. وُقوفاً بِها صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُمُ يَقولون لا تَهْلِكْ أَسىً وتَجَمَّلِ
6. وإنَّ شِفائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
7. كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَها وجارَتِها أُمِّ الرَّبابِ بِمَأْسَلِ
8. إذا قامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُما نَسيمَ الصَّبا جاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
9. فَفَاضَتْ دُموعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَاَبةً عَلَى النَّحْرِ حتَّى بَلَّ دمْعِي مِحْمَلِي
10. ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صالِحٍ ولاَ سِيَّما يَوْمٍ بِدارَةِ جُلْجُلِ
11. ويَوْمَ عَقَرْتُ للعَذَارَي مَطِيَّتي فيَا عَجَبا مِن كُورِها المُتَحَمَّلِ
12. فَظَلَّ العَذارَى يَرْتَمينَ بِلَحْمِها وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَثلِ
13. ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْزَةٍ فقالَتْ لَكَ الويْلاتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
14. تقولُ وقَدْ مالَ الغَبِيطُ بِنا مَعًا عَقَرَتَ بَعِيري يا امْرأَ القَيْسِ فانْزِلِ
15. فقُلْتُ لَها سِيرِي وأَرْخِي زِمامَهُ ولا تُبْعِديني مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
16. فَمِثْلِكِ حُبْلَى قد طَرَقَتُ ومُرْضِعٍ فَأَلْهَيْتُها عَنْ ذي تمائِمَ مُحْوِلِ
17. إذا ما بَكَى مِن خَلْفِها انْصَرفَتْ لَهُ بِشَقٍّ وتَحْتي شِّقُها لم يُحَوَّلِ
18. ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيبِ تَعَذَّرَتْ عَلَيَّ وآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
19. أفاطِمَ مَهْلا بَعْضَ هذا التَّدَلُّلِ وإنْ كُنْتِ قد أجْمَعْتِ صَرْمِي فأَجْمِلِي
20. وإنْ تَكُ قد ساءتْكِ مِنِّي خَلِيقَةٌ فسُلِّي ثِيابِي مِن ثِيابِكِ تَنْسُلِ
21. أغَرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قاتِلي وأنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القلْبَ يَفْعَلِ
22. وما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إلاَّ لِتَضْرِبي بِسَهْمَيْكِ في أعْشارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
23. وبَيْضَةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها تَمَتَّعْتُ مِن لَهْوٍ بِها غيرَ مُعْجَلِ
24. تَجاوَزْتُ أحْراساً إليْها ومَعْشَراً عَلَّي حِراصاً لو يُسَرُّونَ مَقْتَلِي
25. إذا ما الثُّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ تَعَرُّضَ أثْناءَ الوِشاحِ المُفَصَّلِ
26. فَجِئْتُ وقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيابَها لَدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
27. فقالتْ يَمينُ اللهِ مَا لَكَ حِيلَةٌ وما إنْ أَرَى عَنْكَ الغَوايَةَ تَنْجَلِي
28. خَرَجْتُ بِها تَمْشي تَجُرَّ وَرَاءَنا عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
29. فَلَمَّا أجَزْنا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى بِنا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقافٍ عَقَنْقَلِ
30. هَصَرْتُ بِفَوْدَىْ رَأْسِها فَتَمايَلَتْ عَليَّ هَضِيمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
31. مُهَفْهَفَةً بَيْضاءَ غَيرَْ مُفَاضَةٍ تَرائِبُها مَصْقولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
32. كَبِكرِ المُقاناةِ البَياضَ بِصُفْرَةٍ غَذَاها نَمِيرُ الماءِ غيرُ المُحَلَّلِ
33. تَصُدُّ وتُبْدِي عَن أسِيلٍ وتَتَّقِي بِناظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفلِ
34. وجِيدٍ كَجِيدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفاحِشٍ إذا هِي نَصَّتْهُ ولا بِمُعَطَّلِ
35. وفَرْعٍ يَزينُ المتْنَ أسْوَدَ فاحِمٍ أثيثٍ كَقِنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
36. غَدائِرُهُ مُسْتَشْزِراتٌ إلَى العُلاَ تَضِلُّ العِقاصُ في مُثَنَّى ومُرْسَلِ
37. وكَشْحٍ لَطِيفٍ كالجَديلِ مُخَصَّرٍ وساقٍ كَأَنْبوبِ السَّقِّيِ المُذّلَّلِ
38. وتُضْحِي فَتِيتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِها نَئُومُ الضُّحَى لم تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
39. وتَعْطَو بِرَخْصٍ غيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّهُ أَسارِيعُ ظَبْيٍ أو مَسَاويكُ إِسْحِلِ
40. تُضيءُ الظَّلامَ بِالعِشاءِ كَأَنَّها مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ
41. إلى مِثْلِها يَرْنُو الحَليمُ صَبابَةً إذا ما اسْبِكَرَّتْ بيَن دِرْعٍ ومِجْوَلِ
42. تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّبا ولَيْسَ فُؤَادي عَنْ هَواكِ بِمُنْسَلِ
43. ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيك أَلْوَى رَدَدْتُهُ نَصيحٍ عَلَى تَعْذالِهِ غَيْرِ مُؤْتَلِ
44. ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدولَهُ عَلَيَّ بِأَنْواعِ الهُمومِ لِيَبْتَلِي
45. فقُلْتُ لَهُ لَمَّا تَمطَّى بِصُلْبِهِ وأرْدَفَ أَعْجازاً وناءَ بِكَلْكَلِ
46. ألا أيُّها الَّليلُ الطَّويلُ ألا انْجَلِي بِصُبْحٍ وما الإصْباحُ منِكَ بِأَمْثَلِ
47. فَيا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجومَهُ بِكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بِيَذْبُلِ
48. كأنَّ الثُّرَيَّا عُلِّقَتْ في مَصامِها بِأمْراسِ كَتَّانٍ إلى صُمِّ جَنْدَلِ
49. وقِرْبَةِ أقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها عَلَى كاهِلٍ مِنِّي ذَلولٍ مُرَحَّلِ
50. ووادٍ كَجَوْفِ العَيْرِ قَفْرٍ قَطَعْتُهُ بِهِ الذِّئْبُ يَعْوي كالخَليعِ المُعَيَّلِ
51. فقُلْتُ لَهُ لَمَّا عَوَى إنَّ شَأْنَنا قَليلُ الغِنَى إنْ كُنْتَ لَمَّا تَمَوَّلِ
52. كِلانا إذا ما نالَ شَيْئا أَفاتَهُ ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْزِلِ
53. وقد أغْتَدِي والطَّيْرُ في وُكُناتِها بِمُنْجَرِدٍ قَيْدِ الأوابِدِ هَيْكَلِ
54. مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً كَجُلْمودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ
55. كَمَيْتٍ يَزِلُّ الِّلبْدُ عَنْ حالِ مَتْنِهِ كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بِالمُتَنَزِّلِ
56. عَلَى الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كأنَّ اهْتِزامَهُ إذا جاشَ فيهِ حَمْيُهُ غَلْيُّ مِرْجَلِ
57. مَسْحٍ إذا ما السَّابِحاتُ عَلَى الوَنَى أثَرْنَ الغُبارَ بالكَدِيدِ المُرَكَّلِ
58. يَزِلُّ الغُلامُ الخِفُّ عَن صَهَواتِهِ ويُلْوي بأثْوابِ العَنِيفِ المُثَقَّلِ
59. دَريرٍ كَخُذْروفِ الوَليدِ أمَرَّهُ تَتابُعُ كَفَّيْهِ بِخَيْطٍ مُوَصَّلِ
60. لهُ أيْطَلا ظَبْيٍ وَسَاقَا نَعامَةٍ وإِرْخاءُ سِرْحانٍ وتَقْريبُ تَتْفُلِ
61. ضَليعٍ إذا اسْتَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ بضافٍ فُويْقَ الأرْضِ ليْسَ بأَعْزَلِ
62. كأنَّ عَلَى المتْنَيْنِ مِنْهُ إذا انْتَحَى مَداكَ عَروسٍ أو صَلايَةَ حَنْظَلِ
63. كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ عُصارَةُ حِنَّاءٍ بِشَيْبٍ مُرَجِّلِ
64. فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ عَذارَى دَوَارٍ في مُلاءٍ مُذَيَّلِ
65. فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المُفَصَّلِ بِيْنَهُ بِجيدٍ مُعَمٍّ في العَشيرَةِ مُخْوَلِ
66. فألْحَقَنا بِالهادِياتِ ودُونَهُ جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تَزَيَّلِ
67. فعادَى عِداءً بيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجةٍ دراكاً ولم يَنْضَحْ بِماءٍ فيُغْسَلِ
68. فظَلَّ طُهاةُ الَّلحْمِ مِن بيْنِ مُنْضِجٍ صَفِيفَ شِواءٍ أو قَديرٍ مُعَجَّلِ
69. ورُحْنا يَكادُ الطِّرْفُ يَقْصُرُ دونَهُ مَتَى ما تَرَقَّ العَيْنُ فيهِ تَسَفَّلِ
70. فَباتَ عَليهِ سَرْجُهُ ولِجامُهُ وباتَ بِعَيْني قائماً غيرَ مُرْسَلِ
71. أصاحِ تَرَى بَرْقا أُرِيكَ وَمِيضَهُ كَلَمْعِ اليَدَيْنِ في حَبِيٍّ مُكَلَّلِ
72. يُضِيءُ سَناهُ أو مَصابيحُ راهِبٍ أَمالَ السَّليطَ بِالذَّبالِ المُفَتَّلِ
73. قَعَدْتُ لهُ وصُحْبَتي بينَ ضارِجٍ وبينَ العُذَيْبِ بُعْدَ ما مُتَأَمَّلي
74. عَلَى قَطَنٍ بالشَّيْم أيْمَنَ صَوْبِهِ وأيْسَرُهُ عَلَى السِّتارِ فيَذْبُلِ
75. فأَضْحَى يَسُحُّ الماءَ حَوْلَ كُتَيْفَةٍ يَكُبُّ عَلَى الأذْقانِ دَوْحَ الكَنَهْبَلِ
76. ومَرَّ عَلَى القَنَانِ مِن نَفَيانِهِ فأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِن كُلِّ مَنْزِلِ
77. وتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بِها جِذْعَ نَخْلَةٍ ولا أُطُماً إلاَّ مَشِيداً بِجِنْدَلِ
78. كَأَنَّ ثَبِيراً في عَرانينِ وَبْلِهِ كَبيرُ أُناسٍ في بِجادٍ مُزَمَّلِ
79. كأنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِرِ غُدْوَةً مِنَ السَّيْلِ والغَثَّاءِ فلْكَةُ مِغْزَلِ
80. وأَلْقَى بصَحْراءِ الغَبيطِ بَعَاعَهُ نُزولَ اليَمانِي ذِي العِيابِ المُحَمَّلِ
81. كأنَّ مكاكِيَّ الجِواءِ غُدَيَّةً صُبِحْنَ سُلافاً مِن رَحيقٍ مُفَلْفَلِ
82. كأنَّ السِّباعَ فيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً بأرْجائِهِ القُصْوَى أنابِيشُ عُنْصُلِ
نبذة عن الشاعر:-
1- امرؤ القيس
هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار بن معاوية بن الحارث بن يعرب بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة .
وقيل اسمه حندج بن حجر ، والحندج : الرملة الطيبة تنبت نباتاً حسناً ومعنى امرؤ القيس رجل الشدّة وكان يقال له : الملك الضليل وذو القروح وإياه عنى الفرزدق بقوله :-
#(وهب القصائد لي النوابغ إذ مضوا % وأبو يزيد وذو القروح وجرول)
وتقول الروايات أن امرؤ القيس تابع مسيره والمرض يفت جسمه فتاً إلى أرض الروم إلى مدينة تدعى أنقرة ، وقد ثقل عليه المرض فأقام بها إلى أن مات وقبر هناك وذكر أنه قال قبل موته :
#(رب خطبةٍ محنفرة % وطعنة مثعنجرة)
#(وجفنة متحيرة % حلت بأرض أنقرة)
وقيل أيضا : إنه لما كان يحتضر ، رأى قبر امرأة من أبناء الملوك ماتت هناك ، ودفنت في سفح جبل يقال له : عسيب ، فسأل عنها وأخبر بقصتها فقال :
#(أجارتنا إن المزار قريب % وإني مقيم ما أقام عسيب)
#(أجارتنا إنا غريب هاهنا % وكل غريب للغريب نسيب)
وكانت وفاته سنة 565م على أرجح الروايات .

 
 

 

عرض البوم صور chassey   رد مع اقتباس

قديم 01-11-06, 04:16 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمه


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8718
المشاركات: 2,843
الجنس أنثى
معدل التقييم: chassey عضو على طريق الابداعchassey عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 174

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
chassey غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : chassey المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي المعلقة الثانية لشاعر عنترة بن شداد

 

المعلقة الثانية لشاعر عنترة بن شداد
1. هَلْ غادَرَ الشُّعَراءُ مِنْ مُتَرَدَّمِ أَمْ هَلْ عَرَفْتَ الدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّمِ
2. أَعْياكَ رَسْمُ الدَّارِ لَمْ يَتَكَلَّمِ حَتَّى تَكَلَّمَ كَالأصَمِّ الأعْجَمِ
3. ولَقَدْ حَبَسْتُ بِها طَوِيلاً ناقَتِي أشْكُو إلى سُفْعٍ رَوَاكِدَ جُثَّمِ
4. يا دَاَر عَبْلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمِي وعِمِي صَباحاً دارَ عَبْلَةَ واسْلَمِي
5. دارٌ لآنِسَةٍ غَضِيضٌ طَرْفُها طَوْعِ العِنانِ لَذِيذَةِ المُتَبَسَّمِ
6. فَوَقَفْتُ فِيها نَاقَتِي وكَأَنَّها فَدَنٌ لأقْضِيَ حَاجَةَ المُتَلَوِّمِ
7. وتَحُلُّ عَبْلَةُ بِالجَواءِ وأَهْلُنا بِالحَزْنِ فالصَّمَّانِ فالمُتَثَلَّمِ
8. حُيِّيتَ مِنْ طَلَلٍ تَقَادَمَ عَهْدُهُ أقْوَى وأقْفَرَ بَعْدَ أُمِّ الْهَيْثَمِ
9. حَلَّتْ بِأَرْضِ الزَّائِرِينَ فَأَصْبَحَتْ عَسِراً عَلَيَّ طِلاَبُكِ ابْنَةَ مَخْرَمِ
10. عُلِّقْتُهَا عَرَضاً وأَقْتُلُ قَوْمَهَا زَعْماً لَعَمْرُ أَبِيكَ لَيْسَ بِمَزْعَمِ
11. ولَقَدْ نَزَلْتِ فَلاَ تَظُنِّي غَيْرَهُ مِنِّي بَمَنْزِلَةِ المُحِبِّ المُكْرَمِ
12. كَيْفَ المَزارُ وقَدْ تَرَبَّعَ أَهْلُها بِعُنَيْزَتَيْنِ وأَهْلُنا بِالْغَيْلَمِ
13. إنْ كُنْتِ أَزْمَعْتِ الفِراقَ فَإِنَّما زُمَّتْ رِكَابُكُمُ بِلَيْلٍ مُظْلِمِ
14. مَا راعَني إلاَّ حَمُولَةُ أَهْلِها وَسْطَ الدِّيارِ تَسُفُّ حَبَّ الخِمْخِمِ
15. فِيها اثْنَتانِ وأَرْبَعُونَ حَلْوبَةً سُوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأسْحَمِ
16. إذْ تَسْتَبِيكَ بِذِي غُروبٍ واضِحٍ عَذْبٍ مُقَبَّلُهُ لَذِيذِ المطْعَمِ
17. وكَأَنَّ فأْرَةَ تاجِرٍ بِقَسِيمَةٍ سَبَقَتْ عَوَارِضَها إلَيْكَ مَنَ الفَمِ
18. أوْ رَوْضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبْتَها غَيْثٌ قَلِيلُ الدِّمْنِ لَيْسَ بِمَعْلَمٍ
19. جَادَتْ عَلَيْهِ كُلُّ بِكْرٍ حُرَّةٍ فَتَرَكْنَ كُلَّ قَرَارَةٍ كالدِّرْهَمِ
20. سَحًّا وتَسْكاباً فَكُلَّ عَشِيَّةٍ يَجْرِي عَلَيْها الماءُ لم يَتَصَرَّمِ
21. وخَلاَ الذُّبابُ بِها فَلَيْسَ ببارِحٍ غَرِداً كَفِعْلِ الشَّارِبِ المُتَرَنِّمِ
22. تُمْسِي وتُصْبِحُ فَوْقَ ظَهْرِ حَشِيَّةٍ وأبِيتُ فَوْقَ سَرَاةِ أَدْهَمَ مُلْجَمِ
23. تُمْسِي وتُصْبِحُ فَوْقَ ظَهْرِ حَشِيَّةٍ وأبِيتُ فَوْقَ سَرَاةِ أَدْهَمَ مُلْجَمِ
24. وَحَشِيَّتِي سَرْجٌ عَلَى عَبْلِ الشَّوَى نَهْدٍ مَراكِلُهُ نَبِيلِ المَحْزِمِ
25. هَلْ تُبْلِغَنِّي دارَها شَدْنِيَّةٌ لُعِنَتْ بِمَحْرُومِ الشَّرابِ مُصَرَّمِ
26. خَطَّارَةٌ غِبَّ السُّرَى زَيَّافَةٌ تَطِسُ الإِكامَ بِوَخْدِ خُفٍّ مِيْثَمِ
27. فكَأَنَّما أقِصُّ الإَكامَ عَشِيَّةً بِقَريبِ بَيْنَ المَنْسِمَيْنِ مُصَلَّمِ
28. تَأْوِي لَهُ قُلْصُ النَّعامِ كما أَوَتْ حِزَقٌ يَمانِيَةٌ لأَعْجَمَ طِمْطِمِ
29. يَتْبَعَنْ قُلَّةَ رَأْسِهَ وكأنَّهُ حَدَجٌ عَلَى نَعْشٍ لَهُنَّ مُخَيَّمِ
30. صَعْلٍ يعُودُ بِذي العُشَيْرةِ بِيضَهُ كالْعَبْدِ ذِي الفَرْوِ الطَّويلِ الأَصْلَمِ
31. شَرِبَتْ بِماءِ الدُّحْرُضَيْنِ فأَصْبَحَتْ زَوْراءَ تَنْفِرُ عَنْ حَياضِ الدَّيْلَمِ
32. وكَأَنَّما تَنْأَى بِجانِبِ دَفِّها الوَحْشِيِّ مِنْ هَزِجِ العَشِيِّ مُؤَوَّمِ
33. هِرٍّ جَنيبٍ كُلَّما عَطَفَتْ لَهُ غَضْبَى اتَّقاهَا بِاليَدَيْنِ وبِالفَمِ
34. أَبْقَى لَها طُولُ السِّفارِ مُقَرْمَداً سَنِداً ومِثْلَ دَعَائِم المُتَخَيِّمِ
35. بَرَكَتْ عَلَى جَنْبِ الرِّداعِ كأنَّما بَرَكَتْ عَلَى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ
36. وكَأَنَّ رُبَّاً أو كُحَيْلاً مُعْقَداً حَشَّ الوُقُودُ بِهِ جَوانِبَ قُمْقُمِ
37. يَنْباعُ مِنْ ذِفْرَى غَضُوبٍ جَسْرَةٍ زَيَّافَةٍ مِثْلَ الفَنِيقِ المَكْدَمِ
38. إنْ تُغْدِ في دُونِي القِناعَ فَإِنَّنِي طَبٌّ بِأَخْذِ الفارِسِ المُسْتَلْئِم
39. أَثْنِي عَلَيَّ بِما عَلِمْتِ فَإِنَّني سَمْحٌ مُخالَقَتِي إذا لَمْ أُظْلَمِ
40. فَإذا ظُلِمْتُ فَإنَّ ظُلْمِيَ باسِلٌ مُرٌّ مَذاقَتُهُ كَطَعْمِ العَلْقَمِ
41. ولَقَدْ شَرِبْتُ مِن المُدامَةِ بَعْدَمَا رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشُوفِ المُعْلَمِ
42. بِزُجاجَةٍ صَفْراءَ ذاتِ أَسِرَّةٍ قُرِنَتْ بِأَزْهَرَ في الشِّمالِ مُقَدَّمِ
43. فَإذا شَرِبْتُ فَإنَّني مُسْتَهْلِكٌ مَالِي وعِرْضِي وافِرٌ لَمْ يُكْلَمِ
44. وإذا صَحَوْتُ فَمَا أُقَصِّرُ عَنْ نَدَى وكَمَا عَلِمْتِ شَمائِلِي وتَكَرُّمِي
45. وحَلِيلِ غانِيَةٍ تَرَكْتُ مُجَدَّلاً تَمْكُو فَرِيصَتُهُ كَشِدْقِ الأَعْلَمِ
46. سَبَقَتْ يَدَايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعْنَةٍ وَرَشاشِ نَافِذَةٍ كَلَوْنِ العَنْدَمِ
47. هَلاَّ سَأَلْتِ الخَيْلَ يا ابْنَةَ مَالِكٍ إنْ كُنْتِ جاهِلَةً بِما لَمْ تَعْلَمِ
48. إذ لا أَزالُ عَلَى رِحالَةِ سابِحٍ نَهْدٍ تَعَاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّم
49. طَوْراً يُجَرَّدُ لِلطِّعانِ وتارَةً يَأْوِي إلى حَصِدِ القِسِيِّ عَرَمْرَمِ
50. يُخْبِرْكِ مَنْ شَهِدَ الوَقِيعَةَ أَنَّنِي أغْشَى الوَغَى وأَعِفُّ عِنْدَ المَغْنَمِ
51. فَأَرَى مَغَانِمَ لوْ أشاءُ حَوَيْتُها فَيَصُدُّنِي عَنْها الحَيا وتَكَرُّمِي
52. ومُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُماةُ نِزالَهُ لا مُمْعِنٌ هَرباً ولا مُسْتَسْلِمِ
53. جادَتْ لَهُ كَفِّي بِعاجِلِ طَعْنَةٍ بِمُثَقَّفٍ صَدْقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
54. بِرَحِيبَةِ الفَرْغَيْنِ يَهْدِي جَرْسُها بِاللَّيْلِ مُعْتَسِّ الذِّئابِ الضُّرَّمِ
55. فَشَكَكْتُ بِالرُّمْحِ الأصَمِّ ثِيابَهُ لَيْسَ الكَرِيمُ عَلَى القَنا بِمُحَرَّمِ
56. فَتَركْتُهُ جَزَرَ السِّباعِ ينُشْنَهُ يَقْضِمْنَ حُسْنَ بَنانِهِ والمِعْصَمِ
57. وِمشَكِّ سابِغَةٍ هَتَكْتُ فُروجَها بِالسَّيْفِ عَنْ حامِي الحَقِيقَةِ مُعْلَمِ
58. رَبِذٍ يَداهُ بالقِداحِ إذا شَتَا هَتَّاكِ غاياتِ التِّجَارِ مُلَوَّمِ
59. لَمَّا رَآني قَدْ نَزَلْتُ أُرِيدُهُ أَبْدَى نَواجِذَهُ لِغَيْرِ تَبَسُّمِ
60. عَهْدِي بِهِ مَدَّ النَّهارِ كَأنَّما خُضِبَ البَنانُ ورَأْسُهُ بالعِظْلَمِ
61. فَطَعَنْتُهُ بِالرُّمْحَ ثُمَّ عَلَوْتُهُ بِمُهَنَّدٍ صافي الحَدِيدَةِ مِخْذَمِ
62. بَطِلٍ كأنَّ ثِيابَهُ في سَرْحَةٍ يُحْذَى نِعالَ السَّبْتِ لَيْسَ بِتَوْأَمِ
63. يا شَاةَ ما قَنَصٍ لِمنْ حَلَّتْ لَهُ حَرُمَتْ عَلَيَّ ولَيْتَها لَمْ تَحْرُمِ
64. فَبَعَثْتُ جارِيَتي فَقُلْتُ لَها اذْهَبِي فَتَجَسَّسِي أخْبارَها ليَ واعْلَمِي
65. قالَتْ رَأَيْتُ مِن الأعادِي غِرَّةً والشَّاةُ مُمْكِنَةٌ لِمَنْ هُو مُرْتَمِ
66. وكأنَّما الْتَفَتَتْ بِجِيدِ جَدَايَةٍ رَشَإٍ مِنَ الغِزْلانِ حُرٍّ أَرْتَمِ
67. نُبِّئْتُ عَمْراً غَيْرَ شاكِرِ نِعْمَتِي والكُفْرُ مَخْبَثَةٌ لِنَفْسِ المُنْعِمِ
68. ولَقَدْ حَفِظْتُ وَصاةَ عَمِّي بِالضُّحَى إذْ تَقْلِصُ الشَّفَتانِ عَنْ وَضَحِ الفَمِ
69. في حَوْمَةِ الحَرْبِ التي لا تَشْتَكِي غَمَراتِها الأَبْطالُ غَيْرَ تَغَمْغُمِ
70. إذْ يَتَّقُونَ بيَ الأَسِنَّةَ لم أَخِمْ عَنْها ولكنِّي تَضَايَقَ مُقْدَمِي
71. لمَّا رَأَيْتُ القَوْمَ أقْبَلَ جَمْعُهُمْ يَتَذامَرُونَ كَرَرْتُ غَيْرَ مُذَمَّمِ
72. يَدْعُونَ عَنْتَرَ والرِّماحُ كَأَنَّها أَشْطانُ بِئْرٍ في لَبَانِ الأَدْهَمِ
73. مازِلْتُ أَرْمِيهِمْ بِثُغْرَةِ نَحْرِهِ ولَبانِهِ حتَّى تَسَرْبَلَ بالدَّمِ
74. فازْوَرَّ مِنْ وَقْعِ القَنا بِلَبانِهِ وشَكَى إليَّ بِعَبْرَةٍ وتَحَمْحُمِ
75. لوْ كانَ يَدْري مَا المُحَاوَرَةُ اشْتَكَى ولَكانَ لَوْ عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمِي
76. ولَقَدْ شَفَى نَفْسِي وأَبْرَأَ سُقْمَها قِيلُ الفَوارِسِ ويْكَ عَنْتَرَ أَقْدِمِي
77. والخَيْلُ تَقْتَحِمُ الغُبارَ عَوابِساً مِنْ بِيْنِ شَيْظَمَةٍ وأَجْرَدَ شَيْظَمِ
78. ذُلُلٌ رِكابِي حَيْثُ شِئْتُ مُشايِعِي لُبِّى وأَحْفِزُهُ بِأَمْرٍ مُبْرَمِ
79. إني عَدَاني أنْ أَزْورَكِ فاعْلَمِي مَا قَدْ عَلِمْتِ وبَعْضُ مَا لم تَعْلَمِي
80. حَالَتْ رِماحُ ابْنَيْ بَغيضٍ دُونَكُمْ وَزَوَتْ جَوانِي الحَرْبِ مَنْ لَمْ يُجْرِمِ
81. ولَقَدْ كَرَرْتُ المُهْرَ يِدْمِي نَحْرُهُ حَتَّى اتَّقَتْنِي الخَيْلُ بِابْنَيْ حِذْيَمِ
82. ولَقَدْ خَشِيتُ بِأنْ أَمْوتَ ولَمْ تَدُرْ لِلْحَرْبِ دائِرَةٌ عَلَى ابْنَيْ ضَمْضَمِ
83. الشَّاتِميْ عِرْضِي ولَمْ أَشْتِمْهُمَا والنَّاذِرَيْنِ إذَا لم أَلْقَهُمَا دَمِي
84. إنْ يَفْعَلا فَلَقَدْ تَرَكْتُ أَباهُما جَزَرَ السِّباعِ وكُلِّ نَسْرٍ قَشْعَمِ
نبذة عن الشاعر:-
2- عنترة بن شداد
هو عنترة بن عمرو بن شداد بن عمرو بن قراد بن مخزوم بن عوف بن غالب بن قطيعة بن عبس بن بغيض من أهل نجد .
وقيل : عنترة بن شداد بن معاوية بن قراد بن مخزوم . وعنترة اسمه مشتق من العنتر ، وهو الشجاع ، والعنترة الشجاعة في الحرب ، وعنتره بالرمح : طعنه ، وعنتر وعنترة اسمان منه ، فأما قوله :
#(يدعون عنتر والرماح كأنها % أشطان بئرٍ في لبان الأدهم)
وأم عنترة أمةٌ حبشية سوداء ، يقال لها زبيبة ، وكان لها ولدٌ عبيد من غير أبيه ، وكانت العرب في الجاهلية إذا كان للرجل منهم ولد من أمةٍ استعبدوه . وقد شهد عنترة حرب داحس والغبراء بين عبس وذبيان وحمدت له مشاهده فيها ، وكان قد قتل خلالها ضمضماً المديّ أبا الحصين بن ضمضم وأبا أخيه هرم . وأما سنة وفاته فتختلف الآراء في تحديدها ، ولكن ربطها ببعض الأحداث التاريخية المعاصرة لعنترة يجعل تحديدها أقرب إلى الصواب ، ففي نحو سنة 650م 30هـ مات الحطيئة ، وقبله في سنة 642م 21هـ مات بن معد يكرب . وقبل هذا بأعوام كانت حرب داحس والغبراء التي خبت نارها بين سنتي 608 وسنة 610م وإلى ما بعد حرب داحس والغبراء يختفي اسم عنترة فلا نجد له ذكراً ، الشيء الذي جعل حاجي خليفة يذكر أن وفاة عنترة سنة 611 من ميلاد المسيح عليه السلام .

 
 

 

عرض البوم صور chassey   رد مع اقتباس
قديم 02-11-06, 01:12 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 9021
المشاركات: 7,244
الجنس أنثى
معدل التقييم: mesho عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 71

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
mesho غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : chassey المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

يسلموو chassey علو الموضوع الحلو

الله يعطيكي العافيه

 
 

 

عرض البوم صور mesho   رد مع اقتباس
قديم 02-11-06, 12:23 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12936
المشاركات: 249
الجنس أنثى
معدل التقييم: Andro 17 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Andro 17 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : chassey المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

وااااو تسلم ايدك على المعلقات انا هفيت ادور عليهم الف شكر
و انشالله لو عندك الباقين تحطيهم مشكورة وايد

 
 

 

عرض البوم صور Andro 17   رد مع اقتباس
قديم 02-11-06, 12:34 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمه


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8718
المشاركات: 2,843
الجنس أنثى
معدل التقييم: chassey عضو على طريق الابداعchassey عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 174

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
chassey غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : chassey المنتدى : من عيون الشعر العربي والعالمي
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mesho 
   يسلموو chassey علو الموضوع الحلو
الله يعطيكي العافيه

الله يعافيك meshoأشكر لك مرورك الكريم وتعليق

 
 

 

عرض البوم صور chassey   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الملعقات, المعلقات السبع, الشعر العربي
facebook




جديد مواضيع قسم من عيون الشعر العربي والعالمي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:45 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية