لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-10, 06:01 AM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ردت هيلين عليها بلطف قائلة أن الابتعاد عن مباهج الحياة العصرية أحيانا أمر مريح للأعصاب ولكن جنيفر أصرت على رأيها قائلة:
" ما اعنيه تماما أن هذه العطلة قد تبدو جذابة ومغرية بالنسبة الى زوجين عاديين أما بالنسبة اليكما...أنت وجايك! اعني أنه بسبب...سوء تصرفاته يجب توقع يومين مزعجين للغاية فعلى الأرجح سيتركك في رعاية المضيفة في حين أنه والسفير سيمضيان طوال وقتهما يتحدثان بالصفقات والمشاريع التجارية وان لم يفعلا ذلك فانهما قد يختفيان في أحد النوادي الليلية...هذا اذا كان في تلك البقعة النائية مرابع ما! "

ثم تثاءبت واعتذرت بسرعة قبل أن تتابع انتقادها لتلك الرحلة:
" في الحقيقية يا عزيزتي لا أدري كيف وافقت أصلا على مرافقته في هذه الرحلة! دعيه يقوم بدعاياته العامة بمفرده "
انتبهت هيلين الى أن جايك اصبح وراء الباب وعلى وشك أن يفتحه فسارعت الى انهاء حديثها مع جنيفر قائلة:
" يجب أن أذهب الأن سأتصل بك عندما أعود "
تنهدت جنبفر بانزعاج وقالت:
" أوه حسنا ولكن لا تلوميني يا هيلين ان عدت مصابة بزكام أو بوجع رأس أو بالاثنين معا "
" لن يحدث ذلك "

وأقفلت الخط فيما كان جايك ينظر اليها متضايقا ويقول:
" والآن؟ هل أنت جاهزة؟ "
رفعت رأسها متحدية وقالت:
" طبعا "
انها لن تسمح له بارهابها بمثل هذا الاسلوب وترفض أن تشرح له ما حدث بتردد وتلعثم كطفلة خائفة لمجرد انه يتوقع منها ايضاحات أو تفسيرات مطولة.
دخلت السيارة بدون أن تقول له شيئا. هل صحيح كما قالت جنيفر أن دعوة جايك لها لمرافقته في تلك الرحلة هو تحول جديد في طريقة حياته وتصرفه معها؟
أم أنه كما قالت هي لنفسها بحاجة لاثبات جديته ورصانته أمام ذلك السفير الذي يحب الروح العائلية ويحترم التقاليد البيتيه والزواج السعيد.
لماذا التكهن المسبق لما سيحدث؟ ولماذا لا تنتظر وصولهما الى وايلز لتعرف بالضبط أهدافه ودوافعه؟.

مضت ساعة كاملة كان جايك يركز اهتمامه على قيادة السيارة وربما كان يفكر بما كان سيبحثه مع السفير اندانا ولذلك فأنه لم يلتفت مرة واحدة الى هيلين كما أنه لما يحدثها بشئ أو يتحدث بكلمة واحدة طوال تلك الفترة.
عزت هيلين نفسها بأن السبب الرئيسي لصمته المطبق هو المطر الغزير الذي كان يهطل آنذاك بالاضافة الى الأزدحام الخانق في حركة السير لمصادفة خروجهما في موعد عودة الموظفين والعمال الى بيوتهم وفعلا بمجرد وصولهم الى الطريق الواسع وشبه المستقيم استراح جايك في مقعده واشعل سيكارة ثم سأل زوجته:
" وماذا قال مانرينغ؟ "
قررت هيلين أن تغيظه قليلا فاصطنعت الدهشة مكتفية بترديد الاسم كالصدى:
" مانرينغ؟ "
شد جايك بقوة علىمقود السيارة وكأنه يريد تحطيمه بدلا من رأسها.
ثم تغيرت لهجته القاسية فجأة وقال لها بصوت هادئ:
" لا تحاولي أستخدام ذكائك معي يا هيلين...يجب أن تعرفي بعد كل هذه المدة أن مثل هذا الاسلوب لا ينجح. سألتك ماذا قال مانرينغ عندما اضطررت لأبلغه بأنك غير قادرة على تناول العشاء معه مساء الاحد "

هزت كتفيها بانزعاج وقالت باستغراب:
" أهذا ما تعنيه؟ "
" نعم هاذا ما أعنيه بالضبط"
" لم يقل شيئا "
" هيلين, اني أنذرك. . . "
تطلعت هيلين نحوه بعصبية بالغة وعينين يكاد الشرر يتطاير منهما وقاطعته صارخة:
" بحق السماء يا جايك! توقف عن تمثيل دور الوالد القاسي. لمعلوماتك ايها السيد لم يكن لدي موعد عشاء مع كيث مساء الأحد "
" وهل تتوقعين مني تصديقك؟ "
" كما تشاء "


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 06:06 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

عادت هيلين تركز اهتمامها ونظراتها على الطريق الممتد أمامها مسافات شاسعة وكانت تغلي غضبا لأنها سمحت له أن يغيضها الى الحد الذي اضطرت فيه الدفاع عن نفسها.
وعاد جايك يسأل:
" اذن مع من كنت تتحدثين على الهاتف؟ "
" أوه بحق السماء ولماذا أخبرك مع من كنت أتحدث؟ ماذا يهم؟ أنا لا اسألك عن نشاطاتك وتحركاتك فلماذا أذن تريد معرفة كل حركة أقوم بها أو كل كلمة أقولها؟ "

فجأة تحولت شاحنة ضخمة الى الخط السريع أمام سيارتهما. ضغط جايك على الفرامل وحول بيده سرعة المحرك من الدرجة الخامسة الى الثالثة في حين تولت اليد الأخرى شد المقود بعيدا عن الشاحنة.
أدى ذلك الحادث المفاجئ الى الى تخفيف مؤقت في حدة التوتر بينهما اذ كان لابد لهيلين من أن تثني على حسن قيادته وسرعة خاطره وقالت في نفسها أن طريقته في قيادة السيارات يمكن أن تكون ممتعة جدا لو أن ظروفهما كانت مختلفة بعض الشئ.

عطلة نهاية الاسبوع ذاتها يمكن أن تكون رائعة لو لم تكن علاقتهما متوترة الى هذا الحد.
وتطلعت بجايك وسألت نفسها كم من فتاة تكون مستعدة للقيام بأي شئ والتضحية بالغالي والرخيص لتحل مكانها في تلك الاونة.
لا انها تنظر الى الموضوع من زاوية سطحية فقط. ذلك لاحظت من أنها تجري تقييما جسديا بحتا لزوجها الجالس قربها.
حدقت في زجاج السيارة الامامي شاردة الذهن مشتتة الافكار. كانت السيارة منطلقة بسرعة كبيرة والصمت مخيم في داخلها وكأن كلا منهما غارق في أفكاره وتخيلاته وفجأةوضع جايك اشارة وخفف من سرعة السيارة قبل أن يتحول بها الى طريق فرعي يؤدي الى فندق ضخم تتلألأ أضواء غرفه وبعض شرفاته بشكل حالم ودافئ.

أوقف جايك السيارة قرب مدخل الفندق واطفأ محركها ثم فك
حزام الأمان قائلا:
" هذا أفضل مكان الآن لتناول العشاء أعرف أن الوقت مبكر والساعة لم تتجاوز السادسة والنصف الا أنني أعتقد أن بهذه الخطوة سنوفر على أنفسنا عناء التوقف في وقت لاحق على طرقات لا نعرفها وفي مناطق نجهلها "

هزت هيلين رأسها موافقة وفكت بدورها حزام الأمان ونزلت من السيارةوهي تقول لنفسها انها فعلا فكرة صائبة اولى نتائجها الايجابية كانت طبعا كانت الخروج من السيارة والسير قليلا لاراحة الرجلين وبالتالي لتنشق القليل من الهواء المنعش.
دخلا الفندق ووضعا معطفيهما في المدخل وتوجها الى قاعة الطعام ومع أن الوقت لا يزال مبكرا الا أن عددا كبيرا من الأشخاص كانوا يتمتعون بالعشاء اللذيذ والجو الحالم.

وبمجرد توجههما الى الطاولة التي خصصت لهما تحولت اليهما معظم الأنظار وقالت هيلين لنفسها بسخرية
منتديات ليلاس




 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 06:15 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ان غرور جايك عائد في معظمه الى هذا الاهتمام القوي الذي يحظى به في أي مكان وزمان وكادت الا تلاحظ أن نظرات الرجال الموجودين في القاعة لم تجذبها شخصية جايك...بل جمالها هي...جمال وجهها الهادئ وجمال قدها الرشيق.

كان جايك يبدو كئيبا طوال الفترة التي امضياها في تناول طعام العشاء لم يتحدث الا نادرا واكتفى ببضع كلمات يرددها بايجاز كلما علقت هيلين بشئ عن الطعام أو الفندق أو المطر وشعرت بأن عليها أن تقول شيئا بين الفترة والاخرى كيلا يظن الأخرون المهتمون بهما أنهما متخاصمان ولا يتكلمان مع بعضهما.

واخيرا وعندما كانا يشربان القهوة تطلعت هيلين به فجأة وقالت له بكثير من الحدة:
" الشخص الذي كنت أتحدث معه على الهاتف قبل مغادرتنا البيت ليس الا جنيفر. انها هي التي دعتنا سوية الى العشاء مساء الأحد "
لم يتفوه جايك بشئ فعيل صبرها وسألته مستغربة:
" هل سمعت ما قلته لك؟ "
رفع رأسه قليلا وقال لها بهدوء مزعج:
" نعم سمعتك يا هيلين "

" حسنا! اليس لديك ما تقوله؟ "
" وماذا تريدينني أن أقول؟ "
ضغطت هيلين بشدة على شفتيها عندما لاحظ أنها على وشك البدء بالبكاء.
يا للسخرية فلأنه قرر الجلوس عابسا ومقطب الجبين هكذا بسبب جدالهما اضطرت هي الى التفسير والتوضيح مرة أخرى ومنحته بالتالي فرصة جديدة لأذلالها وتحقيرها وبدون أن ترد على سؤاله وقفت فجأة وخرجت من قاعة الطعام.
اخذت معطفها والقته على كتفها بلا اكتراث وخرجت الى العراء غير آبهة بالهواء البارد الذي كان يصفعها وبالمطر الغزير الذي كان يبللها بلا شفقة أو رحمة.
سارت بسرعة نحو السيارة ولكنها بالطبع وجدتها مقفلة. زررت معطفها ورفعت ياقته ووضعت يديها في جيبي المعطف واخذت تعض شفتيها بقوة لتمنعهما من الارتجاف وأسنانها من الاصطكاك.
لم تشعر بطوال حياتها الفتية بمثل هذه التعاسة.

سمعت صوت الباب يغلق ويفتح وشاهدت جايك يسير نحوها بعصبية ظاهرة ويوجه اليها نظرات حادة وقاسية وخاصة بعد أن رأى شعرها المبتل ووضعها المزري.
لم يقل شيئا بل فتح باب السيارة بسرعة واخذها بذراعها ودفعها بقوة الى الداخل.
أغلق الباب بعنف وكأنه يريد تحطيمه ثم توجه الى الناحية الثانية وفتح بابه وجلس وراء المقود وفجأة استدار نحوها وكانت هيلين تجلس صامتة بدون حراك تنتظر الغضب الصاعق ولكن قبل أن يصل توترها الى أشده سمعته يقول لها بصوت خافت ومتردد:
" حسنا, حسنا أنا آسف "
تطلعت به هيلين وقد أصابتها الدهشة واتسعت عيناها استغرابا ورددت كلماته كالصدى وهي لا تكاد تصدق ما سمعته اذناها:
" أنت...أنت آسف؟ "
" نعم, نعم! اللعنة يا هيلين ماذا تريدين مني أن اقول أكثر من ذلك؟ حسنا لقد تصرفت معك بقسوة ووحشية ولم اصدقك. أما الآن فاني أصدقك "
" أوه جايك! "
وانهمرت دموعها حارة على خديها ولاحظت أنها تبكي مع أنها حاولت جاهدة اخفاء ذلك عنه بوضع يدها على خديها وكأنها تفكر فقال لها باصرار وهو يوجه اليها نظرات ذات معان كثيرة:
" بربك يا هيلين قلت لك انني متأسف. لا تبكي, بحق السماء, لا تبكي! أنا لا استحق هذا البكاء صدقيني "

حركت رأسها ببطء من صوب الى آخر وقالت له متمتمة ويدها تشد بقوة على فمها:
" دعني أرجوك...سأشعر بتحسن بعد لحظات "
" كفى يا هيلين! كفى يا امرأة! "

وضمها نحوه واضعا رأسها على صدره ومربتا بيده الأخرى على رأسها بحنان ظاهر.
كانت تلك المرة الأولى منذ زواجهما التي تقترب فيها منه الى هذا الحد ولذا ظلت على تلك الحالة عدة دقائق مرتاحة البال وسعيدة بذلك الشعور من الأمان والطمأنينة الذي أوحاه لها قربه منه على هذا الشكل.
وعندما هدأت دموعها تخف تدريجيا اخذت هيلين تشعر بأحاسيس مثيرة آخرى خافت أن تقلقها وتقض مضجعها في وقت لاحق.
اعجبها دفء جسده وقوته عضلاته وطيب الرائحة التي تفوح من جسمه! ومع أنها شعرت انه لابد من الابتعاد عنه قليلا لتجفيف دموعها الا أنها لم تكن راغبة على الاطلاق.
كانت تريد البقاء هكذا دهرا...ولكنه افقدها المبادرة فقد ازاحه عنه برقة واعادها بحنان الى وضعها السابق في المقعد المجاور ثم اطفأ النور الداخلي للسيارة واشعل سيكارة قبل أن يدير المحرك وينطلق بهدوء وروية.


لم يقل شيئا بعد ذلك وكانت هيلين مسترخية في مقعدها ترتجف! لقد لاحظت فجأة وللمرة الأولى في حياتها انها لا تجد لمسة الرجل أمرا مستهجنا أو غير مرغوب فيه.

.....................نهاية الفصل الرابع..................



 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 07-03-10, 01:32 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 65607
المشاركات: 67
الجنس أنثى
معدل التقييم: jooody عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 20

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
jooody غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تسلمين اختي

جزاك الله الف خير

 
 

 

عرض البوم صور jooody   رد مع اقتباس
قديم 08-03-10, 02:24 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jooody مشاهدة المشاركة
   تسلمين اختي

جزاك الله الف خير

الله يسلمك
الرائع مرورك ياقلبي
ولك مني اجمل تحية لاحلىjooody

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أرياف العذاب, anne mather, آن ميثر, jake howard's wife, روايات مكتوبة, روايات رومنسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, عبير القديمة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t137328.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط¹ط¨ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ظ…ظ†طھط¯ظ‰ ط§ظٹظˆط§ظ† This thread Refback 31-08-14 12:00 AM
ط§ط±ظٹط§ظپ ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط§ظ† ظ…ط«ظٹط± ط±ظˆظٹط§طھ This thread Refback 04-08-14 01:36 AM


الساعة الآن 02:08 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية