لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


خلت في مقلتيك طيف أحلامي / ب قلمي

السلام عليكم ورحمة الله هذه أول مرة أنشر رواية لي كتبت من قبل , ولأول مرة أنشر بدأت أنشرها في منتدى ثاني , لكن باسم ثاني ما قدرت أسجل فيه

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (5) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 30-10-13, 10:21 PM   4 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2013
العضوية: 260568
المشاركات: 229
الجنس أنثى
معدل التقييم: جود بدر عضو على طريق الابداعجود بدر عضو على طريق الابداعجود بدر عضو على طريق الابداعجود بدر عضو على طريق الابداعجود بدر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 411

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جود بدر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي خلت في مقلتيك طيف أحلامي / ب قلمي

 

السلام عليكم ورحمة الله
هذه أول مرة أنشر رواية لي
كتبت من قبل , ولأول مرة أنشر
بدأت أنشرها في منتدى ثاني , لكن باسم ثاني ما قدرت أسجل فيه هنا للأسف
ولمحبتي لمنتداكم قلت لازم أحطها فيه
أتمنى تلاقي قبول وتفاعل منكم
محبتي للجميع <3
-

-

-

ي حلماً تراقص على اوتار قلبي ,
ي عذوبةً تداعب بحنان روحي ,
ي ابتسامةً تشق طريقها بمرونة , لتظهر شفتيّ أنقى ,
,
,
بسم الله الرحمن الرحيم ,
الجزء الأول ,
,
,
في منطقةٍ بعيدةً عن السكان ,
مبنىً كبير , بِ طوبٍ أحمر
تصطف في بهوِه عشرات السيارات الحمراء
وفي داخلِه كثيرٌ من الحُجر , تحوِي شباباً ومسنين
,
باغت خمولهم صفارةُ إنذار , اعتادوها حتى استعذبوها
" نداء الى الفرقة الثالثة عشر , توجهوا للسيارة رقم 4
أكرر , الفرقة الثالثة عشر , للسيارة رقم 4 "
نهضوا مسرعين
أسرع أحدهم لهاتفه وكتب رسالةً مستعجلة
لأهم ثلاثة في حياته
" ارضوا عني وسامحوني ,
أحبكم "
ضغط على زر الإرسال , حين صاح فيه آخر
- ولك يخرب بَيتَك , الناس يمكن يموتوا وانتا عمَ ترسِل مَسجَات !
ضحِك واجتذب رفيقه وأسرعا للسيارة الكبيرة
اخذا مكانيهما , وكانَ مبتَسِماً بِ تفاؤل
في غضون عشرِ دقائق توقفت السيارة الحمراء أمام مبنىً سَكني
أسرعَ أعضاء الفرقة الثالثة عشر بالنزول وأخذوا اماكنهم
امسك بخرطوم الماء خاصته وهو لم ينظر بعد ناحية المبنى
ما إن رفع رأسه حتى تغيرَت ملامِحه لِصَدمةٍ عنيفة
صاح رفيقه
- ولك سعود ما تركز بِشِغلَك !
قال بجنون – شادي ذي عمارة خليجيين !
قال شادي بغضب – إي بَعرِف , سسعوود الله يرضى عليك خلصنا راح تروح ارواحون للعالَم !
ردَّ سعود وقلبه يرتجف , وهو يرمي بخرطومه ارضآ
: والله مَ اقعد هنا وهلي يموتون داخل !
أسرع يجري لمدخل العمارة رغم محاولة شادي ردعه
,
كان يدرك خطورةَ ما يفعل , هذا ليس عمله
ينبغي أن يبقى خارجاً ويحاول اطفاء الحريق بخرطُومِ الماء خاصته
سمع صراخاً يبدو لأنثى
من غير تفكير توجه لمصدره
ركل الباب بقوة ودخل
صرخ بالانجليزية
: هل من أحد هنا !
صرخت من الداخل
: يمممآآ ساااعدونني , بنندر خاالد فييصصلل يمممااا , - صرخت بالانجليزية – سيدي أنا هنا انقذني ارجووك
ارتجف قلبه بعنف وهو يهمس بفزع
: سعودية !
أسرع لمصدر الصوت وفتح الباب
رآها جالسة في زاوية الغرفة تتلفت بذعر
اقترب بحذر وهو يخاطبها بالانجليزية
: آنستي اهدئي أرجوكِ , أنا هنا لمساعدتك فقط اهدئي
كانت تبكي وتهتف
: أرجوك اخرجني من هنا , النار النار إنها تخيففني
لم يحسب خطواته جيداً , وبسبب عدم خبرته ,
بمحاولة لإخراجها من أمام كومة المكتب المحترقة
ركل قطعةً متفحمه لتقع على ذراعها
صرخت بألم ولوعه وغابت عن وعيها
شهق بفزع وحاول الاقتراب لكن صوتآ ضخمآ ردعه
: ماذا فعلت يا أحمق !
لمَ أنت هنا , ألم يجدر بكَ أن تكون خارجاً تطفئ النار بالماء !
هتف برجاء
: ماكس ماكس أرجووك ساعدها لقد آذيتها أرجوك !
دفعه ماكس جانباً وهبَ لنجدتها
بسهولة أبعد الخشب المتفحم عنها وحملها بين ذراعيه
أسرع ناحية الباب وهو ينادي
: سآود أسرع
: قادم
نزلا بسرعة ووضع ماكس الفتاة على سرير سيارة الاسعاف الخاص ونقلت فوراً للمشفى
نادى شادي سعود بغضب
: الله لا يوفئك , تعَ لهوون احمل خرطوم المَي خلينا نطففي الناار
ذهب سعود مسرعاً لخرطوم الماء الذي امتلأ الطريق من مائه
حمله وأطفئوا الباقيّ من النار بسهولة
,
بعد أن أنهوا مهمتهم أخذَ الجميع اماكنهم في السيارة الحمراء التي عادت للمقر الرئيسي للإطفاء
همس شادي في اذن سعود بخبث
: الله يعينك , ادوارد كتير معصب مِنَك , آل بدو يعاقبك ع عمِلتَك السَودَا !
قال سعود من غير اهتمام
: يعقب
ضحك شادي ثم أعقب باستغراب
: سعود , لَيش ئلت أنو أهلك عَم يِموتوا جوا ؟!
عَندَك آرايبين شي هَون ؟
ابتسم سعود بحنين
: لأ مالي قرايب هنا , بس هذول مسلمين أولاً , خليجيين ثانياً , ويمكن سعوديين ثالثاً
قال شادي بغير اقتناع
: إيي هَيك لَكَان
اكتفى بابتسامة وتنهيدة ندم على ما فعله بالفتاة بجهله
,
,
بصرخةِ غضَب , وضربةٍ قاسيةً على خشب المكتب : سيد سآود لم يجدر بك أبداً ادعَاء البطولة في موقف قد يتضرر العشرات منه بسببك !
حك مقدمةَ أنفه بإحراج
ولم يرد
عاد الأول يصرخ : سآود ارفع رأسك وكلمني , هللّا بررت لي خطأك الفادح !
قال باعتذار : ليسَ عندي تبرير , أنا آسف سيدي , لكنني لم أستطِع البقاء خارجاً وأنا أرى العمارة تحترق
قال ادوارد باستغراب : لم تستطع ! , إنها ليست المرةَ الأولى التي نهب فيها لإخماد حريق , وأنت في كل مرة تعرف عملَك جيداً !
تدخل ماكس الذي برر له شادي موقف سعود : سيدي أرجو أن تصفح عن سآود , حين دخلت الشقة التي كان فيها وجدته قد أنقذ الآنسة العربية وقد أحسن التصرف
قال ادوارد بعدم تصديق : لا تحاول التبرير عنه , لمَ كنت تحملها أنت اذاً ؟!
: لأنه تضرر قليلاً ولم تسعفه قوته أن يحملها
كان سعود مذهولاً وهو ينظر الى كذب ماكس ببلاهة
قال ادوارد : حقاً سآود انقذتها ؟!
قال بتأتأه : أأ سيدي , - نظر ناحية ماكس الذي غمز له وابتسم بامتنان وتأنيب ضمير – نعم انقذتها بمساعدة ماكس , أرجو أن تسامحني هذه المرة
زفر ادوارد ثم قال بهدوء
: حسناً , سأنسى هذه المرة , لا تكرر ذلك رجاءً
ابتسم وهزّ رأسه
أشار لهم ادوارد بكفه سامحاً لهم بالخروج
حين أغلق سعود الباب
عانق ماكس فوراً
: أنا ممتنٌ لَك
ضحك ماكس
: أووه يا صديقي لا تهتم , نحن اصدقاء كان يجب أن اساعدك
ضحك سعود وودعَ صديقيه
جمَع حاجياته وخرجَ من المبنى متجهاً لمحطة القطار
حين جلسَ بانتظار القطار
أخرج هاتفه
ليجدَ الرسائل والمكالمات تنهمر !
ابتسم واتصل أولاً بِجدته
لم ينتظِر ثوانٍ حتى ردت
: سآود حبيبي أين أنت ؟ هل أنت بخيرٍ الآن
ضحك بمحبة
: نانا انا بخير صدقيني , الحمد لله أطفأنا الحريق وأنا الآن في محطة القطار انتظريني نصفَ ساعةٍ فقط
قالت بحنان : دعني أرسل لك السائق , الساعة الآن الثالثة فجراً !
قال بلطف : لا حبيبتي لا احتاجه , انتظريني فَحسب , وداعاً
زفرت باستسلام : كما تشاء , اعتنِ بنفسك , وداعاً حبيبي
أنهى اتصاله وألحقه باتصالٍ لِأمه
ردت بلهفة
: هلا حبيبي , وينك يمه خوفتنا عليك
: حبيبتي فديتك أنا طيب وبخير لا تخافين الحمد لله طفينا الحريق والحين أنا في المحطة نص ساعة بإذن الله وانا عند رجولك
تهدج صوتها وامتلأ حنيناً وحباً
: عساني ما اذوق حزنك , الله يخليك لي ي ابوي واهلي وناسي فديتك ي يمه فديتك
سمع صوت والدَه يمازح أمه
: أقول هاتي بس يَ شين نفاق الحريم , ألوو سعود
كان يضحك بشده قبل أن يجيب والدَه وآثار ضحكه عالقة في نبرته
: هلا هلا يبه
: وينك يابوك خوفتنا وخبصتنا
ضحك مجدَدَاً : يبه أنت خابر شغلي وطبيعته شسوي بعد , يعني في كل مهمه لنا تعيدون هالقلق
: عاد شنسويلك كله من رسالتك , كنك تودع , الا تعال – تابع بسخرية – نانا جوليا كلمتها وطمنتها ع رضعتك وغيارك
قهقه بشدة : يباا ما ارضى علييها
ضحك والده وتابع : والله صدق تغثني جدتك كنك ولد أمس مب رجال بتصك ثمانية وعشرين
: ماالك دخل خلها تدلعني وأنت تدلعك رونتك , ع بالك مادري عن حركاتكم تالي الليل
قال والده باحراج : ولد !
عاد ليضحك ونهض من مكانه حاملاً حقيبته : أي خلك بحالك وخلني بعجوزي عساني ما خلا منها , يلا يبه شوي وانا عندكم وصل القطار
قال والد بعد ضحكته المحرجه : بحفظ الله يابوك ناطرينك , مع السلامه
أغلق الهاتف بابتسامة حبٍ عميق
ركِب القطار واقتصَ التذكرة وتوجه لمقعده
أراح رأسه وأغمض عينيه
ولا زالت ابتسامةٌ جميلة تزين محياه
همس بصدق
: الله لا يوريني فيكم مكروه
,
,
اليوم التالي صباحاً
في منطقة ’ تشيلسي ’ في العاصمة المملكة المتحده
أحد البيوت الضخمة الفكتورية
وفي أحد حُجرِها
طُرق الباب وفُتح قبل الإذن بالدخول
: سآود حبيبي , استيقظ هييا الساعة تقارب العاشرة صباحاً , هيا يا حبيبي
همهم دون أن يرد
فتحت الستائر واطفأت المدفئة
اقتربت منه وجلست بقربه تداعب شعره
: سآود حبيبي
: نانا اتركيني انام ! , ليس لديّ عمَل الآن
: انهض يا بني الساعة العاشرة !
قال بكسل : وماذا في ذلك ! , لم أنم الا الساعة الخامسة والنصف صباحاً
: هيا يا بني أريد أن أتناول افطاري معك
فتح عينيه ورمش بكسل
وحين رأى ابتسامتها ونظرتها , تنهد باستسلام
: حسناً انتظريني في غرفة الطعام سأغسل وجهي وأغير ثيابي وآتي
قبلت جبينه بحنان وخرجت مغلقةً الباب خلفها
مدد ذراعيه بكسل
: بفطر معها وأرجع انام – أغمض عينيه حين هاجمته ذكرى الفتاة ثم زفر – عز الله م عرفت النوم بروح اشوف البنت
نهض لخزانة ملابسه ثم اتجه لدورة المياه الملاصقة لغرفته .
,
بعدَ عشر دقائق انضم لجدته على المائدة
مدت له قطعة ’ توست ’
: هيا قل بسم الله
سمَى بالله مبتسماً
حين شعر بقبلة دافئة على وجنته اليمين , من الخلف
التفت مبتسماً ونهض يقبل رأسها
: صبحك الله بالرضى حبيبتي
ابتسمت وهي تضم وجهه بين كفيها وتنظر لطوله الفارع أمام قُصر قامتها
: صباحك سعادة وهنا يا بعد أمك وهلها وكلها
اجتذبها بلطف وأجلسها على مقعدها
قال والده بابتسامة
: صباح الخير سيدتي , صباح الخير بُنَي
: صباح الخير عزيزي , هيا تعال لتتناول الفطور
جلس على مقعده بابتسامة
قال سعود
: هلا يبا صباح النور
: هلا بك , كيف أصبحت عقب مصيبتك أمس – ثم أطلق ضحكةَ سُخرية-
ردّ سعود بضيق
: الله يسامحني , صدق اني ملقوف
مسحت أمه على كفه بحنان
: حبيبي أنت ما تقصد كان حادث !
: انا غلطان ما كان مفروض ادخل , شغلي وخبرتي برى أخمد النار ماهو أنقاذ
تحمحمت الجدة لتنبههم أنها هنا
التفتت لها والدة سعود بابتسامة
: عفواً أمي , سعود يشعر بالذنب لأنه آلم الفتاة بالأمس
قالت جدته بلطف
: نعم أشعر بذلك , حبيبي أنت لم تقصد , ويجب أن تعتذر أيضاً
قال فوراً
: نعم بالتأكيد سأذهب الآن للمشفى الذي نقلت اليه اعرفه
قال والده مستغرباً
: من أين تعرفه ؟!
: المشفى الأقرب لموقع الحادث ينقل المصابون اليه فورآ
هز والده رأسه
: اذهب اذاً وفقك الله
أنهى طعامه سريعاً ونهض مقبلاً رؤوس الثلاثة
ومضى خارجاً
كانَ الثلاثة بنظراتهم كأنّ الذي أمامهم طفلٌ لا يحسن المشي بعد
ابتسموا بحنان بالغ ودعوا له سراً
,
,
خرجَ من المنزل الضخم متجهاً لسيارته التي تقف في البهو
ابتسم له حارس المنزل
: صباح الخير سيدي
: صباح الخير بوب كيف حالك ؟
: بخير سيدي , أأفتح لك الباب ؟!
قال بلطف
: نعم ارجوك
فتح الباب فوراً وخرج سعود بسيارته ملوحاً للحارس مبتسماً
كان مبتسماً بتفاؤل
عادته الدائمة
يبتسم في عمق الضيق
فيفرج , ويفتح له الطريق
سار حتى وصلَ للمشفى
ترجل من سيارته وتحمحم باحراج
كيف سيراها بعد ما فعله !
اقترب من كشك الزهور التابع للمشفى
: اريد باقة من الياسمين اذا سمحت
ابتسم العامل وأومأ برأسه
خلال دقيقتين انهى باقته
مدّ بكرتٍ أحمر لطيف ناحيته
: هل ستكتب شيئاً أم لا تحتاجه ؟!
حك جبينه ثم اخذ الكرت منه
كتب بالانجليزية وبخطٍ أنيق
" أعتذر وبشده آنستي
سعود "
شكر العامل وأعطاه ثمن باقته وسار ناحية الاستعلامات
قال بشيءٍ من الربكة
: صباح الخير
: صباح الخير سيدي , بمَ أخدمك ؟!
: أريد الاستعلام عن غرفةِ فتاةٍ عربية نقلت إثر حادثِ حريق من الشارع الخلفي
نظرت الموظفة في الأوراق أمامها
: آمم , صغيرة أم شابة ؟!
: شابة !
: حسناً إنها لين مُحَمَد , رقم غرفَتِها . . . عفواً سيدي من أنت !
أعني هل تستطيع الدخولَ إليها أم . . . آآ !
ابتسم
: أنا رجل اطفاء وحينما حاولت مساعدتها بالأمس آذيتها دون عمد وأريد الاطمئنان والاعتذار
قالت باعتذار
: أهلاً بك اعذرني , تعرف أنّ المرضى أمانة
: لا مشكلة هذا عملك , كم رقم الغرفة ؟!
: 521 في قسم الحوادث الدور الثالث
شكرها ومضى
وصلَ لباب الغرفة وهو يشعر بارتباك
خاصةً وهو يعلم أنها سعودية !
طرق الباب بخفة
وجاء صوتها وهناً بعد ثوانٍ , بالانجليزية
: تفضل
,,
الى الملتقى :)

 
 

 

عرض البوم صور جود بدر   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلامي, مقلتيك, قلمي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t190844.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 19-08-17 07:18 AM
ظ‚طµط© ظ‚طµظٹط±ط© &#1548; ط§ظ„ظ„ط؛ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©: طھظ†ط¨ظٹظ‡ Google - ظ‚طµطµ This thread Refback 09-10-14 02:40 AM
ط±ظˆط§ظٹظ‡ ظپظگظ€ظٹ ظ…ظ‚ظ„طھظٹظ‡ظ€ظ€ظ€ظ€ط§ This thread Refback 01-09-14 06:07 PM
ط®ظ„طھ ظپظٹ ظ…ظ‚ظ„طھظٹظƒ ط·ظٹظپ ط£ط­ظ„ط§ظ…ظٹ ط¨ ظ‚ظ„ظ…ظٹ This thread Refback 15-08-14 05:24 AM
Untitled document This thread Refback 08-08-14 08:08 PM


الساعة الآن 01:29 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية