اولا اسفه على التاخير في قراءة الفصلين ولكن هذا بسبب قراءة الروايه الاولى ثم بدات القراءة الروايه كانت قمه من الروعه والتشويق والامتياز اسلوب في الكتابه يحبب القاريء للقراءة وحروفك وحواراتك والاحداث متقنه وعبقريه اما بخصوص الروايه الجديده فصلين دسمين وهذا الذي اعجبني كثيرا حيث كانت الاحداث متنوعه والاشخاص كثيره مثل شريط سنمائي كان يمر من خلال صفحاتك شخصيات مختلفه كل واحد على حدى اولا شخصيه ادم شخصيه مركبه حيث عاش في بيئه بين ان وام مشغولين بالعمل ومستقبلهم المهني ولم ياخذوا من الابن الذي يعيش من حولهم فهو رغم انه وجد اسره اخرى تحتويه ولكن هذا لا يغني عن الوالدين ورعايتهم لذلك نجد انه دائما يقارن بين الغير وهناك ايضا حبه لفتاه غير عن ديانته فهذه محنا اخرى تعرقل طريق حياته شخصيه رائعه وجميله وبسلوبك المحبب لينا كتبتيها بكل رقي وسحر اما شخصية نور سين الله هذه الشخصيه رغم انها تظهر الى الاخرين انها قويه وصلبه ولكن تحمل في داجلها معاناه اخرى وعذاب اخر ايضا بسلوبك العبقريه كتبتها اناملك بكل دقه وتفنن اما شخصيه رحمه فهي فتاه تجرعت الالم ولن تشتكي ابدا وتبقى صامته منطويه اما شخصية هند فهي الفتاه التي تربة ونشاة في بيئه هنيئه وبيئه صحيحه وجدت اسره ترعلها لذلك نجدها مرلايحه عفوبيه تدخل الى القلب وبسهوله اما كاسر وجاسر فهما شخصيتان متناقضتان ولكن لكل واحده ميزه تجعلنا نذوب عشقا لها وهناك ساره الله على هذه الشخصيه فيه رومانسيه حالمه تجعلنا تخيل احلى المشاعر وخصوصا طفلتها وما فعلته مع عمها ابجد موقف كتبتيه جعلنا نضحك من كثر جماله اما مصطفي وحسام ايضا اشخاص لهم حكايه وكل هذا ان شاء الله سوف نعرفه من خلال فصولك القادمه اقول لك حروفك انهار من الابداع الخالص نشرب منه حتى نروي عطش الايام واليالي كلماتك الحان مغناه بكل سهوله وليونه ننطرب منها ونتعلم سطورك بيت لكل تائه تعبان يجد السلوى والامان صفحاتك قوه لنا امام المصاعب والمحن قلمك هو الذي يمدنا بالحياه والسلام اناملك الذهبيه هي التي تنشر الفرحه والبهجه الى قلوبنا يسلموا على ارقى ابداع ومنتظرين الباقي على نار وشكرا

السلام عليكم ورحمة الله ...


حبيبتى رهومى ... ألف مبروك يا غالية روايتك الجديدة ياقمر


مازلت لم انسى لن انكسر ... وتسرقين القلب .... الاحداث والعواطف والمشاعر اللى اثاروها بداخلى مازالت تلازمنى كلما تذكرتهم ... اتذكر الاوقات التى تألم فيها قلبى ... واذكر اوقاتا اخرى ارتسمت فيها البسمة على شفاهى .. بل وصلت احيانا لدرجة الضحك الصاخب من بعض المواقف

بجد ماشاء الله عليك رهومى مبدعة فى كلماتك ووصفك للمشاعر والتفاصيل الدقيقة حتى كأنى اعيش معهم لحظة بلحظة واتأثر بكل مايحدث لهم ... احب اسلوبك جدا وسأظل متابعة لك دائما يا غاليتى باذن الله

لكن اعذرينى فربما اكون مشغولة جدا هذه الفترة فلن استطيع المتابعة بصفة دائمة .... لكن تأكدى انى سآتى كلما تتاح لى الفرصة فلن استطيع الابتعاد طويلا



تقبلى ودى يا غاليتى وألف مبروك مرة أخرى

بالتوفيق دائما