كاتب الموضوع :
المجنون
المنتدى :
الحوار الجاد
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجنون |
هههههههههههههههه
يعني بعد ما تتدبس بالجوازه تدور عن الحب الحقيقي
ههههههههه واذا ما حبتك والا انت ما حبيتها وما صار بينكم تفاهم وتواد
وحسيت انها زواجة مصالح والذي منه والا زواجه مشي حالك تروح تطلقها
خخخخخخخ وبعدين الناس والنفسيات مش زي بعض فيه من يقنع بالقليل وفيه من يبحث عن الكمال
اقول تعرفي كم نسبة الطلاق عندنا بالسعوديه ؟ ياريت تبحثي عن الأحصائيات وتجيبي لنا النتيجه .
ربي يسعد ايامك ويطول عمرك لا عدمنا تواجدك
واطلالتك المميزه حفظكم الله ورعاكم
|
.
لا نحط بالبال زواج مصلحه ولا زواج كله حب واحلام ,,
وبعد الزواج تنصدم بالواقع اللي أنت فيه مو بسياره الا بـ دبابه موس بانزر ,,
و أنا مع رأي "شبيهة القمر" و "نوف بنت نــــايف" و "♪ أَلَح ـان الْوَفَاء" << كلامها رائع ,,
و الطلــــــب حاضرين فيه هذا هو التقرير ,,
ارتفاع نسبة الطلاق في السعودية يثير قلق الحكومة
بقلم وائل مهدي في يوم الثلاثاء, 15 يناير 2008
استفحلت مشكلة الطلاق في المجتمع السعودي الأمر الذي دعى وزارة الشئون الاجتماعية السعودية لعقد ندوة موسعة بعنوان "الطلاق في المجتمع السعودي" يوم غد الأربعاء في العاصمة السعودية الرياض لمناقشة هذه المشكلة الاجتماعية الكبيرة التي تهدد التركيبة الاجتماعية للمجتمع السعودي المحافظ.
وكان لارتفاع نسبة الطلاق في السنوات الأخيرة أثر كبير في عقد هذه الندوة من قبل وزارة الشئون الاجتماعية. إذ قفزت نسبة الطلاق في السعودية من 19 بالمائة في عام 1422 هجرية إلى 35 بالمائة في العام الماضي 1428 هجرية.
وبحسب إحصائيات وزارة العدل السعودية ، بلغ إجمالي عدد حالات الطلاق في العام الماضي 18765 حالة من بين 90983 حالة زواج ، أي أن المملكة شهدت حوالي 52 حالة طلاق يومياً في السنة الماضية.
ويبدو أن لعمر الزوجين علاقة بنسبة الطلاق إذ سجلت أعلى معدلات الطلاق في الشريحة العمرية مابين 20 إلى 30 سنة ، أي في فئة الشباب. وعلى النقيض انخفضت حالات الطلاق بالنسبة للإناث بعد 39 سنة بينما انخفضت عند الرجال إلى معدلات مقاربة بعد سن الخمسين.
واختلفت معدلات الطلاق في المملكة باختلاف المناطق. فطبقاً لإحصائية وزارة العدل (لعام 1426 هجرية) جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى من ناحية ارتفاع نسبة الطلاق على مستوى المملكة بصورة كبيرة جداً وبنسبة بلغت 30.2 بالمائة ، وجاء في المرتبة الثانية منطقة الرياض بفارق واضح بلغ 26 بالمائة.
واحتلت منطقة تبوك الواقعة شمال المملكة على الحدود الأردنية والتي تعتبر إحدى المناطق العسكرية في المملكة المرتبة الثالثة من ناحية حالات الطلاق بنسبة 24 بالمائة.
وجاءت منطقة مكة المكرمة التي تضم العاصمة المقدسة ومدينة جدة ومدينة الطائف في المرتبة الرابعة بنسبة 22 بالمائة. واشتركت منطقة المدينة المنورة ومنطقة الحدود الشمالية في المرتبة الخامسة بنسبة 20.4 بالمائة لكلا المنطقتين.
أما أبرز مناطق المملكة انخفاضًا من حيث عدد حالات الطلاق فقد كانت المناطق التي تقع جنوب المملكة، وهي منطقة عسير بنسبة بلغت 17.1 بالمائة ، ومنطقة نجران بنسبة 16.5 بالمائة ، ومنطقة جازان بنسبة 12.4 بالمائة وأخيراً منطقة الباحة بنسبة 7.6 بالمائة.
وأوضح وكيل وزارة الشئون الاجتماعية للرعاية والتنمية الاجتماعية عوض بن بنيه الردادي في تصريح صحفي لوكالة الأنباء السعودية أن الهدف من انعقاد هذه الندوة والتي ترتكز على ثلاث محاور تتمثل في المحور الاجتماعي والنفسي والشرعي هو نشر التوعية في المجتمع من خلال تقديم الندوات والمحاضرات الاجتماعية التي تعني بموضوع الطلاق والوقوف على أسباب هذه الظاهرة ودوافعها أهم طرق وسبل علاجها.
وسيشارك عدد من المهتمين والمتخصصين والأكاديميين والمعنيين بالشأن الاجتماعي في هذه الندوة التي تنظمها وزارة الشؤون الاجتماعية في مركز الأمير سلمان الاجتماعي في الرياض.
.....
قدسية الزواج تراجعت و الطلاق أصبح مقبولا
دراسة حديثة تؤكد وقوع 69 حالة طلاق يوميا بالسعودية
تشير أحدث إحصائية رسمية لوزارة العدل السعودية إلى أن نسبة الطلاق السنوية تصل إلى 21 في المائة، بمعدل 2000 حالة طلاق شهريا، و 69 حالة طلاق يوميا، و3 حالات كل ساعة، وذلك نقلا عن دراسة حديثة قامت بها أكاديمية سعودية حول الطلاق والتغير الاجتماعي في المجتمع السعودي، خلصت إلى أن التغيرات الاجتماعية انعكست سلبيا على الاستقرار الأسري.
ولفتت الدراسة إلى أن أسباب الطلاق - من وجهة نظر المطلقات - تكمن في سوء الأخلاق واختلاف طباع الزوجين وتدخل الأهل، وظهور أنواع غريبة من العلاقات الزوجية مثل المسيار والمسفار، فضلا عن تأثيرات الإدمان والجفاف العاطفي والخيانة الزوجية وعدم الإنجاب.
وأكدت الدكتورة الخطيب أن خطورة ارتفاع معدلات الطلاق تتركز في ارتباطه بالانحراف والمشكلات السلوكية والاجتماعية والنفسية، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الثلاثاء 22-1-2008.
وذكرت الدكتورة سلوى الخطيب، من جامعة الملك سعود قسم الدراسات الاجتماعية في دراستها أن ازدياد حالات الطلاق يمكن تفسيره بعوامل متعددة مثل اكتشاف البترول وطغيان السلوك الاستهلاكي على حياة الأفراد، وانتشار التعليم بين الجنسين وعمل المرأة وقوة وسائل الاتصال الحديثة والفضائيات وتغيير النسق القيمي.
وتكمن أهمية الدراسة، التي قدمتها الدكتورة الخطيب كورقة عمل خلال ندوة أقيمت مؤخرا عن الطلاق لرصد أهم التغيرات الاجتماعية التي اجتاحت المجتمع السعودي المعاصر والكشف عن حجم ظاهرة الطلاق بداخله، إلى أنها اعتمدت بشكل أساسي على آراء مجموعة من المطلقات السعوديات.
وأشارت الدراسة إلى أن زيادة المشكلات والضغوط الاقتصادية التي تواجه المتزوجين أضعفت النظرة للزواج وقدسيته، وجعلت الطلاق مقبول اجتماعيا إلى حد ما، وهو ما انعكس في ارتفاع معدلات العنوسة في المجتمع.
وحددت الدراسة المراحل التي يمر بها الطلاق من واقع تحليل الحالات، حيث تبدأ بالنزاعات والخلافات التي قد تكون مرحلة طبيعية تمر بها العلاقة الزوجية، لكنها تزداد حتى تصبح هي السائدة في العلاقة الزوجية، ثم تبدأ مرحلة الانفصال العاطفي بين الزوجين حتى تصبح العلاقة تتسم بالمرارة والألم، وتتسم هذه الفترة بمشاعر الحزن والغضب والثورة أحيانا، وتميل المرأة خلالها إلى إهمال نفسها وتنعزل عن الحياة الاجتماعية.
ثم تنتقل العلاقة إلى حالة الانفصال الجسدي، حيث ينام كل فرد منهما في مكان منفصل أو حتى إذا استمرا في مكان واحد لكنهما منفصلان جسديا، ويصبحان كغريبين، وهذه المدة قد تطول أو تقصر حسب قدرة الزوجين على الصبر والتحمل.
وذكرت إحدى المطلقات أنها استمرت في هذه المرحلة سنتين متواصلتين، وقالت أخرى إنها استمرت لمدة ستة أشهر. ثم تنتقل العلاقة حسب الدراسة إلى الانفصال الاجتماعي والنفسي، وعند هذه المرحلة يدرك الطرفان أن الطلاق هو الحل الأمثل، وانه من المستحيل استمرار الحياة بينهما، وقد يتحول الحب في هذه المرحلة إلى كراهية وحقد، لكن لوحظ من الحالات التي تم دراستها أن بعض الحالات تنتهي بأسلوب عقلاني متحضر.
ثم تمر حالات الطلاق بمرحلة الانفصال الشرعي التي يبدأ فيها الطرفان الشروع في الإجراءات الرسمية والشرعية للطلاق، وتنتهي بتأنيب الضمير والمحاسبة؛ حيث يبدأ الفرد بتقييم صحة القرار الذي اتخذه وتنتابه في هذه الفترة أحاسيس متفاوتة من الغضب والندم والرضا بحسب طبيعة التجربة وسمات الشخصية.
وأشارت الدراسة إلى ارتفاع معدلات الطلاق في جميع المجتمعات العربية، حيث احتلت مصر المركز الأول في معدلات الطلاق، تليها الأردن ثم السعودية فالإمارات فالكويت ثم البحرين وقطر.
.....
والله يوم تطورنا خربت بيوتنا ,,
هالتقنيه والحريه الزايده سبب هالطلاق ,,,
لو عندنا الى الوراء ( 40 ) عاما ً سنجد ان المجتمع الخليجي من أكثر المجتمعات العربية تماسكا
أمران مقلقان يعصفان بالأسرة السعودية اليوم :
ارتفاع نسبة الطلاق
ارتفاع نسبة العنوسة
لا حول ولا قوة الا بالله
السر الحقيقي هو في البعد عن الله وكثرة المعاصي التي تملاء البيوت بسبب الفضائحيات
والتي سبت عقول النساء والرجال
فكيف يقنع هولاء بحياتهم التي يعيشونها وهم يرون من يصف لهم الحياة خلف الشاشات
انها سراب ملؤه الحب والغرام والهيام وخالي من المسؤليه والواجبات
والواقع يصدمهم والحقيقه تؤلمهم,,
لاحظ كثرة الطلاق عند صغار السن مابين 20 إلى 30 سنة ، أي في فئة الشباب الى يدورون
الحب وينظرون الى كمال الآخر وتحقيق حلمه فيه ,,
عــ كذا لاحد يتزوج الا لما ينام في الحلم يلقى جميع المواصفات ^__^
وهذا يمكن احسن حل ,,,,,.
اسعدك المولى ,,
.
|