لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-05-11, 10:41 AM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 904
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

7- أمر حتمي



وبدأت كل أمسية تنتهي كسابقتها...
بتحدثان لفترة، يصغيان إلى بعض الموسيقى، ثم تجد نفسها بطريقة ما بين ذراعيه.
كل ليلة تعد نفسها أن هذه المرة ستكون مختلفة، وانها لن تستسلم أمام إغراء ذراعيه، ولمطالب عينيه...ولكن في كل مرة كانت تحنث بالوعد.
كان كول يسيطر على هذا الغزل، بطريقة مغيظة تماماً. فلقد كان يعرف بالضبط متى تفقد السيطرة على إحساساتها، ومتى لا تعود قادرة على منعه من شيء....وعندها بالضبط، يقطع معانقتهما.
وكانت تعلم ان هذا جزء من خطته كي يجعلها تجثو على ركبتيها، مع ذلك فلم يكن في يدها حيلة لتوقف ما يحدث...فما أن يلمسها حتى تذوب.
منتديات ليلاس
ولكنها الليلة، عرفت أن الأمور ستكون مختلفة حالما فتحت الباب له وعرفت من بذلة العشاء الأنيقة العشاء التي كان يرتديها. ولكنها كانت شبه متأكدة أنها ليست مشمولة بأي دعوة للعشاء معه.
- آسف لتأخري.
فأشارت الى بذلته:
- هل هناك شيء؟
فرد بسخط:
- علي الذهاب في الحال...لقد استجد شيء غير متوقع.
ونظرت إليه نظرة العارف:
- اوه؟
فرد نظرتها بحدة:
- الا تصدقيني؟
- ولماذا لا أصدقك؟
- لانك لا تصدقيني، وليس لدي الوقت لأتجادل معك. لقد وصل زميل عمل هام من لندن هذا المساء، ويجب أن ادعوه العشاء.
- آه...فهمت...ليلة تقضيها في الخارج مع "الشباب"...هه؟
- يا إلهي...انت تثيرين الاعصاب أحياناً! ولكن ربما تصرفك هذا يثبت غيرتك...وهذا دليل جيد.
- لا تعتمد على انها الغيرة. العجب قد تكون كلمة أفضل.
- العجب اذاً!
وجذبها دون جهد بين ذراعيه دون أي دليل للطف، ومع أنها لم تكن تنوي الاستجابة إلا أنها لم تستطع فعل شيء. وفي الوقت الذي أنهى فيه هجومه عليها. كانت قد أصبحت مسترخية بين ذراعيه.
وتراجع لينظر إليها...وشاهد الرغبة تضج في وجهها وعينيها، فتمتم بصوت أجش:
- اللعنة على كلينت وعلى كل عشاء عمل! كم افضّل أن أبقى معك...أفضل بكثير...
- ولكنك لا تستطيع!
- لا...لا أستطيع...اوه يا ربي....كم أرغب بك!
- لقد تأخرت، وستصل متأخراً على العشاء.
ونظرالى ساعته:
- انت على حق. عليّ الذهاب الآن. ولست ادري كيف من المفترض أن أتحدث بالاعمال وأفكر بها وكل ما في تفكيري هو أنت، ولا بد أنني سأفكر بجسدك الجميل وسط حديثي عن أمور هامة.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 04-05-11, 10:44 AM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 904
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- وهل تعتبر جسدي بهذه الأهمية؟
فضاقت عيناه وقال همساً:
- في هذه اللحظات أعتبره أكثر شيء هام في الدنيا.
- ولكنك ستتغلب على مشاعرك هذه.
- وهل تظنين هذا...أنا لست واثقاً.
- أنت تتغلب على مشاعرك كل ليلة...فلماذا تصرّ الليلة؟
ونظر إليها بابتسامة ساخرة:
- امر مغيظ، أليس كذلك؟
ها قد وقعت في شراكه بعد كل هذا! تحركت مبتعدة عن ذراعيه:
- ولماذا يجب ان يكون مغيظاً؟ أعتقد أن الرجال يتخطون هذه الأمور بسهولة أكثر من النساء.
ضحكته أظهرت سخريته لهذا الكلام:
- لقد ثبت لي أنك لا تعرفين شيئاً عن الرجال. فنحن لا نتخطى خيبة الامل مطلقاً. قد نتمكن من السيطرة على الأمور، ولكنها تعود للبروز حتماً. هل سمعت بحالات اغتصاب قامت بها نساء؟
- ولكن مثل هذا يحدث من الرجال.
- اوه بالطبع...ولكن هل يُصّنف الأمر فعلاً على انه اغتصاب. قد يكون الرجل مرغماً في البداية، ولكنه هو الراغب أساساً. وانا واثق أنك تعرفين ما أعني، فلست بريئة إلى هذا الحد.
فالتهب وجهها:
- أعرف ما تعني.
فضحك:
- أرى بأم عينيّ انك تعرفين.
- ألا يجب أن تذهب الآن.
فرد ساخراً:
- وهل وجودي يحرجك؟
- أبداً....ولكنك قلت انك مستعجل...وأنا اذكرك فقط.
- سأذهب ولكنني سأعود في الغد...سنتعشى في احد النوادي، وسنقضي يوم الأحد معاً.
- ومن يعطيك الحق بتنظيم وقت فراغي؟
فرفع يده يشير الى الخاتم:
- هذا.
- لقد قلت لك من قبل انه لا بعطيك أي حق أبداً...ارجوك اذهب.
- أنا ذاهب...رغما عن ارادتي.
وانحنى ليقبل خدها ويتحرك بسرعة الى الباب:
- الافضل أن تنامي باكراً، فقد نتأخر في السهر خارجاً ليلة الغد.
ومرة أخرى تركها وأعصابها متوترة. ولم تنل الرضى بعد ان أثارها. هذه المرة أبدى خيبة أمله لانه مجبر على مفارقتها. ولكن هذا لم يخفف الألم التي بعتصر مشاعرها.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 04-05-11, 10:46 AM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 904
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

عندما رن جرس الباب ثانية، أضاء وجهها، وهرعت تركض إلى الباب.
- اوه...كول...أنا...
وتوقفت عن الكلام عندما شاهدت من الزائر.
- ريتشارد؟
وبدا متألماً من خيبة أملها الواضحة.
- أجل هذا أنا...ربما أتيت في وقت غير مناسب...فمن الواضح أنك تتوقعين كول.
ومدت يدها لتدخله:
- اوه...لا...لا...لا اتوقعه. لقد كان هنا وذهب. فلديه موعد عمل...لقد ظننت انه نسي شيئاَ.
وبدت الراحة على ريتشارد:
- اذن أنت لا تتوقعين عودته الليلة؟
- لا...ألن تدخل؟
- اذا كنت لا تمانعين.
- لا...أبداً. سأكون سعيدة لرفقتك، فالامر غريب، بالرغم من كل الناس من حولك تبدو دائماً وحيداً في المدينة. واظن أن السبب هو أن كل مجموعة من الناس لها دائرة الاصدقاء الخاصة بها.
ونظر ريتشارد الى غرفة الجلوس معجباً: منتديات ليلاس
- لك شقة رائعة. لو ترين شقتي. انها تشبه الخزانة وفيها سرير.
- اوه...لكنك بالطبع...
- أعرف ما ستقولين. ولكن لا أقبل مساعدة عائلتي. انهم يعطونني علب الطعام التي يظن الأهل أن أولادهم بحاجة لها، ولكن هذا كل شيء. وانا بصراحة لن أتناسب مع زملائي في المستشفى اذا كنت أعيش في بحبوحة بينما جميع أصدقائي يعيشون في مستوى الفقر.
- وهل هذا مهم لك؟
- التناسب؟ أظن هذا. هل تمانعين في أن أجلس؟
فاحمر وجهها لأنه لم تدعه الى الجلوس:
- ارجوك افعل. دهشتي لرؤيتك لم تدعني افكر. فلم أتوقع قدوم أحد الليلة.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 04-05-11, 10:48 AM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 904
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ونظر الى ساعته:
- لا...الوقت فعلاً متأخر التاسعة ةالنصف، هل ذهب كول منذ مدة؟
- منذ نصف ساعة.
فابتسم:
- كان الأمر محرجاً لو أنه هنا، فأنا أعلم مدى ارتيابه.
- اجل أعلم هذا.
فضحك:
- هاي...لا تبدأي بالارتياب أنت أيضاً! لقد كنت أفكر بهذه الزيارة منذ أسابيع، وكان يمكن أن أجيء اليوم أبكر لولا عمل اضطراري في آخر لحظة. وربما هكذا أفضل مما كنت أنوي.
- بسبب كول؟
- أجل...انه متملك مهووس في علاقته معك. لقد حاولت الحديث معه عدة مرات حولك، فكان دائماً يغيرالموضوع.
- ربما لأن ليس لديه شيء يقوله عني.
- اوه...هيا. أنت محط أنظار الجميع، فأنت الفتاة التي أسرت كول ريتشاردز. وهذه ليست بالعملية العاديوة...أقول لك.
- ولكنني لن أقول بالضبط انني اسرته. نحن مخطوبان، صحيح، ولكن هذا لا يعني الكثير.
وتصاعد اهتمام ريتشارد.
- وهل هذا يعني ما آمل أن يعني؟
ولم يرف لها جفن وهي تنظر اليه:
- وماذا تأمل أن يعني؟
- انك أنت وكول ستفسخان الخطوبة.
- لا أظن أن هذا ردة فعل طبيعي لشقيق رجل خاطب...أم أنك لا توافق على خطوبة شقيقك لي؟
- لكول...لا...أما لي نعم.
فضحكت منعجبة وقالت والدهشة ممزوج بالمرح، إلى أن فاز المرح:
- ريتشارد! كيف يمكن أن تقول مثل هذا؟
- هكذا أحس. وكلما فكرت بالأمر أكثر، كلما تمنيت لو قابلتك انا اولاً.
- هل انت واثق أن الامر ليس مجرد رغبتك في شيء يمتلكه شقيقك؟
- وهل أنت...ملك لشقيقي؟
فاحمرّ وجهها:
- نجن مخطوبان. ولذلك بطريقة ما اعتقد انني ملكه.
- ولكنك لا تبدين مبتهجة بالامر. وأنا لم أقصد خطبتكما، وأنت تعرفين هذا.
الموضوع أصبح محرجاَ الآن وتمنت أن لا يتابع...فالأموركانت ستصبح مختلفة جداً لها ولكول لو انها اعترفت له كم تريده بدل مقاومته. ولكانا الآن متزوجين، ولن تعاني من غيابه...مثل الآن.
- حسناً...نحن لم نتفق على موعد الزفاف بعد اذا كان هذا ما تقصد.
- أنت تتعمدين المراوغة، لا بد أنه يعطيك الدروس في ذلك.
- أنا لا أراوغ يا ريتشارد، ولكن هناك أمور خاصة جداً لا يمكن البحث بها.
- آه...فهمت، وهل عاد كول لرؤية الجميلة السيدة أندروس؟
- وكيف لي ان أعرف.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 04-05-11, 10:50 AM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 904
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فقال برقة:
- انت تعجبيني فعلاً يا لاسي...ولا أريد لأخي الأكبر أن يؤذيك أبداً. فاذا كان مخلصاً لك فستكون هذه أول مرة التي يخلص فيها لامرأة.
فابتسمت وتحس المرارة:
- هذا ما يعجبني...الاخلاص الأخوي.
فاحمرّ وجه ريتشارد قليلاً:
- كل شيء مسموح به في الحرب ...والحب.
- لا أظن أن هذا ينطبق هلى حالتي، وخاصة على حالتنا.
- ولكن مع كول الأمر مختلف. واذا كان يحس بنفس الشيء لك فلماذا لا تتزوجان؟
- آسفة لتخييب أملك يا ريتشارد. ولكن أنا من يؤخر الزواج.
ولم يحاول إخفاء عجبه:
- أنت؟
فهزت رأسها:
- كول يرغب في الزواج غداً اذا وافقت معه. ولكن الزواج هو هدف أسمى ، وأريد أن أكون واثقة جداً قبل أن أعطي موافقتي النهائية.
تحركت في الغرفة بعفوية لتحضير صينية القهوة، سألته:
- أتريد شيئاً لتأكله؟ لا أعتقد أنك أكلت قبل أن تجيء الى هنا.
- مجرد سندويش اذا كنت لا أزعجك.
- لا انزعاج أبداً. لحم وبندورة، ما رأيك؟
- عظيم...ولكن اشربي قهوتك أولاً؟
- لن يستغرق الأمر أكثر من دقيقتين. أواثق أنك لا تريد أكثر، ما رأيك باللحم المقلي "ستايك" فأنا لم أتعشى بعد؟
- في هذه الحالة...هيا ابدأي الطبخ. سوف أتمتع بطعام كنت تنوين تقديمه لكول.
فضحكت:
- هذا ما ظننته!
وأضاءت عينا ريتشارد لرؤية الطعام مع انه ادعى بأنه ليس جائعاً. إلا انه التهم الطعام التهاماً. وبعد الإنتهاء جلس يتنهد من الاكتفاء:
- طعام رائع...كم اتمنى واحدة مثلك تطبخ لي دائماً.
- لا أظنك في هذه المرحلة قادر على تحمل زوجة.
- ومن يتكلم عن زوجة؟
ولكنك قلت...اوه...لقد فهمت ما تعني.
وبدا عليها الاشمئزاز فضحك:
- لقد فكرت أنك ستتصرفين هكذا، ولا عجب أن كول مغرم بك. فسذاجتك ساحرة. اننا فس عصر مختلف. ألا تدرين هذا؟
منتديات ليلاس
- وهل هذا يعني أن علينا نسيان الأخلاق؟
وخرجت من غرفة الجلوس وبدأت تغسل الصحون في المطبخ الصغير ولحق ريتشارد بها ووقف متململاًوهي تتابع تجاهلها له:
- هاي...لم أقصد إغضابك. ولكن معظم الشبان الذين أعرفهم لهم علاقات من هذا النوع.
ولم تنظر لاسي إليه، واعطته القماش لتنشيف الصحون وقالت:
- وهذا يشملك؟
- حسناً...انه امر متوقع من رجل!
فقالت بسخرية:
- آه طبعاً، لا تقل المزيد، فلقد سمعت هذا من قبل.
فرمى القماش من يده:
- لا يمكنك إنكار هذا يا لاسي...لقد شاهدتك مع أخي، وكنت كالمتعودة على هذا، ولأكثر من مرة.
وارتفعت يدها في الهواء لتصفعه على وجهه، واندهشت لتصرفها ولكنها لم تندم:
- لا تحكم على أي إنسان حسب قوانينك الخاصة.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
carole mortimer, احلام, engaged to jarrod stone, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, رويات احلام المكتوبة, كارول مورتيمر, كذبة واحدة تكفي
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:45 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية