ياقلبي ياتاج والله وبالله اني نمت وانا افكر وش بيصير ووش ممكن تكون الرساله اتوقع يكون طلاقها ومره اقول اذا بيكون طلاقها ان شاء الله تكون حامل ولاتبلغه بحمالهاا ياااااااااااااااااااااااااارب خل ينوجع شوي ويعرف انها ماعاد تفكر لابافلوس ولا ان يكون له وريث انتظر البارت ع نار

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 64 ( الأعضاء 16 والزوار 48)
‏مانسيتكـ, ‏سهام العز, ‏عقليتي غير, ‏vida.rose, ‏نوني الحكمي, ‏شعله ضياء, ‏زهره لافندر, ‏جزيرة, ‏ام مطلق, ‏سمر آل باز, ‏islam ahmed, ‏ورد الخال, ‏برد المشاعر, ‏ضَّيْم, ‏امل جدة, ‏زهرةالاقصى


كل يوم يزيدون وبإنتظار البارت >> عسسى المانع خير ياعجووووويه

ننتظر البارت على نار و أن شاء الله المانع خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اعتذر حبايبي انشغلت شوي مع اني ماتأخرت عليكم كثير بس حماسكم وتفاعلكم حسسني بتأنيب الضمير ان شاء الله اني استاهل هذا التواجد والله انه اكثر من الي انتظره..
بنزل البارتين الحين والردود ان شاء الله بعدها..
ربي يخليكم ويسعدكم..

ان شاء الله تستمتعون بالقراءه..
..البارت السادس والثمانون..
كان كاتب فيها(لا ترسلين علي)كانت رسالة بارده امره مختصره لا ترسلين وبس
انا اعرف انه مايعرف يعبر عن نفسه
والحين عرف اش يبغى وعبر
صده هذا ماكان اكبر من انه ارسل اغراضي لبيت اهلي
بس علشان الحماس والفرحه لما سمعت صوت الرساله ماحبيت ابين له ان رسالته حطمتني ولا اني اتبع امره
رصيدي وكيفي ارسل ع الي ابغى
وهو مايبغاها توصله يتصرف
كتبت برساله(غير رقمك طيب)وارسلتها
بعدها فتحت الدرج الي جنبي وحطيت الجوال فيه وسكرته
وانسدحت ماعندي شي غير هذي الراحه
والصدق لا مااسميها راحه اسمها فراغ كبير
متفاجاءه من نفسي معقوله اوقف كل حياتي منتظره رضى ليث
وانا الي عارفه انه مو زواج دايم
والي صار بالشقه الي استٲجرناها شي عادي بنسبه للحياه
مو بنسبه لي
اكيد اني ماابغى فلوسه بس انا ابغى اشتغل هذا احساسي الدايم
اني مااقدر اقعد في البيت
بس هذا اليوم احساسي مختلفه
ماابغى حتى اطلع من الغرفه
قمت وجبت الاب الي كان من ظمن الاغراض الي دخلتها
وجلست ع السرير وعلشان احمس نفسي لمشروعي ولهدفي
بحثت بهذا المجال بكل طريقه ابغى اتحمس
رفعت راسي لما سمعت الباب ينفتح كان عبدالرحمن
قال وهو يدخل ويسكر الباب وراه""عرفت انك صاحيه لانك دخلتي اغراضك""
حركت راسي بطريقة ايوه ورجعت اطالع في الشاشه
وهو سمعته سحب كرسي وقربه من السرير وجلس وقال""ليش ماداومتي""
ماادري يدور سالفه ولا عقله ناقص
قلت""انت ماعندك جامعه ولا تروح شغلك""
قال""بترك الشغل لسى بدري اول اكمل دراستي انشغلت عنها""
رفعت راسي وطالعت فيه بستغراب
وحماسه لهذا الشغل وين راح
لا يكون وزعت شعوري ع البيت ماادري داوم ابوي ولا ع سريره مثلنا
قلت""وليش محد حس بوجودك يعني""
قال بسرعه وهو يحرك راسه بطريقة لا""لا مو كذا اساسا اتصلت الجازي بس انا مارديت عليها بعد ماشفت كيف حالتك غيرت رائي معد ابغى هذي الطريقه""
تفاجاءة من كلامه مره
سكرت الاب وانا اطالع فيه بعدم تصديق غير رائيه
قلت وانا اصغر عيوني""اش فيه حالي""
هو السبب وبعد يقول لي كيف كان حالك
قال ببساطه""كنتي منهاره""
قلت بنبرة تهديد""هو يوم وعدا شوفني الحين مافيني شي""
مااحب كذا يجلس يحلل حالتي ولا حتى يفكر فيها
انا صح انهرت بس ماابغاه يقولها
قال وهو يمدد رجله ويحطها ع طرف السرير""غيرت رائي وخلاص واساسا انا صغير ع الزواج اذا جاء وقته فكرت""
رفعت حواجبي بتعجب وقلت""منجد والله(وكملت بمسخره)ياخوفي يكون هذا كلامها""
قال وهو ينزل رجله ويعدل جلسته""لا كلامي واساسا انا ارسلت لها اني بترك الشغل تبغين تشوفين ردها تصدقين واساسا خلاص ماابغاها""
مارد ع اتصالها وارسل لها انه بيترك الشغل ولا بعد مايبغاها هذا اذا ردت السلام بوجهه
قلت بعدم تصديق واضح""صدقتك""
قال وهو يبغى يغير السالفه واضح ان ماعنده كلام""اش كنتي تسوين بالنت""
قلت وانا ارجع افتحه""ابحث ودي اسوي مجله منوعه انا اعرف ان......""
سكتت لما سمعت ضحكته الغبيه
ورفعت حجب بعصبيه وانا اطالع فيه
اش فيه يضحك اش قلت
قال بعد ماخلص ضحكته بصدمه""مجله يعني من ورق وبهذا الزمن مين بيشتريها اذا انتي وصاحبة الفكره مااشوف ولا مجله بغرفتك كيف الناس""
قلت بعصبيه""اقراها من النت""
قال""ايوه كذا من النت والمجله وصرف الطباعه والغلاف والصور وكل شي تخلينه هنا بغرفتك شكلك تحسين ان غرفتك كبيره عليك مره""
قلت بنرفزه وانا ااشر ع الباب""انقلع وانا الغلطانه الي اقول لك وبعدين عارفه ان هذا ردك ع كلامي ان الجازي هي الي صدتك""
وقف وقال""ترا في رد ع كلامك هذا ع طرف لساني بس انا ماسكه ماابغاك تنهارين""
عرفت اش قصده
بيتكلم عن ليث
قمت بس لما شافني اتحرك طلع من الغرفه
وترك الباب وراه مفتوح
قمت وسكرت الباب وانا متوقعه انه تغير شوي
مع انه اعترف انه تٲثر بحالتي لدرجة خلته يغير رائيه بشي مهم بنسبه له
بس مايرتاح حتى ينرفزني
رجعت جلست ع سريري وطالعت بالنت
وانا افكر بكلامه والله كلامه منطقي
مين للحين لسى يشتري مجله
اذا الجرايد وقليل كيف مجله
تنهدت بيٲس انا ماكنت متحمسه للفكره
بس كلامه حزنني
هذي الفكره الي كانت ببالي من سنين الحين تروح كذا وبهذي البساطه
ولا هي حالتي الي خلتني استسلم بهذي السهوله
سكرت الاب ورجعت اتمدد وانا اطالع بالسقف وافكر بشي يسليني
وجاء في بالي فكره مثل البرق
تذكرت لما شوق خرب جهازها وعدلته قالت ان احد يقرب لها هذا شغله
بس جوالي ضاع وماعندي رقمها علشان اسٲلها مع ان احتمال ماترد علي
رجعت جلست وفتحت النت ابحث عن هذا الموضوع
بعد تقريبا كم ساعه عرفت الشروط لازم شهادة تخص هذا المجال غير الدوره يعني يبي لي كم سنه
سكرته بيٲس كبير
معقوله كل شي يتسكر بوجي اليوم ولا حالتي النفسيه والمزاجيه هي تجذب هذي الاشياء
فتحت الدرج وطلعت جوالي وبدون شعور فتحت اشوف في شي جاني
وماكان فيه شي لو جاء شي كان سمعته الدرج جنبي
طلعت من الغرفه وانا انادي امي كانت بالصاله جلست جنبها وحضنت ذراعها قالت""اش تبغين""
قلت وانا اشوف التلفزيون""ولا شي""
وتميت هذي اليومين ملصقه في امي
مكان ماتروح انا معاها حتى تدخل غرفتها تنام ذاك الوقت اروح غرفتي
ومع اني طول الوقت مع امي الا انها ماجابت سيرة ليث ابدا
بس جدتي تكلمت ورد عليها عبدالرحمن قال""خليها يمه انا رحت جبتها""
وطبعا بنسبه لجدتي تصرفات عبدالرحمن صح
علشان كذا ماتكلمت
بس انا استغربت ان عبدالرحمن هو الي رد عليها وسكر السالفه
الا هو يحب جدتي تخاصمني هذي ثاني مره احسه مهتم فيني بس مشكلته مايوضح وينكر بعد
لما قلت له قال""ولا يهمك برجع افتح السالفه بعد شوي اذا تجمعت العايله""
وماسواها كان كلام وبس
زاد اثبات لي طيب ليش ينكر
تبغون الصدق معاه حق حتى انا انكر احنا كذا طبيعة علاقتنا
وابوي ماتكلم معاي اساسا
دخلت غرفتي وجوالي مايبعد عن يدي ولا دقيقه
وكٲن احتمال بٲي ثانيه يدق ليث
ولما ماارد عليه يغير رائيه
وبعد رسالتي الي قلت فيها غير رقمك
ارسلت له لما جيت بنام
وبعدها صرت ارسل له اصبح عليه وامسي عليه
واليوم كتبت له الصبح عن كلام عبدالرحمن عن المجله
بدون اي سالفه بس كذا قلتها له
انتظر رائيه
احتمال يرد علي
اذا كان موضوع مهم
صح كنت افكر بكلام عبدالرحمن كثير بس اقتنعت وارسلت لليث علشان يرد
بس جاء العشى وهو لسى مارد علي عرفت انه ماراح يعلق ابدا
انسدحت ع سريري وكتبت برساله(تصبح ع خير بنام بدري اليوم لاني مانمت الظهر مثل امس)
وارسلتها
وبعدها حطيت جوالي تحت المخده وانسدحت
مع ان معاي النوم وصاحيه من الفجر الا اني مو قادره انام بس تقلبات لمدة ساعه
وانا افكر بحياتنا انا وليث وكل شي تذكرته
طلعت انا الي بديت فيه بكل موقف بكل سالفه
كنت انا الي ابدا وماانتظر منه شي
ولما انتظرت منه هذي المره شي تعبت
معقوله بعد مابعد عبد الرحمن عن الجازي يفكر ليث يرجع لها مستحيل
مو هو قال مايبغاها وماتزوج الا علشان تتركه امه
ركزت شوي بهذا الكلام عارفه ان ليث ينفذ كل شي متوقع منه بس مو لهذي الدرجه
اذا يبغى يسوي الي يبغاه كان رفض بدون مايتزوجني اش هذا العذر التافه
واساسا امه مو ساكنه معاه بنفس البيت
بس بعدت تفكيري عن هذي النقطه لاني ركزت ع فكرت ان احتمال يرجع للجازي
وهذا شغلني
سحبت جوالي من تحت المخده وكتبت له برساله لاني يٲست يرد علي(لا تتخذ اي قرار هذا الوقت لانه بيطلع غلط بيكون مجرد ردة فعل)
وارسلتها ماابغى اوضح له بس هو بيفهمها اي قرار سوا كان بتجاهي ولا بتجاهه
رجعت دخلته تحت المخده وغمضت عيوني بقوه امنع نفسي من الافكار المجنونه
مثلا اني اروح الحين عنده ولا اني اتصل ع الجازي اهدد
ولا مثلا اني ابكي
كل دقيقه خلال هذي الثلاثه الايام ونص يوم ثقيله ومتعبه فقدت ليث وفقدت حلمي وفقدت حتى روحي
كنت اقدر اسلي نفسي واروح ولا اسوي اي شي انبسط
بس الحين ملصقه بٲمي وكٲنها حمايه لي من افكاري وامان لنفسيتي
ولما تروح غرفتها مااعرف اش اسوي
كيف اراضيه علشان كل شي يرجع طبيعي
بعد تقريبا ساعه ثانيه لما قربت انام كتبت برساله(احبك)
وارسلتها ونمت
ولما صحيت الصبح اول شي سويته بعد الصلاه طالعت بجوالي بٲمل
بس ماكان فيه شي معقوله قفله ولا رمى الرقم ولا ساب الجوال بمكان ولا ضاع جواله
معقوله كل هذا الاصرار ولا انتبه لي ورد ع الاقل بٲمر يسكتني
اش ينتظر اترجاه يعني اتوقع اني ترجيته وانتهيت
فتحت رساله وكتبت مو مثل العاده اصبح عليه واقول له ينتبه ع نفسه كتبت(

..نهاية البارت..
..عافاكم..
..عجايب..
الحمدلله.

..بأذن الله لي حسنه ولك حسنه..
(برواتب السنين ) تبني منزلاً في الدنيا ... و( بالسنن الرواتب ) يبني الله لك منزلاً في الجنة ..