لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-10-11, 12:37 PM   المشاركة رقم: 146
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذو العيون100

كان الرجل الذي أمسك بالشرس رجل يدعى عبدالرحمن وكان من اليمن وبجواره ثلاثة رجال أحمد من المغرب وسامح من مصر وصادق من السودان
وكان عبدالرحمن يمسك بالشرس ويقول له لو رآك حيدر ستهلك
نظر له الشرس وقال هل تعرف قصة ما حدث للمفترس
قال عبدالرحمن نعم اعرف كل ما حدث تعال لأخبرك بقصة عبدالوهاب كاملة دون نقص أو زيادة
أولا أريد أن أخبرك أن هذا السجن قائم على مبدأ طائفي
فالسجناء القادمون من بلاد فارس أو من يوالونهم هم المتحكمون بالسجن ونحن القادمين من بلاد العرب نلاقي في هذا السجن كل العنف والقسوة
وكان عصر كل يوم جمعة يأتي راضي أخو حيدر الصغير فيختار أي واحد منا وأقصد العرب ثم يأخذه لمكان أشبه بمدرجات الملعب ويكون الجنود الأمريكان قد جلسوا فيه ينتظرون المعركة التي سوف تحدث فيصفقون ويصرخون فهم يستمتعون بهذه الأوقات دون أدنى رحمة لمن يموت بالمعركة
وبعد فترة وجيزة أدخل عبدالوهاب السجن وتعرفنا عليه بل أصبحنا أخوة تجمعهم العقيدة الواحدة
وبالطبع كنا يوم الجمعة نترقب من سيكون الضحية وبقينا شهر كامل ونحن نسلم من شر راضي
وكان عبدالوهاب قد وضع لنا خطة بأن نحفر نفق لكي نهرب من السجن وبالفعل بدأنا بحفر هذا الخندق
ولكن بعد أن أتممنا حفر النفق واجهتنا أكبر مشكلة وهي حراس الأبراج سيكشفونا بسهولة فالهروب من عندهم أمر مستحيل
حتى جاء عصر تلك الجمعة الذي غير كل شيء
حيث جاء راضي كعادته يختار فريسته وإختياره هذه المرة وقع فقاطعه الشرس وقال على المفترس
فقال عبدالرحمن بل علي أنا
أندهش الشرس وقال ثم ماذا
قال عبدالرحمن قال عبدالوهاب لراضي ما رأيك أن أحل مكانه
نظر له راضي بغرور حيث كان صاحب جسد ضخم وقال لا مانع أن أقتلك قبله هيا تعال
وبالفعل ذهب عبدالوهاب إلى ساحة القتال فشعرنا أن هذه نهايته
ولكن ما لبثنا ربع ساعة إلا وعبدالوهاب قد عاد الينا فشعرنا بفرحة غامرة فلم يكن على ثياب المفترس أي دم ولا تظهر عليه أي كدمات فكنا نعتقد أنه قد تم تأجيل القتال
لكن عبدالوهاب فجعنا بقوله قتلته وبضربة واحدة
حينها عرفت أن حيدر لن يترك أخاه راضي يموت دون أن ينتقم له
وبالفعل بدأت الضغوط تزداد على عبدالوهاب حيث قرر حيدر أن يكون يوم الجمعة القادم هو يوم قتاله مع عبدالوهاب
لكن الأيام التي قبل يوم الجمعة أوضحت لنا مدى جبن حيدر وخوفه الكبير من المفترس عبدالوهاب

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
قديم 24-10-11, 04:42 PM   المشاركة رقم: 147
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 102120
المشاركات: 4,485
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1370

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت المطــر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مااصعب الخيانه ومسعود خان اخذ من اسمه نصيب. هو رفقائه
اعتقد ان رحلة الشقاء بتزداد صعوبه لذو
حزنت جدا على جدته اللي تنتظره

 
 

 

عرض البوم صور بنت المطــر   رد مع اقتباس
قديم 24-10-11, 11:01 PM   المشاركة رقم: 148
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160926
المشاركات: 1,344
الجنس أنثى
معدل التقييم: إرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 280

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إرادة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Congrats

 


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خيال ما أبدع الخيال لو يتحول إلى حقيقة وواقع
ويكون بإمكان الإنسان أن يحقق ما يريد ويتمنى بسهولة ما يتحدث عنه

خالد وعد بالثأر للشيخ محمود وأوفى
ولكن ماذا سيفعل لينقذ من تسبب في وقوعهم بالأسر معه خصوصاً حسان
الذي لا زال طفلاً لم يعرف بعد أبعاد ومساوئ لعبة الكبار

قيل أن الكثرة تغلب الشجاعة
كما قيل أن الحرب خدعة
فأيهما سيكون مصير خالد
هل يذهب ضحية لشجاعته وإقدامه
أم ينجو بالحيلة ويستطيع الخلاص من هذا المأزق
المشكلة أنه وقع في معتقل كما الحال الذي في المجتمعات الآن قائم على الأحزاب والطوائف
ولا تعرف من تأمن ومن يمكن أن يخونك
ثم أنه لا يمكن أن ينقذ نفسه ويترك رفيقاه
إن لم نقل يترك من استقبلوه وبصروه بما يحدث وكيف هو الوضع في المعتقل

هو حين كان لوحدة كان يتصرف بقلب وعقل وحياة رجل واحد
ولكن مع هؤلاء سيفكر ألف مرة كيف يقلل الخسائر بين صفوفهم ويزيدها في صفوف العدو

فتش عن المرأة..........
كيف لم ينتبه لنفسه ووقع في براثن هذه المرأة رغم أنه يفترض به ألا يثق بأحد في وضعه الحالي
فهو طريد ومُقاتِل ويعلم أن العيون التي ترصده كثيرة خصوصاً بعدما رأو فعله بنعمان
فكان الأجدى به أن يحتاط ممن حوله الأقربون قبل الغرباء لكيلا يقع في الفخ كما حدث له الآن

وكان عليه ألا يثق بمسعود فهو بالتأكيد على شاكلة حبيب رضوان وميلاد وغيرهم وهؤلاء ليسوا أهلاً للثقة
لما خبره من أخلاقهم وسوء تعاملهم مع أعوانهم ولعل في حادثة نعمان وحسان أكبر دليل على أنهم لا يستحقون الثقة


أخي خيال.............
أجزاء رائعة بتسلسلها وحبكتها وكم الخيال الممزوج بالواقع فيها
بحيث نصل لنهاية الجزء دون أن نشعر ونحن مندمجون مع أحداثها
فلك كل الشكر على هذا الإبداع والتمكن
بانتظار ما هو قادم
دمت بألف خير

 
 

 

عرض البوم صور إرادة   رد مع اقتباس
قديم 25-10-11, 12:05 PM   المشاركة رقم: 149
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

والله اني اسعد كثير حينما اقرأ ردودكم فهي حافز يمدني بمعنوياتمرتفعة فأشكركما
ذو العيون101

حيث أمر أتباعه قبل ثلاثة أيام من مو عد القتال أن يضعوا المفترس في ماء بارد حتى يصاب بالمرض فتصبح هزيمته أمر سهل
وبالفعل أصيب المفترس بإرتفاع في درجة حرارته
وأصبح في الليلة التي تسبق القتال لا يستطيع الوقوف ومع ذلك قال أحد أتباع حيدر أن هذا الرجل قتل أخاك بمهارة يده اليمنى وليس بقوته فأنا أخشى أن يقضي عليك في ضربة خاطفة
فقال حيدر وما الحل فقال له نربط يده اليمنى بشده حتى يتوقف فيها الدم وقبل القتال بساعة نفكها وقد أصبحت شبه المشلولة
وبالفعل تم وضع حبل وربطه بشدة على يد المفترس
وقبل النزال تم فك الحبل وكانت الحرارة جعلت من المفترس يترنح وتم حمله إلى الحلبة
وكان الجنود الأمريكان قد تزاحموا على المدرجات لعلمهم أن هناك نزال كبير سيحدث بين حيدر وقاتل أخاه
فلما رأى الجنود الأمريكان حال المفترس عرفوا أن حيدر هو من فعل ذلك حتى يستطيع أن يقتله بسهولة
فبدأ حيدر يصرخ ويزمجر وينادي بإسم أخاه بينما كان المفترس يحتضر فالمرض زاد عليه وكان الجنود الأمريكان يصرخون صرخات استهجان ضد حيدر ويطالبونه بأن يؤجل القتال حتى يستعيد خصمه عافيته
لكنه بدأ يركض ليطعن المفترس بخنجر كان بيده ثم طعنه فوقع المفترس ميتا فبدأ الجنود يرمون حيدر بأحذيتهم وينادونه بالجبان
لكن حيدر حمل جثة المفترس ليضعها في وسط الساحة ليدخل الرعب في قلوبنا
قام الشرس وقال دلوني عليه لكي أقتله أمسك ذو بالشرس وقال تريث وأنا أعدك أن أجعل حيدر يتمنى الموت لكن الآن أريد أن أرى النفق الذي حفرتموه
وبالفعل دلوه عليه فبدأ ذو يضع الخطة للهروب ثم طلب منهم أن يحفر في النفق لحد ليضعوا فيه جثة المفترس
ثم خرج ذو وبدأ ينظر للمكان نظرة متفحصة فرأى مكان يشترون منه المساجين وكان بجوار جدار السجن فلما أقترب منه رأى ما سوف ينجح خطته رأى أسطوانات غاز بالداخل
ثم أجتمع بأصحابه وقال ا الليله سوف نخرج نظر له عبدالرحمن وقال كيف نخرج بالليل والأبواب مغلقة علينا قال ذو إذا شب حريق في السجن فسوف يضطرون الى إخراجنا إلى الساحة فقال سامح وكيف سنحرق المكان قال ذو إلا ترون أسلاك الكهرباء المتهالكة إن شبكناه ببعض ستلتمس وتسبب أنفجار ينتج عنه حريق
ثم بدأ ذو يشرح الخطة ويوزع المهام فحين يخرج عبدالرحمن وسامح وصادق وأحمد ومعهم حسان إلى الساحة عليهم أخذ المفترس معهم إلى النفق ودفنه في اللحد ثم ينتظرون قدومهما
بينما هو والشرس يستغلون الفوضى العارمة ليبحثوا عن حيدر ويثأروا للمفترس
وبالفعل تم تنفيذ الخطة فبدأ ذو و الشرس يبحثون عن حيدر وبالفعل وجدوه يركض يريد الخروج للساحة فأمسكوا به وأدخلوه أحد الغرف ثم أخرج ذو لسان حيدر وقطعه حتى لا يصرخ والشرس ينظر ويراقب ويرتعد من ملامح وجهه ذو التي أصبحت مرعبة
ثم بدأ يغرس الإبر المسمومة في عيناه وأذناه
ثم قال ذو للشرس هيا بنا تأخرنا وبالفعل تركا حيدر وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة
توجه ذو والشرس للساحة وأتجه ذو إلى المكان التي يوجد فيه أسطوانات الغاز وأشعل المكان فيه وبدا المكان يحترق لكن هناك أمور تجري بالخارج حيث أن مسعود أتفق مع القائد الأمريكي وأخذ الجنود ليقبضوا على ذو فلما وصل مسعود إلى اصحابه وأقتحم الجنود البيت لم يجدوا سوى برهان وحاجي وسيما
فقال مسعود أين ذو ورفاقه فقالوا سلمناهم للسجن فأتجه مسعود والجنود إلى السجن لكن الأحداث بالسجن كانت تشتعل

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
قديم 25-10-11, 12:07 PM   المشاركة رقم: 150
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذو العيون102

حيث أنفجرت أسطوانات الغاز مما سبب سقوط الجدار فأصبح الهرب من السجن أمر سهل ولكي يعيق قائد الحراس السجناء من الهرب أمر جميع الحراس بما فيهم حراس الأبراج بالنزول وأطلاق النار لأي سجين يريد الإقتراب من الفتحة
بينما ذو والشرس أتجها إلى النفق فلما وصلا كان عبدالرحمن ورفاقه قد دفنوا المفترس فبدأ الشرس يبكي ويقول كنت أريد أن أقبله لكن ذو قال ليس هذا وقت البكاء علينا أن نخرج ما دام الحرس مشغولون بحراسة الفتحة التي بالجدار وبالفعل خرجوا فلما أبتعدوا عن السجن قال عبدالرحمن نحن سوف نذهب إلى العراق فهل ستذهبون معنا قال ذو أنتظروني هنا حتى الصباح فأن لم أعد فأرحلوا فأراد ذو أن يذهب فقام الشرس وقال أنا قادم معك لننهي الأمر الذي تفكر به
وصل مسعود خان والجنود إلى السجن وشاهدوا الفوضى التي داخله ولم يسيطر على الوضع إلا بعد أن أشرقت الشمس وبعد أن تفقدوا المساجين عرفوا أن ذو ورفاقه قد هربوا من السجن
فتذكر مسعود أصحابه وخشي أن يعود ذو وينتقم منهم فأخبر القائد الأمريكي بذلك فأرسلوا معه جنودا
حتى يقبضوا على ذو
فلما وصل مسعود خان وجد برهان وحاجي ملقيان على الأرض وقد كسرت رقبتهما
ووجد سيما جالسة على الكرسي ولسانها مقطوع على الطاولة وعيناها وأذناها قد وضع فيها إبر ومكتوب على الطاولة أين ستهرب يامسعود سوف أعود وأقتلك

بالطبع كان ذو والشرس قد بدأو رحلتهم مع عبدالرحمن ورفاقه إلى العراق
فقال الشرس هل ستعود حقا لتقتل مسعود قال ذو بالطبع لا فأنا أريد أن أشغلهم بالتفكير في كيف سأعود وأقتله مما يسهل هربنا منهم
نظر الشرس إليه وقال لكن أنا أريد أن أقتله حقا
قال ذو يا شرس إن هناك كثير من الأمور نريد فعلها لكن لا نستطيع فإن بقينا نفكر بها فسوف نعيش حياة كلها كدر ونكد
وبعد رحلة شاقة ومتعبة وصل ذو ورفاقه إلى العراق وأستقبلهم رجل أسمه مراد الذي أوصلهم إلى أحد الجماعات وكان قائدها رجل أسمه فيصل
وكانوا مختبئين في بيت له ساحة محاطة بجدار مرتفع وكان هناك جندي أمريكي مأسور قد تم تقيد يداه

فبدأ فيصل ينظر لهم ثم قال قد جئتم في وقت هام اليوم سنطبق الإعدام في هذا الجندي وسوف يقوم أحدكم بذلك ثم أشار بيده إلى ذو وقال تعال أنت وأعطاه ساطور حاد وقال سوف نصورك وأنت تقطع رقبته بقي ذو ينظر الى فيصل فأحس فيصل أن ذو خائف ولا يستطيع فعل ذلك فبدأ يقول إنك أول مرة ستشعر بخوف وندم ولكن مع الأيام ستصبح الأوضاع كشرب الماء أبتسم ذو وأخذ الساطور

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مسلسل, الصغيرة, العيون
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:10 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية