لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-11, 06:08 AM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142754
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: عطني روحي سيدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عطني روحي سيدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يااربي حمستينااااا حييييل و وقفتي
كمليهاااا بليزززززززز

 
 

 

عرض البوم صور عطني روحي سيدي   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 07:40 PM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أجابت بسرعة :
" أنه , بالتأكيد أقصر دور في تاريخ المسرح , كلا شكرا , لكن الدور لا يثير أهتمامي".
" كما ترغبين , سنعود أذن الى بوغوتا في الصباح".
" في أمكانك التوجه الى هناك حينما تريد لكنني سأذهب الى ديابلو , لوحدي أذا أقتضت الضرورة".
" أوه , كلا , لن تكوني لوحدك فترة طويلة , أذ قد تعثرين على كارلوس في طريقك وأنا متأكد بأنه على أستعداد للأتفاق معك من جديد".
" أيها النذل".
أرتجف صوتها بغضب ومرارة في آن واحد.
" رائع يا سوزان , لقد نطقت بمشاعر حقيقية , ولكن أذا ظننت أنك بهذا تستطيعين أقناعي بمرافقتك الى ديابلو بلا دفع , فأنت مخطئة , لقد أوضحت لك شروطي والأختيار متروك لك الآن".
" أنك مجنون , مجنون لأنك لست في حاجة الى أمرأة , فأنت جواب , أنت متجول طوال عمرك".
" شكرا يا سنيوريتا".
أحنى دي ميندوزا رأسه أمامها.
" في أستطاعتك نيل اي أمرأة تريدها , فلم ترغب أن تغير خططك معي ؟ كل ما ستحصل عليه , أذا أجبرتني , هو أن أكرهك الى الأبد".
قال دي ميندوزا:
" أنني لا أجبرك , أين هي القوة التي أستخدمتها حتى الآن معك , أنني حتى لم ألمسك , أنك تتخيلين أشياء غريبة بضمنها الكراهية , ولكن حين يأتي الوقت الملائم , سأعلمك ألا تكرهينني , أعدك بذلك".
" ربما كانت كلمة الكراهية كبيرة , أن ما أحس به أتجاهك هو اللامبالاة ولا أظن أنك ستقضي حياتك مع أمرأة لا تستجيب لك بأي شكل من الأشكال؟".
" هل تتحدينني ؟ أذا كان الأمر كذلك فأنا أقبله , وشنضع الجليد الأنكليزي في مواجه النار الأسبانية , فهل ستخمد النار أم سيذوب الجليد؟".
" لقد أعطيتك الجواب".
ثم سحبت نفسا عميقا قبل أن تواصل حديثها:
" حسنا يا سنيور , أنني أقبل شروطك , خذني أذن الى ديابلو لأجد أخي".
" حسنا أذن , لا تأملي بأنتصار الجانب الطيب في شخصيتي أو بأختفائك قبل أن تسددي الحساب , أنه أمر لن يحدث ولن أدعه يحدث".
منتديات ليلاس
نظرت سوزان الى الجهة الأخرى تحاشيا لنظراته , أصغت الى دقات قلبها البطيئة كأنها على وشك الأختناق , هل قدّر لها الألتقاء برجال يرغبون بجسدها فقط؟ ألن تلتقي بأنسان يحبها لذاتها ويفكر بها كأنسانة أكثر من مجرد جسد؟
رغم الألم االذي سبّبه الناقد ( لي ) وما كتبه عنها وعن برودتها فأنها أملت أن تلتقي ذات يوم برجل يهتم بأكتشاف حقيقتها الخافية خلف المظهر , ولكي تتخلص من أفكارها هذه , تحركت من مكانها قليلا , فكرت سوزان , أي علاقة بين شروط دي ميندوزا والحب المنشود؟
لا بد أن حلمه الوحيد هو أرضاء رغباته ولا وجود لما يدل على أهتمامه بالحب وأذا كان يظن , للحظة واحدة , بأنها سترضخ لمطالبه بعد وصولها الى ديابلو ولقاء أخيها , فأنه لن يكون مغرورا فحسب , بل أحمق وسوف يستحق الصفعة التي تحلم بمنحه إياها.
قال ميندوزا:
" حان وقت الذهاب للنوم حيث سننهض مبكرا في الغد".
نظرت اليه مندهشة , أذ أختفت , من صوته السخرية وعاد يتحدث ببرودة , وفي شكل عملي , أملت أن يتصرف هكذا لحين وصولهم الى ضالتهم المنشودة , قررت أن لا تقلق بعد الآن وحتى ذلك الحين.
فجأة قال دي ميندوزا:
" تبدين مندهشة".
نهض من مكانه بتثاقل ودار حول النار ليقف في مواجهتها , وقال:
" هل توقعت أنني سأطالب بجزء من أجرتي الآن؟".
" كلا , بالطبع كلا".
أجابت سوزان وهي تدير وجهها نحو الجانب الآخر .
ضحك وأمسك بذراعها قائلا:
" أنك تثقين بالآخرين بسرعة , ألم تعلمك تجربتك الأخيرة غير ذلك ؟ ولكن لا تقلقي الآن , فحين يحين الوقت الملائم سأرغب أن تهتمي بي بشكل كامل , بلا خوف".
قالت سوزان:
" لنحسم أمرا واحدا وهو أنني لست مستعدة للأهتمام بك , والأن أذا سمحت وتركتني قليلا فأنني أرغب في جلب شيء من جيب سرجي"." ماذا تحتاجين ؟ مسدس؟ ربما لتدافعي به عن نفسك أو لتقتليني به".
" قد أكون ممثلة يا سنيور , إلا أنني لا أحب الميلودراما , أنا في حاجة الى شيء أكثر ضرورة الآن , بحاجة الى قميص أستبدل به قميصي الممزق".
منتديات ليلاس
قد يشعر بعض الرجال أن ما فعلته أغراء , ألا أنها أدركت أن الأمر مختلف مع دي ميندوزا حيث سيفهم أن ما قامت به هو دليل على عدم مبالاتها به وتمنت أن يجرح سلوكها كبرياءه.
قالت سوزان:
" أخبرني حين تكتفي بما تراه سنيور , أو ربما تفضّل ألا تدعني أغيّر القميص , ربما يكون من الأفضل لك أن تأخذني الى ديابلو وملابسي نصف ممزقة؟".
رفعت سوزان عينيها الى وجهه بتساؤل بريء , ورأت لللحظة واحدة ما جعلها ترتاح تماما , رأت في عينيه غضبا أستطاع أخفاءه بسرعة , رغم أن أصابعه ضغطت بقوة أكبر على ذراعها.
" أنها دعوة مغريى , أعترف بذلك , ولكنك أخطأت في فهم شخصيتي ".
ثم أمعن النظر في وجهها المحمر وتساءل:
" ألا توافقينني الرأي؟".
" لا أعرف ذلك".

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 09-07-11, 08:02 PM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أجابت سوزان وهي تبتعد عنه سائرة أتجاه الخيمة حيث وضع كارلوس أمتعتها الشخصية , غضبت لمرأى يديها ترتجفان حين كانت تبحث عن قميص ترتديه , أسدلت ستارة الخيمة وأستبدلت قميصها في الظلمة بعد أن كوّرت القميص الممزق في شكل كروي وفكرت أنها المرة الأولى التي ترتدي فيها ملابسها أستعدادا للنوم , ستنهض في الصباح وترمي ملابسها الممزقة في النهر أو تحرقها , ألا أنها لم تفكر بمغادرة الخيمة في ذلك الوقت المتأخر رغم أنها وثقت بوعد دي ميتدوزا بأنه سيتركها لتنال قسطها من الراحة بعد ما جرى لها في ذلك اليوم من مصاعب ومشاكل.
آه , قالت , سأجعله يدفع ثمن كلماته وأفعاله , أنا أعرف على الأقل ما يجرح كبرياءه , وسأستغل نقطة الضعف تلك الى أقصى حد أبتسمت في الظلام محيطة نفسها بفراشها من البطانيات.
ستتصرف معه بشكل طبيعي أولا ثم ستفرض ما تريده فيما بعد حين تكون تحت حماية مارك.
صمت أذنيها عن صوت في داخلها حذّرها من محاولاتها تحدي دي ميندوزا , تقلبت في الظلمة وحاولت أيقاف نفسها عن التفكير بتلك الطريقة بأغلاق عينيها بقوة محاولة النوم كآخر منقذ لها.
أيقظتها رائحة الطبخ اللذيذة , وقد أختلطت برائحة الحطب المحترق , فجلست وهي تحاول السيطرة على نفسها لئلا تتصرف مثل يتيم جائع واقف أمام مخبز , لم تستطع تحمين نوعية الطعام , لكنها لم تكن رائحة طبخ الخضار المعلبة وحلوى الرز , وضعت البطانيات جانبا ورفعت ستارة الخيمة بحذر.
كان الوقت مبكرا حيث غطى الضباب أعالي الأشجار والهواء كان باردا مما جعلها ترتجف قليلا على مبعدة منها , كان ميندوزا منشغلا بشوي السمك وشعرت سوزان أن العملية أستغرقت أنتباهه تماما , ألا أنه خاطبها بدون أن يرفع رأسه قائلا:
" الأفطار جاهز يا سنيوريتا".
نهضت واقفة وهي تمسد ملابسها , ورغم أحساسها بالراحة حيث نامت أفضل مما توقعت , وأستيقظت مسترخية الأعصاب , وأذ وقفت تحت الشمس شعرت بأن أطمئنانها كان سابقا لأوانه , ها هي تواجهه وشعره مبلل , لا بد أنه نهض قبلها بفترة طويلة ليستحم ويعد نفسه للرحلة.
" أفترض أنك أصطدت السمك بيديك العاريتين".
" آسف لأنني سأخيب أملك , كلا بل أستعملت السنارة مثل بقية البشر".
وسحب سمكة من النار ووضعها في صحن معدني.
" القهوة جاهزة أيضا , حاولي ألا تحرقي يديك".
" أنت تحتاط لكل شيء , أليس كذلك؟".
وشعرت بأنها عدوانية في كلامها , ألا أنها لم تستطع التحكم يذلك حيث فقدت أحساسها بالطمأنينة منذ أن وقعت عيناها عليه.
تناولت اصحن من يده وصبّت لنفسها بعض القهوة , كان الطعام رائعا ومعدا بخبرة ولم يكن لديها أي سبب لأنتقاده.
" هل تمانع أذا طلبت منك أرتداء ملابسك".
ضحك بقوة فنظرت اليه وهي تشعر بأنها تصرفت بطريقة حمقاء.
" نعم , يا سنيوريتا".
وضع صحنه على الأرض ثم أنحنى تحية لها قبل أن يبدأ بأرتداء قميصه .
" لحسن الحظ أنك لم تغادري خيمتك في وقت مبكر , فأنا لا أنام في كامل ملابسي مثلك ولا أستحم مرتديا ملابسي أيضا , في أي حال أرجو أنني لم أفسد شهيتك".
نظرت اليه بشك وهي تشعر بالسخرية في لهجته , ألا أن وجهه بقي كما كان , جامدا وبلا تعابير فقررت الأكتفاء بما قالته حتى ذلك الوقت وفضّلت مواصلة الأكل لأنها لم تأكل شيئا منذ ظهيرة اليوم السابق , كم تغيرت حالتها اليوم مقارنة مع ما كانت عليه البارحة , واصلت مضغ الطعام بآلية رتيبة.
" لا أعتقد أنني شكرتك بما فيه الكفاية لوصولك في الوقت الملائم يوم أمس , أود أخبارك أنني ممتنة لك".
أنهى مضغ آخر لقمة ورمى العظام في النار , ألتوى فمه قليلا وهو ينظر اليها , ثم قال:
" الأمتنان يا سنيوريتا ؟ ليس هذا ما أريده منك".
" ولكن هذا كل ما أشعر به نحوك".
أجابت بسرعة وأسرع مما توقعت.
وضعت صحنها على الأرض وأنحنت محدقة في النار وأنسدل شعرها .
" أعرف هذا , الليلة السابقة مرهقة , أننا أخذنا قسطا جيدا من الراحة , لا أصدق أنك عنيت ما قلته بالأمس".
" من الأفضل لك أن تصدقيه يا سوزان , فأنا عنيت كل كلمة لفظتها".
توقف كأنما توقع أستجابتها بشكل ما , ألا أنها بقيت صامتة , محدقة في النار كأنها تحاول تنويم نفسها مغناطيسيا.
أستمر بلا رحمة:
"أنا لا أوافقك الرأي بصدد العري في الصباح , حيث تبدين جميلة لحظة أستيقاظك بشعرك المنسدل وعينيك الكبيرتين تتألقان".
" كلا".
صرخت سوزان بأختناق:
" نعم , فكرت أنا أيضا في الليلة الماضية , ولكن بأتجاه مختلف".
وضحك قبل أن يواصل كلامه:
" يا كارلوس المسكين , لا بد أنه أعتقد أنك كنت هدية عيد ميلاده حين طلبت منه العمل كدليل".
قالت سوزان:
" لا تذكر كارلوس أمامي مرة أخرى , كذبت حين قلت أنني ممتنة لك , أنك في الحقيقة أسوأ منه".
" أن مقارنتك مبكرة وغير صحيحة".
" أنت تعرف ما أعني وأرجو أن توقف عن ترديد ملاحظاتك الساخرة".
أرادت سوزان أن تكون لكلماتها تأثير اللسعات وأن تؤذيه وتوقفه عن الضحك.
" أنك جميلة حين تغضبين يا سنيوريتا , حيث أستطيع أن أرى جزءا من عاطفتك الكامنة خلف قناعك البارد".
" شكرا , أرجو لا تتوقع مني الزهو بملاحظاتك".
فأجاب ميندوزا:
" يبدو أن توقعاتي أكبر من الواقع , والآن , بعد أن أنهيت أفطارك , لعل من الأفضل أن نتهيأ لمواصلة الرحلة , لكنني تركت جانبا بعض الماء الساخن لتغتسلي , لا أوصيك بأستخدام النهر لأن تياراته عميقة وقوية , والنهر مكتظ بمخلوقات أخرى".
تناولت سوزان الماء الساخن ووقفت بحذر:
" أنني شاكرة لك رعايتك , ولكن لو قررت الخيار بينك وبين الأسماك الضاربة , لأخترت الأخيرة بلا تردد".
أستدارت مبتعدة بخطوات ثابتة.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 10-07-11, 04:55 AM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142754
المشاركات: 55
الجنس أنثى
معدل التقييم: عطني روحي سيدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عطني روحي سيدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

واااصلي عزيزتي متاابعه لك ..

 
 

 

عرض البوم صور عطني روحي سيدي   رد مع اقتباس
قديم 10-07-11, 11:56 AM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 193433
المشاركات: 692
الجنس أنثى
معدل التقييم: فداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 420

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فداني الكون0 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يعطيج العافيه على الروايه رهيبه

 
 

 

عرض البوم صور فداني الكون0   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
flame of diablo, حتى تموت الشفاه, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, سارا كريفن, sara craven, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t163953.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Ask.com This thread Refback 15-08-15 12:32 AM
ط­طھظ‰ طھظ…ظˆطھ ط§ظ„ط´ظپط§ظ‡ ط³ط§ط±ط§ ظƒط±ظٹظپظ† This thread Refback 06-08-14 02:21 AM


الساعة الآن 04:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية