لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-12-10, 02:30 PM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 195500
المشاركات: 10
الجنس أنثى
معدل التقييم: بيشو الحربي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بيشو الحربي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حباَ بالله اكملـي ,,

يسلملي هالذووووووووق والله ..

مررررررررره روعه الروايه .. بلييييز كمليهآ باقرب وقت .. حدي متحمسـه ..

 
 

 

عرض البوم صور بيشو الحربي   رد مع اقتباس
قديم 17-12-10, 03:40 PM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 191405
المشاركات: 238
الجنس أنثى
معدل التقييم: شووقهـ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شووقهـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يعطيكِ العافية ياقمرةة

متابعتك

 
 

 

عرض البوم صور شووقهـ   رد مع اقتباس
قديم 17-12-10, 05:26 PM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

طوقها بذراعيه فشعرت أنه يسخر منها في أعماقه. وفيما كانت تذعن له أدركت بيأس أنه يبرهن لها مدى سيطرته عليها المرة تلو المرة. بدت وكأن كل احتجاجاتها قد تحشرجت في حلقها وعندما حاولت التملص منه رفض السماح لها بذلك.
كانت دقات قلبها أشبه بالصراخ وهو يشدّ أكثر فأكثر عليها.
هذا كثير! كاد عقلها يفقد السيطرة على جسمها الذي وهن في مواجهته فعثدت ذراعيها حول عنقه لأنها فقدت كل قدرة على متابعة الصراع. لم تستطع أن تصدق أنه غير قادر على السيطرة على المةقف. تمتمت:
- أرجوك, هلا توقفت؟
اخترق صوته طبلة أذنها وهو يؤنبها.
- أنت مدينة لي. لقد غزوت منزلي, وسلبت راحة بالي وحطمت ممتلكاتي. ألم تسمعي قطّ بدفع التعويض؟
- ليس من هذا النوع.
- هل تستطيعين التفكير في طريقة أخرى لتسددي ديونك؟
ردت عليه بشراسة: ( نعم) .
ضاقت حدقتا عينيه ورمقها لبرهة قبل أن يفلتها وبقول ساخراً.:
_ على الأقل لن تتوقي للجدال معي ثانية.
كرهته فهي غير قادرة على التظاهر بعدم فهمه. وضعت يديها خلفها واستندت إلى الجدار لانها كانت خائفة ألا تحملها ساقيها المرتجفتين.
ارتد مبتعداً وقال لها:
- سألاقيك ساعة الغداء.
منتديات ليلاس
أدركت جوليا باستياء أن عينيها كانتا تحومان عليه باستمرار عند تناول طعام الغداء. كانت نظراتها تتحول باستمرار إليه فيما كان يتكلم مع لورين ومافيز. كان قد استحم وبدل ملابسه وفيما كانت ترفع كأس المرطبات إلى فمها تلاقت عيناهما بثبات ومع أنها لم تقرأ شيئاً في عينيه الداكنتين ارتجفت عندما تساءلت إذا استطاع أن يقرأ ما في عينيها. عندما كانت تحاول صبّ اهتمامها على التصاميم المرسومة على صحنها عوضاً عن التحديق إلى وجهه القاسي والوسيم لاحظت أن الولدين يتشاجران على لعبة ما. كان فورتس وهو الأقوى بين الولدين ينكر بقوة أنه كسر شيئاً. فجأة تجمدت لأنها سمعت فيتز يصر بعناد.
- أنت الذي كسرتها كما كسرت آنية خالي ووضعت اللوم على جوليا.
ران ذلك النوع من الصمت القصير غير المفهوم على الجميع. قالت جوليا التي ذعرت (فيتز) ولكن الأوان كان قد فات.
رأت نظرة غاي الذي أخذ غضبه يتسارع, ينتقل بسرعة من وجهها المتورد والبائس إلى وجه فورتس المعبر عن الشعور بالذنب.
استغلت لورين الفرصة وكانت من قبل قد اضطرت للاتصال هاتفياً بمدام بوتان بصورة سرية لتعرف القصة الكاملة عن تحطم الإناء. كانت قدد استغلت بذكاء سقوط جوليا من عليائها ولم يكن عندها رغبة أن تراها بريئة. قاطعت الولدين لرقة متظاهرة بالتعاطف مع فورتس الذي انهمرت دموعه فجأة:
- أعتقد أن علينا أن ننسى هذه المسألة يا عزيزي غاي, فنحن لا نريد إزعاج الأولاد ومن يعرف على من يقع اللوم في الحقيقة؟
أخرسها غاي بنظرة جعلتها تتجهم.
- أرجوك يا لورين.
هبّ على قدميه رافضاً تناول القهوة وتكلم إلى جوليا:
- أريد أن أراك في مكتبي بعد انتهائك من تناول الطعام.
لم يسألها بل أمرها لذا لم تجرؤ على عصيانه. رفضت تناول قهوتها أيضاً واندفعت إلى الطابق العلوي لتغسل يديها من العرق وانتظرت بضع دقائق حتى زال شعورها بالإعياء ثم عادت إلى الطابق السفلي لتنضم إليه.
قال لها عندما قرعت أخيراً باب المكتب وسمح لها بالدخول: أريد معرفة الحقيقة.!

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 17-12-10, 07:31 PM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 195500
المشاركات: 10
الجنس أنثى
معدل التقييم: بيشو الحربي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بيشو الحربي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يلا اكملي بليز ..



نزلي الاجزاء مع بعضهآ عشان مانتلخبط .. وشكررررررررا ياقلبي

بانتظارك واحنا معاك ......

 
 

 

عرض البوم صور بيشو الحربي   رد مع اقتباس
قديم 18-12-10, 12:59 AM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تلعثمت بعصبية:
- أريد أن أشكرك أولاً لأنك لم تغضب على فورتش.
ذكرها بلطف وكانت عيناه خاليتين من أي تعبير ووجهه شاحب:
- أنا خاله, ولكن إن لم أؤنبه فوراً, فهذا لا يعني أنني لأن أؤنبه لاحقاً. أعترف أني وددت لو وضعته فوق ركبتي وأوسعت قفاه ضرباً ولكني تمالكت نفسي حتى أسمع القصة بكاملها.
حدقت إليه وهي ترتجف من البرودة في نبرة صوته, البرودة التي بدت تهديداً لها أكثر منه تهديداً لفورتش.
بدأت الكلام وهي تبذل جهداً:
- ربما يجب أن نأخذ بنصيحة لورين وننسى الأمر برمته.
- جوليا!
ابتلعت لعابها وخارت قواها فجأة.
- اوه.. حسناً, إذا كنت تصر.
أجابها بنفاذ صبر:
- نعم أصر على ذلك!
كانت تعض على شفتها حائرة عندما انتفضت لأنه اقترب منها ليمسكها بوحشية ومرر يده على ذراعها. استرخت قبضته على كتفيها وأصبحت أشبه باللمس. استكشفت أصابعه وجهها الحائر, فسحبت جوليا أنفاسها بشدة وأدركت أن لمسته الرقيقة هي في سبيل اقناعها ولم تجد قوة لتعترض.
تمتم برقة: منتديات ليلاس
- هيا! قوليها!
لم يستطع هذا أن يجعلها تتمالك نفسها. همست بتردد:
- لقد هرع الولدان إلى الغرفة وعندما أدركت أين هماــ في غرفة أمك الخاصةــ رحت أتأمل اللوحات فانشغلت عنهما ولم أطلب منهما الخروج حالاُ.
أكمل عنها:
- عندما أوقع فورتش الإناء هرعت إليه فهرب مبتعداً عن الحطام. لقد تصرفتما بشكل طبيعي ولكن كان من الخطأ أن تجعليني أعتقد أنك كسرت الإناء عمداً.
تجرأت على النظر إلى عينيه الزرقاوين الملتهبتين:
- لا! بل أنت من استنتج ذلك من تلقاء ذلك.
وافقها الرأي:
- ربما, ولكن يجب أن تعرفي أن الإثباتات جميعها كانت ضدك وأن استنتاجي كان منطقياً.
- بل يجب أن أقول إنه غير منطقي.
لم يبد التأثر على غاي. سألها ببرودة: لماذا؟
- كنت أحاول أن أغطي عن فورتش.
- كلا, أنا أعتقد يا جوليا أنك انتهازية. لقد لاحت لك فرصة التخلص من بيار ولم تضيعيها.
- أنت تمزح يا غاي. ما أسرع ما أسأت الظن بي. تصرفت هكذا لأني لم أعد أهتم...
ضاقت عيناه وهوينظر إلى عينيها المليئتين بالحنق.
- أنت مقتنعة بأني أسأت إليك ولكني لن أقدم اعتذاراً, إذا نظرت إلى قلبك لربما اكتشفت الأسباب الاخرى.
همست وهي تشعر بالإعياء:
- أعتقد أني فعلت ذلك من أجل فورتش!
أ

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطوة الاخيرة, احلام, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية