لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-16, 10:30 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

يوسف : و الان ، هذه معلومة جديدة ، هلا وضحت اكثر ؟
اندريوس : بعد ثلاث سنوات من انجابي ، بدأ ابي بتبني الاطفال بطريقة مجنونة و ابتعد عن امي تماما ، يبدو انه لم يرد اطفالا من صلبه مجددا ، و هكذا قام بتبني عشرين طفلا غيري و بعد صراع طويل معي و مع امي ، جعلته يقسم ان لا يتبنى المزيد من الاطفال و الا ستتركه ، ففعل
يوسف : و ...؟
اندريوس : كانت جولي هي القشة التي قصمت ظهر البعير ، كنت اكبر منها بثمان سنوات ، اي ان عمري كان حينها ثمانية عشر سنة ، و كنت سأرحل مع امي بالطبع ، و لكن ما ان رايتها حتى عدلت عن قراري ، كانت بحاجة الي ، شعرت بضعفها و الامها ، و اقسمت على حمايتها بحياتي توقف قليلا ليطفئ سيجاره
ثم تابع: كان ابي و اخوتي يحاولون بشتى الطرق ان يستخرجوا منها اى معلومات عن ماضيها ، و كانت تتأذى كثيرا ، و هكذا قررت ان اتزوجها حتى تكون تحت حمايتي ، و تنعم بالسلام الذي تنشده في بيتي
يوسف بتهكم : يالرقتك ، لقد تقطع قلبي الى اجزاء صغيرة
ثم قال بحزم : انس احلامك هذه ، جوري ستظل هنا حتى يتسلمها اخاها مني ، و لا تنس انها زوجتي الان ، و لا اريد رؤيتك ثانية في منزلي او في اي مكان اتواجد فيه او تتواجد فيه هي ، اسمعتني !
اندريوس : اتعني انك ستخلف وعدك لها ؟
يوسف : و ما ادراك بالوعد الذي قطعته؟
اندريوس بابتسامة المنتصر : اعلم كل شئ بداية من اتفاقك مع نيك على موضوع خطفه ، و ضغطكم عليها حتى توافق ، ووعدك لها بأنها تستطيع ان ترى اخوتها في اي وقت ... و ان زواجكما ليس حقيقيا
يوسف : هل تتجسس علي يا هذا !
اندريوس : اهدأ ، لقد اخبرتني جوري بنفسها في رسالاتها العديدة و لكن للأسف لم ارها الا بعد فوات الاوان ، و الان اريد ان ارى اختي من فضلك ، لقد اوضحت لك صدق نواياي ، اتمنى ان تتعاون معي ، اريد ان اطمئن عليها بصفتي اخاها
سكت يوسف فتابع اندريوس : انظر يمكنني ان اخبرك كيف تتعامل معها ، ماذا تحب و لا تحب ، ماذا تأكل ، ما الذي تعاني من الحساسية تجاهه .. كل شئ
يوسف : حسنا ، اعتقد انك ستبقى على الغداء لحين اقرر ماذا افعل بك
اندريوس بابتسامة : يمكنني ان اراها الآن ؟
يوسف بلا مبالاة : انها ليست بخير ، لقد وقعت ارضا منذ قليل
انتفض اندريوس و قال بقلق : اين هي ، ارجوك ؟
قاده يوسف الى حيث كانت جوري و شرح ما حدث بصورة مختصرة فانفجر اندريوس بالضحك ، و لم يتوقف الا بعد دقيقتان
نظر كل من ليلى و يوسف اليه فقال : لقد نامت و هي واقفة و ضحك من جديد
يوسف : ماذا ؟ ، اعتقد انها فقدت الوعي ، ماذا تقصد بانها نامت ؟
اندريوس : اول معلومة لك عن جوري ، اذا تعبت تنام في الحال حتى و ان كانت واقفة ، او تأكل ، انها ببساطة كالطفل الصغير
ثريا : يوسف ، لقد حضر الطبيب ، هل ادخله ؟ ، اومأ لها يوسف ، فدخل الطبيب
و طلب من الرجلين الخروج ، كما طلب من ثريا و ليلى البقاء
و خرج اليهم بعد ان فحصها : يبدو انها تعاني من الاعياء نتيجة الارهاق الجسدي و نقص التغذية في الفترة الاخيرة ، يجب الا تفوت اي وجبة طعام من الان فصاعدا

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 04-10-16, 11:58 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

كما ان ضغط دمها منخفض للغاية ، و لهذا اريد اجراء هذه الفحوصات في اسرع وقت ، كما اريد ان تجري تخطيطا للقلب
ثم سأل الطبيب يوسف : هل ضغطها دائما منخفض هكذا ؟
قال يوسف : لا اعرف اي شئ عن حالتها الصحية ، و هز كتفيه ببرود
اندريوس : ان المهدئات التي تأخذها قوية جدا ، و كذلك ادوية الربو ، مما يسبب انخفاض ضغط دمها ، و ضعف قلبها هذا نتيجة لتعرضها لحادث في صغرها
و اطال في الحديث عن حالتها الصحية ، و الطبيب يسأله و هو يجيب و يذكر كافة التفاصيل و ادقها و كأنه يحفظها عن ظهر قلب ، قال الطبيب : ما زلت مصرا على اجراء التحاليل في اسرع وقت ، من اجل الحيطة فقط
نظر الطبيب الى اندريوس ثم الى ساعته : انت تقوم بعمل جيد مع زوجتك يا سيدي
ابتسم اندريوس و لم يعلق فأجاب يوسف في غضب : انها زوجتي انا !
الطبيب في تلعثم : و لكنني ظننت .... فأنت لم تعرف انها ..، انا اسف حقا
يوسف : لا بأس ، ان السيد هنا هو .... يمكنك ان تقول انه بمثابة الاخ لزوجتي
نظر يوسف الى اندريوس الذي ابتسم و قال : بالطبع
رافق يوسف الطبيب الى الخارج ثم عاد : لا اريد ان يتكرر مثل هذا الموقف ثانية فهز اندريوس رأسه فتابع يوسف بضيق : انه يقول ان عليها ان تاكل ، الآن !
اندريوس : و ما المشكلة في هذا ؟
يوسف بحنق : لقد حاولت معها منذ قليل و لم تستيقظ ، حتى ظننت انها ماتت
اندريوس و هو يتجه الى الغرفة التي تنام بها جوري ، لم تكن غرفة بكل ما للكلمة من معنى فقد كانت اشبه بشقة كاملة ، حيث تألفت من ثلاث غرف ، احداها للنوم ، و الاخرى للجلوس ، و اخرى يبدو انها للطعام ، و قد اسست على الطراز المصري الاثري الفخم ، فقد كانت التحف الموضوعة بكثرة في جميع انحاء تلك الشقة لا تقدر بثمن ، تنحنح قبل ان يدخل حتى ينبه ليلى بقدومه ، و دخل ليجلس على طرف السرير بجانب جوري : ثاني معلومة لك ، هي كيفية ايقاظها من سباتها هذا

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 05-10-16, 12:01 AM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

و ضحك ثم قال : ارجو ان تبتعدوا مسافة كافية حتى لا تتأذوا فالعاصفة قادمة
ثم رفع الغطاء عنها بسرعة و عنف و استنكر يوسف هذا الفعل بشدة و كان على وشك ان يرمي اندريوس خارجا ، عندما رأوا ان جوري قد اجفلت بشدة كمن لدغته افعي كوبرا سامة ثم و على غير ما اعتادوا عليه من طباعها الهادئة المستكينة
قفزت من على السرير و يكاد يوسف يقسم انها كانت تطير قبل ان تطرح اندريوس ارضا و تلكمه في صدره بكل قوتها و هو يحاول تهدئتها ، كان يوسف و ليلى مشدوهان مما رأياه ، فهي فتاة شرسة بالتأكيد
بدأت تلوح بيديها في الهواء بلغة الاشارة و كان واضحا من حدة حركاتها انها لا تخبره انها مسرورة لرؤياه
فرد اندريوس و هو يحاول ان يكتم ضحكته : انت لم تتركي لي خيارا يا حبيبتي
فضربته في صدره و تابعت التلويح بيديها فقال : انا اسف يا حبيبتي ، و لكن لا اظن انه من الصواب ان تضربيني امام الناس و انت تجلسين فوقي لتكتمي انفاسي
و تابع مغيظا اياها : يا الله كم انت ثقيلة ، اذا كنتي قد انتهيت من توبيخي فأنا اريد النهوض الآن ، فضربته مرة اخرى ثم اشارت و هي تبتسم انها انتهت من ضربه
يوسف بصوت قاس كالرعد : انهي هذه المهزلة على الفور !
عندما قامت عنه تلفتت حولها و كانت مصعوقة بشكل لا يصدق فقد اتسعت عيناها رعبا و لم يكن ذلك خفيا على اي منهم
قام اندريوس بسرعة فاختبأت جوري خلفه و اخذت ترتجف فيما سالت دموعها
تساءل يوسف كيف يمكن ان تجتمع القوة و الضعف في شخص واحد ، لقد طرحت اندريوس منذ قليل ارضا و هو لم يكن يتظاهر بالوقوع ، فقد ارتطم ظهره بالارض بقوة ، سيكون لديه الكثير من الرضوض غدا
انها لم تكن ضعيفة منذ قليل و لكن الان تبدو هشة للغاية و كأنها قابلة للكسر
يوسف بحدة : سأقول هذا مرة واحدة ، لا يمكنك لمسها مجددا ، ابدا !
و الان يا ليلى اريدك ان تصحبي السيد اندريوس الى غرفة الطعام ريثما اتحدث مع جوري قليلا على انفراد
اندريوس : اذا تجرأت حتى على ان تؤذيها فسوف .....
قطع يوسف كلماته هادرا : فسوف ماذا ، اذا اردت رؤيتها ثانية فاخرج من هنا !
اندريوس : لا لن افعل اريد ان تتركني معها لمدة ربع ساعة ، لأتأكد من انها بخير و بعد ذلك سأذهب ، ارجوك ، اتركنا وحدنا قليلا ، و لن ازعجك مجددا
كان يوسف على وشك ان يقول شيئا عندما رأى دموع اخته تنهمر بشدة
فقال في هدوء : لك هذا ، نعم لقد نسي امر جوري تماما ما ان رأى اخته، انه يكره تلك الافعى المتلونة التي تزوج بها ، تارة تكون كالقطة البرية و تارة كالأرنب
توجه اندريوس الى جوري ليأخذها في حضنه فقد كانت ترتجف بشدة ثم بحث بعينيه عن هاتفها و اعطاه لها
اندريوس : اريد ان اعرف ما الذي دفعك الى الزواج من ذاك الأحمق
جوري : لم يكن هناك من مكان اخر اذهب اليه ، فأنا لم اعد مرغوبة في الديار و كوني مع ذاك الرجل سيؤدي الى قتلي بالتأكيد ، ففكرت انني اخيرا سأنهي حياتي
اندريوس : ماذا تعنين انك لم تعودي مرغوبة في الديار ؟
جوري : لقد تأمر نيك معه ، ليرغمني عل توقيع ذلك العقد و الرحيل من البلاد
صعق اندريوس : انت كنت تعلمين ؟، و لكن لم وافقتي
جوري : كنت اضع امالي عليك، و عندما لم تجب على رسائلي اعتقدت انك تخليت عني انت ايضا ، و لم اعد ارغب بأن اكون عبئا عليكم ، اردت ان اموت بسلام
اندريوس بغضب : جوري لا تتكلمي هكذا ، لقد فقدت هاتفي و لم يصلني شئ من رسائلك ، و حالما رايتك في المطار لم اصدق نفسي ، فأنا لم ارك خارج المنزل ابدا
و ظننت انني اتخيل و لكن عندما ركضت مذعورة علمت ان هناك شئ خاطئ
وهكذا تبعتك الى هنا ، يمكنني ان ادبر امر رجوعك الى البيت مجددا اذا وافقت
جوري : لا لا اريد العودة ابدا ، لقد سئمت الغش و الخداع ، فهذه هي طبيعة الرجال ، و لكن عدني ان تنقل جثماني بجانب قبر ابي ، عندما اموت ، عدني بهذا !
اندريوس : لا تتحدثي هكذا ، لن اتركك ابدا ساخذك معي
جوري : لا اريد ! .. ، ان حياتي لا معن لها ، فأنا اجلب الاسى لكل من حولي ، الا ترى ، لا اريد ان اؤذي المزيد من الناس ، لا اريد

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 05-10-16, 12:03 AM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اندريوس : و لكن لا يمكنك فعل هذا بنفسك ، جولي عزيزتي انت تنتمين، الينا ،الى
جوري : اندرو ، انا اسفة ، و لكني لا انوي العودة ابدا ، لقد نلت ما يكفيني ، سأرحل من هنا بعد اسبوع ، و اما ان انجح في مقاومة مخاوفي و العيش بطريقة طبيعية او اموت و انا احاول ، ثم ابتسمت ابتسامة واسعة و تنهدت
اندريوس : سآتي لأخذك ما ان ينتهي هذا الأسبوع ، ان الفندق الذي امكث به على بعد خمس دقائق من هنا بالسيارة ، انا لن اذهب الى اي مكان ، ان احتجت الى تعرفين كيف تتواصلين معي ثم قبل حبينها و ضمها الى صدره
و تمتم : انت صغيرة عنيدة ، انت حبيبتي ذات الرأس الحجري
جوري بابتسامة : بمناسبة الرأس الحجري ، هل يمكنك ان تسديني خدمة
يوسف بحنق بالغ : احقا ما تقول اذا ، اقد جاء الى بيتي ليخدعني و انا كالأبله ، صدقته بكل بساطة ، لا ، لا ، انا بخير ، تابع اخبار حازم الان سندمره غدا ، هذا وعد مني بذلك ، اه اخبرتك إني بخير ،سأذهب لأتعامل مع ذاك الحقير
دخل يوسف الغرفة بدون ان يطرق الباب فوجد ان جوري جالسة على السرير و اندريوس يسرح شعرها و قد عقصه للخلف في تسريحة انيقة ، ثم قبل رأسها و قال : لقد انتهيت يا ملاكي الصغير ، تريدين ان تلقي نظرة ؟
جوري و هي تلتف اليه لتحضنه : لا ، فأنا اثق بك ، انت اعظم اخ على الاطلاق !
ثم قبلته على وجنته بخفة ، لم يشك يوسف للحظة بأن مشاعر جوري تجاه اندرو لا تتعدى الاخوة و لكن ما ظهر على ملامح اندرو حين اظهرت له امتنانها لم ينم ابدا عن حب اخوي ، بل هو اكثر من ذلك ، غلى الدم في عروقه عندما رأى اندرو يضمها اليه ثانية
صاح يوسف : ابعد يديك عن زوجتي !
اجفلت جوري و لكن اندرو كان هادئا : انا ذاهب الآن ، اراك لاحقا حبيبتي !
و قف و قال : سترشدني الى الباب ؟
اشار يوسف بيده : اعتقد انك تعرف مكانه
خرج اندرو وحده بطريقة ارستقراطية واثقة مما جعل يوسف يشعر بالوضاعة
يوسف : انظري يا ابنة العم ، لقد وعدتك ان بإمكانك رؤية اخوتك متى اردت ، و لكني لن اسمح بمثل هذه التصرفات ، ان المجتمع هنا له تقاليده ، و ارجو ان تحترميها ، ما فعلتيه لا يغتفر و..... توقف عن الكلام عندما رآها قد نامت بالفعل فصرخ في غضب و ضرب السرير بعنف و خرج

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 05-10-16, 12:11 AM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

قالت ليلى : لقد اخبرني اندريوس ان انقل لك هذا و اعطته ورقة ،" ان جوري غالبا ما تهرب من واقعها الاليم بالنوم لأيام عديدة ، قد تمتد لأسابيع ، و لا يجب ان تقلق عليها في حال حصل ذلك ، و اذا اردت ان تعرف المزيد فلديك نيك ، جوري قالت ان لعبتكما الصغيرة كادت تنطلي عليها ، انت لم تخدعها ابدا ، هي اذكى منك ..........بكثير

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:40 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية