لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > ملف المستقبل
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

ملف المستقبل ملف المستقبل


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-08, 10:01 AM   المشاركة رقم: 146
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 23667
المشاركات: 81
الجنس ذكر
معدل التقييم: الصخرة1978 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الصخرة1978 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : ملف المستقبل
افتراضي

 

الف شكر و ننتظر البقية يا عزيزي

 
 

 

عرض البوم صور الصخرة1978   رد مع اقتباس
قديم 03-07-08, 12:17 PM   المشاركة رقم: 147
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 76138
المشاركات: 3
الجنس ذكر
معدل التقييم: هاشم جاد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هاشم جاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : ملف المستقبل
افتراضي

 

يا مولانا حا ننتظر كتير ولا الحاصل ايش

 
 

 

عرض البوم صور هاشم جاد   رد مع اقتباس
قديم 03-07-08, 02:36 PM   المشاركة رقم: 148
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 24263
المشاركات: 963
الجنس أنثى
معدل التقييم: eng_saleh عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 37

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
eng_saleh غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : ملف المستقبل
افتراضي

 

مشكوووووووووووور جدا اخي الكريم

 
 

 

عرض البوم صور eng_saleh   رد مع اقتباس
قديم 03-07-08, 06:55 PM   المشاركة رقم: 149
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : ملف المستقبل
افتراضي

 

ِشكرا لكل اللي ردوا على الموضوع

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس
قديم 04-07-08, 01:49 AM   المشاركة رقم: 150
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : ملف المستقبل
افتراضي

 

22- انقلاب...

للوهلة الأولى بدا وكأن "رمزي" قد قرَّر إعفاء "أكرم" من عذابه، ومصيره المحتمل، وقتله فوراً..
وبسرعة..

فعندما ألقى ذلك المشرط الحاد بدا مساره وكأنه يتجه نحو صدر "أكرم" مباشرة..
أو هكذا رآه المسوخ الثلاثة داخل المعمل القديم..

ولكن المشرط انغرس بالفعل..
ليس في صدر "أكرم"..
أو في أي جزء من جسده..
لقد انغرس في تلك السيور الجلدية، التي تقيده إلى منضدة البحث في إحكام..

وفي نفس اللحظة، كانت الحسناء القرش تكشر عن أنيابها؛ لتغرسها في عنق "رمزي"، والشاب النسر يصدر فحيحاً غاضباً، وينقض عليه بلسانه الثعباني المشقوق..

ورأى "أكرم" هذا المشهد، فصرخ:
- "رمزي".
كان يعلم أن ما فعله "رمزي" قد أضعف قوة السيور الجلدية، التي تحكم رباط يده اليسرى، لذا فقد استنفر كل قواه، وأطلق صرخة غضب قوية، وعضلات ذراعيه تنتفخ..
وتنتفخ..
وتنتفخ..

أضف إلى هذا كمية الأدرينالين الكبيرة التي أفرزتها غدّته فوق الكلوية، وأطلقتها في تيار دمه، لتضاعف من قوَّته، كما يحدث لكل مخلوقات الدنيا في حالة الخطر..
ومن موقعه رأى الشاب الجواد هذا، فأطلق صهيلاً غاضباً وحشياً، وهو يندفع نحو "أكرم"..

وصرخ "أكرم" مرة ثانية..
وثالثة..
ورابعة..

كان يشاهد الحسناء القرش، والشاب النسر، وهما يحاصران "رمزي"، الذي لن يصمد أمام هجومهما حتماً..
وكان يشعر بحتمية أن يهب لنجدته..
بأية وسيلة..
وأي ثمن..

ومع انقضاضة الشاب الجواد عليه أطلق "أكرم" صرخة أخيرة أطلقت كل قوته الكامنة..
وتمزَّقت قيود يده اليمنى..
تمزَّقت عندما كان الشاب الجواد على وشك غرس أسنانه في عنقه..

وبلكمة أودعها كل قوته وغضبه، هوى على فك الشاب الجواد..
وكانت لكمة هائلة بحق..
لكمة ربما لم يحظ "أكرم" نفسه بمثلها قط..
لكمة أطاحت بالشاب الجواد في عنف، عبر المعمل كله، فارتطم بالحسناء القرش، ودفعها معه نحو مائدة اكتظت بالأجهزة المعملية، فسقطت وهما معها، وتناثرت أجزاؤها أرضاً، وامتزجت مكوناتها الكيماوية، وتصاعدت بعض الأبخرة في المكان..

وزمجرت الحسناء القرش في غضب، وهي تنهض بعد الهجوم، ورأت "أكرم" يدير يده اليمنى في سرعة؛ ليحل وثاق يده اليسرى، فأبرزت مخالبها الحادة الطويلة، وانقضت عليه، مطلقة صرخة أشبه بصرخة دولفين ثائر..
ولكن "أكرم" لم يكن في حالته العادية في تلك اللحظات..

كان جسده كله يموج بالأدرينالين..
والغضب..
والثورة..

فعلى الرغم من سرعة وعنف انقضاضة الحسناء القرش استقبلها "أكرم" الذي ما زال مقيد القدمين بصرخة قوية غاضبة، ثم أمسك عنقها بيسراه، ودفع يمناه في بطنها، ورفعها بقوة مدهشة فوقه، ليلقي بها بمنتهى العنف نحو يسار المعمل..

ومرة أخرى ارتطمت الحسناء بمائدة عليها أجهزة، وسقطت معها أرضاً في حين استدار الشاب النسر في غضب نحو "أكرم"، وتراجع بحركة حادة، وهو ينقل بصره بينه وبين "رمزي"؛ خشية أن ينشغل بأحدهما، فيهاجمه الآخر..

كان "أكرم" قد انحنى لحظتها؛ ليحل وثاق قدمه اليسرى، في حين راح "رمزي" يبحث عن أي شيء يمكنه أن يقاتل به..
أو يدافع عن نفسه على الأقل..

وبينما تنهض الحسناء القرش غاضبة ثائرة، استدار الشاب النسر نحو "أكرم"، وأطلق فحيحاً ثائراً، وتساقطت قطرات السم من طرف أنيابه الثعبانية الحادة..

وبكل غضبها صرخت الحسناء القرش بصيحتها السمكية المخيفة:
- لو تصوَّرت أنك ستربح هذه المعركة أيها البشري، فأنت واهم.

صاح بها "أكرم" في صرامة:
- أنتِ قُلتِها.. "أيها البشري".

كانت تنقضّ عليه بكل غضبها عندما استقبلها بركلة شديدة القوة في أسنانها مباشرة، بقدمه اليسرى وهو يكمل:
- هذا يعني أنك تعلمين.

سقطت مطلقة صرخة وحشية غاضبة، وارتطمت هذه المرة بجهاز كبير، فسقط وتحطَّم في عنف، فاستدار "أكرم" ليحل وثاق ساقه اليمنى..
وكانت في انتظاره مفاجأة..
الأنياب الثعبانية للشاب النسر، كانت قيد سنتيمترات..
من عنقه مباشرة..


* * *

ها هي ذي..

نطقتها "نشوى"، وهي تشير إلى خريطة هندسية ظهرت على شاشة الكمبيوتر الخاص بها، فسألها "نور" في انفعال:
- أهي أحدث خريطة لممرات التهوية ومنافد الهروب؟!

أجابته في اهتمام:
- بالطبع.. إنها تشير إلى كل مساراتها، حتى المتداخلة منها.

سألته "سلوى":
- هل تعتقد أنهم قد فروا عبرها؟!

قال في حسم:
- بل أنا واثق من أنهم قد فعلوا هذا.

ثم أشار إلى الخريطة مستطرداً:
- هذه الشبكات الداخلية تقود إلى عدة نقاط، منها ما هو وسط مناطق سكنية مزدحمة، وما هو بعيد تماماً عن العمران، وسنستبعد بالطبع تلك التي تنتهي بمناطق سكنية، فمع تجارب كهذه لا أحد سيخاطر بالتواجد وسط آلاف الفضوليين، لذا فوكر تلك الوحوش يكمن حتماً في منطقة مقفرة، أو شديدة الهدوء، وبعيدة عن الزحام.

أشارت "نشوى" إلى بقعتين، قائلة:
- هذا يترك لنا مكانين فحسب.. هنا.. وهنا.

قالت "سلوى" في اهتمام:
- هذه منطقة منتجعات فاخرة، تحوي عدداً من الفيلات، تفصل بينها حدائق كبيرة.. أما تلك فبها المرصد القديم فقط.

انعقد حاجبا "نور" في شدة، وهو ينقل بصره بين المنطقتين على خريطة "الإسكندرية"، و"نشوى" تقول:
- أظنني أرشح المرصد القديم، فمنطقة الفيلات، مهما بلغ هدوءها ستحوي من يثير الأمر فضوله.

قال "نور" في اهتمام:
- الدخول أو الخروج من مرصد مهجور يثير فضولاً وتساؤلات أكثر.

تساءلت "سلوى":
- هل يعني هذا أنك ترشح منطقة الفيلات؟!

ولم يجب "نور"..
كان عقله يكاد يشتعل؛ للتوصُّل إلى الوكر..

إنه لن يملك سوى فرصة واحدة..
إما أن يهاجم الوكر في اللحظة المناسبة..
أو يخسر اللعبة كلها..

والأخطر أن يفقد رفيقيه..
"أكرم".. و"رمزي"..
وهو لن يحتمل فقدان أحدهما..
لن يحتمل أبداً..

وهذا يعني أنه ليست أمامه سوى فرصة واحدة..
وبسرعة..

أين ذهبت السيارة؟!..
.
ألقى التساؤل في اهتمام، فالتفتت إليه "نشوى" و"سلوى"، وغمغمت الأولى:
- أخبرتك أنني فقدت أثرها داخل شبكة الأنفاق.

قال في اهتمام:
- ولقد اتفقنا على أنه من المستحيل ترك سيارة فارغة داخل شبكة الأنفاق، وهذا يعني أنها قد خرجت منها على نحو أو آخر.
قالت "سلوى" في دهشة:
- كيف؟!.. أشرطة المراقبة لم ترصد خروجها.

أشار بسبَّابته، قائلاً:
- هنا يكمن حل اللغز كله.. أين ذهبت السيارة؟!..

وكيف اختفت داخل شبكة الأنفاق؟!
كيف؟!..
كيف؟!.

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملف المستقبل, الجيل الثالث, رواية, عدد خاص, نبيل فاروق, قصة
facebook




جديد مواضيع قسم ملف المستقبل
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:23 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية