لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-10-11, 04:51 PM   المشاركة رقم: 101
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 125333
المشاركات: 46
الجنس أنثى
معدل التقييم: charm عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
charm غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الجزء الاحير اكثر من رائع
لم اتوقع كم محمود ضعيف الشخصية.........احمق........كانه لعبه في يدي مني
فاتنه يوجد داخلها كمية حقد لا ادري ماذا حدث لها لتصير هكذا
رسمك لكل شخصية اكثر من رائع
اتمني ان توضحي لنا لماذا اخفت زوجة امجد انها مازالت حامل
سؤال اخير كم عدد الفصول الباقية للنهاية
ليس ملل بل تشوق لمعرفة ماذا سيحدث لفاتنة الانسانة الحاقدة
ولاني لن اجد وقتا كافيا بعد ذلك لمتابعتها
بسبب الدراسة
شكرا و بالتوفيق
في انتظار الفصل القادم في شوق

 
 

 

عرض البوم صور charm  
قديم 08-11-11, 02:11 AM   المشاركة رقم: 102
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2009
العضوية: 150559
المشاركات: 43
الجنس أنثى
معدل التقييم: a7wak عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
a7wak غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رائعة حقا ترابط مثير وسريع للاحداث بشكل لا يدعو للملل
أعتقد أن محمود له دور مهم في كشف تمثيلية فاتنة
بانتظار باقي الاجزاء على أحر من الجمر
تحياتي لك
ومحبتي
سراب ^_^

 
 

 

عرض البوم صور a7wak  
قديم 23-11-11, 02:11 PM   المشاركة رقم: 103
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 166685
المشاركات: 80
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدى 2008 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدى 2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

_37_




الضيق يملأ النفس
والخوف يبحر فيها
يأتي بموجات قويه متتابعه
غير واضح المعالم

تمر الثواني
يلدغني عقربها
وأخاف

مما
لا أدري
وليتني أدري

قلق يلتف حولي كالافعى
تأكل ذيلها
فتنغلق الدائرة
وتبتلعني بداخلها

يحاول الندم شق طريقه إلى داخلي
لكنه يبقى محاصرا

جيوش من الغضب
يقودها الحقد الاعمى
تنتصر

الرحمه ترفع الرايه البيضاء
فتحرقها نيراني

لا ابيض عندي
ولا وجود للالوان السبعه
بعلبه الواني

مع ذلك
تبدو السعادة سرابا بعيدا
يلوح بأفق صحرائي

لكني اخترت ان لا أركض لاهثة نحوها
فقط
بسخريه اصرخ بها
لن أنالك
ولن تنالي من احلامي

ليس استسلاما
بقدر ما هو تحدي

تحدي المهزومين

الهزيمه بداخلي وجهان لعمله واحدة
ما أراه انا
وما يرونه هم

فخسرت تجارتي
لأنه قد أضحت بوجه واحد
جميع عملاتي



أود سؤالهم
عندما يتحدثون عن الحب
هل جربوا الكراهية؟
وعندما يتباهون بالقدرة على العفو
هل جربوا الحقد يسري بدل الدم بأجسادهم

وعندما يفاخرون بانتصارتهم وقدرتهم على العيش بسعادة
هل عاشوا عمرهم بتعاسة؟

يتكلمون عن العدل
أرضخوا يوما تحت وطأة الظلم؟؟

أحرفي غير أحرفهم
ومفرداتي تختلف عن مفرداتهم

فكيف افهم من لا اتحدث لغته؟

لا ارى بداخلهم الا جزءا من نفسي
وانا اريد الهروب من ذاتي

أرجوكم
دعوني وحدي
ولا تحاولوا يوما انعاشي
فأنا ميتة منذ دهر

فلا تقلقوا راحة الامواتِ











بالفيلا

شارفت الساعه على التاسعه صباحا

طرقت منى باب غرفه محمود ، ثم دخلت فؤجئت بمحمود ما زال على نفس جلسته منذ الليله الماضيه وآثار السهر والارهاق تبدو واضحه على محياه

اقتربت منه بهدوء ثم جلست بمواجهته وبصوت حاولت جعله حيادي النبرة : محمود
رفع رأسه ونظر لها بعينين محمرتين : نعم

قالت بنفس هدوءها : الافطار جاهز بالاسفل ، الا تريد مرافقتي؟

نظر لها بحزن : لا اشعر برغبه بالاكل

منى ما زالت على نفس هدؤها : لماذا ؟
زفر بعمق وهو يقول : الندم يقتلني

هنا لم تستطع منى تمالك اعصابها اكثر فانفجرت صارخه بوجهه وهي تقف على قدميها بمواجهته

: تحس بالندم؟
محمود انتبه لكلماتك جيدا والا جعلتك تندم حقا ان لم تتوقف عن قولك هذا
ساخرج الان ، وسانتظرك بالاسفل ، وصدقني خلال خمس دقائق ان لم تحضر ، ساغادر المكان ولن تراني مرة اخرى


محمود وكأنما لسعه عقرب ، نظر لها بعينين متسعتين من الصدمه ، فالدنيا عنده بكفه ومنى بكفه لوحدها

وقف بسرعه وبرجاء نظر لها : ارجوكي منى ، انتي تعلمين كم احبك

لكنها لم تنتظر واسرعت بالمغادرة

تاركه محمود يقف بغرفته وحيدا وقد ارعبته الفكرة إلى اقصى حد

.............


بالمستشفى
بغرفه ياسمين ، ما زالت تحت تأثير الفرحه
امجد ما زال برفقتها

وشعور عارم بالسعاده يملأ قلبه
كان يتمنى لو ان ياسمين وافقته على اعلان خطوبتهما لكنها طلبت منه تأجيل هذه الخطوة الا ما بعد انتهاء فترة علاجها
احترم رغبتها تلك وان لم تقنعه الاسباب التي ذكرتها ، لكنه كان قد قطع وعدا على نفسه بان لا يجبرها على شئ

كان يكفيه اعترافها بحبها له


تحدثا طويلا وكثيرا
اخبرته ياسمين بكل ما مر عليها منذ وفاة والديها
احست بلسانها ينطلق وهي تتحرر من عقده الخوف والرهبه
وان طغى على صوتها الكثير من الالم

استمع لها بكل صبر
وهو يحس بان روحه هي التي تسمع


قاطع كلامهم دخول الممرضات إلى غرفتها للاطمئنان واعطائها الادويه

ثم جاء الطبيب للإطمئنان عليها

فضل امجد الخروج بهذه الاثناء حتى لا يتسبب لها بالاحراج
بعد خروج الطبيب تحدث امجد اليه مستفسرا عن حالتها

نظر له الطبيب ثم قال : سيد امجد ، يؤسفني بان ما توقعته قد حدث ، بقائها بالخارج ليله الامس بهذا الجو البارد قد ادى إلى اصابتها بالتهاب رئوي ، نحن مضطرون لاحتجازها بالمستشفى لفترة اطول واجراء المزيد من الاشعات والتحاليل لها

بدا القلق واضحا على امجد الذي امطر الطبيب بالعديد من الاسئله ، ثم استأذن منه الطبيب وانصرف لمتابعه عمله
تاركا امجد والحزن يعتصر قلبه


تمالك نفسه ، ثم طرق الباب مستئذنا ودخل

بداخل الغرفه ، ياسمين مستلقيه بتعب واضح بسريرها لكن وجهها اشرق بفرحه عند رؤيته
اقترب منها وجلس على حافه سريرها وهو يقول لها بحنان : كيف تشعرين؟
اجابته بصوت قاطعته نوبه حاده من السعال : ب ..... بخير
ثم اكملت بعد انتهاء النوبه : متى ساخرج؟


ابتسم لها بحب وهو يقول : هل مللتي جلوسك هنا معي؟

احمر وجهها خجلا وردت : لا لم اقصد ، لكني لا احب المستشفيات لانها تذكرني ب .....
ثم تغيرت ملامحها وطغى عليها الم عنيف وسكتت

كانت تريد ان تقول : تذكرني بولادتي وبطفلي
لكنها لم تخبره
وهو عرف بماذا تفكر ولم يعلق
فقط امسك بيدها يساندها

نظرت له وهي تصطنع القوة : ماذا اخبرك الطبيب؟

اجابها بحنان : اخبرني بانك بخير ، لكنك بحاجه للبقاء بالمستشفى لفترة اطول للاطمئنان

ثم نظر لها بعمق وهو يقول : ياسمين ، كنت اود تأجيل هذا السؤال ، لكني ساطرحه الان واريدك ان تجاوبيني بصراحه؟

نظرت له ياسمين وقد احست بغصه بقلبها فهي كانت تعلم سؤاله : اعدك
قال امجد بهدوء: مالذي حدث بالامس ، لماذا خرجتي بتلك العاصفه ؟

نظرت له بحزن وامسكت يديه وهي تقول : هل ستصدقني؟

اجابها بكل تأكيد : طبعا

اجابته : لا ادري
نظر لها مستفسرا اكثر

رجعت وكررت نفس اجابتها : انا حقا لا ادري ، كل ما اذكره يترأى لي بشكل ضبابي بانه
بانه ....
بدأ جسدها يرتجف مجددا للذكرى القريبه لكن امجد لم يوقفها عن الكلام فقد ارادها ان تتخطى ما حدث ، ومن ناحيه اخرى كان يريد اجابه لسؤاله


توقفت عن الكلام والتقطت انفاسها ، وهي تنظر لعينيه اللتين تستحثانها على الكلام

اكملت بصوت مرتجف
: لقد رأيته ، كان زوج خالتي بالفيلا

كان يلاحقني ، لكني هربت
اذكر المطر ، والطين

ثم اغمضت عينيها واحاطت رأسها بيديها وهي تضغط عليه وكانها تعاني الما حادا

واكملت متمتمه : هذا كل ما استطيع اخبارك به
ثم رفعت راسها ونظرت له بعينين اغرقتهما الدموع : اسفه


نظر لها امجد وهو يقول : لا بأس ، ما حدث قد حدث
المهم انك بخير وانتي معي

ثم قرر تغيير الموضوع وان ما زال الغموض يلفه ، فهو يريد معرفه كيفيه تعاطيها للعقار

ابتسم لها وبدأ يخبرها عن التطورات الاخيرة التي حدثت مع ليلى
استمعت له إلى ان انتهى

هتفت بسعاده : يالهي ، وكأنها قصه خياليه ، كم انا سعيده من اجلها ، ليتني كنت معكم بتلك اللحظه
اجابها : ما ان تخرجي من هنا ، ساخذك لزيارتها بمنزل اسرتها الجديده للتعرفي عليهم

ثم اكمل : بصفتك خطيبتي

احمر وجهها خجلا : امجد ، لقد اتفقنا ان نؤجل هذا الموضوع

اجابها بمرح : صحيح
سنؤجله حتى الغد


قاطع حوارهما صوت رنين هاتف امجد ، الذي اجاب الاتصال

نظرت له ياسمين وهو يتكلم : مرحبا منى

اجابه صوت منى على الطرف الاخر وهي تدعي القلق : دكتور امجد ، هناك امر ما قد طرأ

امجد بهدوء: ماذا حدث؟

اجابته منى : ياسمين لقد اختفت من الفيلا ، استيقظنا صباحا فلم نجدها وكان الباب مفتوحا ، نحن قلقون جدا من ان يكون اصابها مكروه


اجابها امجد : لا داعي للقلق ، ياسمين معي ، هي متعبه قليلا وقد اتصلت بي بالامس فاحضرتها للمستشفى



: الو ، منى هل تسمعينني؟

لكن لم يجبه الا الصمت وصوت انفاس سريعه يعبر عن توتر صاحبها

لكنه لم يكن يستطيع رؤيه وجه منى الذي امتقع بشده ، وارتجافه شديده تشمل جسدها كله
لكنها تمالكت اعصابها وقررت مجارته حتى تعرف مالذي اخبرته به ياسمين

_ دكتور امجد ، نحن قلقنا جدا من اختفائها المفاجئ ، لماذا لم تخبرنا بالامس وكيف لم نرك بالفيلا؟

_ اخبرتك لقد كانت متعبه بشده وحضرت مسرعا ، الوقت كان متأخرا فلم أرى داعيا لازعاجكم
_ حسنا ، المهم انها بخير وابلغها تمنياتي لها بالشفاء

انهى امجد الاتصال والتفت إلى ياسمين

_ منى كانت المتحدثه ، لقد قلققوا من اختفائك ، لكني اود سؤالك الم تري احدا منهم بالامس؟
اجابته ياسمين : بلى لقد جاءت منى إلى غرفتي وتحدثت معي قليلا
سالها مجددا : متى كان ذلك ؟

اجابته مفكرة : تقريبا عند الغروب
ثم التفتت له متسائله : لماذا تسالني ؟ اهناك شئ ؟

كان امجد عاقدا حاجبيه وهو يفكر : هل لمنى يد بما حدث لها ؟ كان موضوع العقار ما زال يشغل تفكيره بشده

رجع إلى سؤالها مرة اخرى : فقط تحدثت معك؟

اجابته : نعم
لكنه غاب عن بالها تماما ان تخبره بانها احضرت لها كوبا من الحليب


غير امجد الموضوع بعد ان اتفق معها على ان تخبر الجميع بانها اتصلت به مساءا واخبرته بانها متعبه وطلب منها ان تبقي ما حدث سرا

اجابته موافقه ، وهو اجل سؤالها عن العقار إلى ان تتعافى

...........


بالفيلا انهارت منى بارتياع شديد على احد الكراسي
كانت فاتنه بقربها تراقب انفعالاتها بتحفز ، وما ان انهت الاتصال حتى بدارت بسؤالها
: مالذي حدث ؟ مالذي قاله وسبب لك هذا الخوف
اجابتها منى بخوف متعاظم وهي لا تكاد تلتقط انفاسها : انها معه ، ياسمين معه

صرخت فاتنه بقوة من الصدمه والرعب يشلها : ك ...... كيف؟

ثم اكملت بصراخ : منى اخبريني ماالذي قاله لك


سردت منى بكلمات متقطعه مكالمتها مع امجد

ثم صمتت الاثنتان

منى كان تفكيرها مشلولا من الخوف ، بينما فاتنه كانت اقرب إلى الهدوء

ثم تكلمت اخيرا : هو لا يعلم شيئا
نظرت لها منى بانهيار : كيف ؟ اقول لك هي معه

اجابت فاتنه وقد بدت عينيها اقرب إلى الشياطين: كما اخبرتك ، لو كان يعرف بما حدث لما كنا هنا الان
لاحظي اننا لم نظهر بالصورة ، كما ان تأثير العقار عليها مؤكد انه منعها من التركيز
انا واثقه انها لم تتعرف على محمود

تكلمت منى وهي تبكي : لكن كيف التقت به؟
اجابتها فاتنه : لا ادري ، ربما هو حظها الحسن الذي ساقه لها بتلك اللحظه، ربما كان عائدا إلى الفيلا فوجدها

على كل لن نغير حرفنا باقوالنا ، استيقظنا ولم نجدها

ثم اكملت وكأنما تحدث نفسها : افلتت مني هذه المرة لكن اين ستذهب ، سادمرها بالمرة القادمه

ارتعبت منى وهي تنظر لها وقد سمعتها : فاتنه مالذي تخططين له
نظرت لها فاتنه بغموض : ساخبرك لاحقا ، لكن اهدأي الان يا عزيزتي فلم يحدث شئ


ثم نهضت وتوجهت إلى الخارج فقد ارادت الانفراد بنفسها قليلا


..............

 
 

 

عرض البوم صور هدى 2008  
قديم 23-11-11, 02:13 PM   المشاركة رقم: 104
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 166685
المشاركات: 80
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدى 2008 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدى 2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a7wak مشاهدة المشاركة
   رائعة حقا ترابط مثير وسريع للاحداث بشكل لا يدعو للملل
أعتقد أن محمود له دور مهم في كشف تمثيلية فاتنة
بانتظار باقي الاجزاء على أحر من الجمر
تحياتي لك
ومحبتي
سراب ^_^



مرحبا بك اختي سراب

الروعه هي تواجدك بصفحتي

بالنسبه لمحمود اعتقد انه اجبن من ان يتكلم ، لكن ما حدث بالتأكيد سيتم كشفه مع الايام



دمتي بخير

هدى

 
 

 

عرض البوم صور هدى 2008  
قديم 23-11-11, 02:19 PM   المشاركة رقم: 105
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 166685
المشاركات: 80
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدى 2008 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدى 2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدى 2008 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الجزء الاحير اكثر من رائع
لم اتوقع كم محمود ضعيف الشخصية.........احمق........كانه لعبه في يدي مني
فاتنه يوجد داخلها كمية حقد لا ادري ماذا حدث لها لتصير هكذا
رسمك لكل شخصية اكثر من رائع
اتمني ان توضحي لنا لماذا اخفت زوجة امجد انها مازالت حامل
سؤال اخير كم عدد الفصول الباقية للنهاية
ليس ملل بل تشوق لمعرفة ماذا سيحدث لفاتنة الانسانة الحاقدة
ولاني لن اجد وقتا كافيا بعد ذلك لمتابعتها
بسبب الدراسة
شكرا و بالتوفيق
في انتظار الفصل القادم في شوق




أختي العزيزة (charm)


تسعدني متابعتك المستمرة ، ومتاسفه كثيرا لهذا التاخير بسبب ظروف خاصه


بالنسبه لمحمود اتفق معك بان شخصيته الضعيفه جعلته كاللعبه بيد منى

بالنسبه لمارلين فاكيد عندها اسبابها لاخفاء امر الطفل وستتضح مع الاحداث سر تصرفاتها

بالنسبه للنهايه فهناك الكثير من الاحداث وما زال الغموض يلف بعض الشخصيات

اتمنى لك التوفيق بدراستك ودعواتي لك بالنجاح



دمتي بخير
هدى


لمعرفة المزيد طوق الياسمين

 
 

 

عرض البوم صور هدى 2008  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, الياسمين, هدى 2008, طوق, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:20 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية