لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات منوعة الروايات المنوعه


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (6) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-07-09, 12:14 PM   المشاركة رقم: 91
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات منوعة
افتراضي

 

سحبت صوفي نفس مهزوز . كان يرتدي بدلة رمادية . وقميص وربطة عنق شاحبة . بدا مظلم وطويل وصارم واتاكيد خطر . كان يحدق فيها بعيون داكنة باردة . لكنها رفضت أن تخاف .
- اخبلاتك . البرفسور مانتا سألني اذا كنت مهتمة بالعمل . أعطتة ابتسامة متهكمة بشكل حلو . تدريس لغات في مدرسة أحفادة سان بارتولوميو يحتاجون لشخص لملى مكان مدرس اللغة الذي في احازة مرضية ممتدة حتى عيد الميلاد .التقطت قهوتها وشربتها .
- أتصلت به هذا الصباح وأخبرته أني مهتمة . نحن أتينا من مقابلة المدير للتو . سابدا بالعمل الاسبوع القادم .أيام الثلاثاء والخميس . ذلك يناسبك . اوه يا حاكمي وسيدي هزات منه .
هو كان مندهش من عنفها. لكنه لا يتسطيع ان يلومها حقا بعد ما أشار الية ليلة امس حول البرفسور . الرجل عرض عليها وظيفة في الحقيقة . تسائل بماذا أخطى بحقها أيضا . لكنه ماكان ليتركها لتتخلص من تخديه بشكل سافر .
- أين كات ديجو بينما يحدث كل هذا ؟ أخبرتك أن لا تتركي البيت بدونه .عصيت أومري عن عمد .
دفعت كرسيها للخلف ونهضت
- من المتحمل في بيتك . حيث تركتة . اما بالنسبة الى اوامرك لقد نسيت . قالت بخفة . الان سالحق بالفابرينو وأعود اذا كان هذا يناسبك ؟
تجهم وجه وصل الى اقدامه وامسك ذراعها
- ياللوداعة . لكني سارفقك بالعودة , وسنناقش فكرتك عن العمل لاحقا .
ليس هناك شي للمناقشة . قبلت الوظيفة في سان بارتولوميو .
- عندك وظيفة . أنا . ذكرها باختصار مفيد . عندك أيضا بطاقات الانتمان وعلاوة كبيرة .
- راتب . هل تقصد هذا ؟ سعرت صوفي نفسها تقتنص . شاعرة جاد بقبضة ماكس الفولادية عبى ذراعها بينما مشوا اللا المرسى .
- كما تريدين . لكن أصرفي المال الملعون . تسوقي على الغداء أفعلي ما تفعله النساء الاخريات . ليس من الضروي ان تدرسي لمجموعة من الاطفال .
- لكني أحب الاطفال وانا وأكره التسوق .
يد ماكس شدت على ذراعيها
- بخبرتي كل امراة تحب التسوق بمال غير محدود . حاولي وسترين . تشدق بشكل متكهمم .
- نوعك من النساء . نعم . لكن ليس أنا رأسها جزئيا . وصوتها كان هادى جدا بينما قابلت نطرتة الداكن . انت حقا لاتعرفني مطلقا , ماكس .
وصل المركب والناس كانوا ينزلون .

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
قديم 22-07-09, 12:20 PM   المشاركة رقم: 92
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات منوعة
افتراضي

 

- على تقيض ما تعتقده أنت وجينا مهما كان السبب خاطئا . أنا أهتم بالناس . السبب الوحيد لبقائي في ذلك العشاء ليله امس بعد تعليق جينا بما يسمى بالنكتة ليس لانك تهددني لكن امي . ماتت من السرطان الثدي , ولسنتان ميج وأنا أهتممنا بها . السبب الوحيد لوجودي هنا الان لاني أهتم باخي تيموثي . أذا كان عندك أي اهتمام بي بأي طريقة ماعدا حسدي ربما كنت أدركت ذلك .
يده سقطت عن ذراعها ورأت أهتزاز عضلة في خده . هو لم يحب ذلك , لكنها كانت مريضة من التقيد بما يحبه ماكس .
- أدركت كيف تراني أمس أخيرا كيف تراني بالضبط . في رأيك أنا امراة مجربة , أهتم بما يمكن أن أحصل عليه من أي رجل وبدون أن تهتز عظمة في جسدي . وهل تعرف ماالذي يمرضني حقا ؟ بالرغم من اعتقادك هذا ؟ مازلت ترغب بتمتع بجسدي. فماذا يجعلك هذا ؟
لم تنتطر رد ’ صعدت على متن المركب . دخلت الكابينة وجلست .
بعد لحظات جلس ماكس بجانبها متصلب الوجه . دف أفخادة الصلبة يتسرب اليها .
- أعتقتدت ان لديك موعدا للغداء . استهزت به . حاولت التحرك على طول المقعد . لكنها حشرت بجانب النافدة .
- هناك ما هو اهم . قال . مع حركه من يده . أنت وانا تحتاج الى الكلام .
- اعرف فكرتك عن الكلام . بضعة أوامر قصيرة والتي تتضمن عادة أن أكون مستلقية .قالت بشكل صريح لكنك تهذر وقتك اليوم . كل يوم الجمعة في العصر تيسا تجلب اطفالها . أعطيهم درس الانجليزي وكلنا نتعشى سويا . حياتي لاتتوقف عندما لاتكون موجود.
- نطرت الية . وجهه الوسيم على نحو كبير كان مظلم ومشدود جدا , ويمكن أن تحس بالتوتر في الجسد العضلي الطويل القريب من جسدها. واذا كنت ستخبرني أني لا أستطيع قبول الوظيفة في سان بارتولوميو , أنسى . بالطريقة التي أشعر بها في هذه اللحظة , التفكير بالعمل هو الشي الوحيد الذي يبقيني عاقلة . كلمة أخرى وسأقول الى الجحيم أنت وأبي وسأعود الى حياتي الخاصة . لذلك لاتدفعني .
- لا , لا أمانع عملك في سان بارتولوميو مطلقا . قال ماكس بسرعة شديدة فكرة تركها له ليست شي يمكن أن يتحمل التفكير به .
- حسنا تمتمت ,
الريح أخدت أشرعتها . ربما ماكس بدا يتعب منها . ذلك كان فكرتها التلية . أدرات رأسها ونظرت من النافدة , بعض الدموع لسبب غير واضح لمعت في عيونها .
- لقد وصلنا . أخدت ذراعها وسحبها من المركب .
- هل أنت متاكد ؟ نطرت حولها هذا ليس المكان الذي ركبت منه .
شدت يده للحظة .
- هذا أسرع
وأمسك ذراعها بقوة , تمشى للامام . تعثرت لمجاراتة . ولم يبطا سرعتة ولامرة , وتقريبا سحبها على سلالم البيت .
- اين النار ؟ سألت بشكل منقطع النفس , تحاول نفض يده بينما دخلوا القاعة .
وقف ونطر اليها للحظة , أشرف عليها , تألقت عيونه ببعض العاطفة العنيفة.
- داخلي .
ظنت أنها سمعت يهمس . لكن في تلك اللحظة ديجو دخل جتء مسرعا من المطبخ .
- سينور لقد عدت .
- نعم وأريد التكلم معك.

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
قديم 22-07-09, 12:23 PM   المشاركة رقم: 93
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات منوعة
افتراضي

 

بعد تحول انتباه ماكس , انزلقت صوفي للطابق العلوي الى غرفتها . رفست حدائها كالعادة , نزعت بدلتها واستبدلتها بلباس رياضي وردي تفضلة للذهاب للجمنازيوم وللتسكع في المطبخ مع تيسا والاطفال. معدتها قرقعت وأدركت بانها كانت جائعة . اكلت فقط موزة في الفطور . كان يديها على الباب عائدة للطابق السفلي عندما فجاة فتح . بالغريزة وضعت يدها الاخرى على وجهها ودفعت للخلف للحائط .
- صوفي !
راقبت بعيون مبللة بينما اسرع ماكس لداخل الغرفة .
- كان ممكن أن تكسر أنفي , أنت أحمق كبير . رمشت . بينما مفاصلي ستكون سوداء وزرقاء لاسابيع . هل أصبحت مجنونا ؟ الم تسمع من قبل عن طرق الباب؟ صرخت , أنتصبت وفركت يدها المكدومة بالاخرى .
لم تكن مدركة للتوتر العنيف المؤثر في أطار ماكس الطويل . كانت مشغولة جدا بتفحص يدها . ظهرها لايبدوا بخير جدا بعد اصطدامةالمفاجى بالحائط.
- نعم انا مجنون بك .
قال ماكس بعنف , وفجاة أصبح , يدية تمتد إليها , تتجول بلطف على رأسها وأكتافها , أسفل ذراعيها .
- ديوّ! إذا اذيتك أنا لن اغفر لنفسي أبدا .
بعيون واسعة , حدقت صوفي اليه ورات الالم , والعاطفة في عيونه الداكنة , أنفسها توقفت حنجرتها . لا تستطيع أن تصدق ماتسمع او ماترى .
- ساتصل بطيب , أعلن . يديه تتحرك بشكل محموم عليها . حبي
- ماذا قلت ؟ سألت مذهولة .
القناع المحنك الصارم الذي يقدمة ماكس عادة الى العالم . فتح على مصرعية , وقد بدا مسعور بالتاكيد.
- الطبيب . أنا ساتصل بالطبيب .
لابعد ذلك , دفعت , بصيص صغير جدا من الامل أضاء قلبها بينما رأت تشوشة الطفيف . أخبرني ثانية . احتاجت لسمعة يقول حبي حتى يمكنها أن تبدأ بتصديق أن هذا ربما يكون ممكنا .
أوقفت يديه بحثها السريع وأستقرت على خصرها , عيونة الداكنة أحتجزت عيونها .
- لا أستطيعأن اتحمل إذا فقدتك , قال في صوت أجش من العاطفة رات صوفي الضعف في عيونه وأدهشها ان ماكس حبيبها المتغطرس الوسيم يمكن ان يكون غير متأكد جدا من نفسه .
-أنا فعلت مره ولا اريد ارتكاب نفس الخطأ ثانية ابدا
- ولماذا ذلك ؟ سالت لا تجرء على التنفس بصيص الأمل أخذ ينمو أكبر وألمع مع كل ثانية .
توتر ماكس , يدية أشدت على خصرها , اللون الاحمراحتراق تحت جلده بينما نظر إليها أوه اعتقد انك تعرفين صوفي حتى الان كان عنده صعوبه في قول الكلمات حتى وهو يعرف ان سعادته وحياته تعتمد على اقنااع المرأه التي بين ذراعيه للبقاء معه . حبي قال حبي ثانيه هي لم تتخيل شعرت صوفي فجأه بالقصف العصبيلقلبها وأحتاجت لكل الشجاعه التي تمتلكها لتسأل السؤال التالي هل أنا حبك ماكس ؟
- نعم ابتلع ماكس عيونه تحترق في عيونها أحبك صوفي اعرف بإنني لم أعطيك اي سبب لتصدقيني لكنها الحقيقة أحبك من شخص غير قادر على قول كلمة أصبح ماكس فجأة ليس عنده مشكله في تكررها في الحقيقة هو سيكررها مليون مره اذا كان هذاا سيقنعها بالبقاء معه .
هذا كان الجواب الذي صلت من اجله وسحبت صوفي نفس مهزوز بينما رفعت يديها لتلمسه أدخلت أصابعها في شعره وأمسكت رأسه بين كفيها تحبني ؟ توقفت رأت الجواب الذي لم يحاول إخفائه في نظرته المضيئه الداكنه وأضافت كما احبك ماكس .
أخبرته أخيرا الحقيقه التي حملتها في قلبي لسنوات لأن المستحيل حدث ماكس أحبها غشت دموع عاطفه عينها ابتسامه البهجه الصافية التي عكست تألقها الداخلي أضاءت وجهها الجميل .

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
قديم 22-07-09, 12:24 PM   المشاركة رقم: 94
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات منوعة
افتراضي

 

تحبني أنت تعني ذلك حقا بعد كل ما فعلت ؟ سال متشككا وعصر شكه قلبها .
- وقعت في حبك منذ اللحظة الاولى التي رأيتك فيها . انا ما زلت احبك وساظل دائما .رأى ماكس الحقيقة في العيون الخضراء المتألقة التي قابلت نظرته الحاده .
- أه صوفي أنا لا استحقك تأوه وقلبها مع عاطفة عميقة تعلقت به وردت القبلة بكل الحب الذي في قلبها ذراعيه شدت حولها ورفعها من أقدامها لوضعها بلطف في منتصف السرير بسرعه خلع ملابسه لكن صوفي كانت تقريبا بنفس السرعه .
تأوه ماكس نزل بجانبها وأخذها بين ذراعيه أطرافهم ضفرت لمحت الرغبه العميقة تخفق في أعماق عيونه المحترقة بينما فمة قابل فمها . أبتجهت من العاطفة الجائعة في قبلته وبادلتها بحيوية مدهشة . أحبها , وصرخت اسمه ببينما حرر الحب الحنين بداخلها .
- صوفي تاوه في جولة رائعة برية , نداءتهم المختلطة رددت سرورمتبادل بينما وصلو للجنة , تلاحمت أرواحهم كواحد . أستلقوا , تشابك أجسادهم , منقطعي النفس في صمت , حتى رفع ماكس رأسه ليقول , صوفي حبي , وقبلها مع رقة عميقة جدا عيونها ملأت بدمع السعادة .
في النهاية , بينما تنفسهم اصبح أكثر ثباتا , انسحب منها , ثم لفها بين ذراعية ليحضنها بجانبة .
أعتقدت أن المرة الاولى التي مارسنا الحب فيها كنت التجربة الجنسية الاكثرقوة في حياتي . قال ماكس وحدق بشدة في وجهها المتورد . لكن الان ... وفقد الكلمات . ديو . كم , احبك . استسلم قبل شفاهها بحب , ببطى , بلف وبرقة . أزال خصلة رطبة من الشعر عن حاجبها .
- أعرف بانني عاملتك بشكل سيي في الماضي , واعرف أيضا بأن الاعتذار حتى يومي الاخير لن يكون كافيا .
- ششش .... هذا لايهم , غمغمت صوفي , وضعت إصبع على شفاهه .طالما اعرف بانك تحبني الان , ذلك هو المهم .
- لا. أخد ماكس يدها ورأى المفاصل الحمراء , مسحهم بلطف بشفاهه. لقد تاذيت , وأعرف بانني أذيتك بطرق أخرى . احتاج للكلام – للتوضيح . أسقط يدها وهي مررتها بشكل مثير فوق صدره .
- هل انت متاكد من ذلك ؟
- أحتاج للكلام . ولن استسلم للاغراء ثانية حتى نتكلم , قال مع ابتسامة ساخرة ’ واسترد يدها .
- مفسد للمتعة , اثارتة صوفي .
- ربما ابتسم ابتسامة عريضة واستلقى للخلف , صوتة العميق الاجش جدي . لكن لمدة طويلة استعملت الجنس كالطريقة الوحيدة للاتصال معك . الان أنا مصمم على قول الحقيقة لك.
- ذللك يبدو مشؤوم . دفعت صوفي لاعلى على مرفقها للتحديق ورمت ذراعها الاخر على صدره الواسع
- هل أنت متاكد أنك لاتفضل فعل شي أخر ؟
- ساحرة. ابتسم ابتسامة عريضة ثانية . اعرف ما تحاولين فعلة , لكني ارفض أن يتم الهائي
أمسك يدها على أنا جدي . صوفي . التصميم وعمق نظرتة الداكنة صامتة -.مند اول لحظة ةقعت عيوني عليك في سيسسليا رغبت فيك . لكن أليكس حدرني منك , أنت كنت صغيرة جدا , وتحت حمايتة . وتقبلت هذا , بينما في ذلك الوقت كنت أفضل نساء البالغات اللوتي يعرفن النتيجة , ليس المراهقات الرومنسيات دامعي العين .
صوفي تصلبت
- رجاء لا تشعري بالاهانة أحاول أن اقول لك الحقيقة كما كنت أراها في ذلك الوقت .
- حسنا غمغت . لم تسر من فكرة أن اليكس حذر ماكس , لكنه يوضح رفض خذر ماكس , لكنه يوضح رفض ماكس لمسها في بادى الامر , وكان لابد أن تحترم ضبطة لنفسة .
-أدركت بسرعة شديدة باني لااستطيع ان ابتعد عنك . اخبرت نفسي بانه لا ضرر في مغازلة بريئة مع بنت جميلة , ولم يكن عندي اي نية في التمادي اكثر . احببت اسلوب حياتي الحره . لكن تلك الليلة عندما خرجت معك للعشاء , في السيارة بعد العشاء , أنا تقريبا ... حسنا , يكفي القول أني أحتجت لكل ذرة امتلكها من قزة الارادة وبعد ذلك حتى لا اتبعك الشالية لامارس الحب معك . غادرت في اليوم التالي , قررت أن لا أراك ثانية .

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
قديم 22-07-09, 12:26 PM   المشاركة رقم: 95
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38965
المشاركات: 357
الجنس أنثى
معدل التقييم: مجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدامجهولة عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 552

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مجهولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مجهولة المنتدى : روايات منوعة
افتراضي

 

- في وهمي , أن الكثير من السيدات الراغبات بدون التورط في مع مراهقة . أقنعت نفسي وحتى ذللك لم يكن صحيحا , لكن اذا اصطدمت بك بعد عدة سنوات فذلك سيكون جيد .
- ذلك كان وهم , صوفي لم تستطيع ان تمتنع عن القول .
- نعم اعرف . لكن بعد أيام قليلة أنا كنت أضعف , قال مع ابتسامة ساخرة ذهبت الى روسيا انوي التخلص من احباطي الجسني سيدة هناك . لكني لم . عدت الى روما ورتبت لموعد مع حبيبة قديمة للتلك الليلة . تركتها عند بابها, ومازلت محبطا .
- لست متاكدة أني احب مثل هذا التصميم , غمغمت صوفي .
- لم يحدث شي اقسم , قال ماكس بسرعة . في صباح يوم الجمعة قأت بريدي الشخصي في المكتب وكان هناك رسالة تعلمني للاتصال بعيادة التي قمت فيها ببعض التحاليل في وقت سابق . كان هناك بعض الشك حول أحد التحاليل . حددت موعد في نفس الصباح وثم اكتشفت باني ربما أكون مصاب بالسرطان . رتبت لمقابلة جينا للغداء , وملاتني بالحقائق . هذا كان مرض يسهل التعامل معه , مع نسبة نجاح عالية جدا و ولايؤثر بالضروة على رجولة الرجل . لكن كاجراء وقائي كان يجب أن اجمد بعض الحيونات المنوية في حالة لم استطيع أن أكون ابا طبيعيا .
- أوه ياالهي ! لابد وانك شعرت بالاسى! قالت صوفي , ترمش لتمنع الدموع التي تنقب في عيونها وتعصر يده . لكنه ترك يدها . هو لم يهيى بعد لقبول عطفها , ادركت في حزن .
- لا ما شعرت به كان الغضب والخوف . لم أستطيع أن أصدق بأن هذا كان يحدث . بعد اعتقادي ان عندي كل الوقت في العالم , أصبحت اتسائل اذا كان عندي اي وقت . يبدو انانيا الان , لكن الفكرة الوحيده التي كانت في رأسي انه اذا كنت ساموت فسأكون بالتاكيد ملعون اذا لم اتملكتك أولا . وامرت بالطائرة لاخدي الى سيسسليا .
هكذا يبدو متغطرس زمندفع , لكن ماكس محبوب ,فكرت صوفي, ضحكة خافتة أجش هربت منها .
لم يكن مضحكا , وبخها ماكس . عندما رأيتك بالبركة كل ما كنت افكر به كان أن أمرس الحب معك . أفترض بانني أغويتك بتعمد . لكن عندما مارسنا الحب كانت التجربة الاكثر روعة في حياتي حتى الان.
أرتفع ماكس لاعلى ومسد شفاهها برقة باصبع طويل , عيونة الداكنة تحترق عليها . اود أن اقول بأنني عرفت بأنني أحببتك , لكن يجب أن أعترف بأن بعد ذلك تسائلت اذا كانت هذا رد فعل لاشعوري علي فكرة مرضى بالسرطان – حاجة لاثبات أنه لا شي خاطى معي كرجل . كل مااعرفه بانه عندما سقطت نائمة بين ذراعي فكرت باني لا أمانع اذا كنت حامل . وعندما وصلت جينا , كل شي أنهار .


-
والان نعرف لماذا يمكن لصوفي ان تفهم حيرتة , لكنها احتارت تصديق أنه أحبها مند البداية . رفعت يدها ,مسدت خده بلطف , عبونها الخضراء تلمع بالحب . ذلك كان خطاي . كان يجب أن استمع اليك .
-لا.لا كان خطاي . انا كنت اكبر سنا وكان يجب أن أوضح . بدلا من ذلك رفضتك كفتاة قاسية بلا قلب . أنا صممت على وضعك خارج رأسي والتركيز على التحسن . نجحت في العمل الاخير تماما بسهولة . لكن نسيانك لم يكن سهل ابدا .
- جيد أنا مسرورة . تركت يديها تضرب على كتفه وتحركت أقرب .
- نعم , حسنا ... أحاول الاعتراف هنا , صوفي , وأنت تحاولين فعل شي أخر .
فمه التو الى الزوايا . وهذا لن يعمل . على الاقل ليس بعد .
ردت بالهبوط فوقه , صدرها ضد صدره . موافقة أستمر . تلوت وضحك .
عندما رايتك ثانية في ذلك العشاء , بدوت جميلة جدا مع آبي أساموف , لم أرى أمامي .
- لم أكن أبد مع آبي , بتلك الطريقة التي تعني . قضيت عطلة صيفية أثنا الجامعة في روسيا مع زوجتة وأطفاله , أعلمهم الانجليزية . هو صديق فقط . وضحت بسرعة . أنا لم أراه لمدة طويلة , وتصرف هكذا للمزاح فقط .
نعم , حسنا , هذا لايهم , صدقها ماكس كلن يجب علية , لراحة باله . لكن في ذلك الوقت أعتقد أني أصبحت مجنونا الى حد ما . أنا كنت أساعد في ادارة الفندق .وأسم أبوك ظهر كما تعرفين . كشر قررت بانه كان القدر ماكان يجب ان اجبرك على تكوني عشيقتي , لكن بما كنت أملك , وأنت كنت متجاوبة جدا بين ذراعي , أخبلات نفسي بان هذا كل ما أحتاجه . حتى ليلة أمس اندفعت من هذا السرير لانني لم ارد عطفك . لكني رجعت وراقبتك وأنت نائمة , وعرفت بانني أحبك تماما للغاية . لاني أردت أكثر بكثير . اردت عودة الحب الذي قلت مرة بانك تشعرين به نحوي .
- كان يجب لأن توقطني حينها , قالت صوفي بهدوء .

 
 

 

عرض البوم صور مجهولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جاكلين بيرد, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, عشيقة الايطالي
facebook




جديد مواضيع قسم روايات منوعة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t115071.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 28-06-16 05:43 PM
Untitled document This thread Refback 20-07-15 07:08 AM
Untitled document This thread Refback 25-03-15 12:37 AM
Untitled document This thread Refback 30-08-14 07:08 PM
Untitled document This thread Refback 24-08-14 02:24 PM
Untitled document This thread Refback 26-07-14 02:13 AM


الساعة الآن 12:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية