بالبداية مشكورة عاشقه على ابداعك
ثانيا بالنسبة للملاحظة انا اشوف انه زي ماقلتي تنزلينها بالانستقرام وتستمرين هنا زي ماعودتينا لان احنا ياللي متابعينك من سنوات نفضل مانرجع للماضي كثير
وبنروح نقراها لو نبي بانستقرام

نرجع للرواية حازم يقرفني كيف نظرته لهيا وان كانت مو اخته بس ماتقبلت ابدا ابدا نظرته
ردت فعلة مبالغ فيها لو كان بس بياخذ حقها اوكي بس الرجال غيران عليها يخاف تروح من يدة
فجر يافجر احس لها دور قوي بتغيير حياة هيا بس متى يصير هالشي
وتعلم هالفاغرة وشلون تسنع عمرها
أتتوقع بيصير موقف بينهم عند رجعة معتز بين هيا وحازم واهله

ننتظر

تعليقي على حازم ..

في بداية الرواية عرفنا أن عمره أقل من العشرين ، بينما
هيا تجاوزته ببضع سنين ،، تربي بين أسرة هيا ، و من المؤكد
أنه نال رعاية و اهتماماً من هيا كباقي إخوتها ،
بحكم أنها الأكبر و المدبّرة لشئون المنزل .
و أجزم أن الجميع يراها بديلاً للأم المفقودة في حياتهم .
كيف تنحرف مشاعره نحو هيا في لحظة ،
و بمجرد معرفته أنه لا ينتمي لتلك الأسرة !! أو حتى لو
كان يمتلك نحوها مشاعر خاصة قبل ذلك !
تفكير مريض و غير سويّ .و ( مقرف ).

توقعي حازم مشاعره تكون لفتره محدده
وممكن هيا تكون من نصيب طراد

يكون طراد يوم يعرف ان حازم معزم النيه مو مجرد طيش يتقدم لهيا وهيا طبعا مابترفض هذا العرض

بشورة وزاهد الافضل لزاهد ماينفرها منه ويكون يتقرب منها من بعيد لبعيد مثلا يببوس يدها وهكذا تتدريجيا

بدر واش وداه لهيا وخلها تعصب بنشوف المواجهه اليوم بينهم
فجر كانت اسكتي لازم تعلم خالد الله يصلح الحال

يعطيك العافيه نحن بالقرب بانتظار البارت