لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


من أجل عينيها

مررررررررررررررراحب يا الربع............ شلووووووونكم؟؟ شخبارررررركم؟؟ اليوم بنزل لكم رواية قمة في الروعه اسمها (مــن أجـل عينيهــــا) للكاتبة صديقتي المتميزة ®°. بنـــت قميــــرا.°® ارجو منكم اصدقائي ان تشجعوها لأنها

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-12-10, 08:05 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 203983
المشاركات: 22
الجنس ذكر
معدل التقييم: الغالي المزيون عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الغالي المزيون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي من أجل عينيها

 

مررررررررررررررراحب يا الربع............
شلووووووونكم؟؟ شخبارررررركم؟؟

اليوم بنزل لكم رواية قمة في الروعه اسمها (مــن أجـل عينيهــــا) للكاتبة صديقتي المتميزة ®°. بنـــت قميــــرا.°®
ارجو منكم اصدقائي ان تشجعوها لأنها أول رواية لها و قد اعجبتني بشدة ارجو ان يعجبكم ما خطت بيدها من افكار رائعه
واليكم الروايه:

***مــن أجـل عينيهــــا***

المقدمـــــــــــــة:

هذه أول قصة أكتبها فأرجو أن تنال الإعجاب و أن يحبها الناس مثلما أحببتها أنا. لقد أخذت مني سنة كاملة في تأليفها و أربع سنوات حتى تشجعتُ لكتابتها على الكمبيوتر، فأرجو من كل قلبي أن يرى كل من يقرأها أنها استحقت كل ذلك التعب الذي قضيته عليها.
مــــــع تحياتي:
®°. بنـــت قميــــرا.°®

* شكر خاص ابعثه من كل قلبي لأختي التي ساعدتني و وقفت إلى جانبي خطوة بخطوة رغم بعد المسافات بيننا و كانت لي خير معين في مشواري الطويل~
و لصديقتي العزيزة " نسمـــــة صيـــــف " التي ألهمتني بقصائدها و خواطرها الرائعة.


نبــــــــــــــذة قصيـــــــــــــــــــــــرة:

المــــال، القــــوة، النفــــوذ، السيطــرة، الغــرور والتكـبر، القســوة، الشــر، الخــوف، الحــزن، الظلــــم، الكراهيــة، القتــل، التسامــح، العطــــف، إثبــــات الــــذات، التواضــع، الرحمــة، الخيــر، الشجاعـــة، الفــرح، العـــدل، الأخــــوة، و أهم من ذلك كله "الحــــــــــــــــــــب" ,,,,, كل ذلك تجدوه في قصتي (مــن أجـل عينيهــا)

*قتـــــال مريـــر لإثبـــات السطـــــوة و القـــــــوة و النفـــــــوذ.

*نــــــداء مـــــؤلم لنثبــــت أن إخـــــــوة الـــــــدم تبقـــــــى مهمــــا حــــــاول البعـــــــــض تكـــــذيبها أو إخفــــــائها.

* صـــراع قـــــــاتل للبـــــــقاء على الحيـــــــاة, ولإثبـــــــات أن الحـــــــــب بالصبــــــر و القـــــــوة يتغلــــب على كـــــــــل الصعـــــاب.

وفي النهاية لابد أن نعترف أن الطيبة و العدل و التسامح هم الفائزون وكلام بعض الناس أن الدنيا لم يعد بها خير ليس صحيحاً، فالخير هو المنتصر دائما.......



ما قبـــــــــــل البدايـــــــــــة:

كان هناك شاب اسمه أحمد الأحمد كان طويلا ذا شعر أسود و عينان حادتان بلون بني غامق.. كان أحمد مغرورا و يتميز بصفتين قد يكرههما معظم الناس ( العصبية و الغيرة ) و بسبب عصبيته الزائدة تطلق من زوجته -و التي كانت ابنة عمه- بعد قصة حب دامت سنوات و بعد أن رزقا بطفلين، الأول أسمياه حسام و الثاني خالد.

بعد مضي عدة أشهر نسى أحمد زوجته و أولاده و تعرف على أمينة و هي مطلقة مثله أخذ منها زوجها ابنتها الوحيدة رحاب...

و هكذا تزوج أحمد من أمينة و أسكنها في قصر كبير، و لكن و قبل أن يكملا سنة من حياتهما معا، دبت الخلافات بينهما و لم تستحمل أمينة غيرة أحمد و عصبيته الشديدة و لم تنفع الواسطة و تدخل الأهل و الأصدقاء بينهما و لم يشفع لهما حمل أمينة بابنهما لحل المشاكل الكثيرة التي بدأت تزيد و لا تطاق...

و بعد مضي عدة أشهر كان ثمرة زواجهما طفل سمي في المستقبل باسم "سليم" ...

و هكذا عندما أتى سليم إلى الدنيا تنازع والداه نزاعا شديدا و صل أخيرا إلى أبغض الحلال عند الله (الطـــــــلاق) لتتوقف صراعاتهما عندما يتنكر أحمد الأب العصبي الغيور لابنه بقوله أنه ليس ابنه لأنه لا يشبه ( بسبب عيناه الزرقاوان و شعره الأشقر ) ، و بهذا ترفضه أمه لتفضل كرامتها عليه بعد أن أهانها أحمد بكلامه حين أتهمها بأغلى ما تملك [شرفهـــــا]...
و من دون رحمة تركاه مكانه و صوت صراخه يرج أركان القصر الكبير و كل واحد منهما يتحدى الآخر حتى يرجع و يأخذه...
و لكـــــــــــن.... لم يرجع له أحد،،،
و عاش أحمد حياته معتقدا أن أمينة رجعت لذلك الطفل البائس و أخذته، و كذلك عاشت أمينة على أمل أن أحمد أخذ الطفل الذي نزفت جراح كرامتها بسببه....


و هنا تتجلى رحمة الله تعالى بعباده الذي أنزل لطفه على ذلك الطفل الضعيف؛ فالأمر الذي لا يعرفه أحمد و أمينة أن امرأة كانت تعمل عندهم من شهرين كأحد الخدم في قصرهما قد سمعت كل نزاعهما و رأتهما و هما يتركان طفلهما بكل عناد و قسوة - هذه المرأة قد جار عليها الزمن و افترقت عن زوجها وأطفالها بعد أن أفلس بسبب الحرب و الركود الاقتصادي في الدولة فذهب هو للجيش ليشارك مع أبناء وطنه في الحرب و انقطعت أخباره و لم تعرف عنه إن كان حيا أو ميتا و بذلك اضطرت أن تترك أطفالها عند أمها و لم تجد من يعينها هي و أمها و أولادها إلا أن تعمل كخادمة في ذلك القصر- و كأن الله قد أرسلها رحمة لهذا الصغير الذي لا حول له و لا قوة.. فبعد أن مزق بكاءه قلبها أشفقت عليه و هو الذي لم يكمل أسبوعا من حياته فأخذته و قامت بإرضاعه بدلا من طفلها الرضيع الذي تركته مع باقي أطفالها عند أمها ( فعوضها الله به وعوضه بها ).

و لم تمضي أشهر قليلة حتى عاد زوج هذه المرأة المسكينة "اسمه عبد الوهاب" و قد انتهت الحرب، و أيضا رحم الله بحالهم كما رحمت تلك المرأة ذلك الطفل الوحيد فقد ورث زوجها الكثير من الأموال من أحد أقرباءه البعيدين و رجع أغنى مما كان بكثير و جاء ليأخذ زوجته و أطفاله و معهم الضيف الجديد و الذي أسمياه "سليم" و ذهب بهم إلى بلدة ثانية ليعيش سليم بينهم كفرد من عائلتهم و هو لا يعرف شيئا عن والداه الحقيقيان وما فعلاه به في لحظة غضب و عناد و كبرياء زائفة...

و عندما أصبح عمر سليم 6 سنوات هاجر بهم عبد الوهاب إلى إيطاليا ليعيشوا بها إلى أن أصبح عمر سليم 25 سنة فعندها أخبره والداه اللذان قاما بتربيته الحقيقة كاملة،،،

بعد 3 سنوات رجع سليم إلى بلده كي يأخذ حقه من الذين ظلموه و لكنه وبعد أن أجرى تحقيقاته أكتشف أنه تأخر كثيرا، فوالداه أحمد و أمينة قد توفيا، و أحمد بعد أن طلق أمينة رجع إلى زوجته الأولى و ابنة عمه و تأسف منها عما بدر منه تجاهها و وعدها بأن يتغير فعاشا مع ولديهما في سعادة و أنجبت له فتاة أسماها صبا... و المصيبة العظمى حدثت بعدما رأى أحمد شكل ابنته صبا التي كانت تحمل ملامح سليم سواء في الشعر الأشقر أو العينان الزرقاوان.. وعندها ذهب أحمد ليسأل أمه في أمر أولاده و قد أخبرته بحقيقة زلزلت يانه، حقيقة لم يكن يعلمها و هي أن والدة جدته كانت من أصل غير عربي، و بذلك أكتشف أن ابنه الذي أنكره ورث شكله منها و بسبب العصبية فقد ولده و زوجته في لحظة، و عندها ندم أشد الندم و لكن ندمه جاء متأخرا جداً.. أما أمينة فهي أيضا رجعت إلى زوجها و ابنتها و عاشت راضية مع أسرتها و أنجبت ولدا أسمته طارق،،،،
و هكذا عرف سليم أن لديه إخوان من أبيه و آخرين من أمه و طبعا لم يكن له أشقاء... وكل إخوانه يعرفونه و لكن لا يحبونه ولم يتقبلوه إلى الآن ماعدا صبا أصغر إخوانه.
هل يستطيع سليم كسر الحواجز و إقناع إخوانه بحبه؟؟ سنرى...

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة بياض الصبح ; 26-05-11 الساعة 09:25 AM سبب آخر: تعديل العنوان " المدات مخالفة
عرض البوم صور الغالي المزيون   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من اجل عينيها, الغالي المزيون
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:26 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية