لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-12-10, 06:30 PM   المشاركة رقم: 106
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وضعت صحنين على الطاولة الصغيرة , وزودت كلا منهما بسكين وشوكة , وعندما جلسا , هاجم سلفاتوري طعامه وأخذ يلتهمه بنهم واضح , سألها عما أذا كانت تريد رغيفا من الخبز فرفضت عرضه شاكرة , صب لكل منهما كوبا كبيرا من عصير الليمون , وشرب حصته جرعة واحدة , وعندما لاحظ أنها لم تأكل ألا قططعة واحدة من طعامها , أو تشرب شيئا من عصيرها , سألها بلهجة أدهشتها وأزعجتها:
" ما بك؟ هل تشعرين بالتوتر , لأنها الليلة الأولى؟ لا, لا أصدق ذلك!".
ثم أبتسم , وأضاف قائلا:
"بما أنك أجريت أختبارا حقيقيا في الكهف , فمن المؤكد أن هذه الليلة ستحمل مفاجآت كثيرة ومذهلة!".
" هذا... هذا ما أود التحدث اليك... بصدده! منذ أيام وأنا أحاول...".
" لنذهب من هذا المكان الضيق".
لحقت به غاضبة بشكل لم يسبق له مثيل , ثم صرخت:
" متى ... متى ستستمع ألى ما سأقوله لك؟".
أستدار نحوها فجأة , وقال لها بحدة:
" أوه! يبدو أن صاحبة الوجه الملائكي عصبية المزاج!".
فقدت شجاعتها وجرأتها , , عندما شاهدته يقف أمامها بقامته الممشوقة ووجهه الوسيم الساحر.
كانت أبريل على حق .... فهو ليس رجلا عاديا ! أنه عنوان الرجولة ورمزها...متوحش بربري مثل ذلك الأبريم الذهبي , الذي لم تتمكن من رفع نظراتها عنه.
" هيا... هيا! أخبريني بما تريدين!".
" أريد التحدث أليك عن... عن تلك الليلة... التي... التي...".
لم تعرف كيف تنهي جملتها , بسبب خوفها الشديد من رد فعله القاسي , فقال لها بلهجة هادئة جدا:
" لا تخجلي من التحدث عنها , فعلى الرغم من التشدّد المذهل في عاداتنا وتقاليدنا , ألا أن العلاقة السرية ليست أمرا نادرا في محيطنا ومجتمعنا , كما أن نسبة هذه العلاقات في فترة ما قبل الزواج , أصبحت مرتفعة بعض الشيء , أعرف الآن , كما كنت أعرف آنذاك , أنك شابة متحررة لا بد وأنها واجهت أمورا كهذه مرات عديدة في السابق!".
منتديات ليلاس
أستعادت روزالبا شجاعتها , لترد على النار بالنار وعلى الحديد بالحديد , قالت له بلهجة حازمة:
" لم تتمكن من تحقيق غايتك معي , يا سلفاتوري! فقد وقعت مغميا عليك , بسبب الحبوب المنومة التي ذوبتها في قهوتك!".
سقطت كلماتها هذه على رأسه كالصاعقة , فحدق بها مذهولا لبعض الوقت , ثم سألها بحدة فائقة:
" ماذا فعلت بي؟ هل لديك الجرأة الكافية لتعترفي أمامي الآن , بأنك أوقعتني ضحية أقدم حيلة تعرفها النساء؟ هل تقولين أنني تخليت عن حريتي , لأجل جنين لا وجود له؟".
أمسك بكتفيها وراح يهز جسمها بعنف بالغ , ثم أضاف قائلا بسخط وتأثر شديدين:
"لماذا؟ لماذا فعلت ذلك؟".
" لأنقذ حياتك , يا سلفاتوري... ولكي أع حدا نهائيا لحرب الأنتقام المجنونة , التي حصدت أعدادا كبيرة من الأبرياء!".
رماها على السرير بوحشية فائقة , قائلا:
" اللعنة! هل تظنين أنني من أولئك الرجال الضعفاء الخانعين , الذين يسمحون لزوجاتهم بالتدخل في شؤون الرجال؟".
" أنا لست زوجتك ! ما من محكمة في العالم ستقبل بهذا الزواج , الذي فرض علينا ! سوف أعود ألى بلادي بمجرد أن تسنح لي الفرصة المناسبة , وستنسى بعد ذلك أنني موجودة .... حتى في مخيلتك أو تصوراتك!".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-12-10, 06:33 PM   المشاركة رقم: 107
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أنحنى فوقها , فأرتجف جسمها ذعرا وهلعا , قال لها بلهجة تتسم بالقساوة والبرودة:
" لقد عقدت صفقة مع جدك , تنص على بنائه مستشفى حديثا في منطقتنا ...مقابل موافقتي على الزواج منك , ولكن المستشفى لن يكون ذا فائدة , أن لم تتوفر له المبالغ الكافية لدعمه , بطريقة مجدية , وأذا كانت راحة أبناء قومي معتمدة على أنجابك حفيدا للكونت , فسوف تفعلين ذلك ... شئت أم أبيت!".
أطفأ نور الغرفة ,فتصورت روزالبا بأنها ترى النار مشتعلة في عينيه ... وكأنه ذئب متوحش أو نمر جائع , أنقض عليها بقساوة بالغة , فحاولت مقاومته والتملص منه , ألا أن جسمها الضعيف لم يقدر على مواجهة التفجر البركاني , الذي حدث في داخلها , تألمت .... بكت.... ذعرت .... توسلت , ولكنه رفض الأصغاء ألى أنينها , بدا وكأنه شيطان مصمم على جرها ألى أعماق الجحيم ... ألا أن ما بدأت تشعر به خلال لحظات وجيزة , لم يعد جحيما بالمعنى الصحيح , تخيلت نفسها معلقة فوق بركة ضخمة من الحمم البركانية...
منتديات ليلاس
تسللت من السرير بعد بضع ساعات , فيما كان سلفاتوري ينعم بنوم عميق هادىء , وخرجت لتتأمل شروق الشمس , شعرت وكأنها قد أستفاقت لتوها من..... حلم جميل , ولكن كل جزء في جسمها كان يؤلمها , لم يكن سلفاتوري حنونا أو رقيقا معها , كما تصورته في وقت سابق , كان معها , وكأنه حيوان لا يهمه سوى أستمرار ذريته , لم يهمس في أذنها أي كلمة حب ناعمة ودافئة.
تصورت الزواج دائما على أنه علاقة طيبة ورقيقة , وأنشاء عائلة مع رجل مستعد لحمايتها ورعايتها , أرادت أن تصرخ وأن تحك في الوقت ذاته , ولكنها سيطرت على أعصابها المتوترة وأبعدت نفسها عن حافة الجنون القريبة , ومع ذلك , فأنها لم تتمكن من كبح جماح الغضب الذي أحست به أتجاه والديها .... الذين أبعداها طوال حياتها عن كل شيء , وحبساها في ذلك البرج العاجي ... البيت , أنحنت بعد فترة لتلتقط زهرة برية رائعة الجمال , فشاهدت ظلا أمامها ... مع أنها لم تسمع أي حركة أو وقع أقدام , خفق قلبها بسرعة وعاد التوتر ألى أعصابها , ألا أنها لم ترفع رأسها نحو وجهه الحزين.
" لماذا لم تخبريني بأنك.... بأنك...".
" لأنك لم تحاول الأصغاء ألى أي شيء قلته لك! ثم... هل كنت ستتصرف بطريقة مختلفة , لو أنك عرفت الحقيقة مسبقا؟".
مد يده وكأنه يريد مداعبة شعرها برقة وحنان , ثم سحبها بعد تردد ملحوظ وقال معترفا بصراحة تامة:
" ربما لا ! على أي حال , أعتقد أنني كنت أعرف في قرارة نفسي .... أنك شابة بريئة لم يلمسها رجل طوال حياتها".
تأملت ملامح الندم والأدانة الذاتية في وجهه وعينيه , فتأكد ها أنه يشعر بخيبة أمل مريرة وأسف شديد , وفيما كان ينتظر هجومها الحاقد عليه , حظت قربهما حمامة بيضاء جميلة وأخذت تهدل برقة وحنان .... وتنادي حبيبها ورفيقها , أحس سلفاتوري فورا بتأثير هذا المنظر العاطفي الرقيق على قلب روزالبا , فأقترب منها بحذر وقال لها بصوت هادىء ناعم يخفي وراءه مشاعر أذلال لم يعرفها من قبل:
" هل تسمحين لي بالجلوس قربك؟".
أرادت أن تفر من وجهه هاربة ألى المجهول , ولكنها تنهدت وهزت كتفيها غير مبالية بما سيفعل , جلس الرجل قربها , وأخذ يتحدث أليها بشكل مطول ومفصل , لم تفهم منه شيئا في بداية الأمر , لأن عقلها كان مشلولا وغير قادر على الأستيعاب , ولنها بدأت تشعر تدريجيا , بوجود رسالة يتحتم عليها سماعها واألأصغاء أليها :
" حاورت نفسي مرارا عن أسباب تعرض جزيرتنا الجميلة هذه ألى لعنة الحقد والكراهية والفقر , ولكنني لم أجد جوابا شافيا على ذلك , لقد أنعم عليها الخالق عز وجل بكميات ضخمة من المعادن , وبأرض خصبة غنية , وبطقس رائع مثالي , ومع ذلك .... فالفلاح ينوء تحت نير الفقر المدقع , ويعيش في وضع مؤسف للغاية , ليست جزيرتنا أصلا بحاجة ألى الصناعة ورؤوس الأموال فحسب , بل وأيضا ألى قادة أذكياء يخرجون أفراد شعبها من كهوف الماضي المظلمة ويعلمونهم على الأساليب الحديثة والمتقدمة للزراعة ... عوضا عن السماح لهم بالألتحاق بأشقائهم وأبناء أعمامهم في بلاد المهجر , أنهم يحققون هناك ثروات لا بأس بها أطلاقا , في أنتاج أنواع جيدة من الفاكهة والعصير ... من أرا لا تختلف أبدا عن أرضنا وفي مناخ ليس أفضل من مناخ جزيرتنا".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-12-10, 06:36 PM   المشاركة رقم: 108
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وضع يده برفق على خدها وأدار وجهها نحوه , قبل أن يمي ألى القول بلهجة حنونة مخلصة:
" لن أتمكن أبدا من التخلي عن هذه الأرض , يا روزالبا , لأن قدري يحتم علي البقاء مع هؤلاء الذين يحتاجون أليّ وألى مساعدتي , لو ذهبت ألى أي بلد آخر , لنعمت بالثراء وتمتعت عائلتي ... زوجتي وأولادي .... بفوائد المستويات العالية للمعيشة , التي يعتبرها الآخرون أمرا عاديا جدا , أما هنا , فلا يمكنني أن أعد بأكثر من حياة قروية بسيطة....".
شعرت روزالبا في تلك اللحظة الوجيزة , التي سبقت سماعها جملته الأخيرة , بأن عصفور السعادة الصغير الذي تسجنه في أعماق قلبها .... بدأ ينتفض ويتململ طالبا حريته , نظرت ألى سلفاتوري بعينين صادقتين , وقالت له:
" ليست الثروة المادية شيئا يذكر بالنسبة ألى... ألى....".
منتديات ليلاس
أقترب منها فجأة , وبدأ يحثها بلهفة واضحة .... قائلا :
" بالنسبة ألى ماذا, يا روزالبا ؟ هيا , أخبريني ! هل كن على وشك التفوه بكلمة الحب , يا روزالبا ؟".
ثم همس في أذنها بصوت دافىء للغاية :
" أذا كان الأمر هكذا , وهذا ما أنا متأكد منه, فالحب .... يا حبيبتي .... هو الشيء الذي يمكنني منحك أياه بوفرة! أحبك , يا روزالبا ... أحبك من صميم قلبي!".
رمت نفسها عليه دون حياء أو خجل , فضمها ألى صدره بقوة وهو يتمتم قائلا:
" ما أروع قلبك الحنون الكريم , يا حبيبتي الطيبة الجميلة! أنت حبي الأول والأخير ......!".
تمتعت روزالبا لبعض لحظات بين ذراعيه , ولكنها لاحظت أنه يمتنع عن القيام بأي شيء .... كيلا يخيفها أو يزعجها , رفعت وجهها نحوه وأغمضت عينيها , كانت الدعوة واضحة , فلم يتردد في تلبيتها ..... وأطلق سراح النمر الثائر الذي يحبسه في داخله.
حملها بين ذراعيه وتوجه بها ألى غرفة النوم , فشعرت بأن الأر والسماء تموجان بها , وعندما توقف لحظة لفتح الباب , وقع نظرها على بركان أتنا المجاور , وما أن مددها على السرير , حتى ظهرت على وجهها أبتسامة خفيفة.. ماكرة , فزوجها البركاني , مثل أتنا , لا يظل نائما طوال الوقت .... ولكنه ينتفض ويثور مرات عديدة , وكما يجرؤ هؤلاء القرويون على العيش فوق سفوحه المهددة بالدمار , ويعرفون متى يفرون طلبا للنجاة ومتى يكونون آمنين قربه, هكذا ستفعل هي في حياتها مع سلفاتوري .
وقبل مي دقائق قليلة على دخولهما ذلك المنزل الصغير , بدأت مشاعرها وأحاسيسها تحذرها وتنذرها ...... بأن الفرار الآن جحيم , والبقاء نعيم.....

تمت

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-12-10, 08:27 PM   المشاركة رقم: 109
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 170140
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: hoob عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hoob غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اخيرا خلصت نبدأ قراءة بقى

 
 

 

عرض البوم صور hoob   رد مع اقتباس
قديم 09-12-10, 09:29 PM   المشاركة رقم: 110
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162569
المشاركات: 299
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام الاولاد الثلاثه عضو له عدد لاباس به من النقاطام الاولاد الثلاثه عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 100

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام الاولاد الثلاثه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
حقيقى جمييييلة جدااااا ولكن كنت اتمنى ان تكون احداثها اكثرررر
وشكرآآآآ على مجهودك ودمتى بخير

 
 

 

عرض البوم صور ام الاولاد الثلاثه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارغريت روم, castle of the fountains, margaret rome, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, على حد السيف, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية