فصل فظيع فظيع فظيع
اجل الشيخ يفكر فيها هااا

الله يصلح الحال لكن اظن عمتها هي اللي بتفهمه

الحين فتح اللاب وجب
خلوني افتح لحنى اكتب رد على كيفي خخ

يختي ابيلي كم ساعه استوعب اللي صار
و شلون
و ليش
و من
و متي
و كيف
و اخذ نفس حتي اقدر اكتب تعليق

قربى وعمران
اليوم مسيطرين على أغلب أجزاء الجزء لكن مشاعري تراوحت ما بين القهر والفرح أثناء قراءة الأحداث الجديدة المتعلقة بهم
خذي عندك مثلاً
خبث ماجد مع قربى وكيف أنه دمر نظرة عمران لها لحتى يدمر عليها مستقبلها بالتعاون مه منيرة الحقيرة وهذا التدير باعتقادي مؤقت جداً لأن الواضح عمران بيه مازال مصدوم ورغم كذا ميال لعدم تصديق أن قربى ممكن تعملها
جا بخاطري احتمال أدري أنه مرره بعيد لكن
لما قربى تحكي للشيخ كيف زوجها عمها بسليم أظن بتصير بينها وبين عمها مشادة تدفها لكب عشاها على قولتكم وفي هذه الحالة عمران بيتحرى ويتقصى كأنه كونان لحتى يوصل للحقيقة
المهم
ماجد في كل مرة نلتقيه يثبت لنا دناءته أكثر لكن اليوم تجاوز قمة مقياس الدناءة لدرجة أن المقياس انفجر من الأصل !
لم يكفه أنه أفسد عليها حياتها وهي عندهم ليفسدها عليها في المستقبل القريب بحقد منبعه عيشها حياة أفضل متناسياً أن أهله هم من تخلوا عنها في البداية تاركين إياها لمن ليسوا أهلاً لها بالدم يربونها ويرفعهون من شأنها !
سحقاً!!
على كل
مازلت مقتنعة أن انقلاب الشييخ عليها لن يدوم طويلاً لأي سبب من الأسباب وأن عمله الحقير سينقلب عليه وأما قربى فلها كلمتان تختصرن كل شيء
" وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم "
" فإن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً "

أظن جدياً أن أميمة ورافد سيكن لهما دور في إذابة الجليد بين عمران وقربى وأما تصرفات هندة الحاقدة فهي ما سيثبت لعمران قطعاً براءتها وأنها وحدها تستحق أن تكون أميرة بيته


.....
صدعت عيونكم من تعليقي على أول شخصيتين بس لكن جد اشتقت للتحليل الخاطيء هناخخ
أدري بكم اشتقتوا لردودي ولغتي المكسرة اللي تفتح نفسكم بس ما عليه
اشبعوا بها الحين >> مداح نفسه يباله ..... نسكافيه وآيس كريم خخ
تفضلوا

شيماء ..
عمها الشيخ عمران ما بيعطيها فرصه اصلا تحكي و تروي و تبرر
الا عقب ما روحها و روحنا كلنا تقرب تطلع