لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-21, 01:45 AM   المشاركة رقم: 131
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,136
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

والآن حان وقت نزول الخاتمة

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 07-02-21, 01:48 AM   المشاركة رقم: 132
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,136
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

الخاتمة




عزائى فيك ..
عزائى فيك .. لا تواسيه الكلمات
عزائى فيك .. لا تمحيه السنوات
عزائى فيك .. أبكيك حتى الممات
وازرع فى القلب سنابل الآهات
واشعل الأحزان فى صدرى كأنها الشمعات
واقف أتأملها وأنا مخنوق العبارات
أأكذب نفسى أم أعانق الخيالات
رحل القلب والجسد تائه فى الطرقات
وهل يرحل القلب والروح تموت آلاف المرات
لما أنت يا قلبى .. لماذا انت بالذات
لما أنت ولست أنا لما لست أنا الذى مات

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 07-02-21, 01:52 AM   المشاركة رقم: 133
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,136
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

بعد مرور عام ....
كان واقفا أمام مقابر عائلة زوجته .. بعيدا بمسافة كافية ليمنح المرأة الأكبر سنا والتى نال منها الارهاق والتعب بعضا من الخصوصية التى تحتاج اليها وهى تقرأ الفاتحة على روح أختها الراحلة .. كانت تلك السيدة هى أمه .. منى .. والتى أصرّت على مرافقته بهذا المشوار ,دون أن تعير اهتماما لاعتراضاته التى انهالت وهو يحاول جاهدا أن يقنعها بالعدول عن تلك الفكرة , حتى بعد شفائها التام من مرضها العضال .. يخاف عليها من انتكاسة جديدة وقد حذرهم الأطباء من أنه قد يعاودها الألم من جديد اذا ما ظهر ورما آخر , وهو ما كان غير مستبعدا , كما أن العلاج الكيماوى قد ترك اثرا كبيرا عليها , دون ذكر تساقط شعرها , غزت بعض التجاعيد بشرتها الحريرية والتى كانت يوما مثالا للجمال والحُسن , كما أن عينيها أصبحتا غائرتين توحيان بالضعف والوهن.
تململت الطفلتان الصغيرتان فى عربتهما الصغيرة المزدوجة والتى هى معدّة لمثل حالة ابنتيه التوأم .. وردتان رقيقتان .. أورقت أغصانهما .. وتفتحت أوراقهما .. كانتا تقرقران بسعادة بالغة , دون أن تحملا همّا لغدٍ .. هو فقط من عليه أن يقلق .. فقد ترنحت أمه قليلا وهى تنتحب بحرقة , فتقدّم منها عدة خطوات حتى صار بمحاذاتها .. لمس كتفها برفق وهو ينحنى فوق قامتها الضئيلة مقارنة بطوله الفارع ومنكبيه العريضين .. همس فى اذنها بحنان واشفاق قائلا :
-ماما .. يكفى هذا القدر .. تعالى لأوصلك الى السيارة ..
كان جسدها كله يرتجف وهى تغمغم من بين عبراتها المنسابة على خديها:
-رحمك الله يا سهام وغفر لكِ ... لكم اشتقت لها ..
ربّت على كتفها الآخر وهو يضمها اليه مشيرا نحو الطفلتين اللتين أتمتا اليوم عاما واحدا وهو يقول بفخر وسعادة:
-ولكن الله عوّضنا عنهما بسهام الصغيرة ...
ابتسمت منى رغما عن أحزانها الدفينة وهى تمنح الطفلتين نظرة حب ورضا قبل أن تستطرد برقة:
-وأيضا منى الصغيرة .. أنهما بهجة العين ومهجة الفؤاد ...
اعتدل سيف فى وقفته وهو يهتف بسرعة ونزق:
-حسنا يا امى ... هيا بنا الى السيارة , فأبى لن يرحمنى اذا ما أصابك أدنى قدر من التعب ..
مدّت يدها تتناول منديلا ورقيا أخرجه سيف من جيب سترته الخفيفة ثم كفكفت له دموعها قبل ان تعتدل بشموخ وكبرياء لتسير الى جواره ,ولكنها ما لبثت أن توقفت بغتة وهى تضيف فى قلق واضطراب:
-هل ستترك منى وسهام هنا ؟
-لا تخشى شيئا يا ماما , أنها فقط بضعة ثوانٍ ريثما نصل الى السيارة .. أنها ليست بمسافة بعيدة , ثم أنهما برفقة أمهما .. لا تدعى القلق يتملكك.
رنت بنظرة خلفها وهى تشاهد الفتاتين تلوّحان لها بأكفهما البالغة الصغر ,فرفعت يدها ملوّحة بدورها لهما ...
ما أن اطمئن سيف الى أن أمه قد جلست بالمقعد الأمامى فى سيارته فى استرخاء وهدوء حتى عاد متلهفا الى طفلتيه ... والى أمهما.
كان يخاطب طفلتاه بمزيج من الحب والشغف وهو يسألهما:
-أتنتظرانى هنا أن تأتيان معى لنرى ماما ؟
انتظر برهة ينصت لمحاولة ابنته الكبرى منى وهى تتأتئ بحروف مبعثرة ,ونظر الى الصغرى سهام وهى ترنو اليه بنظرات بريئة ممتلئة بكثير من المعانى وهى ترفع ذراعيها عاليا فى محاولة للفت انتباهه حتى يحملها كعادتها كلما لمحته مبتعدا عنها ,, لمدة عام كامل تولّى هو رعايتهما بدون أن يشعر بأى قدر من التعب أو الملل .. أنه يجدد طفولته الضائعة بمعايشة كافة التفاصيل الدقيقة معهما .. كان رافضا لأية مساعدة من أمه أو جدته , لأنه أراد أن يحتفظ بكل الذكريات لأول سنة من عمر ابنتيه له وحده .. وما زال يفعل حتى هذه اللحظة باصرار عنيد.
قال أخيرا لالهاء طفلته التى بدأت فى البكاء حينما تجاهل دعوتها الصريحة ليحملها وهو يدفع بالعربة أمامه:
-حسنا .. لن اترككما بالطبع , كنت فقط أمزح .. بابا لا يمكنه الاستغناء عن أيا منكما ..
توقف أمام قبر آخر صامتا للحظات فى خشوع , تلا الفاتحة ثم استغفر ربه وهو يناجى زوجته قائلا:
-مها .. حبيبتى .. لقد اشتقت لكِ كثيرا ,, والبنتين أيضا .. لا تتركيننا فى الانتظار .. سوف نذهب الآن.
وعاد أدراجه مسرعا نحو السيارة المتوقفة امام مدافن عائلة الراوى حيث تهفو روحه بالقرب من هذين القبرين .. وضع الطفلتان فى مقعديهما المخصصين للسيارة وتأكّد من ربط حزام الأمان لكل واحدة ,ثم استقرّ فى مقعد القيادة بينما والدته تتساءل باهتمام:
-هل وضعت هديل طفلها ؟
أجابها سيف بنبرة خافتة متوترة:
-ليس بعد , فقد هاتفت كريم منذ أقل من نصف ساعة وكانت ما زالت تعانى من آلام المخاض .. حتى أننى قد سمعت صوت صراخها الحاد ,كما أن كريم كان فى حالة يرثى لها حقا.
تنهدت منى بحرقة وهى تتمتم قائلة :
-بالطبع يا بنى , ان الولد غالٍ ,, وغلاوته تأتى من تلك الآلام الرهيبة التى تعانى منها الأمهات أثناء الولادة ..
رفع سيف حاجبا واحدا بطريقة مسرحية وهو يقول بمغزى:
-هذا بالنسبة للأم , ومن أين تأتى غلاوته فى قلب الأب اذن ؟
-لا يشعر الرجل حقا بأبوته الا حينما يحمل طفله بين ذراعيه أما المرأة فهى تحمله تسعة اشهر بالقرب من قلبها ,وتشعر بكافة حركاته ,,وسبحان الله فالأمومة غريزة طبيعية تنشأ منذ البداية .. ولكنها تنمو وتتغذى مع مرور الوقت .. بعد الانجاب.
تناهى الى سمعه صوت انفتاح الباب الخلفى للسيارة ثم بصفعة قوية يُغلق قبل أن يتسلل صوتها العذب الشجىّ مغردا فى وجدانه قبل أذنيه وهى تقول:
-آسفة حبيبى .. هل تأخرت عليكم ؟ بناتى الحلوات .. هيا بنا.
وانطلقت السيارة تشق طريقها نحو العمران مبتعدة عن طريق المقابر بسكونه ووحشته .. حاملة أفراد الاسرة جميعهم.

**************

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 07-02-21, 01:54 AM   المشاركة رقم: 134
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,136
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

بعد أسبوع واحد ....
كانت عائلة الشرقاوى مجتمعة بكافة افرادها فى فيلا العائلة .. احتفالا بعقيقة المولود الجديد للعائلة .. أحمد .. الابن البكرىّ لوالديه الفخورين كريم الشرقاوى وهديل السنهورى , بحضور جدته لأبيه هناء وجده لأمه صلاح .. وكانا قد تزوّجا منذ ما يقرب من ستة أشهر فى مفاجأة سارّة للعائلة وخاصة الجدة شريفة التى شعرت بالراحة والرضا لأن كنتها أخيرا قد نالت ما تستحقه .. بعد عمر طويل قضته وحيدة تربّى ابنها ومحافظة على ذكرى زوجها الراحل بوفاء واخلاص نادرى الوجود.
امتلأت القاعة الفسيحة بأصوات أطفال صغار ممتزجة بضحكات أبائهم وأمهاتهم .. والكل ملتفون حول الجدة .. التى أخذت تحمل طفلا تلو الآخر .. من أبناء أحفادها .. تقبّله وتقرأ له الرقية الشرعية بصوت يفيض خشوعا وعذوبة .. وما أن فرغت من عملها هذا حتى أقبلت حفيدتها ريم مسرعة وهى تحمل طفلها الصغير الذى لم يتجاوز عمره الخمسة اشهر .. عمرو .. وهى تهتف بلهجة مرحة مخاطبة الجميع:
-هيّا .. هيّا .. هلموا بنا الى التصوير .. هأنذا قد حجزت أول مكان لى ولعمرو.
تتابع الجميع فى اجابة لطلبها بينما شعرت بمن يدنس الى جانبها وهو يحيط كتفيها بذراعه بنزعة متملكة غيور وهو يهمس فى اذنها بعشق وهيام:
-أهكذا تتركيننى وحدى ؟ ما كان هذا عشمى بكِ .. أرأيت يا عمرو ما تفعله أمك بى ؟
دنت بجسدها تلتصق به وهى تهمس فى خفوت:
-سيقف بصفى , فلا تحاول .. أنه ابنى.
حدجها بنظرات حادة قبل أن تلين الى درجة هائلة عندما بادلته هى النظرات بحب بالغ ,ثم لم يلبث أن همس مدغدغا أحاسيسها بقوة:
-حسنا .. ولو أنه ابنى أنا ايضا , الا أننى سأرى من سينقذك منى أيتها المتحذلقة حينما يغفو ذلك الصغير بفراشه مساءا ؟
ضحكت ريم برقة متناهية وهى تعدّل من وضع ابنها ليصبح قريبا من أبيه , الذى لم يستطع تجاهل نداء الأبوة أكثر من هذا فلانت ملامحه وهو يدنى وجهه قريبا من أسرته الصغيرة.
والى الجانب الآخر وقف رفيق حاملا طفله الاصغر بشهر واحد من ابن أخته ,وأميرة تكوّر نفسها فى أحضانه وغير بعيدة عن ابنها الذى كان يتثاءب لشدة رغبته فى النوم فمازحت زوجها قائلة:
-رفيق .. انظر من يتثاءب الآن ؟
انتبه رفيق على ندائها وهو يراقب حركات طفله بحنان قبل أن يهتف مغتاظا:
-أهذا وقت النوم يا أدهم ؟ أنك تذهب بعقلى حينما يحل موعد النوم الحقيقى رافضا الاستسلام له .. يا لك من مشاغب.
وتوسط الأبوان الجديدان الصورة وكريم يغمز لهديل بخبث وهو يشير الى ذلك الملاك القابع فى حضنها فى لفافته الناصعة البياض.
وانضم الجيل الأكبر سنا الى الصورة ,, يجلسون الى جوار والدتهم بالتتابع كل الى جوار زوجته , وفريال بالجهة الأخرى هى وزوجها وابنها الصغير أكرم الذى بات يمشى الآن ولكن بخطوات متعثرة.
وباللحظة الأخيرة أتى سيف مهرولا وهو يحمل طفلته الكبرى منى هاتفا :
-انتظروووواااا .. أننى قادم.
وبعد بعدة ثوانٍ .. جاءت هى الأخرى تمشى بثبات ورأسها مرفوع بكبرياء واعتزاز تتهادى فى ثوبها الأزرق الطويل وصوت كعبى حذائيها يطقطقان على الأرض الرخامية اللامعة .. وهى تحمل الطفلة الأخرى التى تعلقّت بعنقها مطوّقة ايّاه بقوة , فخطفت الأنظار .. بينما صوت زوجها يصدح عاليا:
-هيّا يا مها .. أسرعى لتلحقى بالصورة.
وما أن خطت الى قرب زوجها الذى منحها ابتسامة أخاذة سلبت لبّها حتى ضغطت سماح على زر الكاميرا بعد أن عدّت الى ثلاثة.
وصوت ريم ينبع معاتبا:
-كعادتها تأتى دوما متأخرة , لتلفت أنظار الجميع اليها ...
وصوت جاسر يرن بأذنيها:
-الا أنا .. فنظرى دوما سيظل معلّقا بكِ وحدك يا حبيبتى.


******************

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 07-02-21, 01:55 AM   المشاركة رقم: 135
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,136
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

وظلّت تلك الصورة الجماعية معلّقة على جدار القاعة ... تمر عليها السنوات .. وتزداد قدما , بينما تتعمّق أواصر المحبة والمودة بين أفرادها ... الى يومنا هذا .. ومن يدرى ربما الى أمد بعيد ... بعيد جدا .. جدا ..
ومن جيل لآخر ظلّت الحكايات التى تُحاك عن عائلة الشرقاوى مثارا .. للتعجّب والتندّر .. وهى تُلقى على مسامع الناس .. تلك العائلة الملقبّة بعائلة ( الحيتان ).


**********************


تمت بحمد الله

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسرار, الحيتان, السيف, سلسلة, زواج, عائلة, نيفادا
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:19 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية