لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-14, 10:00 PM   المشاركة رقم: 2221
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اسرة المشاعر
المركز الاول مسابقة القصة القصيرة


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 140895
المشاركات: 4,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11719

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلافه الشرقاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ39 ج 3

 
دعوه لزيارة موضوعي

وضع امامها تلك الحقيبة التي اكتشف وجودها ليهمس : اريد ان اعلم سبب وجودها لديك .
عقدت حاجبيها بتعجب وقالت : لا اعلم حقا اعتقد انها ضمن الاشياء التي كانت تخص
صمتت ليكمل هو بعدان زفر بقوة : باسم .
هزت راسها بالإيجاب وقال : افتحيها .
فتحت الحقيبة بهدوء لتفرغها من كل شيء لتنظر الى الاشياء بداخلها وقالت : ما تلك الاشياء ؟!
نطق من بين اسنانه : انها اشيائي ، هدايا حصلت عليها بمرور السنوات .
هزت راسها بتفهم وقالت : اذا ،
اتبعت سائلة وهي تنظر اليه بحيرة : كيف وصلت هنا وماذا اتى بها اليه ؟!
سحب نفسا طويلا لصدره ليقول وهو يأتي بشيء لم تتوصل الى ماهيته في البداية ليناولها ايه فتتسع عيناها بصدمة وهي تنظر لدفترها بين يديه : هذا كان معهم .
رمشت بعينيها وهي تهز راسها بعدم فهم فاتبع بهدوء : كان يعلم منذ البداية منال .
اردف بقهر حملته نبرته وهو يجلس الى جوارها : للأسف كان يعلم .
شهقت بقوة وقالت بإجابة اكثر منها سؤال : لذا تقرب مني وتزوجني .
تنفس بقوة وقال بشرخ صدح جليا في صوته : بل اعقد انه وقع في حبك ايضا منال ولكنه قرر ان يفوز بك طالما تؤامه الاحمق غير مبال بتلك الجميلة التي تهيم به حبا .
احتقن وجهها بقوة لتهمس : اذا قرات الدفتر بأكمله .
هز راسه بالإيجاب وقال وهو يقبض كفيه بقوة : نعم ، ولم املك الا ان احزن عليه بقوة والعن غبائي ايضا بنفس القوة ، ولكني طرت فرحا وانا اقرا مشاعرك البريئة نحوي ،
ابتسم رغما عنه ليهمس وحدقتيه تلمعان ببريق ازرق غني : خفق قلبي بجنون وانا اتخيلك تقصين على دفترك ما تشعرين به نحوي ، تفرحين برؤيتي وتنتظرينها ، تغضبين مني عندما اتجاهلك او لا اعيرك اهتماما ولعنت نفسي مرارا على اخطائي في تفسير نظراتك التي رمقتني بها كثيرا
رمشت بعينيها ليهمس بغصة اخترقت اذنيها وهو ينظر الى الامام يتحاشى النظر الى عينيها ، وكانه يلوم نفسه بطريقة غير مباشرة على شيء فعله في الماضي لا تعلمه هي ، وكانت على حق بالفعل عندما استمعت الى حديثه : نعم كنت اعلم انك فتاة الحديقة منذ اول يوم رايتك به في فيلا السفير وانت تتأرجحين على تلك الارجوحة المنفردة ، تقفين متمسكة بالحبلين الطويلين المربوطين بالشجرة العتيقة التي تتوسط الحديقة وتضحكين بقوة ، تتناثر خصلات شعرك الطويلة جدا من حولك فتحيطك بهالة تجبر كل من يراك يهيم بحبك منذ الوهلة الاولى .
دمعت عيناها فرفع راسه وقال والذنب يتجلى على ملامحه : يومها قبض علي اباك متلبسا وانا انظر اليك بوله وفمي مفتوحا على مصرعيه ،
تنفس بقوة وقال وهو ينظر اليها من بين رموشه : لن انسى نظرة والدك ابدا وهو يلومني بعينيه ويهمس لي بلباقة " انه لا يأتي بأحدً الى منزله الا الاشخاص ذوي الثقة الكاملة "
اخرج نفسا لاهبا من صدره وهو يكمل بعتب : وانه رجل شرقي في كل الاحوال رزق ببنتين يخاف عليهما من الهواء الطائر .
هز كتفيه باستسلام وقال : لا اعلم هل كلمات والدك من عملت حائط صد بيننا ام شعوري بانجذابي القوي اليك هو من اخافني فأصبحت اتجاهلك ، ام تلك المبادئ التي رباني عليها والدي هي من كانت الحائل بيني وبينك
ابتسمت برقة وهي تقترب منه : هون عليك خالد ، انه النصيب حبيبي .
ارتعش فكه بألم وقال وهو يقبض على كفيها بيديه ويهمس : لقد اجبرت نفسي على نسيانك منال ، اجبرت نفسي على عدم النظر اليك ، حتى عندما كان يحدثني عنك جاك ، كنت اتجاهل انه يتحدث عن نفس الفتاة التي علقت بحدقتي من اول مرة رايتها بها
تنفس بقوة وقال وهو يريح ظهره الى الوراء ويضمها اليه ، يسند ذقنه فوق راسها : عندما اتيت الى الجامعة ذاك اليوم لم استطع ان امنع ساقي وانا اذهب لرؤيتك
رفعت راسها لتنظر اليه في دهشة ليقول بابتسامة ماكرة : نعم لن اكذب عليك وعلى نفسي ثانية ، سأحرر ذاك الجزء من ذكرياتي فانت تستحقي ان تعرفيه ،
سحب نفسا عميقا وقال : نعم ذهبت لرؤيتك ، ذهبت لأرى كيف اصبحت هل بالفعل جميلة كما يصفك جاك ، ام انت اقل من العادية وجاك يبالغ لأنه واقع في حبك لاذنيه ويكابر هو ايضا
اتسعت ابتسامته لتشعر بدموعه لمع بعينيه كلؤلؤ فيروزي اللون وهو يكمل : خدعت نفسي وانا اردد اليها طوال الطريق انني ساجدك طبيعية كبقية الفتيات ، لست بمميزة .. ولا مبهرة ، لأصفع بقوة وانا اراك ، لدرجة اني كتمت تنفسي دقيقتين كاملتين وان أتأملك بدقة من بين رموشي ، فلقد كنت مبهرة .. خيالية .. فائقة الجمال والوصف ، لم اتخيلك ابدا هكذا
انهمرت دموعها بهدوء لتتمسك بقبة قميصه وتدفن انفها في تجويف عنقه ليربت على ظهرها ويهمس متبعا : لذا تحاشيت النظر اليك عندما انضممت الى المجموعة وتجاهلت حديثك ايضا ، الى ان شعرت بقلبي سيقف من كثرة الخفقان لك والمطالبة بك فأجبرت نفسي على العودة وانا انا اهمس لنفسي انها اصحبت زوجة اخيك وانها لم ولن تكون ابدا لك .
اعتدلت لتواجهه تحتضن وجهه بكفيها وتهمس بصدق شع من عينيها : بل انا لك ، كل لك خالد ولن اكون لاحدا اخر غيرك ابدا .
نظر اليها بعشق جارف لتهمس مؤكده : احببتك فيما مضى وساحبك الى النهاية خالد .
ابتسم بمكر شع من ابتسامته وخبث زرقاويتيه ليهمس : لن يكون هناك نهاية منال فقط بداية

*********************************

ابتسم بفخامة ليهمس لها بجانب اذنها : ارى انك انتهيت يا ليلتي .
ابتسمت بتوتر وصله جيدا من حركة اصابعها المرتعشة وهي ترتدي بقية حليها ، همست وهي تحاشى لنظر اليه : الا نستطيع عدم الذهاب ؟!
ابتسم بهدوء وهو ينظر اليها بعتب ويقول :اعتذري لمنال وانا سأمضي وقتي معك هنا بالبيت
ضمها من خصرها اليه ليقبل راسها ويهمس متبعا : انت تعلمين ان اكبر اماني ان احظى بوقت طويل استمتع بدلالك وفراشي الوثير .
احتقنت وجنتيها بقوة ليلفها اليه يضغط على كتفيها بلطف ويهمس : الا تثقي بي ليلى ؟!
ابتسمت بتوتر وقالت :اثق بك ولكن .
امال راسه الى اليسار لينظر اليها فهمست بخفوت : هل ابدو جيده ؟!
اتسعت ابتسامته الماكرة ليهمس : أتريدين اجابة سؤالك عملية ام نظرية ليلى ؟!
ابتسمت برقة ليهمس وهو ينظر الى عمق عينيها :بل رائعة يا ليلتي ، وازد روعة بتلك الابتسامة الخلابة التي زينت ثغرك الشهي ،
اتبع بخبث تألق بعينيه : هلا سمحت لي بتذوقه ؟!
ابتسمت بخجل وهي تخفض بصرها عنه : توقف امير ارجوك .
ضمها اليه بقوة لتهمس وهي تحاول التملص من بين ذراعيه : ستفسد زينتي وسنتأخر عن الحفل .
رفع حاجبه لها بتسلط وهو يحكم ذراعيه من حولها فقالت بدلال : سأعوضك يا اميري الغالي عندما نعود .
اشار براسه موافقا وقال : حسنا موافق
اشار اليها بسبابته في تحذير باسم : ولكن تذكري انك وعدتني .
فردت كفيها على كتفيه وقالت وهي تشد جسدها لتواجهه وتطبع قبلة على اول ذقنه : لن انسى يا اميري .

*************************

اطلق صفارة قوية وهو ينظر اليها بانبهار ليقول : لولا بطنك المنتفخ لخطفتك على اول طائرة وحظيت بشهر عسل جديد بمفردنا .
ضحكت بقوة وهي تربت على بطنها في حنو : اتمنى قط ان لا الد اليوم .
ضحك بخفة وقال برجاء اثار حيرتها وهو يقترب منها : وانا الاخر .
نظرت اليه بحيرة وهي تحاول ان تفك طلاسم حدقتيه المعتمتين بطريقة اثارت انتباهها ليبتسم باتساع وهو يتحرك من حولها بخفة نمر ويهمس لها بخبثه ونبرته الهادئة المطعمة بشقاوة صدحت من ملامحه: احب هذا الفستان الذي ترتدين فهو يناسب هديتي اليك .
اخرج من جيبه علبة مخملية ليست بكبيرة ليخرج منها قلادة لمعت ماستها تحت اشعة الشمس التي تنير الغرفة من حولهما
شهقت بانبهار لتهمس : واااااو انها رائعة خالد .
ابتسم بحب وقال : حقا ، اعجبتك ؟!
ردت سريعا وهي تتعلق برقبته وتقبل وجنتيه : بالطبع حبيبي .
دارت دون ان يطلب منها ليلبسها اياها برقة وهو يهمس لها : كل عام وانت معي منال .
التفتت لتضمه الى حضنها وقالت : وانت معي حبيبي ، سيكون عيد زواج رائع اشعر بذلك .
ابتسم بلامبالاة ليهمس بخفوت وهو يزم شفتيه : اتمنى ذلك .
نظرت اليه بعدم فهم ليبتسم بطبيعية ويقول : اذا انتهيت هيا بنا فوالديك وفاطمة وصلوا ، وامير وليلى على وصول .
رفعت حاجبيها بدهشة وقالت : هل دعوتهما ؟!
هز راسه بالإيجاب وقال : نعم دعوتهما ورجوت امير ان يأتي من اجلك لأني اعلم بغلاة ليلى لديك .
ابتسمت برقة وقالت :شكرا حبيبي انها صديقتي الوحيدة .
ابتسم بهدوء وقال وهو رش بعض من قطرات عطرة: حسنا ، هيا بنا .
تأبطت ذراعه ليسيرا بجانب بعض ، تتمسك بساعده قويا فيضغط بكفه الاخرى على اناملها مطمئنا نفسه بانها هنا معه بجانبه
همس لنفسه "ستظل معك خالد وانت ستظل بجانبها فلا داع الى القلق "
...
ركن سيارته ليتنفس بقوة ويهمس : ليلى .
نظرت له وابتسمت برقة فقال : اريدك ان تعديني بشيء .
نظرت له بتفهم وقالت : بالطبع امير اعدك باي شيء .
قال بهدوء وهو ينظر اليها بجدية : اريدك ان تستمعي الي ، تثقي بي وتستمعي الي ، مهما حدث .
رمشت بعينيها ونحت ذاك الشعور الخانق الذي هم بالسيطرة عليها لتهمس بجدية تألقت بعينيها : اعدك امير .
هز راسه بهدوء ليبتسم مطمئنا وهو يرتجل من السيارة لتستوقفه جملتها وكأنها شعرت بما يجول في خاطره : لا اله الا الله .
التفت اليها بعد ان اخرج احدى ساقيه بالفعل خارج السيارة ، فهمست بصلابة اثارت دهشته : اعتني بنفسك لأجلي .
اتبعت سريعا وهي تفتح باب سيارتها : لا اله الا الله امير .
ابتسم بحب لمع بحدقتيه : محمد رسول الله يا ليلتي .
ترجل بالفعل ليتحرك سريعا ويقف امام بابها ليكتنف كفها بيديه ويرفعه الى شفتيه مقبلا ، ابتسمت برقة وعيناها تلمعان بدموع ابت ان تذرفها لتهمس : حفظك الله لي امير .
ضمها الى صدره ليهمس : وحفظك لي يا اجمل احلم حققه الله لي .
انتبها على صوته الرخيم بلكنته القوية يهمس بخبث : اووه ، المعذرة لم ارى اني اقاطع شيئا هاما .
احتقن وجهها قويا لتدفنه في صدر امير الذى التفت اليه براسه وقال : اذا انصرف يا رجل فلقد تأكدت من انك تقاطع امرا بالغ الاهمية .
انطلقت ضحكة خالد بقوة ليقول : مرحبا بك امير .
ابتعدت عنه قليلا ليتمسك بها يضمها من خصرها الى صدره ليصافح خالد بقوة ويهمس : مرحبا بك انت الاخر يا بك وكل عام وانت بخير .
ابتسمت ليلى لتهمس بارتباك : مرحبا خالد بك .
اتبعت بنبرة اكثر وضوحا : كل عام وان بخير انت واسرتك .
ابتسم بلطف وقال : وانت بخير ليلى .
اشار لهما بالتقدم وقال : تفضلا .
اتسعت ابتسامتها وهي ترى منال التي نهضت لاستقبالها فتحركت باتجاهها لتضمها وهي تهنئها بذكرى زواجها السنوية ثم تصافح السفير بحرارة الذي رحب بها وبأمير ، وهنئهما بزواجهما هو وزوجته ، ترحيب الطفلين الحار اثار بهجتها وهي تضمهما الى صدرها ويحدثاها عن المدرسة الجديدة التي الحقتهما منال بها .
ضحكت برقة على تعليقات احمد الساخرة بطبيعته وابتسمت بحب الى هنا التي تحدثها بهدوء وارستقراطية ورثتها من جدتها ، لتشعر بالبرودة تتملكها وهي تستمع الى صوتها الساخر وهي تقول بمرح : اوه الامير هنا ومعه ليلاه
اكملت وهي تتجه لتصافح امر بطريقة رسمية اثارت انتباه ليلى : شرفتنا بقدومك امير .
التفت اليها لتبتسم من بين اسنانها : وانت الاخرى ليلى .
ابتسمت ليلى وهي ترفع راسها بكبرياء وتهمس : مرحبا بك فاطمة
اتبعت وهي تتحرك لتقف بجانب زوجها تتأبط ذراعه فيحاوط خصرها به فتتلمس قربه مقابلة الاخرى براس مرفوعة وحدقتين تكللتا بالثقة : اين خطيبك ؟!
ابتسمت فاطمة بدهشة لمعت على ثغرها لتهمس بسخرية : مع الاسف ويلي لن يحضر فهو مسافر الى الخارج لإنهاء احدى الصفقات التي تخص عمله
ابتسمت ليلى بلا مبالاه وقالت بلباقة : اعاده الله اليك سالما
ابتسمت فاطمة بأمل وقالت : امين .
ابتسم بخفة وهو يرى ليلته الجديدة كليا ليهمس لنفسه " تركيزك كاملا يا سيادة الرائد "
اتبع بصرامة لنفسه " دون ليلى "
رفع نظره لينظر الى خالد الذي اشار له براسه فابتسم واحنى راسه ليهمس لها : ليلى اذهبي مع الطفلين الى الحديقة الداخلية
نظرت له بعدم فهم لتتألق حدقتيه بوعدها اليه فهزت راسها بتفهم وقالت : والبقية.
قال بخفوت : سيأتون وراءك .
ازدردت لعابها وهي تقبض كفيها تسيطر على ارتجافها داخلها ، اتسعت ابتسامتها وقالت : احمد ، هنا الن ترياني العابكما والمسبح
ابتسمت بطريقتها الرقيقة فأذهلته وهي تقول : اخبرتني ماما بوجود مسبح كبير لديكم
انطلقا الطفلين على الفور معها وهما يحدثانها عن البيت الجديدة والعابهما ويصفان لها المسبح التفتت اليه قبل ان تختفي عن ناظريه لينظر اليها بأمل جلبه من اعماقه .

 
 

 

عرض البوم صور سلافه الشرقاوي   رد مع اقتباس
قديم 19-10-14, 10:03 PM   المشاركة رقم: 2222
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اسرة المشاعر
المركز الاول مسابقة القصة القصيرة


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 140895
المشاركات: 4,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11719

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلافه الشرقاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ39 ج 3

 
دعوه لزيارة موضوعي

نظرت له بتفحص وقالت : ماذا يحدث ؟!
زفر بقوة وقال : فقط اصطحبي والديك واذهبي للباب الاخر منال ، ستلاقين جاك هناك اذهبوا معه .
زاغت حدقتيها لتشعر بألم حاد يضرب اسفل بطنها بقوة لتهمس : ماذا يحدث خالد ؟!
قبل كفيها ليهمس : لا داعي الى القلق ، فانا سأتبعكم على الفور فقط اذهبوا .
نظرت له بحيرة وحدقتيها تلمعان برجاء صامت فحثتها فاطمة من خلفها وهي تدفعها بلطف: هيا منال فلا داع لتضييع الوقت .
تحركت بالفعل في خطى بطيئة ليلتفت هو الى امير ويهمس له بتوتر تملكه : اتمنى ان ينجح جاك في ابعادهم .
قال امير بصلابة : ستنجح الخطة بإذن الله.
انتبها على شهقة فاطمة فنظرا الى اخر الحديقة ليروا ذاك البغيض يحمل احمد والصغير يقاومه بكل ما اوتي من قوة ، همس امير : تحركي الان .
تنفست بقوة وهي تعدو مسرعة الى الداخل وتعبث بأزرار هاتفها لتزم شفتيها بقوة وهي تلعن تلك الصافرة التي رنت في اذنها بدلا عن صوت جاك العميق !!
توقف امامهما ، يحيطه بضعة رجال ليس بكثيرين ليقول بسخرية تجلت في ملامحه : مرحبا ثانية .
وقفا الاثنين متجاورين وامير يمشط بعينيه المكان بحثا عن ليلى ، ليقول خالد بغضب لمع بأحداقه المعتمة : اتركه .
ابتسم ارون بمكر ورمى احمد بلا مبالاة ليلتقطه خالد سريعا وهو ينظر اليه بوعيد اثار ضحكات الاخر فهتف : ماذا ستفعل بي يا بك ؟!
انزل خالد الولد بلطف وقال : اهدئ احمد
فقال احمد بصلابه : انا بخير دادي .
همس خالد وهو ينظر من خلفه : اين البقية ؟!
هم احمد بالحديث ليرتفع صوت قميء من خلفه لأحدى رجال ارون : لقد استطاعوا الهروب سيدي .
زمجر ارون بقوة ليصرخ بغضب : كيف استطاعوا الهرب ؟!
ظهر من خلف ارون سيادة السفير بجرح بالغ في راسه ليتبع ذاك الرجل بقهر : تشاغلنا بالسيد فقد اطلق النار على صامويل فارده قتيلا واصاب اثنين اخريين من الرجال وعندما استطعنا السيطرة عليه اكتشفنا هروبهن بإحدى السيارات
صرخ ارون بقوة ليقول بغضب : ايها الاغبياء اتبعن السيارة .
صدح صوت من خلفه قائلا : اهدئ يا اخي تبعتهم احدى السيارات بالفعل وسيأتون بهن قريبا وخاصة ان من تقود السيارة خرقاء نوعا ما .
زفر امير بقوة ليتمتم بالدعاء ان تكون ليلته هي تلك الخرقاء ولكنه انتبه على الاخر يقول بهدوء : ولكن غايتك ليست بتلك السيارة .
اتبع ببطء وبرود قاتل : انها هنا .
رفع امير راسه ليقول بصلابة : ماذا تريد ؟
اتبع وهو يبتسم ويضع يديه في جيبي بنطلونه : ها نحن ذا ، انا والخواجة وايضا سيادة السفير انضم الينا .
اتبع وهو يتحرك بخفة مقتربا منه : اعتقد ان ثأرك عندنا .
لمعت عين ارون بوحشية وقال : بل ثأري عندها هي ، وعندما سأحصل عليها سأقتلكم بهدوء ولكني اريد ان ارى وجوهكم اولا وانتم ترون ما سأفعله بها .
ضحك خالد بسخرية وبروده يحضر قويا وقال : الم تستيقظ بعد يا فتى ؟!
اتبع بنبرة جليدية يقشعر لها الابدان : انت مجرد هاو ونحن مُعلمان سنسحقك انت ومن معك كلهم كما سحقناك من قبل .
اتبع خالد بلال مبالاة ايقظت حقد الاخر واشعلت النيران في دمائه : لا تغتر بأولئك الفتية الذين تصحبهم معك فلا انت ولا هم يستطيعون مواجهتنا !!
لمعت عين ارون بغضب ليزمجر بقوة وهو يشهر سلاحه ويصرخ بقوة : اقضوا عليهم .
كان اول من تحرك هو امير وهو يحتضن سيادة السفير ويقفز به مبتعدا بعيدا عن مرمى الرصاص خلف المائدة الكبرى التي كان اعدها خالد للاحتفال ، في حين جذب خالد احمد ليبتعد عن مرمى الرصاص خلف زاوية المبنى الرئيسي للفيلا ، نظر خالد الى عيني احمد الصغير ليهمس له بخفوت وهو يربت على راسه : ظل هنا احمد ولا تأتي خلفي
همس الصغير : ولكن دادي .
احتضن خالد وجه الصغير بكفيه ليقبل اعلى راسه ويقول : استمع الى يا صغيري ولا تتبعني .
هز الطفل راسه بالإيجاب ليقول خالد بمرح حاول ان يطمئنه به : جود بوي
رفع امير راسه ليوما له خالد بان يطمان فزفر قويا وهمس لسيادة السفير : لا تتحرك سيدي ارجوك ، فجرحك بالغ ولا نريد التضحية بسيادتك .
ابتسم السفير ليوما براسه موافقا ، رفع امير راسه مرة اخرى ليوما هو تلك المرة الى خالد ثم يقفز واقفا ، تحرك هو وخالد في تناغم لم يشعرا به وهما يطلقان النار على اهدافهم المحددة وخاصة بعد ما ارتعب الفتية وقائدهم المغوار واصبحوا يتجنبون الظهور ، تحرك امير ليتجه نحو باب الفيلا وخاصة بعد ان رأى احدهم يحاول فتحه ليصيب ساقة ويسقطه ارضا ، ضربه بمقدمة حذائه ليخلصه من سلاحه ويهمس له امرا : لا تتحرك من الافضل لك .
شحب وجه الرجل بقوة ليضربه امير بمسدسه على مؤخرة راسه ويفقده وعيه ، احتمى بعامود الفيلا الاسطواني لينظر بدقة الى الخارج فيبتسم وهو يلمح ذاك الخيال يطل ارضا فيتحرك بخفة دائرا حول العامود ويطلق النار على كف الاخر فيطير مسدسه ، لمعت عيناه بعنفوان قوي لينظر الى خالد ويشير بأصابع كفه كاملة ، أومأ خالد براسه ليشير بيديه بعلامة النصر ويتبعها بالإشارة براسه لأمير ناحية اليمين ، تنفس امير بقوة ليشير اليه خالد بالنفي ويشير على نفسه ويشير اليه في الاتجاه الاخر ، أومأ امير بتفهم ليتحرك بالفعل ، راقبه خالد وهو يتحرك بخفة النمر يحمل مسدسين بيديه يحدد الهدف ويطلق النيران ، على السيقان او الاذرع لا يميل الى قتلهم ولكن يربكهم ويفقدهم اسلحتهم كان يمتلك اسلوبا لا يماثله احدا كم يطلقون عليه ، وكانه خرج من احدى الاساطير القديمة بطريقة حركته الفخمة وعفوه المرسوم على وجهه اذا امتثل الاخر للأوامر كما يطلب منه ،ابتسم خالد بلامبالاة وقال : انه الامير .
تنفس بعمق ليقول بسخريته المعهودة : لدينا بعض الحشرات لابد ان نتخلص منها .
...
صرخت بغضب وهي تغلق الباب من خلفها : اين انت جاك ؟ اين انت ؟!
نظرت الى الهاتف بغضب لتقول : ارجوك اجب .
انتفضت بقوة وهي تسمع دوي الباب من خلفها وخاصة بعد ان رفسه احدهم بقدمه ليهمس بخبث التمع بظفر عينه الوحيدة : مرحبا يا حلوتي .
ارتجفت بعنف امام عينيه لتتسع ابتسامته فتملا وجهه القبيح بأكمله ليتبع بتهكم : اين ستهربين مني هذه المرة تومي ؟ انا احاصرك .
اقترب منها بخطى بطيئة وهو يتبع ببرود : ليس لك مفر مني .
رمشت بعينيها لترفع راسها في كبرياء وقالت : بلى ارون لن تحصل علي ابدا .
قهقه ضاحكا ليقول وهو يحاصرها في زاوية الغرفة : واين ستذهبين يا جميلتي .
قالت وهي ترمقه بجنون : سأذهب بك الى الجحيم .
ابتسم بسخرية الى ان راها ترفع مسدس صغيرا امام وجهه ليهمس بتهكم : حقا فاطمة هل ستطلقين علي النار ، بل سأقتلك لتذهب بتذكرة ذهاب فقط الى الجحيم اري
صوبت بعدم تركيز وتحت رهبة خوفها منه لتمر الرصاصة طائشة من جنب اذنه لتتعالى ضحكاته لتضربه تلك المرة برصاصة اصابت كتفه الأيسر ، زمجر تلك المرة بغضب ليهجم عليها كالوحش الجريح ، ركضت مبتعدة عنه لياسرها من خصرها بذراعه السليمة ، الصق ظهرها بصدره فرفست بقوة وهي تحاول ان تفك قيده من حولها فيكبلها وهو ينشر عليها بصماته ولعابه المقرف لتصرخ بقوة وهي تضربه براسها للوراء ثم وتخمش اظافرها في ساعده وتتبعها بلكمة بمؤخرة مسدسها في ساعده الملفوف من حولها فيتأوه بقوة وهو يفلتها ، اسلمت ساقيها للريح وهي تجري مبتعدة الى خارج الغرفة وهي تستمع الى صراخة المتوعد لها .
هتفت برعب وهي تتجه للأسفل : اين انتما ؟!
لتقف امام باب الفيلا وهي تشعر بالرعب يمتلكها فهي من اغلقت ذاك الباب من خلفها ورمت المفتاح فوق دولاب الفضية بغرفة الطعام
هزت راسها بتوتر وهي تفكر فيما ستفعل ومن اين اتى هذا الحقير من خلفها ، فكرت قليلا لتتجه ركضا الى المطبخ فهو به باب مفتوح دائما وهي بغبائها نسيت ان تغلقه .
ركضت سريعا لتتجمد الدماء في عروقها وهي تنظر الى الباب المغلق وذاك الحيوان الاخر يقف يحمل ابتسامته البغيضة وينظر اليها بانتصار ، ابتسم وهو ينظر الى ما خلفها لتشهق بفزع وهي ترى ارون يدلف من باب المطبخ ويهمس بوحشية ارعبتها : اخبرتك ان لا مفر لك مني هذه المرة تومي ولكنك لم تستمعي .
صرخت بقوة مناديه خالد وامير وهي تشعر بنهايتها تقترب فالتصقت بالحائط من خلفها ليلمع لها حامل السكاكين من خلفه فتلمع عيناها بوميض قوي وهي تحاول ان تقترب منه دون ان يلاحظها
همس بغل وهو يقترب منها بخسة ضبع : اهدئ واستسلمي وانا اعدك بانك ستستمتعين معي .
تحركت سريعا لتسحب احدى السكاكين الكبرى من الحامل لتصيح بعنف : انه احدى احلامك التي لن تتحقق .
ضحك ساخرا وهو ينظر الى ما بين يديها ويقول : كفي عن تصرفاتك الطفولية تامي فتلك لن تصيبني .
اشاحت بها في عنف ظهر بمقلتيها لتصيب منتصف صدره فيزار بقوة وهو يشعر بحرقة النصل الحاد وهو يخترق جلده فيصيبه بجرح طولي طفيف اسال بعضا من دمائه ليشتم بقوة وهو يقترب منها ، يصفعها بعنف ويهمس : لقد اكتفيت من المراوغة تامي ،
لوى ساعدها بقوة ليثنيه مضاعفا وهو يلفها ليلامس ظهرها صدره ويهمس لها بحقد لمع بعينه الوحيدة : سأذيقك الجحيم الوانا تومي ، سأجعلك تتمنين الموت ولا تقربيه .
صرخت بقوة وهو يمزق ملابسها ، صرخت مناديه باسميهما دون جدوى ، رفسته بقوة ولكمته وخشمته كقطة جريحة دون ان تشعر بالخلاص قريبا منها وهو يزداد بطشا بها !!
...
ضرب الاخير من بين مجموعة الرجال الذين قدموا برفقة ارون ليهمس خالد بنزق : اين هو ذاك الحقير ؟!
تنفس امير بقوة ليقول : لا اعلم ولكن اختفائه مريب .
اتبع بهدوء : اطمئن على احمد وسيادة السفير حتى اكتشف مكانه ، تعالت الصرخات من ورائهما ليهمسا سويا وهما يركضان : فاطمة
توقف خالد عن الركض وهو يصوب باتجاه من يقف امام باب المطبخ المطل على الحديقة فيريده قتيلا في حين ركض امير بقوة اليه حاول التصويب عليه ليصرخ خالد : انه مقاوم للرصاص امير .
شتم امير بقوة لاعنا الزجاج ، ومقاومة الرصاص ليحمل خالد احد الكراسي ويرميه عليه ، تشرخ الزجاج دون الانكسار ن ليندفع امير بجسده جسده قويا مهشما اياه الى قطع متناثرة صغيرة .
تحرك الى الداخل والغضب يملا خطواته ليسحب ارون من قفاه ويرميه بعيدا ، همس بحدة : تحركي فاطمة .
لملمت ما تبقى من ملابسها لتتحرك مبتعدة بالفعل ، وهو يحمل ارون ليرميه مرة اخرى وهو يركله بقوة يسبه بعنف ليستقبله خالد فيكيل اليه اللكمات وهو يشعر بان عقله سينفجر غضبا ، رماه خالد ليستقبله امير ممسكا اياه من قبة قميصه ليصدح صوتا من خلفهما امرا بقوة : اتركوه
.
التفتا الاثنين على الفور ليشحب وجه خالد بقوة وهو يرى احمد وذاك الرجل يلف ساعده حول عنقه ويصوب مسدسه الى راسه ردد بهدوء : اتركاه والا سأفجر راسه امامكما
اطبق امير فكيه بقوة ليرمي بارون كالخرقة البالية ليسقط عند قدمي ذاك الرجل الذي اعلن انه اخيه منذ البداية
اتبع يعقوب : تخلصا من سلاحيكما ايضا .
نظرا الى بعضهما ليرميا سلاحيهما بعيدا ويقول امير بصلابة : اترك الصغير .
ضحك الاخر وقال : اعذرني انه تذكرة خروجنا من هنا .
صرخ خالد بعنف : اتركه
ابتسم الاخر بلا مبالاة ف وقال : لا يهمك في شيء هذا الصغير يا خواجة ، انه طفل باسم وهو يهمنا كوالده ، اما انت فسترزق بطفلين اخريين .
نظر خالد الى عيني احمد المضطربة ليقول بقوة : انه ولدي اتركه .
ابتسم يعقوب بسخرية : ان الولد سر ابية خالد ومهما ربيته ليكون ولدك سيحمل صفات باسم دائما وابدا .
تنفس امير بقوة ونظر الى خالد ليوما الاخر براسه موافقا فليتف امير حول نفسه بخفة وهو يخرج مسدس من خلف ظهره وقبل ان يفكر يعقوب بان يتحرك كانت رصاصة امير تستقر براسه ترديه قتيلا في الحال .
صرخ احمد بفزع ليلتقيه خالد بين ذراعيه وهو يهمس له بلغته القريبة اليه : انت بخير احمد انت مع دادي بخير لا تخف يا صغيري
زفر امير بقوة ليسحب الهواء الى صدره قويا تحرك ويتأكد من موت يعقوب ليزفر بضيق ويقول : لا اله الا الله .
نظر الى خالد متسائلا ليوما له خالد بان لا يقلق فزفر قويا وقال : سأطمئن على سيادة السفير .
انتبه على صوت السفير الذي اتى من خلفه يهمس بتعب : انا بخير ولدي ، اين فاطمة اريد ان اطمئن عليها ؟
قال امير بهدوء : انها بخير عمي لا تقلق .
التفتا ثلاثتهم على صرخات التي اتت مدوية وهي تشير اليهم بيدها لتنطلق رصاصتين غادرتين تزهق احدهما روحا طاهرة بريئة روت بدمائها الحديقة !!

انتهى الفصل التاسع والثلاثون
قراءة ممتعة باذن الله
اتمنى ان يكون الفصل عند حسن ظنكم
واعذروني على وجود اي اخطاء املائية
ومن فضلكم بلاش الدعوات انا تعبانة خلقه
واحب اقولكم
ثقوا فيا
اراكم الاحد القادم باذن الله مع البارت الاخير والخاتمة
في حفظ الله جميعا

 
 

 

عرض البوم صور سلافه الشرقاوي   رد مع اقتباس
قديم 19-10-14, 10:09 PM   المشاركة رقم: 2223
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اسرة المشاعر
المركز الاول مسابقة القصة القصيرة


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 140895
المشاركات: 4,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11719

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلافه الشرقاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ39 ج 3

 
دعوه لزيارة موضوعي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 25 والزوار 0)
Solafa El Sharqawey, ‏منيتي رضاك, ‏nourra, ‏sara1411, ‏الاميرة الحالمة, ‏elizabithbenet, ‏basko, ‏حسن الخلق+, ‏هبـه الفــايد+, ‏وردة فلسطينية, ‏عيون السحر, ‏يكفيني احساسي, ‏ساره فيصل, ‏aseel al badr, ‏الك, ‏ولاء صالح, ‏نوچي, ‏emma2, ‏صمت الهجير, ‏تسنيموش, ‏يوشتي, ‏دموع الورد 2, ‏سارة فؤاد, ‏حنان الرزقي+

اووووووووووووه يا مراحب يا مراحي
احلى مسا على احلى قراء
ربنا ميحرمنيش منكم ولا من تواجدكم
احلى سلام لاحلى مشرفتين منورين الصفحة بتواجدهم
موهاااااااااااات للجميع

 
 

 

عرض البوم صور سلافه الشرقاوي   رد مع اقتباس
قديم 19-10-14, 10:20 PM   المشاركة رقم: 2224
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ39 ج 3

 
دعوه لزيارة موضوعي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 29 والزوار 0)

‏حسن الخلق, ‏mandomen, ‏دموع الورد 2, ‏shahoda, ‏رضاك سر معيشتي, ‏om ahmad, ‏اية القلب, ‏ام كريم, ‏sara1411, ‏حنان الرزقي, ‏يوشتي, ‏last love, ‏littlebee, ‏تسنيموش, ‏aseel al badr, ‏الاميرة الحالمة, ‏العمر الماضى+, ‏مها هشام+, ‏سلامي المنصوري, ‏منيتي رضاك, ‏nourra, ‏elizabithbenet, ‏basko, ‏هبـه الفــايد+, ‏عيون السحر, ‏يكفيني احساسي, ‏ساره فيصل, ‏الك


يا دي النور يا دي السرور
في البارت ده مش هتقدر تغمض عينيك
خخخخخخخخخخخخخخ
اه ثقوا فيها انما مش قوي
يسلمووووووووووو سولي يا طيبه يا كيوت
كدا انت وصلت رسمي

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 19-10-14, 10:58 PM   المشاركة رقم: 2225
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 269011
المشاركات: 95
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوچي عضو على طريق الابداعنوچي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 197

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوچي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلافه الشرقاوي المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 18- رواية امير ليلى بقلم Solafa El Sharqawey .. الفصل الـ39 ج 3

 



 
 

 

عرض البوم صور نوچي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(حصري, .....قريبا, ليلاس, ليلى, مستشار, موال, منتدى, منتديات ليلاس, امير, الكاتية اسيل, برنامج, بقلمي, يالي, ياسمين, رومنسيات عربية, سائق, شفير, عبد الرحمن, عبق الرومانسية, هنادي هشام, وليد
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t169803.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 03-01-16 02:51 AM
Untitled document This thread Refback 29-08-14 11:55 PM


الساعة الآن 09:34 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية