لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > الحوار الجاد
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الحوار الجاد الحوار الجاد


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-04-11, 07:07 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160926
المشاركات: 1,344
الجنس أنثى
معدل التقييم: إرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 280

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إرادة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المجنون المنتدى : الحوار الجاد
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت نــــايف مشاهدة المشاركة
   قمورتي ولا تزعلين ولا يضيق خاطرك
هو عنده 14 اكيد هي عندها 28واحد على المسنجر
يعني هذول حثالة المجتمع مو الناس المتربيه ابداااااااااا
عني ياعزيزتي الل سمحت للشباب من نوعيه هالشلب يتسلون فيها ويولن ياحبيبتي
تستاهل اللي يجيها
بس ابدا هالشي مايمنع انه في مجتمعنا الاف البنات اللي معها النت 24\24
ومع كذا متربيه وخلوق وقد ثقة اهلها
وخوفها من الله هو اللي مسيرها

المجنون صراحه قلبي كان قايلي ان وراك ان


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا معك في بعض ما قلتِ
ولكن هناك بعض المغفّلات اللاتي يمشين خلف الكلام المعسول والبحث عن العاطفة المفقودة في حياتها
لذا تجدينها عند أول كلمة حب تقال لها وكأنها ملكت الدنيا
وهامت بهذا الحبيب المنتظر الذي كانت تبحث عنه في أحلامها
ليس كل من انقادت وراء هؤلاء المستهترين إنسانه غير متربية
من واقع تجارب رأيناها بأم أعيننا وبحثناها لنصل من خلالها إلى واقع مرير تعيشه المراهقة في ظل بيت لا تجد به الاهتمام الذي تصبو إليه
أنا هنا لا أبرر الخطأ لا والله فالخطأ في مثل هذا الأمر لا يبرر ولا يغتفر وأعرف أن الخاسر الأول والأخير في الموضوع هي الفتاة
ولكن لا أستطيع أن أتهم كل من وقعت فريسة لهؤلاء الذئاب البشرية بأنها غير متربية وأنها خرجت من بيت سيء
فكم من أسرة ابتليت بهذه المشاكل بسبب عدم الاهتمام بالإشباع العاطفي للمراهق
وبسبب عدم توجيهه بالصورة الصحيحة لبعض الأمور التي يقع بها دون أن يعرف أن نهايتها دمار بالنسبة له
من منا يجزم أنه يستطيع أن يواجه الأسئلة المختلفة التي يمكن أن يتفتق عنها ذهن الطفل فما بالك بالمراهق؟؟؟؟؟
ليس لدينا ثقافة كافية بكيفية معالجة بعض هذه الأسئلة وأسهل كلمة يمكن أن يقولها الوالد أو الوالدة لهذا الابن أو البنت أن هذا الأمر عيب ويجب ألا يسأل به لأنه أكبر من عمره
كيف أكون حصنته ضد الأمور التي يمكن أن يقع بها خارج أسوار بيته
ما لم أعطه صورة جلية لما يمكن أن يواجهه بالحياة ومن خلال تعامله خارج محيطه العائلي والمدرسي
كيف أستطيع أن أتقي شر هؤلاء العابثين بأمن المراهق العاطفي ما لم أوضح له الصورة الجلية لهم
ثم السؤال الأهم
من هو هذا العابث أليس هو شخص من مجتمعنا
إذاً نحن مطالبون بحماية المجتمع بعد الأسرة من هذه السلوكيات الخاطئة
وكيف يتأتى ذلك ما لم نضع برنامجاً متكاملاً يهتم بحماية المجتمع من العادات السيئة الدخيلة التي تعلمها أبناؤنا وبدأوا يطبقونها
لماذا في السابق حين كان الرجل يسافر أو يغيب لأي سبب كان ويترك أهله ما كان يخشى عليهم شيئاً لأنه يثق أنهم في أيدٍ أمينة بين أهل وجيران
والآن مع التطور وبعد أن أصبح العالم كالقرية الواحدة ما عاد أحد يثق بأي أحد
ألا يعود هذا للعادات السيئة التي دخلت علينا
نحن بحاجة لعقوباتٍ رادعة لمن يعبث بأمن أبنائنا وسلوكياتهم ولمن يحاول أن يجرهم إلى الطريق السيء
فهل من متخذ قرارٍ يستطيع تنفيذه للمحافظة على ثروة الغد من العبث
ويحمي الأجيال من الأخطار المحدقة بها
أتمنى ذلك

أرجو أن أكون أوضحت وجهة نظري حول الأمر الذي أردت أن أتحدث عنه
وعذراً للإطالة

أخي المجنون..........
أرفع لك القبعة
فأنت تعرف كيف تثير زوبعة في بركة راكدة
وتحولها إعصاراً

دمت بحفظ الله ورعايته

 
 

 

عرض البوم صور إرادة   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحب إلى أين, حوار, نقاش
facebook




جديد مواضيع قسم الحوار الجاد
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:09 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية