تظل ججي على ما تشربته من أبيها وقبيلتها جميعها، أن الانهزام والانكسار ليسا في قاموس الأكاشي بتاتاً
الموت يهون مقابل الانهزام
والاستسلام غير وارد بتاتاً
سنرى إن كان تفكير ججي سيقودها لنهاية سعيدة أم لا..

هههه لم ترد بذهني تلك الفكرة بتاتاً بخصوص المنقذ الأسطوري
لكن من يدري؟.. فكرة مقبولة نوعاً ما..

*****

شاكرة لك تواجدك على صفحات روايتي يا أختي أنثى الحجاز
أتمنى لك أوقاتاً ممتعة مع أحداث الرواية..

تسلم أناملك خيال ‏
/
كين المسكين آخر أمله يهرب بيها كنت خايفة تطلع له واتقول إنها مواقة تتزوج هذاك نسيت اسمه عشان قبيلتها وتجلطه ويا خوفي تطلب منه يتزوج تينا عشان يرعاها وايحافظ عليها ‏
/
هل بتثبت جيجي وجودها أو بتطر للهروب ‏؟ أتوقع الخيار الثاني ولو أرغمها كين وساعدهم مينار أو بتكون مجروحة وماهي بوعيها ‏
/
متشوقة للقادم ويارب يكون سبب تأخيرك خير ‏
/
ميمي إنتي يا سوسة من وين تجيبي هالأفكار ههههه ظنيت إن المنقذ الأسطوري امه عربية وأبوه كشميتي صح خيال ‏

هههههه


اكاشي عربي متل بعض لووول

هادا اللي طلع معي هيهيهيههيهيهي

عوافي خيال

هههه المهم إن خيالك أصبح شي رهيب يلا استثمريه في ماوية وحاتم ‏‏>‏‏> لا تفكري إن ناسيتهم ‏‏> تناظرك بنصف عين ‏

المنقذ الأسطوري أمه عربية
لكني أعجبت بفكرة أن تكون أمه من الأكاشي (فهم لاحقاً جزءٌ من مملكة فارس)
مثل هذه التخيلات ممتعة أحياناً منكم

بشخصية ججي، من الصعب أن نجدها تهرب
هذه خيانة لكل ما تربت عليه منذ صغرها، وهي متشبثة بتلك الأفكار بشكل كبير كما ترون
ربما كما اقترحت لو كانت جريحة وساعده مينار..
في هذه الحالة يكون هروبها مقبولاً
لكن هل ستهرب حقاً؟

سنرى التطورات في الفصل القادم
وعذراً لهذا التأخير