لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (11) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-04-13, 09:22 PM   المشاركة رقم: 541
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيمفونية الحنين المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 15

 
دعوه لزيارة موضوعي

في مكان آخر وقف يحمل صينية عليها الطعام وأشخاص يتحدثون بلغة الاسبانية يظنون انه لا يفهم لكنهم حمقى لقد خدعهم بذلك منذ شهور منذ حضر يقدم على الوظيفة
قال احد الأشخاص – الموعد بعد شهر
قال الآخر – اجل عليه ان يكون كذلك لا نريد اي خطأ
فرد عليه – سيقتل الكثير من الأشخاص
رد الآخر – وهذا ما أريده ان انتقم منه
طلب منه احد الأشخاص الخروج لم يكن يود ذلك عليه ان يحصل على اسم المكان لكن لا يود ان يلفت الأنظار ليس الآن .. أشار احد الرجال للشخص الآخر ليحضر وفعل ليخرج وهو حانقاً يشعر ان أمر سيء سيحصل
توجه للأسفل يحضر الطلبية الأخرى وأصوات الموسيقى الصاخبة تصم أذنيه كم يتمنى ان ينتهي من هذا العمل .. وينتهي من هؤلاء الأوغاد .. عاد ذاك الشخص للظهور مرة اخرى يحضر مسرعاً له ويقول بصوت خافت – كارثة
قال بصوت هادئ – ماذا هناك ؟
قال الشاب – سيتم تفجير المكان بعد ثلاث ساعات كي يحيروا رجال الأمن ويستطيعوا ان يقوموا بتلك العملية قال بحدة – ماذا ؟
قال الشاب – صدقني هذا ما قاله ذاك الحقير جاك ان من الأفضل ان يفجر الملهى هذه الليلة كما أنهم يودون نسف المقر السري الرئيسي لهم والذي هو أسفل هذا الملهى
قال بضيق – ماذا سنفعل كيف سنخرج من هنا ؟
قال الشاب – لا اعلم لكن تباً علينا ان نخرجهم بالرغم من فسوقهم
قال الآخر – سأخبر الوكالة .. هم سيتصرفون
قال الشاب – اجل على سيد سامي ان يعلم لكن انا تعلم ان ذاك الحقير جاك يثق بي ويحتاجني للعمل معه هو لا يبدل رجاله بل يحتفظ بمن يثق بهم
قال الأخر – لا تقلق سيكون قد اخلي المكان قبل موعد التفجير
بعد ساعة
أحاطت رجال الشرطة المكان بحجة ان هناك مخدرات وقد تم تفتيشه وأخلائه قبل الموعد خرج احد الشابين ليبقى الآخر برفقة جاك .. تم أيضا الكشف عن وجود متفجرات لكن لم يجدوا أي شيء ولم يكن الآمر سوى فخ ليوقعوا بشخص الذي يسرب أخبارهم إلى الشرطة ليتم تصفية الشاب بعد ذلك بساعتين ووجدوه مقتول وملقى على احد الطرق فوق الثلوج البيضاء .
****

جلس رواد امام سامي يقول – كيف تركته يا الهي لماذا تركته يلقى حتفه هناك الحقير جاك الحقير سأقتله
قال سامي – أهدأ رواد لقد كان شاب شجاع واخبرنا بأمور هامة
قال رواد – لكن كيف سنعلم أي مكان سيتم فيها العملية كيف ؟
قال سامي – علينا مراقبة كافة المجمعات واتصالات فايز الآن نحن ننتظر سما وننتظر مخطط الشركة كي نرى ما تخفيه خزنت ذاك الحقير ..
قال رواد بحزن – كيف تحتمل سامي ؟
ضحك سامي بسخرية وقال- ما بك رواد هل تهذي ؟!
قال رواد – ربما ؟ هذا الشخص أحببته كثيرا كنت أظن أننا سننجز المهمة معاً تباً لفايز ولأشكاله أتمنى أن ننجز هذه المهمة بأسرع وقت لنعود لحياتنا الطبيعية
نظر له سامي بسخرية وقال – ولأعود لاسمي الحقيقي الذي نسيته
قال رواد بأسى – لا اعلم ان كان ما حصل من حسن حظك او سوء حظك
قال سامي – كنت عائد من الخارج وقد أنهيت مهمة صعبة ذهبت لأحد أقسام الشرطة لأقابل صديق ولم أكن اعلم انه قد تم نقله لمركز آخر وحين وصلت ظنوا أنني الرائد الجديد وكان هناك جريمة قتل وقبل ان اخبرهم أنني لست الشخص الذي بظنونه سامي الخطيب حضر شرطي ليجرني خلفه وتم القبض على محمود وكالعادة نسيت نفسي واستلمت الأمور وبدأت التحقيق وانتهى اليوم وعدت الى المنزل وحينها تذكرت أنني لست سامي بل احمد تحدثت الى الرئيس وأخبرته وانا اضحك على ما حصل معي ليخبرني ان سامي الخطيب قد تم قتله ولم يعلموا من الجاني وما ساعد ان سامي الخطيب ليس لديه عائلة طلب الرئيس ان اذهب الى المركز الشرطة في اليوم التالي واخبرهم وحين ذهبت رحبوا بي جلست بالمكتب ليحضر الشرطي ويخبرني ان المحامية وفاء تنتظرني من اجل المتهم محمود حين ذكرت اسمها تذكرت انها أخت عز الدين ابن الشخص الذي كنت اجمع المعلومات عنه وعن الصلة بينه وبين شريكة وفايز بدأت بتنفيذ خطة ظهرت في اقل من ثواني وتابعت بها تابعت بشخصية سامي الخطيب ونسيت احمد العازم .. وبعد تعب سنتين اكتشف ان والدها بريء وكذلك هي وشقيقها وقد ساعدونا بإرسال صور تلك المتفجرات وحين سأمت وقررت ان اتركها لتحيا حياتها ..
أردف رواد – احضر انا لأزيد من عذابك .. كنت برفقة فايز وجاك أقدم لهم الطعام وهم يظنون أنني نادل حقير لا يفهم العربية ليفهم الأسبانية .. كان يتحدث عن وفاء عليه ان يقتلها ويتخلص منها قبل موعد المحكمة فهي تشكل تهديد كبير على مستقبله فقد اقتربت الجلسة والأمور في المحكمة تسير إلى صالحها هي وقاسم
قال سامي بسخرية – وأنت حضرت لتخبرني بما سمعت
قال رواد ساخراً – لا يا حبيبي أنت قررت ان تكمل زواجها قبل ان أخبرك حين ذهبت الى منزلها وشاهدتها تخرج وتتوجه الى سيارتها وعلامة حمراء تظهر على رأسها لتحدد من أين تظهر وتقتله بسرعة
قال سامي – وهنا قررت ان تكون تحت حمايتي فإنا لا أثق بأحد آخر يحميها ولم اسمح لها ان تقضي الليل عند عائلتها لان عز الدين اخبرني ان هناك من اقتحم المنزل حين كانت وفاء في منزلهم وكانوا يظنون ان وفاء ستبيت هناك
قال رواد – انا لا أحسدك على الموقف الذي انت فيه
قال سامي – لتنتهي المهمة أولا وبعد ذلك نرى ما سأفعله لقد طلبت منها ان تنتظر لشهرين انقضى شهر وبقي الآخر
قال رواد – أتمنى لك الخير احمد
ابتسم سامي وقال- جيد انك ناديتني به فقد نسيت اسمي ركان
ضحك رواد بسخرية وقال- جيد انك تذكرت أنني هنا ركان ولست رواد أيها الذكي
قال سامي – لا يوجد احد هنا يا عبقري كما ان عائلتك تدعوك رواد
ابتسم وقال – تلك المجنونة ريم من تدعونني رواد وهي تذكرني باسمي أما الآخرون لا يوجد سوى ركان مممم أتعلم اشعر بأني شخصين ركان العميل ورواد الشخص المستهتر
ضحك سامي ثم تذكر عامر وسما وقال بحدة – الأحمقان لم يحضران هناك اجتماع بعد أربع ساعات ان لم يحضران لن نرى الخير بسبب الرئيس
رواد – اوه اجل الاجتماع بخصوص الخطة القادمة تبا كيف سنصل إليهم
سامي – لم يعد يوجد تغطية هناك كما ان الطرقات مغلقة
رواد – في عمان مفتوحة اما عجلون مغلقة ولا أظن انها ستبقى مغلقة بعد ساعتين
سامي – لكن انا لم اخبرهما عن الاجتماع هما يظنان إنني انا من أريدهم ولا يعلمان انه اجتماع عاجل لكافة الأقسام
رواد – لا تقلق انا سأذهب واخبرهما
سامي – هل جننت .. والرئيس ؟!
غمزه رواد وقال – لا احد يتفاهم معه أفضل مني انا سأستخدم الدراجة النارية سأخبرهما كي يسرعان وأتمنى ان نصل قبل الوقت المحدد
سامي – كن حذرا رواد
رواد – لا تقلق

****

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 08-04-13, 09:23 PM   المشاركة رقم: 542
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيمفونية الحنين المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 15

 
دعوه لزيارة موضوعي


في المزرعة
نهضوا جميعا مجتمعين بالمطبخ ما زال تيار الكهرباء مقطوع .. لاحظت غروب ان وليد ينظر إليها بحدة ألمها ذلك وهي إلى الآن لا تعلم ما الذي رآه .. نظرت الى ياسمين التي تقطع الجبن والى وليد الذي يقف مواجه لها .. أزعجها انهما لا يتحدثان مع بعضهما وأنهما يتجاهلان بعضهما قالت لياسمين برقة – ياسمين احشي هذه القطعة من الخبز بجبن وأعطها لوليد فهو يحبها كثيرا
صدمت ياسمين وكذلك وليد فعلت ياسمين ما طلبته غروب ومدت يدها لوليد توتر وليد لا يريد ان يحرجها وأخذ قطعة الخبز ونظر الى غروب التي قالت بمكر – ماذا ألن تأكلها ؟
غصب وليد نفسه وتناولها وبالقمة الأخيرة شعر انه يختنق هو يكره الجبن لكن لا يود ان يحرج ياسمين
ضحكت غروب ومدت له كأس من الماء تلقفه بسرعة وشربة قالت غروب – ههههه لم أكن أظن انك ستأكلها مسكين شعرت بأنك ستختنق
قالت ياسمين – ماذا يحصل ؟
قالت غروب بمكر – وليد يكره الجبن بشكل لا يوصف ولكنه أكله من يدك
شعرت ياسمين بالحرج اما وليد صرخ بانزعاج – غروب أيتها الشقية
خرجت تركض وهي تضحك لتصطدم بعامر وقفت خلفه وهي تقول – عامر احميني
قال وليد بحدة – غروب ابتعدي عن الشاب
شعرت بالغرابة وابتعد عنها عامر طالعها بنظرات باردة وتركها ولم يقل شيء أما وليد رمقها بنظرات غاضبة وقال بحدة – اجلسي وتوقفي عن اللهو كالأطفال
جلست وهي ما زالت تشعر بغرابة ما يحصل .. وكلما نظرت إلى عامر أشاح بنظره عنها تنهدت بأسى ما به الان لماذا يتصرف هكذا ؟ هي لم تؤذيه .. اوه لم اعد افهمه ضحكت بسخرية ومنذ متى فهمته .. خرجوا بعد ذلك يلعبون بالثلج كان عامر يقف بعيداً عنهم ووليد يتحاشى محادثتها .. مؤيد وقاسم يتحدثون معا وكذلك الفتيات شعرت بضجر وقررت ان تسير وحدها ..
***
كان يقود بأقصى سرعته عليه ان يصل إليهم بأسرع ما يمكن اقترب من عنوان المزرعة التي منحه إياها سامي وفي احد المنعطفات انزلقت الدراجة ليسقط على الأرض .. جرحت ذراعها وبدأت تنزف لكنه لم يتراجع وتابع طريقة الى ان وصل الى الباب الرئيسي ونزل عن الدراجة وقف هناك لا يستطيع تحريك الباب الثقيل وحده بسبب الثلوج وذراعه المصابة شعر بدوار وشاهد فتاة تسير وحدها ناداها وأشار إليها ليسقط بعد ذلك على الأرض
***

لاحظت غروب ان هناك شاب يشير إليها أسرعت اليه لتجده يسقط على الأرض صرخت بأعلى صوتها
- هي انتم ساعدوني هناك شخص ما هنا
التفت عامر لصراخها وتقدم باتجاهها كانت تتحدث الى شخص اخر – انت يا فتى هل انت بخير
التفت رواد بضعف الى صوت الفتاة التي أمامه وجدها قلقة عليه وقال وقد خطرت له فكرة
- انا متعب هل يمكننك ان تساعديني
- اوه تحمل أرجوك
صرخت مرة أخرى – اين ذهبتم ايها الحمقى
وصل إليها عامر وقال – ما بك ؟
التفتت له بغضب وأشارت الى رواد دون ان تحدثه قال رواد – هل تستطيع مساعدتي ؟
قام عامر بفتح البوابة وتقدمت له غروب أولا تقول بصوت مرتجف وهي ترى الدماء الحمراء تغرق الثلوج البيضاء – هل أنت بخير ؟
اثر به صوت الفتاة الخائفة قال بصوت حاني وقد لاحظ جمالها – انا بخير اطمئني
نزعت وشاحها تحيط به ذراعه التي تنزف بغزاره أبعدها عامر بحدة وامسك برواد يساعده على التوجه لداخل وقال بنبرة أمرة – اعلمي مؤيد
نظرت له بحدة ثم توجهت تخبر مؤيد اما رواد قال – عامر عليكما الحضور الى المركز بأسرع وقت قبل ثلاث ساعات
قال عامر بدهشة – من أنت ؟
قال رواد بنبرته الآمرة التي لا يستطيع احد ان يجادله بها – أخبرتك ان تذهب انت وسما بأسرع وقت هناك اجتماع عاجل لكافة الأقسام والرئيس سيحضر هناك أمور كثيرة حدثت أنتما لا تعلمان عنها
قال عامر بحدة – وكيف نصل إلى هناك إلا تشاهد الثلوج ؟
قال رواد – ما هذا أيها العميل هل تخبرني انك تتخلى عن أمر هام بعذر سخيف كهذا
نظر له عامر بحدة وفي ذاك الوقت وصلت غروب تقول – لا تقلق يا ..
صمتت ثم قالت – ما اسمك ؟
التفت لها رواد فكر انه قد شاهدها من قبل لكن أين ؟ قال بصوت ناعم – رواد ادعى رواد
ابتسمت وقالت – حسنا هيا أسرع لا تقلق ستكون بين أيادي أمينه فأخي جراح
قال وهو يمنحها ابتسامة مشرقة – انا كذلك منذ وقع نظري عليك
غضب عامر وفكر من هذا الشخص قبل قليل كان يلقي الأوامر والآن يغازل كأنه فتى عابث
وصل مؤيد وساعد عامر بحمل رواد الى الداخل .. وقفت غروب قريبة منهم لا تستطيع ان تكبح فضولها وقالت بسرعة – رواد كيف وصلت هنا ولماذا تخرج بمثل هذه الأجواء
قال وهو يبتسم لها بإشراق – كنت في طريقي الى والدي فانا في المزرعة منذ الأمس برفقة أصدقائي لكن والدي تعرض للحادث ولم استطع الانتظار فذهب إليه
قالت مؤنبة – لكن هذا خطر انظر الى نفسك
قال رواد – لا استطيع التأخر عن واجبي
قالت بنبرة قلقة – والآن والدك كيف سنخبره
قال مبتسم – لا داعي لذلك والدي تعرض للحادث يوم أمس ولم يصب سوى بخدوش خفيفة وأصدقائي منعوني من الخروج لكن اليوم لم استطع ان امنع نفسي
ابتسمت وقالت – يبدو انك تحب والدك كثيرا
قال بنبرة صادقة – أكثر مما تتصورين
غضب عامر وقال – هل يمكن ان تذهبي من هنا نريد ان نخلع ملابسه
احمرت وجنتا غروب من الخجل أعجب بها رواد وقال بنبرة حريرية – شكرا على الوشاح وأعتذر لأنني أفسدته
قالت برقة – لا حاجة لتعتذر المهم صحتك .. مممم سأذهب لأحضر لك مشروب ساخن لا بك انك تشعر بالبرد
قال برقة – اجل أشكرك
انزعج وليد منها اما مؤيد لم يكن هنا فقد كان يحضر أدوات ليخيط الجرح العميق وعامر ينظفه بالماء الساخن قال وليد – غروب اذهبي
ذهبت بغضب وقال لرواد – اعتذر هي ثرثارة جدا
قال رواد باحترام – لا حاجة لذلك تبدو مرحة ورائعة
التفت له عامر بغضب لكن رواد لم يبالي بنظراته شاهد رواد أمامه الصحف أراد ان يعلم تخص اي يوم
قال – هل يمكن ان احصل على الصحيفة ؟
منحه إياها وليد شاهد رواد أنها صحيفة الأمس قال لنفسه ما بك يا أحمق كيف سيحصلون على صحيفة اليوم في مثل هذا الطقس فكر هل يمكن ان يكون قدر تسرب خبر وفاة صديقه فمن وجده كان احد من العامة .. نهض من أفكاره على صوت وليد وقال – هل تقرأ الخاطرة
نظر رواد ليجد انه كان يحدق بالخاطرة وهو لا يدرك ذلك فقد كان ساهم في أفكاره قال برقة
- إنها جميلة
ابتسم وليد وقال – اجل أحببتها
قال رواد – ليست هذه فقط بل جميعها أحب ما تكتبه كما ان لقبها يليق بما تكتبه " همسات الغروب "
نظر عامر الى وليد بنظرة ذات مغزى ليقول وليد – أتعلم من تكون ؟!
قال رواد – لا هل تعلم أنت ؟
حضر مؤيد وقد بدا بخياطة الجرح العميق .. أعاد رواد سؤاله – هل تعلم من هي همسات الغروب ؟
قال مؤيد – هل تسأل عن غروب ؟
طالعة رواد وقال – هل هي من وجدتني ؟
قال مؤيد – اجل هي ما بها
قال رواد بحيرة – لا شيء
ابتعد عامر ليمسك بصحيفة ويقرأها

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 08-04-13, 09:24 PM   المشاركة رقم: 543
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيمفونية الحنين المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 15

 
دعوه لزيارة موضوعي

صدفة هي ما جمعتنا
لحظة واحدة كانت كفيلة بتفجير صمام مشاعرنا
تحت قطرات المطر كان اللقاء
قطرات باردة أشعلت نار الغضب
لتتبادل ألسنتنا كلمات جارحة
تجرحني وانا أداوي جراحي لك بملح أُجاج
احرق بكلماتي لتكوي جرح انت سببته لي بقضيب من نار
لتهمس لنا قطرات المطر
كاذبان أنتما كاذبان
عاشقان أنتما أحمقان
قلبي يخفق لك
وموسيقى عذبة تتردد ألحانها اثر مداعبة حروف اسمي لشفتيك
لكن
لغرورك قصة .. ولكبريائي قصة أخرى
مهرة انا حرة
للقيود انا رافضة
عشقي الأولى لرياح تحملني لأحلام مستقبليه
على أعالي الجبال نصبتها .. ويوما ما سأصلها
هناك انا مكاني بين روابي الأرض ومروجها
وليس بإسطبل داخل مزرعة شاسعة
فمهما كانت هي بنظري ضيقة
أسر ستدخلني إياه مكرهه
ولأرادتك ستخضعني مجبرة
لا يا هذا .. فانا لترويضي معارضة
ورضوخي لحبيب سلب قلبي ينوي ترويضي رافضة
احبك اجل اعترف بذلك فلست كما تدعي خائفة
لكن عشقي لك لا يملك الجرأة لمنازلة عشقي الأولي
فحريتي هي ما احمي
وعنها لا أتخلى بإرادتي
فلا تنسى أبدا أنني مهرة شاردة
لحريتي عاشقة
ومن أسرك أنت هاربة

وقف مندهش تلك الفتاة ماذا يفعل بها ؟ وماذا تقصد من كلماتها ؟ هل هي رسالة كما كانا يتحدثان بالسيارة ؟ حضرت غروب وكان مؤيد قد أنهى تقطيب الجرح وقد ارتدى رواد كنزة صوفية تخص مؤيد ، وضعت أمام رواد طبق من الحساء وقالت - تفضل
قال بلطف – شكرا
ابتسمت غروب وقالت – يبدو ان هناك أشخاص متهورين أكثر مني بمراحل ليخاطروا بحياتهم بمثل هذا الطقس
قال رواد – إذا كان على التهور ادعوك لمقابلة عائلتي فلن تجدي العاقل أبدا
قالت غروب بمرح – رائع لأن هنا جميعهم يظنوني غريبة أطوار
منحها ابتسامته الساحرة التي تذيب قلوب الفتيات وقال – ومن يجرؤ على الظن بفتاة رائعة مثلك بأمر كهذا ؟!
شعرت بالخجل فهي لم تعتد على ان يغازلها شخص مثله بهذه الطريقة وأمام الآخرين ما أجرئه .. شعر عامر انه يرغب بضربه فهو لم يعد يحتمل اما مؤيد ود لو يدق عنقه ما هذا الشخص الوقح .. وليد كان يراقب ما يحصل يشعر بأنه يعرف رواد لكن لا يذكر أين ؟
مؤيد بحدة – غروب اخرجي من هنا

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 08-04-13, 09:26 PM   المشاركة رقم: 544
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيمفونية الحنين المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 15

 
دعوه لزيارة موضوعي

قالت بارتباك فهي كانت تنوي الخروج قبل ان يخبرها أخيها بذلك لكن رواد استوقفها وقال – خاطرتك نالت إعجابي برغم انك غيرتي موضوعك أيتها المهرة الشاردة
غمز لها وفكرت أن هذا الشاب لا بد أن يكون قد باع عمره خرجت وهي تشعر بخجل كبير وتحضر نفسها توبيخ أخيها ومن وليد .. تبعها عامر واقترب منها يمسك ذراعها بحدة ويسحبها معه إلى الخارج إلى ان وصل لشجرة بعيدة والصق ظهرها بشجرة واقترب منها يقول بصوت حاد
- ماذا تقصدين بما كتبته ؟
علمت انه يقصد الخاطرة فقالت بحدة – لا شيء ثم كيف تتصرف معي بهذه الوقاحة ؟!
ابتسم بسخرية وقال – وذاك الذي كان يغازلك الم يكن وقح ؟!
قالت بسخرية – يكفي انه كان لبق أكثر منك
اقترب منها أكثر يضغط على ذراعها وقال بصوت كالفحيح – هل أعجبك غروب ؟ قولي
لمعت عيناها بالدموع وقالت بحدة – أيها الحقير كيف تقول ذلك ؟ ثم ما شأنك بي ؟ أيها الغبي
قال عامر – أنت محقة ما شأني بك .. لا شيء أنت لا شيء بالنسبة لي غروب
قالت بصوت أجش – ماذا حصل لك ؟ اشعر بأنك مصاب بانفصام بشخصية كل لحظة بشخصية متخلفة بنظرة مختلفة عجزت ان أفهمك ، عجزت .. ماذا تريد مني اخبرني
قال بصوت أجش وقد اقترب منها – لا اعلم غروب لا اعلم لكن ماذا عنيت بـ
ورضوخي لحبيب سلب قلبي ينوي ترويضي رافضة
احبك اجل اعترف بذلك فلست كما تدعي خائفة
اخبريني ماذا عنيت بذلك ؟ هيا غروب
قات بصوت هامس – لا شيء
قال بصوت ساخر – " لغرورك قصة ولكبريائي قصة أخرى " أليس كذلك غروب
تحرك ليبتعد عنها لتمسك بذراعه وقالت بتسرع وهي تنظر إلى عينيه – تعلم ما عنيت تعلم ما اشعر به كما اعلم أنا بما تشعر به..
لماذا تبتعد عني عامر وأنت لا تود سوى الاقتراب ؟ لماذا تعذبني وتعذب نفسك معي ؟ آلم تشعر بما شعرت به يوم أمس ؟ يوم كنا في منزل وليد ؟ في حديقة مؤيد ؟ وفي منزله يوم الحادث ؟ خوفك علي ؟ اخبرني عامر هل كان ذلك حقيقة ام إنني كنت أتخيل ما يحصل ؟
نظر إلى عيناها الدامعتان لا يستطيع ان يفعل مثل سامي ويعذب نفسه ويعذبها كما انه لديه عمله لا يستطيع ان يغيره .. وهي لديها حلمها الآن علم لما وليد كان يكلمه بتلك الثقة فهو يدرك معنى ما تكتبه يعلم ان غروب تريد حلمها أكثر من أي شيء أخر
قالت غروب – عامر أرجوك من منا الجبان الآن اه اخبرني من منا الجبان ؟ ألم تعدني ان لا تسمح لأحد بجرحي وإيذائي .. الم تجبرني على الثقة بك ؟ لماذا فعلت ذلك ؟ ماذا اعني لك تكلم ؟
قالت جملتها الأخيرة وهي تصرخ بألم والدموع تسيل من عينيها .. لم تتصور يوم أن تبكي من اجل رجل .. كيف ومتى أصبحت معلقة به هكذا لا تعلم ؟
ابتعد عنها عامر وهو يراقب الدموع تسيل من عينيها وهو يقول بصوت حاد عليه أن يبعد غروب عنه هذا أفضل لكليهما – لا استطيع غروب لا استطيع ان أمنحك ما ترغبينه.. قد أكون أناني لكن لست مستعد للارتباط اعذريني
كلماته نحرتها .. إذن ماذا كان يود مني .. همست بصوت خافت – لماذا عامر لماذا ؟
قال بهدوء وهو يشعر بما يسببه لها – أنا لا احبك غروب لا احبك
لا احبك
لا احبك
لا احبك
ترددت تلك الكلمات في عقلها لتقول بصوت هامس التقطته أذنه – أكرهك عامر أكرهك
قال بصوت خافت – هذا أفضل غروب أفضل لكلينا
ذهب ليتركها وحدها لتخر قدميها وتجلس على الأرض تبكي لا تعلم ما الذي دهاها ولماذا تبكي بهذا الشكل هل جنت هي من كانت تهزأ بالفتيات تفعل مثلهن ؟!
لكنها حمقاء وأحبته أحبته اجل كم هي غبية


احبك اجل اعترف
بأنك رجل حطم غروري
سلب قلبي ليكون ملك يده
افقدني بصري ببريق عينيه
ماذا أقول عنك يا من ملك عشق بريء لم يرى النور بعد
ماذا أقول لمن وعدني ان لا يؤذيني احد
ماذا افعل وانا أشاهدك تحطمني رويدا رويدا
وأراقب صرخ كبريائي الشامخ يتهاوى تحت قدميك
ماذا أقول ان سألني احد عن مارد نذر نفسه لي والذي هو أنت
ماذا وماذا وللسؤال السهل لا إجابة
او ربما وجدتك وأخفيتها
داخل قلب كفنته أنت وبين أضرحة الماضي رقد
أقول لك وداعا أيها الرجل الوحيد الذي أحببت


نهاية الفصل

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 08-04-13, 09:38 PM   المشاركة رقم: 545
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سيمفونية الحنين المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
Congrats رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 16

 
دعوه لزيارة موضوعي


السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا حنين .. ربنا ييسر لك كل أمورك و يسعد كل أوقاتك
تم المراجعة و أرسلت الفصل للتصميم

خاطرة البداية جميله جدا مثل العادة و عملت مدخل مشوق للقادم
الرحلة تسير على خير ما يرام ، أعجبني محاولات غروب لإدخال لميا معهم في الحديث
هههههههههههه عامر لا يكف عن المناوشات ، ربنا يستر لان الطقس شكله غير مبشر

هل سامي يريد شكر مروان حقا ؟ ام انها مجرد حجة للذهاب ؟
ننتقل الي مكان مختلف و أشخاص جدد على ما يبدو ، من هو ذاك المتعب و تلك النائمة ، من ملاحظته عنها فهي ليست أخته لان طريقة نومها مكشوفة أثارته و نظرته لها شملت بعض الإعجاب الخفي لذا سارع بإيقاظها بتلك الطريقة المستفزة و حذرها
لكنها تبادله الاستفزاز و السخرية و تبدو لا تطيقه ، لما هي في منزله إذن ، لقد ذكر انها لا زالت تحبه ثم رمى قنبلة كونه أخاها
ماذا يحدث الآن ؟؟؟

امممم انفعالها عليه يوضح الكثير ، يبدو تركت تحت رعايته لذا هو يضع نفسه في مرتبة الأخ لها ، لكن عليه إقناع نفسه بذلك فيل ان يحاول إقناعها هي !
لقد نسي التعب و الارهاق و ذهب معها ، ليرافقها ام سيرى سوسن حقا ! لم نعلم من هما حتى الآن ؟!!


اممم سامر يبدو مختلف داخليا و خارجيا ، يعامل سوسن بفظاظة مقصودة ، اشعر ان الزيارة القادمة سيكون لها تأثير بالغ

في السيارة احتدم الجدال بين الغريبين ثانية و محوه كان غروب و كلماتها ايضا
وضعهما غريب و شائك لكن مثير للفضول (:
و أخيرا عرفنا هويتها ، ريم صديقة مشتركة لغروب و سوسن و متهورة كليا هههههههههه

واااااااااااااااو لكن تحول المكتب الى ساحة قتال بالفعل وأصبح الهجوم مضاعف على سامر
بهذه الأثناء كان سامي و مروان يتبادلان حديث وديا للمرة الأولى ، ثم جذبتهم الضوضاء ليتجمع الجميع بمكتب سوسن و ذلك الغريب يؤدب سامر على فظاظته ن سوف نتعرف عليه اخبرا (:

اووه رواد ، شخصيه جديده تماما عن الأحداث ، مرحبا به مع ريم
لكن هل هي أخت سوسن حقا ؟!! ام صديقتها المقربة ؟
هههههههههههه لقد تعقد الوضع للغاية ، جميييل


اوه مروان دائما منقذ الفتيات و المقرب منهم هههههههههههههه لقد نمت صداقة سريعة بينه و بين ريم ، من اين يعرفها سامي بينما لا تعرفها وفاء ؟ و ما طبيعية علاقتها برواد
انها تبدو نسخة أخرى عن غروب ههههههههههههه و لها مغامرات لا تقل تهورا

سامي يعرف سوسن أيضا و هما أختان حقا ! اوه له اسم أخر يعني هو لا يدعي سامي ، كيف تزوج من وفاء إذن ؟؟؟ و لما ريم كانت بمنزل رواد اععععععععععععع
اها أخيرا معلومة مفيدة ، رواد ليس أخيها و لا يقرب لها ، الحمد لله (:
ههههههههههههههه سامي أوشك على فقدان صوابه ، كل من يعملون معه يتصرفون بدون سيطره
رواد هو الشاب الغامض الذي ظهر في الفيلا المشبوهة ذلك اليوم إذن

حديث مروان مع سامر موزون جدا و سليم ، نصحه و وضح له انه يفهمه ، لكن هل يتقبل الشاب النصيحة أخيرا ؟

وصلوا الي المزرعة و كانت الأجواء رائعة بالرغم من انقلاب الطقس و مشاجرات عامر مع غروب التي لا تنتهي
يبدو انهم سيضطرون الى قضاء الليل هناك لا محالة فالجو يسوء
هههههههههههههه عامر المتذمر هو الوحيد الذي لم يكن مدعوا (:


تم توزيع العمل سريعا و الجميع نفذ ، يبدو انها ستكون ليلة ممتعه و عامرة بالمغامرات
المناوشات دائما تكون بين ريم و رواد فقط لكن سوسن على العكس علاقتهم هادئة .
يا عيني ، رواد يحمي مروان و يعمل في بار جاك الحقير ، جيد ليراقب فايز و جاك معا

حديث سامي مع رواد أوضح الكثير ، بالفعل حياة لميا تحمل الكثير جدا من الغموض ، إذن والده هو سيدها الذي ذكرته في السابق و هو الوحيد الذي يعلم عنها ن حياتها السابقة مجهولة و مختلفة كمان كانت شقيقتها المتوفاة ، اشك ان يكون هذا الرجل يعرف والدتها او عائلتها الأصلية لذا يهتم بها و يقربها من عائلته


الجميع مستغرق بعالمه ، عامر يشعر بتغير عالمه و شخصيته منذ عرف غروب
يشعله قاسم و ألغازه الكثيرة ، اعتقد ان ذلك مرتبك بريتا زوجته بشكل ما
جنى و مؤيد الحال على هو عليه و ازداد شعوره بالعجز بينما هي الذنب يحرقها
قاسم عاد بذاكرته لحياته و فقده كما ان فايز يمثل عقبة عمره كالعادة
و علاقته بلميا تتطور كثيرا

لميا بداخلها الكثير من الأسرار في حياتها السابقة ، لم نعلم هويتها الحقيقية بعد و لا الى من تنتمي
غروب تجنن كالعادة ، حديثها مع لميا روووعه
ههههههههههههههه مؤيد سوف يغلق على الجميع إذن ، فكره لا بأس بها (:
عند الشباب عامر يعاني تشتت ذهنه بسبب الحديث الدائر عنه و هو يعلم ذلك
انا أيضا أود ان اعرف ماذا كتبت غروب .


التقارب بين غروب و لميا جاء جميل جدا فهي تستحقه لانها فعلا وحيده و بحاجة الى فتاة حيوية مثل غروب في حياتها
اوه المكان يبدو جميلا جدا بالخارج ، لو كنت مكان غروب لما تحملت البقاء بالداخل هههههه
الله الله ، وصفك لمشهد غروب و تمتعها بالطبيعة الساحرة في الخارج جمييييييييل جدا
أحســـــــــــــــنتي

واااااااااااااااااو مرحي ، وداع للنوم يعيش اللعب بالثلج و المرح ن لكن يبدو ان برودة الثلج قد أذابت جمود مشاعر عامر و جعلته يخرج ما بداخله أخيرا ، مشهد بدييييع
لقد خرج عامر عن كل ما هو مألوف بينهم و أوشك على التهور أكثر لولا انها تداركت الأمر

اوووووبس كان هناك شاهد عيان ، الحمد لله انه وليد و ليس مؤيد ، لقد تحدث بجيدة و صرامة و جعل الأمر واضح ، أؤيد كل ما قاله فلقد تحدث بما هو لازم و على عامر ان يسيطر على مشاعرها طالما هو غير مستعد للارتباط

عودة لذلك الملهى عند بطلنا الجديد رواد الذي يتظاهر بالعمل و يجمع المعلومات
اممم خدعة حقيرة ، جاك هذا ليس سهلا أبدا ، أتمني ان ينتقموا منه شر انتقام ، الحلقة تضيق أكثر الآن


يا الله المزيد من الحقائق تتضح الآن ، سامي يكون احمد و انتحل شخصية الضابط سامي بالصدفة و عندما دخلت وفاء على الخط استمر
انه لم يخدعها فقط بل تزوجها باسم مزور أيضا و هذا يبطل الزواج ، المسكينة ستكون صدمتها قاتله فهي تحبه ، كنت اشعر انه يريد حمايتها و لكن كان هناك وسائل أخرى ، يا الله الموقف معقد
هههههههههههههه الجميع له اسمين يا له من ارتباك ، لم نعرف اسم عامر الآخر (:

يوم جديد لكن الوضع يبدو محتقن عند الشباب
ههههههههههههههه غروب فعلتها بوليد ، لا تكف عن المشاغبة (:
لكن هذه المره وليد لا يمزح بشأنها مع عامر


مسكبن رواد و متهور كيف يسرع و الطرق خطره على هذا النحو ،
اوووه ما يحدث خطر للغاية على عقل عامر المسكين ههههههههههه رواد كيف نسى أنها نفس الفتاة التي كانت في الفيلا ؟!!
ترى هل سيكتشف ان الكاتبة التي يتوق لمعرفتها هي من كانت أمامه ؟!

مرحى الأمر يعد بمزيد من التشابك و الغيرة ـ و اخيرا سوف نقرأ معه ألخاطره
واااااااااااااااااااو أعجبتني ، أحسنتي حنين و غروب معا
بالفعل كانت رسالة مدوية قوية النبرات ، برافو تسلم ايدك

ههههههههههههه يبدو ان رواد قد اكتسب عداوة الجميع بلمح البصر (:
و قد اكتملت بتعليقه الأخير هههههههههههه اوه لما يوبخها مؤيد ما ذنبها إذا كان هناك معجب جريء بهذا الشكل ؟!

عامر أيضا خرج عن طوره ، لكنه لازال يتصرف بغباء ن لماذا يتعارض حلمها مع عمله ، بإمكانهم الاتفاق في النهاية وضعهم مختلف عن وضع وفاء مع سامي
لقد تصرف بغباء و حماقة و جرحها بشكل لن تسامحه عليه مطلقاً
سوف يندم على فعلته انا واثقة ، كم أود ضربه الآن
مسكنه غروب لم تتوقع ان تعاني بما كانت ترفضه طيلة عمرها


يسلموووووووو حنين على الفصل الممتع
ما شاء الله عليك مبدعه ، أحببت كل مشهد و موقف ، كميه من المشاعر تبهج الروح مع كلماتك الغاية في الرقة و الجاذبية

بانتــــــــــــــــــظارك دائما
أحســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنتي

ربنا يوفقك و يزيدك من فضله

دمتِ بكل الحب و الود ♥

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اديا, اعيش بقلبك . جنى, بقلبك
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t180999.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 13-08-16 11:35 PM
Untitled document This thread Refback 29-11-15 01:00 PM
Untitled document This thread Refback 11-08-15 02:15 AM
Untitled document This thread Refback 01-01-15 01:37 AM
Untitled document This thread Refback 06-09-14 12:47 AM
Untitled document This thread Refback 03-09-14 06:04 PM
Untitled document This thread Refback 03-09-14 03:57 PM
Untitled document This thread Refback 30-08-14 07:09 PM
Untitled document This thread Refback 25-08-14 12:03 AM
Untitled document This thread Refback 22-08-14 01:17 PM
ط£ظ†ط§ ط£ط­ظٹط§ ط±ظˆط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظپط© This thread Refback 30-07-14 04:41 PM


الساعة الآن 07:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية