لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


آله حاسبه ودبدوب

أهلاً بكل أعضاء ليلاس الكرام أتشرف بأن أعرض عليكم روايات قصيرة بعنوان آلة حاسبة و دبدوب " اتفضل يا أكرم " قالتها زوجة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-09-11, 05:13 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 227863
المشاركات: 73
الجنس ذكر
معدل التقييم: AHMEDHOLZ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 26

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AHMEDHOLZ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي آله حاسبه ودبدوب

 






أهلاً بكل أعضاء ليلاس الكرام
أتشرف بأن أعرض عليكم روايات قصيرة بعنوان
آلة حاسبة و دبدوب




" اتفضل يا أكرم "

قالتها زوجة أكرم و هي تناوله ورقة مطوية ثم أردفت قائلة :

الورقة دي فيها الحاجات اللي احنا محتاجنها ، يا ريت متنساش تشتريها و انت راجع من شغلك .

قال أكرم و هو يضع الورقة في جيبه : متخافيش مش هنسى.



قالها ثم أسرع خارج المنزل و كأنما يود الهرب من أي طلبات أخرى .

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

كان أكرم في طريقه إلى خارج مقر عمله عندما استوقفه زميله رمزي قائلاً : استنى يا أكرم اخدك معايا في سكتي لبيتك .

قال أكرم مبتسماً : شكرا يا رمزي بس لسه هشتري شوية حاجات قبل ما أروح .

قال رمزي : و ايه المانع ؟! اخدك معايا برضو

قاوم أكرم رغبته الشديدة في الموافقة و قال : لا ، مش عاوز اعطلك ، اتكل انت على الله .

و استمر محاولات الاقناع من رمزي و لكن استمر أكرم في العناد ، حتى لم يجد رمزي بداً من الإذعان لرغبته أمام تصميمه ذاك .



خرج أكرم من عمله و قد كان في شدة السخط و قال لنفسه غاصباً : يا سلام على غبائي ، كان لازم البس ثوب المروءة دلوقتي ، ده انا استاهل اللي يجرالي في المواصلات .

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

وصل أكرم بعد عناء شديد و متوقع في الحافلات العامة إلى تلك السوق الكبيرة في تلك المنطقة النشطة في القاهرة و طالما ما كان يصيبه الذهول من كم ما تحتويه تلك السوق من سلع و منتجات مختلفة ، كل شيء كان يُمكن أن يتواجد هناك ، كل شيء ( ربما باستثناء الطائرات و السفن و مركبات الفضاء و القنابل النووية )

أخرج أكرم الورقة التي تحوي بين طياتها قائمة المشتريات ثم وقعت عيناه على أول طلب و قد كان " آلة حاسبة لحل المعادلات "

طوى أكرم الورقة قائلاً : فين أيام لما كنا بنشغل دماغنا في الحسابات ، هي الرفاهية الزيادة دي هي اللي خربت عقولنا .

توجه أكرم إلى أقرب المتاجر التي تبيع المستلزمات الدراسية من أقلام و دفاتر و غيرها و هناك وجد أعداداً و أنواعاً لم يتصور وجودها قبلاً قط !

و كذلك أسعاراً متباينة تبدأ من شبه الصفر إلى شبه المليون !

و تمنى لو كان كُتب بجوار كلمة آلة حاسبة كلمة " بأرخص سعر ممكن " لكان الان في أفضل حال ، و لكنه لم يجد مفراً من أن يطلب من البائع ذلك النوع الذي حُدِدَ له .

و لكن فُوجئ بالبائع يُبسط أمامه أكواماً من العُلب التي تحوي بداخله الآلات الحاسبة فقال له مندهشاً : ايه كل ده ؟! أنا طلبت آلة واحدة بس مش كل ده !

قال له البائع : في أكتر من موديل من النوع اللي حضرتك طلبته ، و دي معظم الموديلات من النوع ده ، حضرتك اختار اللي يعجبك .

قال أكرم بدون أن يتلاشى ذهوله : حتى الآلات الحاسبة بقى فيها موديلات !

ثم أخذ يفتش وسطها قائلاً : بس أنا عارف أنا هجيب ايه .

و آخذ أكرم يتناول كل واحدةً على حدى فيفحصها من جميع الجوانب من الداخل و من الخارج و ربما ساعده على ذلك البحث انشغال البائع بتعاقب الزبائن على المتجر .

و بعد فترة ليست بالقصيرة ، فحص خلالها أكرم كل ما أمامه تقريباً توجه برأسه و الذي تصبب عرقاً للبائع قائلاً : طلبي مش موجود في دول ؟

قال له البائع في استنكار و كأنما انتبه إليه أخيراً : و هو ايه طلب سيادتك ؟!!

قال له أكرم طلبه ، فقال له البائع : و ليه سيادتك مقلتش طلبك من الاول ، لا معندناش و معتقدش انه عند أي حد تاني .



لم ينبس أكرم ببنت شفة و خرج من المتجر في صمت !

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

توجه أكرم إلى ذلك المتجر الكبير آملاً أن يجد رغبته فيه ، و هناك تكرر نفس الموقف السابق ، دخل أكرم المتجر و طلب ذلك النوع من الآلات منه ثم بسط البائع أمامه موديلات مختلفة فأخذ أكرم يفحصها كلها بنفس الصورة العجيبة تلك ، و لم يلبث أن أنتهى من فحصه ذاك بدون نتيجة إيجابية ، و تكرر سؤال البائع عما يريده أكرم ، و تكررت الاجابة ، و تكرر النفي من البائع !

و تكرر ذلك الموقف مرات عدة ، قبل أن يتسلل اليأس أخيراً إلى قلب أكرم فقال في إحباط : نأجل موضوع الالة الحاسبة دي شوية و ننقل على اللي بعده .

فأخرج الورقة المطوية من جيبه ثم فضها و نظر إلى الطلب الثاني في القائمة و الذي كان " ساعة يد ( عقارب ) " للمدام

و بالنسبة له كان من السهل جداً أن يجد متجراً لابتياع تلك الساعة المطلوبة و لكن مادياً لم يكن الأمر بتلك السهولة قط .

و لكنه لم يجد مفراً من التنفيذ .

و في حيرة شديدة أخذ ينظر لواجهات المتاجر في انبهار ، كانت الساعات ذات أشكالا ً و ألواناً تسيل اللعاب بحق ، و لكن انبهاره هذا لم يكن بسبب جمالها فحسب ، بل كان بسبب سعرها أيضاً .

و بعد فترة من التحديق في واجهات المتاجر المختلفة استقر أخيراً على متجر اعتبره الارخص نسبياً .

و بخطوات مرتعشة ، دخل أكرم المحل

ابتسم له البائع قائلاً : أهلاً و سهلاً يا أستاذ ، آمر

رد أكرم : عاوز ساعة حريمي عقارب و احم .. سعرها يكون معقول .

و بسرعة عجيبة و كأنما يعرف طلب أكرم مسبقاً دس البائع يده في كومة من أكوام الساعات الهائلة و أخرج له ساعة ذات لون فيروزي هادئ و لامع .

أنبهر أكرم أشد الانبهار بتلك الساعة فقال للبائع : تسمحلي اشوفها ؟

ناوله البائع الساعة قائلاً : ده أكيد اتفضل

أخذ أكرم يفحص الساعة بنفس طريقة فحصه للآلات الحاسبة .

و بعد أن أنتهى من فحصها التفت إلى البائع مبتسماً :

حلوة أوي الساعة دي ، زي ما أنا عاوز بالظبط ، قولي بقى بكام ؟

رد البائع بابتسامة أكبر : ب XXXX جنيه .

تلاشت ابتسامة أكرم و قال سريعاً : وحشة اوي الساعة دي ، لونها مش ظريف و مش بنفس المواصفات .

صمت ثم أردف : شوفلي أرخص حاجة عندك .

قال البائع في دهشة : زي ما حضرتك عاوز !

أخذ البائع يبحث وسط أكوام الساعات الموجودة و أخيراً أخرج له ساعة تبدو أقل بهجة و ناولها لأكرم قائلاً : اتفضل دي أرخص ساعة في المحل .

تناول أكرم الســـــــاعة من البائع قائلاً : و دي بكام ؟

رد البائع : ب XX

قال أكرم مبتسماً : كويس

قالها ثم بدأ فحصه المعتاد ، بدأ من واجهة الساعة ، ثم أخذ يفحص جانبيها في عناية بالغة ثم إلى غطائها ، و فجأة تكرر ما يحدث في كل مرة ، تلاشت ابتسامة أكرم و حل محلها عبوس و غضب و أعطى الساعة للبائع في حنق قائلاً : ده كتير ، كتيـــــــــــــــــــر أوي

أخذ البائع الساعة من أكرم في عناية قائلاً في تعجب : فيه ايه يا استاذ مالك ؟ هي الساعة معجبتكش و لا ايه ؟

و لكنه سؤاله هذا تردد بلا جواب .

و ذلك لأن أكرم كان قد غادر المتجر.

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

تكرر ذلك السيناريو مجدداً في ما بقي من قائمة المشتريات

فقد كاد أكرم أن يكسر خلاطاً كهربائياً في محل الادوات المنزلية بعد أن أجرى عليه ذلك الفحص الروتيني ، و الذي آثار غضبه كذلك .

و دخل أبضاً في معركة شرسة مع دمية في محل ألعاب الاطفال ، بعد أن لمح في القائمة كلمة " دبدوب " بعد أن تكرر نفس الفحص العجيب .

و في النهاية وجد أكرم نفسه عائداً للمنزل متأخراً بعدة ساعات ، و الأسوأ من ذلك أنه عاد خالي اليدين ! بدون شراء شيء واحد من تلك القائمة !!!

و خطا إلى داخل المنزل بهدوء و هو يقدم قدم و يؤخر أخرى .

و أخيراً أصبح أكرم داخل المنزل و لكن لم يكد يدخل حتى فوجئ بزوجته أمامه كما لو كانت تتربص به ، لاحظت هي تلك الصدمة المرتسمة على وجهه فقالت : ايه اللي آخرك كده يا باشا .

قال أكرم في توتر : كــــ ... كنت فيـــ ، في الشغل ، و بعدين رحت عشان اشتري الحاجات .

قالت له في دهشة : بس أنا مش شايفاك شايل حاجة يعني .

قال لها و قد تضاعف توتره مرات و مرات : اصلي .... اصلي

قالت له في غضب : اصل ايه ؟

قال أكرم : اصلي مشتريتش حاجة .

قالت في ثورة : افندم ، امال كنت بتهبب ايه كل ده ؟!

رد أكرم : كنت بدور بس ملقيتش حاجة من اللي انتوا عاوزينها .

قالت : انت هتستعبط يعني ايه ملقيتش ، الحاجات دي تلاقيها في اي حتة .



فسر لها مع حدث ، و لكن يبدو أن التفسير لم يرُق لها كثيراً و لذلك نشبت المعركة المرتقبة في المنزل

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

في اليوم التالي و برغم ما حدث معه من مشاكل في ليلته الماضية ، ذهب أكرم إلى عمله مبتسماً لسبب ما .

و بعدما أنهى عمله بدا عليه الارهاق ، و لكنه تناسى كل ذلك و أتجه إلى مديرة مكتب المدير و سألها قائلاً : اقدر ادخل ؟ عندي ليه موضوع مهم .

ردت قائلةً : ثواني ، ادخل ابلغه , قالتها ثم وقفت و اتجهت إلى باب المكتب فطرقته ثم دلفت إلى الداخل ، و بعد لحظات خرجت إليه قائلةً : اتفضل ادخل .

تهللت أسارير أكرم ، و توجه بسرعة إلى باب المكتب فطرقه و انتظر حتى أُذن له بالدخول ثم فتح الباب ، و دلف إلى الداخل .

و في الداخل كان المدير جالساً على كرسيه المعتاد ، و أمامه شخص طويل أسود الشعر و العينين ، أخذ يرمق أكرم بنظراتٍ فاحصةٍ ، توجه أكرم إلى المدير و صافحه و فقال له المدير : أهلاً بأكرم الموظف المجتهد ، سلم على أستاذ حلمي ، المدير الجديد لمركز التصميم .

صافحه حلمي قائلاً : أهلاً بيك يا أكرم .

قال أكرم : أهلاً بسيادتك يشرفني التعرف عليك ، و خصوصاً في الوقت ده .

نظر إليه حلمي بتساؤل : قصدك ايه ؟

قال أكرم بحماس : أنا عندي اقتراح حلو جداً لتطوير الانتاج في المصنع .

قال له المدير : طيب اتفضل اقعد و قول اقتراحك يا سيدي .

جلس أكرم على الكرسي المجاور لكرسي حلمي ثم قال : أنا أقترح أننا بدل ما نكتفي باستيراد المنتجات و نجمعها و بس ، اننا ننتج احنا المنتجات دي ، نستورد المواد الخام المتوافرة بكثرة ، و بخبرات العاملين في المصنع ، نقدر نصنع منتجات أكثر جودة ، و الربح هيكون أكبر .

رمقه حلمي بنظرة ساخرة ....

.... و قال له المدير : الموضوع مش سهل يا أكرم ، و هيعملنا مشاكل و وجع دماغ على الفاضي ، خلينا كده كويسين .

قال أكرم : لكن يا سيادة المدير ....

قاطعه حلمي ساخراً : انت بتشتغل ايه في المصنع يا أكرم ؟!

رد أكرم وقد أدهشه السؤال : بشتغل في قسم الواردات في المصنع .

قال حلمي بسخرية أكبر : طيب يعني مفيش علاقة بينك و بين المواضيع ، المفروض انك تسعى لتطوير الواردات مش العكس !

قال أكرم في محاولة للتماسك : انا بقترح اللي في مصلحة المصنع يا افندم

قال حلمي في غضب : بقولك ايه الموضوع ده في اختصاصي أنا ، بلاش تتدخل فيه ، انت مش هتعرف مصلحتنا أكتر مننا .

قال أكرم و قد شحب وجهه في شدة : بس أنا ...

قاطعه المدير هذه المرة قائلاً : كفاية يا أكرم كفاية .

التفت إليه أكرم ، فتابع : انت تشيل الموضوع ده من دماغك خالص .

قال أكرم : لكن يا افندم ..

قاطعه المدير مجدداً قائلاً في حزم : مع السلامة يا أكرم ، مع السلامة .

أحس أكرم بوخزة في صدره ، عندما أدرك أكرم أنه لا جدوى من النقاش ، و شعر بأنه حلمه قد تلاشى .....

..... و للابد

و خرج من باب المكتب و قد وصل مقدار ما يشعر به من يأس و إحباط و مرارة إلى الذروة

و عندما خرج من باب المكتب ، اخرج من جيبه ورقة مطوية ، تلك الورقة التي كانت تحوي قائمة المشتريات التي أبى أن يشتري منها شيئاً أمس .

و لكن في ذلك اليوم ، قرر الذهاب إلى ذاك السوق مجدداًُ

لشراء كل ما في تلك القائمة

و سواء وجد ما يرغب به أم لا

فسوف يشتريها ..

... كلها

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

" الأكل جاهز يا أكرم "

اخترقت تلك الجملة أذنيه و بدت له كدوي ألف رصاصة في وسط حاجز الصمت الناتج على جريان بحر الذكريات في رأسه .

أعادته تلك الجملة إلى عالم الواقع

فوقف على قدميه بصعوبة بالغة و توجه نحو باب الغرفة للخروج .

و في طريقه رأى تلك الاشياء التي كان قد اشتراها منذ قليل

آلة حاسبة ، و ساعة يد ، و خلاط كهربائي ، و دمية .

و في أسى أخذ ينظر إلى تلك الاشياء ، و رأى تلك الجملة التي لم يكن يرغب برؤيتها قط ،

تلك الجملة التي بدت له الان و كأنما تتعمد إغاظته و التي كانت تستثيره كلما رآها

تلك الجملة التي غزت كل شيء نراه الان حتى كادت أن تغزو البشر أنفسهم و لذلك لم يتحمل رؤيتها طويلاً فخرج سريعاً للهرب من رؤيتها

... تلك الجملة التي كان تتكون من ثلاث كلمات فحسب و لكن قصتها تُحكى في ثلاث مجلدات

... تلك الجملة التي كانت :









" Made in China "

 
 

 

عرض البوم صور AHMEDHOLZ   رد مع اقتباس

قديم 13-09-11, 07:14 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : AHMEDHOLZ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم

هلا أخي أحمد

هذي الرواية حبيتها جدااااااااااا لأنها بتحكي واقع مخزي أحيانا

كل مافي حياتنا اصبح صنع بالصين

أما الأشاء الخارجية صاحبة الصناعة الممتازة غالية الثمن

و يبقى الحال كما هو عليه حاليا

و لكن اتمنى ان يتغير هذا الحال

و تصبح منتوجاتنا ذات صناعة داخلية و بجودة عالية

مشكوووووووووووووووور جداً للرواية

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 13-09-11, 09:47 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 227863
المشاركات: 73
الجنس ذكر
معدل التقييم: AHMEDHOLZ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 26

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AHMEDHOLZ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : AHMEDHOLZ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهد amsdsei مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم

هلا أخي أحمد

هذي الرواية حبيتها جدااااااااااا لأنها بتحكي واقع مخزي أحيانا

كل مافي حياتنا اصبح صنع بالصين

أما الأشاء الخارجية صاحبة الصناعة الممتازة غالية الثمن

و يبقى الحال كما هو عليه حاليا

و لكن اتمنى ان يتغير هذا الحال

و تصبح منتوجاتنا ذات صناعة داخلية و بجودة عالية

مشكوووووووووووووووور جداً للرواية

يشرفني انها أعجبتك
و فعلاً للاسف كل شئ أصبح Madi in China
على أمل إن الحال يتغير بإذن الله
بالتوفيق

 
 

 

عرض البوم صور AHMEDHOLZ   رد مع اقتباس
قديم 15-09-11, 06:56 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
القلم الذهبي الثاني


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46998
المشاركات: 2,746
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الفراشات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 74

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الفراشات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : AHMEDHOLZ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

أخي الكريم ..

أسلوبك الممتع يشوقني لأن أنتظر منكَ الجديد ..

فهذه القصة أعجبتني جداً ..

عندما أخذت أتنقل بين المشتريات قائلة في نفسي : لمَ لم تشتريها بعد ؟!!

ولم أتوقع أنه يبحث عن مكان الصنع هههههههههههههههههههههه ..

فعلاً فكرة رائعة ولم أقرأ مثلها من قبل ..

لا تحرمنا المزيد ..

تقبل مروري ..

 
 

 

عرض البوم صور همس الفراشات   رد مع اقتباس
قديم 16-09-11, 01:25 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 227863
المشاركات: 73
الجنس ذكر
معدل التقييم: AHMEDHOLZ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 26

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AHMEDHOLZ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : AHMEDHOLZ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الفراشات مشاهدة المشاركة
   أخي الكريم ..

أسلوبك الممتع يشوقني لأن أنتظر منكَ الجديد ..

فهذه القصة أعجبتني جداً ..

عندما أخذت أتنقل بين المشتريات قائلة في نفسي : لمَ لم تشتريها بعد ؟!!

ولم أتوقع أنه يبحث عن مكان الصنع هههههههههههههههههههههه ..

فعلاً فكرة رائعة ولم أقرأ مثلها من قبل ..

لا تحرمنا المزيد ..

تقبل مروري ..

شكراً لك على ردك الجميل
و يسعدني انها أعجبتك
و لا تحرمينا من ردودك أيضاً

 
 

 

عرض البوم صور AHMEDHOLZ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ترحلي, قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية