لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-08, 11:55 AM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33834
المشاركات: 1,230
الجنس أنثى
معدل التقييم: تمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 815

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
تمارااا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تمارااا المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل العاشر.


وبعد يومين كانت جوان قدر ركنت سيارتها امام مكتبها..ونزلت منها وقد بدأ عليها الأعياء بصورة لم يسبق لها مثيل.

منذ بضعة ايام لم ير احد تانير في المدينه ..ترى اين اختفي..عللت جوان الأمر بأنه قد يكون هرب مع ليندا!
غير ان هذه الفكرة لم تسبب لها اي حزن اوغضب وكأنها تعاني من حالة جمود او عدم صفاء ذهن.
كانت تعمل وتأكل وتنام بصورة آليه.اي انها مارست نمط الحياة التي كانت تحياها من قبل.
وهاهي تبكي تانير كما كانت تبكي جوني.
وقبل ان تلحق بالباب كانت جلينا في استقبالها،فتحت الباب وامسكت بذراعها لتساعدها على تمالك اعصابها.
ثم اعلنت:
_هناك حريق عند لييل سمر لقد التهمت النيران المنزل كله تقريبا وبدأت تلمس في الاشجار.
ودون تردد اتجهت جوان نحو سيارتها..ركبت وأخذت الطريق المؤدي الى مكان الحريق.
ان روح المشاركة الوجدانية تظهر في ديكتون عند الشدائد..
الجميع يشمر عن ساعده دون تردد ليسهم في نجدة الجار.
انها الشهامة التي هي شيمة رجال المدن الصغرى.
وبقيت جوان وجلينا يومين مع عشر نساء في اعداد الشطائر وتقديم الشاي او القهوة للرجال الذين يقاومون الحريق.
كان السواد يعلو وجوههم مع احساس بجفاف في الحلق.
لمحت جوان تانير وهو يكافح النيران مع الآخرين ولكن عندما تلاقت نظراتهما أدار تانير وجهه عنها وابتعد.

وفي اليوم الثالث وقد بدأ الرجال في السيطرة على الحريق ،كانت جوان تقدم لهم القهوة.
ولكا ذهبت الى احدى السيارات لـتأخذ منها الترموس حتى تقدم القهوة الى متطوعين آخرين جاءت الى مسامعها هذه المحادثة:
_بلنسبة لي انا لا اقول شيئا عنه لقد كافح النار بكل قواه.
وقفت جوان لتصغي جيدا،ولم تكن تحتاج للأستفسار عمن يتكلمون عنه.لأنها كانت تعلم..
وجاءت اجابة الآخر:
_وهو يعرف كيف يطفيء النار..كما ان اللهب لايخيفه.
وانطلقت ضحكات من الجميع.

ليست هذه اول مرة تسمع فيها جوان تعليق الناس على بسالة تانير,وكان هذا يضيف اليها سبب آخر لتقلق عليه.
كانت ترى الذين يعودون من مكان الحريق وغيرهم يأخذون مكانهم..هاقد مر يومان لم ترى فيهما تانير..

بعد الظهر وبعد ان تكلمت مع احد الرجال انصرفت في اتجاه دخان كثيف.
هناك رأت تانير ..كان وجهه وعيناه يكسوهما السواد،
كان مستندا على حائط صغير وعيناه مغلقتان من التعب وبدون مقدمات قالت له:
_لقد احضرت لك شيئا لتأكله.
فتح تانير عينيه لحظة ورأت جوان فيهما وميضا تعرفه جيدا ولكنه وميض مضطرم وتقطعت أنفاسها امامه.
تأمل تانير وهو يبتسم الساندويشات والتورموس اللذين احضرتهما.
_تدليل آخر هذا؟
اجابته وهي تضع الطعام على الأرض.
_بالضبط.
الآن وقد اطمأنت على سلامة تانير فلا داعي لبقائها في هذا المكان..فهمت بالأنصراف لكن صوت تانير قد اوقفها:
_لقد رأيتك بالأمس مع ديف كنت تعالجين حرقا في يده،اراكما متفاهمان.انه فعلا ممتاز بالنسبة لك وهو الوحيد الذي يستحقك.
_أتريد ان ابقى معه؟لماذا؟
فأجاب بسؤال
_الم يكن هذا حلمك منذ البدء وهو ماقد اتيت عندي من أجله!أليس كذلك؟1
_كلا! يجب ان أعود انهم محتاجون لي هناك.

_نعم اذهبي للحاق به انه محتاج لك هو ايضا.
وتركت جوان تانير وهي تعاني من مرارة النفس.
لقد كانت تعلم انه يتألم ولكن لماذا كان يرفض الحب الذي تقدمه له؟
لماذا يرفض الأرتباط بمن هي على استعداد لأن تضحي بكل شيء من أجله؟


لما تم اطفاء الحريق تماما فقد راى تانير هو الآخر انه ليس من مبرر لوجوده في هذا المكان.
ركب سيارته ومضى على الطريق السريع وهو يقود بأكبر سرعة ممكنة.
وفي الطريق لم يستطع ان يمنع نفسه من التفكير في جوان.نعم!
لقد حاول ان يتحاشاها خلال بضعة ايام ولكنه لم يفد شيئا،
لأنه مازال يتذكر اللحظات السعيدة التي كانا يقضيانها معا.
ربما لو كان قد قضى بعض الوقت مع ليندا لكان لهذا قدرة على محو طيف جون من امامه.
لكن في الحقيقة هذه المخلوقة التي تدعى ليندا لم تعجبه يوما.
انها جوان التي استطاعت ان تملأقلبه وعقله.اذ كان لحكمتها وحنانها واهتمامها به تأثير قوي عليه.
بالأضافة الى هذا فهو لاينسى تلك الجاذبية لنظرتها في تلك الليلة التي قضياها معا.
لقد اراد ان يعاقب جوان لأنها عرفت كيف تجذبه.
لكن السبب الرئيسي لقبول تانير ان يلقنها بعض الدروس في الحب هو مطاردة وجه جوان له منذ حفلة لون ديس ومنذ ذلك اليوم تولد عنده احساس غريب يجذبه نحوها وكأنه لم يتقابل مع امرأة من قبل.
واليوم هاهو يدفع ثمن غبائه..اذ ليس في امكانه ان يوفر لها ماقد يكون في وسع ديف تحقيقه لها.الأمان ..الثروة..المسؤوليه.
واعترف داخليا ان هذه السيدة ليست له لأنه لايملك شيئا البته ليقدمه لها.


بعد اسبوع من حادثة الحريق علمت جوان عند عودتها الى المكتب بموت الرجل المسن جو بأزمة قلبيه.
سوف تتغير مدينة ديكتون من بعد وفاته:ديف سيتولى ادارة اشيلون بطريقة اكثر وداعة من ابيه.
كان جو قد اعلم جوان بأنه لن يترك الى تانير شيئا يذكر بالمقارنه الى ماسيحصل عليه ديف..
غير ان مائتي الف دولار تعتبر مبلغا معقولا كي...
تسمرت جوان مكانها وهي تفكر.هذا المبلغ كاف من الممكن ان يسمح لتانير ان يحقق احلامه لأن بعد وفاة جو اصبح بأمكانه ان يذهب حيث يشاء.
مستحيل لايستطيع الرحيل!لايمكنه ان يفعل..

***********
لم يرفع تانير رأسه عندما ركنت جوان سيارتها الفولفو خلف المقطورة الملحقة بعربته..كان وقتها منهمكا في وضع صناديق فيها ولم يلتفت الا لما رآها بجواره.
قالت وهي تتنهد:
_لقد علمت بوفاة جو واعلم انك كنت تحبه كثيرا.
توقف تانير لحظة عن تحميل العربة ووقف يتأمل المزرعة من حوله قائلا:
_لقد امسك رحمه الله بذراعي قبل وفاته ولم يقل لي كلمة واحدة..بل فقط نظر الي..وهنا فهمت انه يقول لي الوداع.الوداع يابني..كانت فعلا نظرة وداع اب لابنه.

ظل تانير ساهما لفترة ثم ابتعد عن العربة:
_حسنا الأفضل ان أستمر...
وهنا فزعت جوان فعلا كان تانير ينوي الرحيل من جديد..تاركا اياها خلفه كما اعتاد ترك كل مايحب.
وامسكت بذراعه صارخة:
_انتظر ياتانير !هناك ..لدي شيء اود ان اقوله لك.تذكر عندما قلت لي انه يوجد نار هائجة!وقتها لم اصدقك!
لكن رويدا رويدا بدأت اشعر بها تضطرمني.انها جزء مني لكنك انت الوحيد الذي اكتشفتها ياتانير.
انت وحدك ألايجعلك هذا تفكر في موقفك؟
منتديات ليلاس
_انك تتحدثين عن ممارسة الحب ياجوان فقط ممارسة الحب..
_لا!انك مخطيء ممارسة الحب التي تتحدث عنها تأتي في المرتبة الثانيه انها نتاج ماأشعر به نحوك.
_انك لاتعرفين ماذا تقولين؟لماذا تكررين هذا الكلام ياجوان!
صاحت بصوت مؤثر:
_لأنك تكذب!لقد كان جوني..
قاطعها بنبرة جافه:
_لاأريد سماع هذا الأسم
_لايهم!لمنك ستسمعه بالرغم منك.
انت تعلم اني كنت ابحث عن رجل اشترط فيه ان يكون المكمل لجوني،واني سأحبه مثل جوني،
لكني كنت مخطئة!ليس هذا ماأريد يا تانير فأنا أريدك اكثر..
اكثر جدا..

_لماذا تقولين لي هذا الكلام!
اذا كنت تريدين اكثر مما كان يحضره لك جوني العزيز فما عليك الا ان تنظري مدخل المزرعة.
فاستطردت دون ان تصغي اليه.
_ان احب جوني كان مرا سهلا.اما معك فلم اسمح لنفسي باخذ اي قرارات لأن ماشعرت به نحوك كان اقوى من غيره.
ان حبك قد اعادني الى صوابي.
ثم اضافت وهي تقترب منه:
ان جوني قد اضاف شيئا رائعا الى حياتي.اما انت..فأنت حياتي!

فقال بنظر ثابته محاولا ابعاد نظره عنها:
_انت تعلمين جيدا ماتقولين!اعتقد انك لاتعلمين؟
قالت وهي تبكي:
_اعلم تماما ماأقوله تانير!أعلم معنى كلمة الى الأبد!
هل مطلوب من ان اجثو أمامك حتى تصدقني!هل ينبغي ان أتوسل اليك!
اجابها ممسكا بيديها:
_لا!لاتبكي!انا لا احتمل هذه الدموع..اتعشم بأنك على يقين كامل بما تفعلين..
لأنه اذا ماحصلت عليك فلن اتركك ابدا..ابدا..الى الأبد.
ولأول مرة في حياته ارتجف تانير وهو يحتضن رفيقته ..ثم اراد ان يفصح عما بداخله:
_لم اكف ياجوان طوال الاسابيع الماضية عن الكفاح حتى لا اقع في فخ الذي ينصبه لي الأمل وتعلمين جيدا ان الأمل قد خدعني كثيرا في حياتي.
وعندما كنت افكر فيك عالما انك كل شيء في حياتي كنت اخشى ان ...
فقاطعته قائلة:
_انت مجنون ياتانيركيف تتوقع شيئا مثل هذا! وكيف لم تسأل نفسك اذا ماكنت ان ايضا اخشى نفس الشيء؟

لم ترى جوان وجه تانير المستند الى كتفها لكنها سمعت صوته الأجش الهامس:
_عندما رأيت سيارتك كدت اقول:انك اتيت من باب المجامله لتسمعيني كلمات الوداع مع اطيب التمنيات لأقامتي الجديدة،لكني تيقنت ان الأمل لايموت بسهوله حتى ولو لشخص مثلي.
وكنت اشعر بأنني قد اخطأت في التفكير بالرحيل.
نظر تنير حينذاك الى جوان وقد اربكه جمالها.
اظهرت اشعة الشمس شعرها المتدلي على كتفيها العاريين ،
داعب شعرها بحنان كان يموت شوقا لأن يقبل هذا الفم المثير ويتذوق من رحيق شفتيها.
انها تشبه النحلة التي تقطر عسلا مصفلى يتساقط من فمها..ولكنها اذا مست لسعت وحتى لسعتها لاتخلو من العسل.
كان حديثها يقطر رغبه عارمة في احتضان هذا الرجل
لم يرى في عينيها سوى هذه الرغبة القاتلة المماثلة لرغبته..كانت تتنفس برقة وهي تشد نفسها اليه..
داعب تانير كتفيها بشفتيه ثم تمتم:
_جوان ،انا أحبك.
شعربها وهي تتراجع وتلقي زفرة وبينما كانت تبحث عن التعبير الذي في عينيه ابعدها عنه برفق ثم سألها:
_هل يصعب تصديق ذلك!
همست بدلال:
_نعم،بعض الشيء..
وهنا تلاقت شفتاه بشفتيها في قبلة اقشعر لها كل جزء في جسدها ليثبت لها صدق قوله.
قالت وهي تكتم تأوهها :
_لقد احسست بشعور غريب لم احس به من قبل مع اشباع الرغبة..
وهنا انزلقت اصابعها على ظهر تانير الذي امطرها بسيل من القبلات الحارة التي ايقظت رغبة عارمة في جسدها ثم واصلت حديثها:
_كان ذلك مجهولا بالنسبة لي حتى الآن لأنني كنت اجهل انه..انه الحب يامالك قلبي.
ابتسم لها باستسلام تام:
_اعرف ان هذا ليس بالوقت المناسب..ولا المكان المناسب..
لكني اريدك ياجوان،وسأظل ارغبك الى الأبد..الى الأبد.

لم تبد جوان اي مقاومة تذكر عندما اخذها تانير بين ذراعيه وقبلها بحنان ورغبه.
لقد تقارب جسداهما بشدة حتى كادا ان يصبحا جسدا واحدا واقتربا من نقطة الا عودة.
شعر بها تانير ترتعد بين ذراعيه
_ليس لدي ادنى رغبة في ان اعيدك الى المنزل.
كان من الواجب عليه ان يقترح عليها ان يصطحبها الى المزرعة لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
مازال امامهما مشوار طويل يجب ان يمشياه قبل ان يبلغا غايتهما المشتركة.
قال وابتسامة ماكرة تعلو شفتيه:
_هيا بنا ياحبيبتي نمارس الحب لننجب اطفالنا..
واتجها معا نحو سيارة جوان وكان على سطحها مقعدان مربوطان.
هذان المقعدان اللذان كان يحلم تانير بوضعهما في حديقة منزله.
ان جوان هي المرأة التي عزم على حبها وعلى الاحتفاظ بها مدى حياته.
سيجلس معها وقت غروب الشمس في البلكون وسيشاهدان معا اولادهما يلعبون في الحديقة وقد غمرتهم جميعاالسعادة.

THE END

 
 

 

عرض البوم صور تمارااا   رد مع اقتباس
قديم 19-10-08, 12:22 PM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33834
المشاركات: 1,230
الجنس أنثى
معدل التقييم: تمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عاليتمارااا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 815

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
تمارااا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تمارااا المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اتمنى لكم قراءة ممتعة
ويالله ياحلوين نبدأ نختار الرواية الي رح ابدأ كتابتها ومارح تلاقوها غير على ليلاس فقققققققققققققط يعني حصرياااا وبس


غير صراع الحب,غرام ابن اجيران,اللص العاشق,والروايات الي كتبت ملخصاتها لكم
في كمان

سهرة الأحلام


صاحت انجي:لماذا تصرخ هكذا!
هل هذه طريقتك للتخفيف عن المرضى ..أم..
قطعت آنجي حديثها حينما فاجأتها عطسة عنيفة. صاح هادرا:
انا لاأصرخ!عودي الى الفراش فوراززام هل يجب علي ان احملك على كتفي؟
_انا قادرة تماما على الصعود بمفردي ياليوك..انني..
فاجأها العطس هذه المرة اربع مرات متتاليه كان ليوك يوشك على تنفيذ تهديده.
وحتى تهرب من هذا الذل المتوقع لونفذ ليوك تهديده سارعت بصعود الدرج.
_انت ترى انني أصعد.يالهي!اي سيرك كنت تعمل فيه؟



لتتوقف عقارب الزمن 436

تضافرت الأقدار ليتعارفا اثناء ترتيب لحفل زفاف صديقين.كان لقاء مرتب ومقدر له ان ينتهي بانتهاء مراسم الزفاف.
الا انه مالم يكن في الحسبان هذا الشعور الخفي الذي يولد في لحظة وينمو اذا توافرت الظروف المناسبة
هل سينجح هذا الحب ام يموت في مهده؟




أمرأة بلا رحمة 482


قال لها مارك: هل هذه الأغنية موجه لي؟
استطاعت ديانا ان تنطق بصعوبة:
لقد ظننتك في الخارج.
_اذن الأغنية ليست موجهة الي؟
اعتقدت انك في الخرج لقد كنت اغني لنفسي فقط وليس من عادتي ان استعرض قدراتي.
سألها بنبرة جادة:
_هل تتوقعين مني ان اجاملك؟
_اوه..كلا..على الأطلاق
_اذن دعيني أقل لك:انك لاتعترفين بموهبتك.يمكنك ن تصبحي مغنية محترفة.



هدير العاصفة 485


قالت له كيت غاضبة:
_هل انت خائف من ان قناص الصباح سيكرر فعلته حقا؟
لقد حيرتني . انت لا تريد هذا ولا ذاك.انك لاتفكر الا في نفسك ولكن هل تعرف ماذا اظن؟انه لايهمني ماتريده.
-كيت
_لاستسمعني هذه المرة في الليلة الماضية وبعد ان قضيت سنوات في افساد مابيننا اعترفت لي لأول مرة بحبك،وهذا الصباح جطلبت مني الزواج.
انني اعترف بان ذلك افزعني بعض الشيء ولكني قلت:انني اريد ان نمنح نفسنا فرصة ولم أغير رأيي حتى الآن..اريد ان نحاول.



اختارو ا اللي يعجبكم عشان ابدأ
سي يوووووووووو سووووووووون

 
 

 

عرض البوم صور تمارااا   رد مع اقتباس
قديم 19-10-08, 02:39 PM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71380
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: heartpuls عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
heartpuls غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تمارااا المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الأخير كان مؤثر جدًّا ..


حتى أني بغيت أغرق البيت بس الحمد لله اللي ستر .. وسترات الإنقاذ كانت قريبة

وفي النهاية كانت الرواية جدًّا راااااااااااائعة





وتوته توته خلصت الحتودة

يعطيك العافية أخت تمارا ,, وانتظر جديدك المتميز


بالنسبة للروايات أنا أرشح رواية سهرة الأحلام .. لأنه من الملخص باين إنها خليط رومانسي و كوميديا .. وأنا أمووووت في هذا النوع من الروايات


مع تحياااااااااااااااااااااااتييييييييييي

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة heartpuls ; 19-10-08 الساعة 02:53 PM
عرض البوم صور heartpuls   رد مع اقتباس
قديم 19-10-08, 03:50 PM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37804
المشاركات: 132
الجنس ذكر
معدل التقييم: ولد البلد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ولد البلد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تمارااا المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

بصراحة القصة رائعة جداااااااااااا

وكمان القصص اللي عرضتيها كلها حلو

تسلمين ياقلبي

اختاري انتي اللي راحة تنزلينة

لان كل القصص اللي عرضتيها حلوة

 
 

 

عرض البوم صور ولد البلد   رد مع اقتباس
قديم 19-10-08, 04:41 PM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 74176
المشاركات: 493
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة الياسمين عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 39

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة الياسمين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : تمارااا المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

حبيبتي الروايه بتجنن والنهايه كتييييييييييييييييييييير حلوه وعن جد شكرا الك كتير حبي الروايات كلهم حلوين وانا برشح سهرة الاحلام ولتتوقف عقارب الزمن وشكرا يا عسل

 
 

 

عرض البوم صور وردة الياسمين   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
روايات, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, عبير, عبير الجديدة, وتحقق الأمل
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t96027.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 15-12-09 09:16 PM


الساعة الآن 06:58 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية