كاتب الموضوع :
الفيورا
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
عيدك مبارك والعيد فيك يتبارك
السلام عليكم
كل علم وأنت بخير ينعاد عليك وعلى الأمة الإسلامية باليمن والبركات
والآن نأتي للرواية
أول شيء أحب أهنيك فقد انتقلتي نقلة نوعية من روايتك الأولى والتي بالطبع كانت رائعة
ذكرتني بالمقولة
لما تفك ما راح تسك
قريتها في أمسية واحدة وكم كانت جميلة هذه الأمسية وأنا أحتسي أكواب الشاي واحد تلوي الأخرى حتى لا أشعر بالنعاس
تلك الرواية الأولى الفئة العمرية كانت بين سن المراهقة وسن الشباب المبكر
هذه الرواية سن الشباب المتقدم وسن النضج
تقريباً ثلاث مراحل من عمر الشباب
الأكبر قليلاً من المبكر والشباب المتوسط والشباب المكتمل الناضج
زينة و ليث
يمكن حماس العم يقل لهذا الزواج بسبب طلاقات ليث المتكررة
فأربع زواجات فاشلة ليس من السهل التصديق أن 4 نساء غير صالحات وهو وحدة الرجل الصالح
و ربما زينة هي من تصر علي الموافقة لأنها امرأة ناضجة
لكن ننتظر وسنرى
\\
بيان وياسر
منذ الفصل الأول والمقدمة شعرت أن وراء ياسر إمرأة أخرى
لكن للأمانة لم أتوقع زوجة ولا ابنة خالة
بالعكس توقت يحب إمرأة غريبة قبل أن يرتبط ببيان
حتى شفرات الأرقام الهواتف
*عارف للعطور*، *كسرت سكوتره*، *أطعم موز*.
وراءهم سر أو لا ليس سر
لكن حرج ياسر غير مبرر
ماذا حدث خلال 3 سنوات وجعل ياسر أن يرتبط بأخرى كان أصلاً يرفض الارتباط بها ؟؟
هل معقول أحبها ؟؟
ننتظر ونرى
\\
ميساء و جواد
ميساء شخصية غامضة
الناس تقول عنها مغرورة لكني لا أحس إنها مغرورة بل أحسها واثقة في جمالها
والناس تغار منها
الغموض في لماذا لم تكمل دراستها ؟؟
يمكن ميولها فنية إبداعية ولم توفر لها تدرس فنون جميلة في المملكة لسبب رفض أهلها ربما۔۔۔۔
أشعر أن سبب طلاقها من زوجها الثاني هو جواد نفسه
(لا تجي فطريق جواد السيف..)
جواد ما طاق تتزوج واحد ثاني فأنهى زواجها ورجع تزوجها
أما لمى
هل يا لمى إنتِ عقلك محدود حتى لا تري في ميساء منافسة ؟؟
أقل منها تشكل منافسة فكيف بهذه ؟؟
أو يمكن قالت هكذا حتى تمنع القيل والقال في الزفاف ومن داخلها تحترق
نهاية البارت أتوقع جواد لحق بميساء لأنه يعلم أنها ستصاب بالشقيقة هو الصداع النصفي المزمن
بعده ماذا سوف يحدث ؟؟
بالنسبة للغرفة اللي تتكلم عنها ميساء
أتوقع إنها غرفة ذات بابين باب في قسم ميساء والآخر في قسم لمى
وسبب هذا لأنه يطمئن سراً على ميسا لأنها مصابة بالشقيقة
المهم
هنا أتوقف على أمل أن نلتقي بك غداً
كانت عيدية جميلة في العيد هذه الرواية
|