أهلا روووح ♥


نورتي الموقع يآ غآلية ♥

بجد إنبسطت كتير لما لقيتك أعجبتي بتعليقي .. اللي أنا مقتبسة جمل كتير منه ♥ .. بس المهم إنه عجبك ♥



يسار ونورة ..


لماذا علي يسار أن ينكر دائما أنه يحبها أو يميل إليها .. لماذا هذا الكبرياء الأجوف .. إن تصرفاته ستفضحه حتما ..

في مواجهة الحبّ ، كما في مواجهة الموت ، نحن متساوون .
لا يفيدنا شيء : لا ثقافتنا.. لا خبرتنا.. ولا ذكاؤنا.. ولا تذاكينا .
نذهب نحو الاثنين ، مجرّدين من كلّ الأسلحة.. ومن كلّ الأسئلة .
ومجردين من الكبرياء أيضا !!

فلماذا العناد .. ولماذا التحدي .. ؟!!

أي علم هذا .. الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص أو زجاجة دواء ، نتناولها سرًّا ،عندما نُصاب بوعكةٍ عاطفيّة من دون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه!



سطام وصبا ..


لقد تألمت حقا للموقف الذي وضعت فيه صبا سطام .. لقد جرحته حقا ..

وعندما أهدي لها الفستان تذكرت عبارة لكانبة شهيرة تليق تماما علي الموقف الذي حدث .. وأحسست لأنها موجهة لصبا ..

إنّ العطاء هو إحدى ملذّات الحبّ ، وأحد مقاييسه .
عندما يحبّكِ رجل - أعني عندما يعشقكِ - يودّ لو يقتسم معك كلّ ما هو له ، بل لو يمنحك كلّ ما يملك ويغدو ضيفًا عليكِ ، لاعتقاده أنّه يقيم فيك ، ولا عقارات له في الدنيا سواكِ .
البعض يفوق كرمه جيبه ، لأنّ يده تسابق قلبه ، فيمنحك في أيّام ما لا يمنحك آخر في سنوات . سيصعب عليكِ نسيان رجل كريم ( كما يصعب على رجل نسيان امرأة كريمة ) .
ستظلّ الأشياء بعده تذكّرك بأنّه ترك شيئًا من قلبه في كلّ ما هو حولك ، وأنّه لم يقصد بسخائه رشوة قلبكِ بل إسعادكِ لفرط سعادته بكِ .



مرضية وخالد


إنه الانتظار !!

الإنتظار المشوق .. متي ستكتشف مرضية الحقيقة .. متي ستأتي تلك اللحظة التي تعلم فيها أن كل قصائده وأشعاره كانت لها منذ البداية .. لقد قالت أحلام مستغانمي أن " الذكريات عابر سبيل ، لا يُمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا . هي تمضي مثلما جاءت . لا ذكريات تمكث . لا ذكريات تتحوّل حين تزورنا إلى حياة . من هنا سرّ احتفائنا بها ، وألمنا حين تغادرنا .إنها ما نجا من حياة سابقة . " لكن مرضية ما عادت موجودة في دفاتر الذكريات .. لقد غادرتها لتقبع علي أرض الواقع .. لقد كان القدر سخيا مع خالد .. فهل سيبقي كذلك إلي النهاية ؟؟!

أنتظر ما سيحدث بفارغ الصبر فلا تطيلي الغياب ♥

الى الروح الغالية : تحية معطرة وخاصة بك..

اخيرا تغلبت على جدار الصمت وقررت البوح بما في خاطري..
روايتك رائعة جدا جدا ..تابعتها منذ البداية وفي كل مرة افكر بالتعيلق اجد ان العبير يخونني امام ابداعك ..

سجليني متابعتك لك ...

الله يسهل امورك ويوقفك يارب...

عزيزتي روح : تقريبًا لي خمس أيام من يوم ما فتحت روايتك وأنا متسمره أمام الشاشه،، كلمه أبدعتي قليله صراحةً،، جميع أحداث الروايه كانت غير متوقعه، حبكة رائعة،و ترابط جميل للأحداث،، شوفي أنا أصبت في توقعين فقط،، وهما أنا يسار سيعرف كل شي عن طريق مذكره نوره وان ناديه هي همسة وأن لها علاقه بروح و بالذي يخفيه والدها،، و أعتقد أيظًا أن روح بدأت المشي عندما سافرت مع والدها لتعالج مشكلة الحمل ولكن محمود فجأها بفكره زواجه من صبا فلم تخبره،،،، عزيزتي أنا لا أعلم ما هي المواعيد ولكن أتمنى ألا تكوني قد انقطعتي عن كتابة الروايه،. فنحن بانتظار النهايه، وأتمنى أن يكون المانع خير،،،، بانتظارك.....

تسلمى يا روح طيه رائعه كالعاده فى انتظارك ياريت متطوليش الغيبه هههههههههههه