كاتب الموضوع :
لولوھ بنت عبدالله،
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: روايـة كمـا رحيـل سهيـل،, لـ لولوه بنت عبدالله (بـ حلة جديدة-2020م) الفصل السابع
منصور وبدل سارة الآن نبدأ نقول منصور ونارة
تكتكيك المواجهة مايليق إلا بفخامة نفسه، صراحة قصة انه صبر وما واجهها دايركت من المكالمة اللي سمعها تحسب له ولدهائه
والآن والصورة بدأت تتضح أكثر وهو نفسه يتسائل هل فعلًا أحب سارة بما فيه الكفاية وهو تركها والحين لو ماكنت بنته فالصورة ما رجع لها والله كانت مجرد مخرج طارئ لانحدار وقتها
وهل دخول نارة فالصورة ممكن يحرك مكامن اخرى في قلبه ماقدرت عليها سارة ؟
روزة وأخييراً صك الخلاص من الخسيس ربيع
أعجبتني شفافيتها مع هزاع وان كانت بتحفظ والأهم عجبني هزاع اللي سوى طاف لعمه لان ربيع يستاهل يبيت فالسجن لو جم ليلة ولا اظن بعد بيعتزل
أما عوار القلب بالنسبة لي كان من نصيب ريسه والخيبة اللي قسمت ظهرها لما طاحت فوق كل الخيبات المحتملة مسبقًا
والحييييين اللي ما اظن نصبر عليه لقاء هزاع بمحمد
هذا اللقاء اللي مو بس محوري لقضية روزة وانما لقضية سهيل بعد
صراحة حسيت البارت قصييير يمكن لان تتمحور اكثر شي حول مكاشفات واحنا متعودين من لولوة عالكرم والكثرة
تسلم ايدك لولوة بكل بارت يزيد اعجابي وانبهاري بالرواية
|