لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-01-12, 05:58 AM   المشاركة رقم: 1501
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Dong شكرأ مايسترو .. ابدعت فأحزنت وابكيت

 
دعوه لزيارة موضوعي

اه
اه
اه

:Taj 52:

كان محزناً رؤيتنا لعمر حزيناً ..... ومعايشتنا لعذاب صبا طوال الطريق .... تخشى ان تعود الى ارض الواقع فتفقد كل شيء ....
ماجدة العزيزة التي اثرت عليها الصدمة وجعلتها تنقم على عمتها وعلى صبا ... طبعاً فوالدها اهم من اي شيء واي شخص ... لن اتهمها بالاجحاف بحق عمتها
فالمرء دائماً يقول اشياء لا يعنيها تحت تأثير الصدمة ....
من الجيد ان فراس كان موجوداً لمواساتها .... ولكن المسكين صدم بالحقيقة ايضاً
ولكنه في خضم هذه الثورة من العواطف كان صوت العقل الذي ذكرها بأن صبا تحب عمر ... وعمتها لديها كل الحق ان تتفاجأ وتنقم على ادهم بعد كل هذه السنوات ....
مسكين فراس كونه جعل نفسه صوت الحق ... اثار نقمة ماجدة عليه اظن كان عليه ان ينتظر قليلاً .... الامور الان حساسة وماجدة بطبيعتها الرقيقة تفوق الناس العاديين حساسية فلن تستمع في هذه اللحظات لاي شيء يمكن ان يسيء الى والدها .... اضافة الا ان تانيب الضمير لا بد انه يذبحها لأنها هي من فجرت الموقف وباحت بالحقيقة .....ربما عندما تهدأ قليلاً وتخف فورة العواطف ستدرك الحقيقة الواضحة بان اباها اخطأ ... ولكن كانت له ظروفه
الان وانا اسمع ادهم يروي لها الحكاية ...... يا الله كم كان البوح مؤلماً وصعباً
حتى انا كدت للحظات اتراجع عن دفاعي عن ادهم عندما كانت راغدة تتذكر معاناتها وهي تزرح تحت وطأة تانيب الضمير والعذاب لمدة سبع وعشرين سنة ..... حسناً .... ولكنني لم افعل فلكل منهما حق ومظلمة وعلى كل منهما حق وظلامة
حوار مليء بالالم والحزن ذاك الذي دار بين ادهم وراغدة ..... الاكثر حزناً وهماً ..... وتأثيراً منذ بداية الرواية
نهاية حتمية بعد كل هذا الضغط المميت ان يصاب ادهم بنوبة قلبية ... ترى هل سينجو ام ستكون مميتة ..... اتمنى ان ينجو حتى تتصافى النفوس وتتصالح القلوب .. والا استمر الحزن والكره والنقمة لاجيال من بعده .
.... فورة المشاعر تترك دائماً اثراً سلبياً .... ما كان لماجدة ان تترك عمتها في هذا الظرف الصعب ... يستطيع الانسان ان يكون قاسياً جداً عندما يترك الغلبة للعواطف خصوصاً ان كانت سلبية
المشكلة انك هنا لا تستطيعين الانحياز لطرف على حساب الاخر .... فالكل محق في بعض الامور ومخطأ في بعضها الاخر .... والكل يملك ما يبرر خطأه من وجهة نظره بينما لا يرى الاخرون هذا المبرر
وهذا هو الواقع الحقيقي الذي جسدته انت اليوم يا مايسترو وبكل دقة .... وبكل حرفية .... وبكل منطقية ودون التحيز لاي طرف من الاطراف ... فشكراً لك لأن هذا ابدااااااااااااااع لا يملك الكاتب ان يقوم به بسهولة .... ان يترك القرار للقارئ دون توجيهه بأي اتجاه فهذا امر يحتاج جهداً كبيراً جداً .... لا عجب ان يتأخر نزول الفصل .... فالمجهود كان مضاعفاً .... والنتيجة رائعة
.... ولأن ظننت للحظة انك ابدعت فيما سبق ... فلقد تفوقت على نفسك فيما تلا ذلك ... وصفك لمشاعر راغدة عندما رأت صبا .... يا الهي ......: لأول مرة منذ ما يزيد على العشرين عاماً تتمنى لو أنها تنفض الغطاء عنها وتركض مطلقة ساقيها للريح .
طفلتي
......................
لا استطيع ....

اه يا الهي وهذا الغموض والتعتيم الذي يحيط الامر سيزيد من لحظة انفجار غضب عمر سوءً ....... سيتضاعف الغضب اضعافاً لانه سيشعر بنفسه غبياً .....
رحماك يا رب

ههههههه بيان بيان ..... اخذت حقها من الطبيب النكد الذي تحول هذا الايام الى طبيب غاضب .... ولكن جريء... متى سيتعلم الدكتور نادر ان يتحكم عقله بما ينطق به لسانه ؟؟؟؟ ابدا ... ابدا لا اظن انه سيتعلم خخخخخخخخ انا معجبة به هكذا .... لدي بعض المآخذ عليه ... كتردده الغبي الذي يجعله لا زال متمسكاً بذكرى سوسن .... ولكن بيان هذه الفتاة هي شعلة نار .... هي الوحيدة التي ستجعل حياة شخص كنادر حياة سعيدة .... وليس امرأة لطيفة رقيقة .... بيااااااااااااااااااااااان برافو ... لقد وضعته في مكانه المناسب .... حتى يتعلم مستقبلاً ان يختار الوقت المناسب والقول المناسب .... معلش يا دكتور انا بحبك ... بس المشكلة انو لازمك مين يخبطك ع دماغك خبطة تصحيك وترجع مجرى الاحداث بدماغك للطريق المناسب .
اه يا الهي عرفت انا هذا سيحدث ..... علمت انه سيكون بركاناً ثائراً عندما يشعر بأنهم كذبوا عليه بركان لن يخمد بسهولة
ولا حتى بهاء عينيها الدخانتين سيجعل الثورة تخف
ااااااااااااااااااااااااه لقد اخبرتهااااا نصحتها من قبل ولكنها لم تستمع لي ... قلت لها يا صبا اعترفي اخبرييييييييييييه قبل ان يمر الوقت ويفوت الاوان ويعرف الحقيقة من غير
ولكن عنادها ... برما خوفها من فقده اصبح اكبر من اي شيء ... ومذا كانت النتيجة
كان وهماً كما هذا الضباب في عينيك .... يا الله .... هل يمكن للكلمة ان تتحول الى سكين تطعن عميقاً ... عميقاً لتحدث جرحاً غائراً ثم تستمر بالتحرك يميناً ويساراً لتزيد من الم الجرح ....
اه منك يا عمر ...... كان يذوب رقة ويذيبنا معه عندما كان عاشقاً
ترفرف قلوبنا له عندما كان مازحاً وضاحكاً
كانت ارواحنا تتوق لمواساته عندماً كان حزيناً وبائساً
ولكنه كان كنار تأكل الاخضر واليابس عندما اصبح غاضباً
كيف لكل تلك الرقة والعذوبة ان تتحول الى تلك الوحشية ؟؟؟ ..... اجل انه الشعور الذي يستفز اي رجل ليخرج أسوأ ما فيه .... الشعور انه مخدوع ... وانها كذبت عليه .... رباه ولكن ان يصل به الامر لصفعها ............ !!!!!!!! احتجت لاغلق عيني متذكرة لكل لحظاتنا الرائعة معه حتى لا اجعل نفس اكرهه لتلك الفعلة .... اكره استخدام العنف لو مهما كانت الاسباب ... هي مخطئة ولكن لديها مبررات قوية قوية جداً .... مسكينة يا صبا قلبي معك ينبض حزناً ... والماً لما آلت اليه حالك .... دفعت ثمن كل لحظة سعيدة قضيتها في الايام السابقة
ترى ماذا يخبأ لك القدر ... هل سيكون رفيقاً بقلبك الذي ادمته الاحزان ؟؟؟؟
سننتظر لنرى
مايسترو .... ثلاثة اسطر لن أزيد عليها حرفاً .
برغم أن النغمات كانت عاصفة وحزينة الا أنني كنت استمتع بأجمل جزء من السمفونية والاكثر حيوية منذ أن بدأت الاستماع .... فشكراً لقيادتك الحكيمة التي تجعل النغمة المناسبة تخرج في المكان المناسب
شكراً مايسترو فالمتعة فاقت الحدود هذه المرة .

إهداء من صبا إلى عمر :


*إغضب كما تشاء*

واجرح احاسيسي كما تشاء

فكل ما تفعله سواء

وكل ما تقوله سواء

فأنت كالاطفال ياحبيبي

نحبهم مهما لنا أساءوا

إغضب فأنت رائع حقاً حين تثور

إغضب فلولا الموج ما تكونت بحور

إغضب كن عاصفاً كن ممطراً

إغضب...

فلن اجيب بالتحدي

فالصمت كبرياء

والحزن كبرياء

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 22-01-12, 07:49 AM   المشاركة رقم: 1502
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 179909
المشاركات: 935
الجنس أنثى
معدل التقييم: ساحل المحيط عضو على طريق الابداعساحل المحيط عضو على طريق الابداعساحل المحيط عضو على طريق الابداعساحل المحيط عضو على طريق الابداعساحل المحيط عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 434

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ساحل المحيط غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

وااااااااااااااااااااااااااو
لم اكن اعتقد ان الاعتراف سيكون مؤلم بهذا الشكل
حزين فصل حزين للغاية
لبدعت في رسمه
ندووووووووووووووش
كيف ستحلين الامر لانه مرعب ما جرى
انا نفسي كنت اخشى من عمر
وماجدة يا مسكين يا فروستي كيف ستعود ماجدتك الحبيبة لسابق عهدها
لماذا نحزن على المذنب حين اعترافه
انتظر القادم
ويجب ان تضعين نفسك في حالة انذار حتى ينتهي لاننا لم نستوعب الصدمة بعد
سلالالالالالالالالالالالالالالالالالامي
سوسو

 
 

 

عرض البوم صور ساحل المحيط   رد مع اقتباس
قديم 22-01-12, 03:19 PM   المشاركة رقم: 1503
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 57804
المشاركات: 144
الجنس أنثى
معدل التقييم: بلبل الطب عضو على طريق الابداعبلبل الطب عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بلبل الطب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

سورى على التاخير يا عسل
بس الله غالب
الطب هالكنى معاه
المهم زى ما قوتلك البارت كان يجنن


و بكانى هلبة



بس

المهم انك ابدعتى فية
و على فكرة شكرا على ارسالك البارت ليا

و اه

و شكرا على التوقيعة مع انى مازال معرفتش كيف نديرها
لانا صحابتك مش شاطرة هلبة فى حكاية هذه

 
 

 

عرض البوم صور بلبل الطب   رد مع اقتباس
قديم 22-01-12, 09:25 PM   المشاركة رقم: 1504
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 221734
المشاركات: 471
الجنس أنثى
معدل التقييم: rofida2011 عضو على طريق الابداعrofida2011 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 157

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rofida2011 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

فصل حزيييييييييييييييييييييين جدااااااااااااااااااا ديو

مسكينه صبا كل السكاكين انهالت على قلبها وجسدها ومشاعرها بلا رحمة وتناسوا ان عمرها كله قضته تبحث عن اجابة لسؤالها ....لم تخلى عنها والديها؟ ثم تعرف السبب بأنها كانت ضحيتهما اب مستهتر وام كانت على مشارف الجنون ....قليل عليها لو اصيبت بانهيار عصبى بعد كل هذا....خاصه ان مصدر امانها قد فقدته هو الاخر


[I

عمر اعمى بصيرته الغضب....حرام يعنى ما الذى يدعوه لكل هذه القسوة عليها ....كيف طاوعه قلبه ان يضربها
ماجده وردة فعل مبالغه جداااااااااااااا....هل فكرت لو ان احدا قد يفعل نفس فعلت ابوها بأحد اطفالها؟؟؟ ماهو شعورها لو انها فكرت بذلك لمجرد التفكير

دمت ديو
فى انتظار الفصل القادم

 
 

 

عرض البوم صور rofida2011   رد مع اقتباس
قديم 22-01-12, 10:59 PM   المشاركة رقم: 1505
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,341
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توتو جوجو مشاهدة المشاركة
   فصل موجع
موجع بمعى الكلمة
بكيتيني معهم
صبا او روان و امها هما الضحايا
بس ماجده و عمر من خوفهم على ابوهم ما شافو الحقيقه
ضحايا خوف رجل على اخته
لاكن ما خاف على بنت اخته
كيف يحرمها من بنتها
كيف يحقله انه يحرمه من امها
باي حق يحرمهم من بعض
انانيه
مجرد انانيه
و جانا استاذ عمر و عماها
حرام عليه
ما فكر انها تحبه
بس ولد البط عوام طالع على ابوه قلبه قاسي



فصل جبااااااار
بس لا تطولي علينا و تسيبينا نخبط يمين في شمال
لانني ادمنت على كتاباتك الرائعه



هلاااا والله بتوتو وحشتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييني ياعسووولة
وسلامتك من الوجع يا قموورة ..
بعض الأحيان باسم الحب اللي نكنه لأعز الناس نرتكبفي حقهم أشنع الاخطاء ..أدهم كان يعتقد أنه يسوي حاجة صح ..على الرغم من رغبته الدفينة انه يتخلى عن بنت الرجل اللي دمر أخته تفكير غلط لكن دفع ثمنه غالي ..
اما عمر ههههههههه ولد البط عوام ؟ ههههههههههه انا أشوف ان عمر كان له الحق انه يعصب عليها كذا <فيس الام اللي تدافع عن ولدها هههههههههههه
تسلمي لي والله ياعسوولة وان شاء الله ماأطول عليكم بحاول بقدر الإمكان ^_^ نورتييييييني ^_^

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماهو, أوس وسوسن ^_*, لقيطة, الجديدة, القلم الحريري, الكاتبة ديو, احزروا, بين القلب والقدر, جميلة, رائعة, رومانسيات, رومانسيات عربية, رواية جديدة, رواية راااائعة تسلمي ندوش ياقمر ((بيبو)), روايتي, صبا و عمر, فراس وماجدة ..كمال ورانيا ..
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:51 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية