لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-01-18, 05:57 PM   المشاركة رقم: 211
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

السلام عليكم
كالعادة ابدعتي اختي تعرفي صرت مدمنة روايتك و كثير احزني انه باقي بس 3 فصول :( .. سلمت اناملك حبيبتي و ننتظر التكملة على نااالر
نرجع للاحداث الفصل لذيذ ككل و يصاحب تطورات انتظرناها كثيير اهم نقطتين فيه تحرك ماهر و مبادرته بالحديث معها هو بس لو يترك لنفسه فرصة اكتشافها راح يغرق فيها
حوارهم اعجبني جدا و كما وصفتي ليلى سابقا ر
دودها دايما جاهزة اضحكني حديثها عن الرجال الاتراك كوني اتفق معها بشدة
اتمنى يكون حبهم للقراءة دافع مشترك للخوض في مزيد من النقاشات و فاتحة لتطوير علاقتهم اكثر

فرح احتواءها انجع خيار كما قررت ليلى مع الموازنة بين الشدة و اللين
و اهم شي تبقى الموضوع سر بيناتهم خصوصا ماهر و اهله معرفتهم لن تزيدهم الا احتقارا لها و لعائلتها

هرمونات ليلى اعتقد انني وقعت في حبها يا ريت الدورة تضل معها الشهر كله ههه
ابدعتي في وصفك لمشاعرها ووصلتي لنا احساسها بعمق
ننتظر البقية و الف الف شكر لك اختي
دمتي بود

 
 

 

عرض البوم صور inay   رد مع اقتباس
قديم 12-01-18, 09:55 PM   المشاركة رقم: 212
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
مشرفتنا الجميله
الحمد لله إنك بخير كنت لسه هبعتلك رساله أطمن فيها عليكي
افتقدنا وجودك في المنتدى و حضورك الجميل
الحمد لله إنه الفصل عجبك و أثر فيكي
و ما تعتذريش مني يا حبيبتي خالص
أنا مقدره إنه الدنيا ساعات بتاخد الواحد
بس طمنيني عليكي من وقت للتاني
دمت في حفظ الله و رعايته

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 12-01-18, 10:08 PM   المشاركة رقم: 213
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
متابعتي المخلصة Inay الي بقيت مدمنه على تعليقاتها
شكرا يا حبيبتي على تعليقك على الخاص و على العام
الحمد لله إنه الحوار بين ليلى و ماهر عجبك
و تطور الأحداث ككل نال إعجابك
فرح أعتقد إنها مخبيالكو مفاجأه مش كبيره بس هتعجبكو إن شاء الله
الهرمونات آه منها الهرمونات
هو ايه الي مخلينا ناقصات عقل و دين غيرها
بتقولي إني أبدعت في وصف المشاعر و انتي أبدعت ف تعليقك على الوصف
و على فكره انتي لازم تستمري كده في تشجيعك ليا
خلاص انتي عودتيني على الدلع
بهزر طبعا يا حبيبتي
اعرفي انه كل الي ييجي منك حلو
دمت في حفظ الله و رعايته

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 16-01-18, 08:03 PM   المشاركة رقم: 214
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

الفصل السابع عشر



كان هذا أسبوع الوداع.
دعوات إلى العشاء في الخارج كل يوم تقريبا.
تعديل موعد تناوله للإفطار كي يتوافق مع معادها.
القليل من الحديث الساهر بعد خلود ميْ إلي النوم
الشيء الوحيد الذي لم يتغير في سلوكه نحوها هو تمسكه الغريب بعجرفته.
أكثر من مرة كان يتركها مُجامَلة تكمل الجملة العالقة بين شفتيها ثم يُحَيِّيها بسرعة تحية المساء
حتى لو كانت الفكرة التي تناقشها معه لم تنته بعد.
حينها كانت تنصرف من أمامه و هي تشعر أنها استبدلت خفيها بخفي حنين.
كان يبدو كأنه يلعب معها لعبة شد الخيط و جذبه في الوقت المناسب قبل أن يسمح لها بانتظار شيء لا وجود له إلا في خيالها.
تأنيب الضمير ، هذا هو التفسير الوحيد و المعقول الذي قادها إليه عقلها القاصر
لأنها ما عدا ذلك احترقت جزيئات مخها و لم تصل إلى فهمه .
لذلك حتما الباشا شعر بتأنيب الضمير و أراد أن يعوض عليها ما رأته في بيته .
ربما أحس أخيرا أنها لا تستحق ما تعرضت له ، و هي فعلا لا تستحق ، فأراد أن يترك لها ذكرى جميلة و أخيرة.
حسنا بما أنه كلف خاطره ليجعلها أسعد فأبسط واجباتها هو أن تكلف خاطرها و تتظاهر بأن محاولاته ناجحة.
في الواقع لم تكن مهمة التظاهر صعبة .
كان يكفيها أن تكون بقربه ، تستمع لحديثه الثري الموزون ، تراه يضحك على كلماتها العشواء ، تشاهد من حين لآخر نظرة الدهشة داخل عينيه كأنه يراها لأول مرة .
بل يكفيها أحيانا أن تشاركه صمته حتى تشعر بشيء لم تشعر بمثله من قبل ، شعور ربما ينتمي إلى فصيلة السعادة .
للأسف كان هذا الأسبوع الوداعي لينتهي أفضل لو لم يصر بشكل غريب على أخذها معه إلى منزل أسرته.
حاولت التنصل بمختلف الأعذار لكن رفضها تحطم أخيرا على صخرة عناده.
تنفست بعمق و أمرت أفكارها بالصمت قليلا لتقدر على التركيز على مظهرها.
هذه ثالث مرة تغير فيها ثيابها و الثالثة يجب أن تكون ثابتة .
نظرة تفصيلية طويلة تراوحت بين الرضى و عدم الاقتناع طافت بجسدها من الأعلى إلى الأسفل .
من ضفيرتها التي اختارت أن تدليها على كتفها الأيسر إلى طقمها الهندي الكلاسيكي .
فستان بنفسجي داكن يتجاوز ركبتيها بقليل مُوَشّى في الأسفل و عند الصدر بنقوش ذهبية خافتة ،
يصاحبه بنطلون حريري كناري اللون و حذاء ذهبي أنيق رقيق .
لم تكن تتكلف من أجله في الواقع ، فهناك صوت ما في داخلها ، صوت صغير لكن مسموع ، أخبرها أنها ستعجبه مهما كان الشيء الذي ترتديه .
كانت قلقة أن لا تعجب لجنة التحكيم التي تنتظرها هناك.
على فكرة يا حضرات ، هذا ذوق ابنكم لا ذوقي ، تمنت لو تستطيع أن تقولها لهم بنفس وقاحة نظرات أخته مهى إليها.
كتمت أفكارها مرة أخرى و هي تحدث صورتها في المرآة بصوت عال :
- و الآن سيدتي لتكملي هذا اللوك الناعم لا ينقصك سوى بعض الزينة الهادئة و هكذا تتحصلين على مظهر كلاسيكي و راق في ذات الوقت.
موافقة ، ردت على نفسها ، و لكن لماذا يجب أن تكون الزينة خفيفة ؟ زوج أخته لن يكون موجودا ، فقط هو و أبوه .
هذه فرصتك الأخيرة يا بنت ، واصلت مخاطبة نفسها بمرح ، فرصتك الأخيرة لتنالي هزيمتك النهائية بامتياز.

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 16-01-18, 08:06 PM   المشاركة رقم: 215
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

بعد فترة كانت تستحضر في خيالها بيت أبيها الدافئ و لحظات الأكل مع أفراد أسرتها حين تكون الشوربة تُشرب ، لا تنزل في حلقها كالحجارة كما تفعل الآن.
نظرت إلى جانب وجهه بطرف عينيها ، كان يأكل بآلية ، فيم شرد فكره يا ترى ؟
هل ندم على إحضارها معه ، هل تراجع عن كرمه الجديد في آخر لحظة لكنه أُحْرِج من مصارحتها بالأمر ؟
لأنه ما إن لاحت له على أعلى السلم حتى رأت تّجعُّدا خفيفا بين حاجبيه
مع إظلام مفاجئ في نظراته.
مزيج لم يبشرها بخير.
و توَّج هو خيبتها حين علق بجفاف على تأخرها ثم تقدمها إلى السيارة دون أن ينتظرها.
بالكاد استطاعت حبس دموعها داخل عينيها
خائفة على بقايا كرامتها التي ستسيل مع خطوط الكحل على خديها.
لا بأس ، شدت من أزر نفسها ، المفروض أن تستغرب عندما يتصرف كالناس العاديين أما أن يكون فقط هو فذلك ما كان يجب عليها أن تتوقعه.
من حسن الحظ أنها شغلت نفسها بالحديث مع ميْ طوال رحلة الذهاب فلم تضطر إلى التعاطي معه و هو في ذلك المزاج المتباعد النائي .
هو بدوره ظل محافظا على صمته ، فقط من حين لآخر يزيد من حيرتها بنظراته الغريبة إليها.
عادت إلى الطعام و إتيكيت الطعام عندما رأته ينتهي من شوربته و يبدأ في ملء طبقه بالأرز.
فتح وعاءًا كبيرا يتصاعد منه البخار ثم أمام نظراتها المتجمدة أخذ قطعة منه و وضعها في طبقه.
كتمت أنفاسها و هي تشاهده يضع لها "الشيء" في طبقها .
أستغفر الله العظيم يا رب ، ترددت الكلمات في قلبها و هي تشعر ببوادر تلك الحالة .
هل ستبكي ، هل ستضحك ؟
في الواقع ، لا تدري ما ستفعله الآن و لكن في جميع الحالات يجب أن تفعله بمفردها.
- عن إذنكم ، قالت بصوت عال ، لدي مكالمة مهمة جدا يجب أن أجريها حالا
- انتظري حتى تكملي عشاءك ، أمرها من بين أسنانه

نظرت إليه ببرود.
من فضلك لا تتأمَّر علي ، فات الأوان على ذلك ، تأمَّر على زوجتك القادمة .
وقفت تضعه أمام الأمر الواقع :
- آسفة لا أستطيع تأجيلها أكثر

رأت تصلُّب عضلة فكه دليلا على غضب يحاول السيطرة عليه .
أعصابك يا باشا ، نصحته في سرها و هي تتجه إلى الباب المطل على الحديقة .
- إلى أين ؟؟ أوقفها صوته
- سأتكلم خارجا ، لا أريد أن أوقظ الطفل
- لماذا ؟ هل ستتصلين أم ستغنين ؟
ها ها ها ، ظريف جدا .

أضافت بابتسامة بلا معنى :
- لن أتأخر

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موزة, الأبيض, الشاي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:30 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية