لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-10, 01:35 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تسعت حدقتا عينيها . لم تكن تظن فقط أنه يلاحظ كل ما تفعله :
- كيف اكتشفت أنني أتعلم ركوب الخيل ؟
- إن معرفة كل ما يجري على أرضي هو شأن من شؤوني.
توردت جوليا خجلاً وشعرت بسذاجتها , فرجل مثله لن يكون إلا بهذه الدقة.
- كان يجب أن أخبرك قبلاً, أتمنى الا تكون غاضباً على عمالك. لقد كنت أراقب الخيل ذات يوم مع الولدين عندما ذكرت أنني لا أجيد ركوب الخيل فعرض العمال بأن يقوموا بتعليمي. ربما لم يكونوا جادين ولكنني لم أعطيهم الفرصة كي يبدلوا رأيهم.
- أتظنين أنهم لم يطلبوا الإذن مني أولاً ؟
- كان يجب أن أعرف.
ابتسم غاي وظهرت أسنانه البيضاء وانفرجت أسارير وجهه القاسي والاسمر اللون.
- لا تقلقي يا صغيرتي, أنا سعيد من أجلك ولا اعتراض على قضاءك الوقت معهم أحياناً. لن يفعلوا ما يؤذيك.يبدو أنه افتتنوا بك
- لقد اخبرتني أنك ستقيم غداً حفلة على شرفي.
- نعم هذا صحيح !
- لقد ذكرت حفلة العشاء لأني لا أريدك أن تتكبد النفقات لتقدمني الى أشخاص قد لا قابلهم ثانية إن عدت إلى انكلترا.
- انسي هذا الموضوع لأنك لن تعودي الى هناك ولن أسمح لك بإزعاج مافيز من غير ضرورة.
- لقد حان الوقت لتقابلي الشبان والشابات من عمرك. وإقامة حفل عشاء من أسهل الطرق للقيام بذلك.
ماذا عنى بالشبان والشابات ؟
( أنا راضية)- وكادت تقول وهي دهشة من نفسها_ معك ولكنها منعت نفسها من ذلك وأضافت _ كما أنا.
- ليس لوقت طويل.
سألته بحدة وهي تاقب بيأس خطوط وجهه القاسية:
كيف تعرف ذلك ؟ أنا لم أهتم بالشبان الذين هم من عمري.
أجابها ساخراً مما جعلها تحمر خجلاً:
- هل ذكرت الشبان بالتحديد ؟
منتديات ليلاس
- لا, لا لم تفعل, ولكني لم أنس أنك تنوي تزويجي.
- إذا كففت عن تذكيري بهذا الموضوع كثيراً فلربما أنسى.
كان لديها اقتناع مخيف أنه إذا قدمها إلى بعض الشبان فستقارنهم به وستجدهم لا يرتقون إليه.
- سأذهب وأبحث عن خالتي مافيز وأعتذر لها عن قلة إدراكي.
أمسك ذراعها ثانية وكأنه ظن أنها ستهرب:
- تستطيعين أن تقومي بذلك فيما بعد. هل لديك سروال جينز؟
- نعم عندي واحد, لماذا ؟
حاولت أن تسيطر على الحيرة التي تعتريها دائما يلمسها وشعرت بالرعشة عندما شدد أصابعه على ذراعها.
- واحد فقط ؟
أنت تدهشينني يا جوليا. كنت أعتقد أن سراويل الجينز تشكل جزءاً هاما من لباس الفتاة العصرية.
- أنا أحب ارتداء الجينز, لقد سافرنا بالطائرة ولذلك لم أستطع أن أجلب عدداً منها.
برقت عيناه وقال:
- لقد وضعت كثيراً من أغراضك في صندوق زطلبت من مالكة البيت أن تهبها للجمعيات الخيرية لأنني سأعوض عليك. كان يجب أن تذكريني.
- لم أفتقدها كثيراُ لأن الجو لطيف وحار.
- تبدين جميلة جداً في فساتينك القطنية .اذهبي وارتدي سروال جينز وقابليني في الخارج بعد خمس دقائق.
- ماذا عن لورين ؟ هل نسيتها ؟ هل أذهب وأخبرها؟
- تقولين لها ماذا يا طفلتي ؟
- أخبرها أننا ذاهبان في نزهة واسالها إذا كانت ترغب في المجيئ؟
- كلا لا تهتمي للامر, على أحد ما أن يرعى الولدين.
شعرت بسعادة عارمة وهي معه داخل الشاحنة الكبيرة.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 12-12-10, 04:07 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11477
المشاركات: 230
الجنس أنثى
معدل التقييم: gaviotta عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
gaviotta غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أحداث الرواية مشوقة
اتمنى لك التوفيق في كتابتها
مع جزيل الشكر والتقدير

 
 

 

عرض البوم صور gaviotta   رد مع اقتباس
قديم 12-12-10, 06:05 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فكرت في قيادة غاي. كثير من الرجال يحسن قيادة السيارة مثله ولكن قلة منهم يعطونها الشعور بالأمان مثله.
- أنت تذكرني بسائقي التاكسي في لندن.
- مرسي.
- أتشعر بالإهانة ؟
- بل اشعر بالثناء لأن سائقي التاكسي في لندن هم أمهر السائقين في العالم.
عندما التقت عيناه هينيها الساهيتين تقلص فمه بلمحة سرور:
- فيم تفكرين الآن ؟ أما زلت حانقة لأني وبختك ؟
ازداد تورد وجهها ولم تحاول الادعاء أنه لم يلاحظ ذلك.
- لا ! أنا فضولية فقط.
- بشأني أنا ؟ لقد أثرت فضولي أيضاً.
- كنت أتساءل لماذا لم تتزوج , وأعلم أن ذلك ليس شأناً من شؤوني.
- ربما كنت أنتظر الفتاة المناسبة.
- وهل وجدتها ؟
بدأ الامتعاض يظهر على وجهه:
- أعتقد ذلك, ولكني غير متأكد من كونها الفتاة المناسبة لي أو العكس.
كان يتكلم عن لورين ولسبب ما كان متردداً.
- تبدو ذا دم بارد لأنك تتكلم وكأنك تقوم بصفقة عمل... وأنا أعتقد أن الشخص إما يكون واقعاً في الحب وإما غير واقع.
- لاشيئاً بهذه السهولة بتاتاً يا جوليا.
- حسناً, لوكنت مكانك لسألتها فقد تكون على موعد مع مفاجئة سارة.
- أعتقد أنها هي التي ستحصل على مفاجئة سارة, فأنا لست متأكداً من مشاعري لحد الآن.
(فهمت), كانت على وشك أن تفشي السر وتقول إنها متأكدة أن لورين ستوافق إذا ما طلبها لازواج, ولكن الموضوع تغير كلياً عندما أظهر أنه غير متأكد من مشاعره نحوها.
أشار غاي بعدما عبروا مستنقعاً كبيراً إلى طيور البجع والفلامينغو وغيرها ولكنه لم يتوقف حتى وصلا الى مرتفع تظلله الأشجار وقال لها: إذا صبرنا كفاية فقد يمر رعيل من الخيول البيضاء, لأن الخيول البرية دائمة الانتقال إلى المراعي الخضراء وربما يحالفنا الحظ اليوم.
منتديات ليلاس
رحبت جوليا بهذا التوقف القصير, راقبت باهتمام بعض الأرانب التي أسرعت بالفرار حالما ظهر ثعلب جائع ولكنها لم تشعر بالاثارة حتى ظهر خنزير بري مع قطيعه. تأبطت ذراع غاي:
- أنظر! إنها تبدو متوحشة. هل نحن بأمان منها ؟
- قد أشعر بالأمان معها أكثر مما أشعر به معك خاصة إذا استمريت بالتعلق بذراعي.
اندفعت الحرارة إلى وجنتي جوليا وأبعدت يديها عنه وكأن شيئاً قد لسعها .
- أنا آسفة! كنت أقصد ..هل هي خطرة ؟
وعندما لاحظت آثار أصابعها على ذراعه مدت يدها إلى ذراعه ومسحتها.
- كفي عن القيام بذلك.
قالها بقسوة, ومع ذلك بدا أنه يرمقها ويتأملها من رأسها إلى أخمص قدميها.
اعتذرت ثانية عندما وجدته عابساً . أمسك بذقنها مستوضحاً وحرك وجهها لئلا تستطيع تجنب النظر إليه مباشرة.
- أنا شرس, تعالي إلى هنا.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 12-12-10, 09:32 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كانت مقدمة السيارة واسعة ولكن مقبض تغيير السرعة وأشياء أخرى فصلت بينهما. كانت هناك أسباب كثيرة لتجنب ما حدث, ولكن جوليا كانت من الضعف بحيث لم تستطع منع حدوثه. حاولت المقاومة من دون جدوى وكأن يديها أخذتا تتصرفان على هواهما فلمست وجهه وشعره قبل أن تعقدهما حول عنقه.
ظلا على هذه الحالة عدة دقائق تبادلا فيه العناق وامتلأت جوليا بأحاسيس كانت غريبة عن وجدانها.
ثم صهل حصان في مكان قريب تبعه صوت حوافر, وتشنج غاي. ابتعد عنها وعيناه تومضان كالنار الأمر الذي قطع أنفاسها. استقام في جلسته وأخذ وحهه تعبير اللامبالاة, أما هي ففغرت فمها دهشة من قدرته على إعادة السيطرة على نفسه.
- تعالي ياجوليا, ليس لنا سوى دقائق قليله لنشاهد الخيول.
- الخيول البرية ؟
- نعم.
شدت على أصابعها ثم أرختها وشاهدت خلف الشاحنة رعيلاً من المخلوقات الغريبة البيضاء اللون يركض وتنساب من خلفها الذيول مثل جداول المياه.
- حسناً, ماذا تظنين بهذه المخلوقات ؟
- لست متأكدة. لم يتسنّ لي الوقت لمشاهدتها بصورة أفضل.
- كثيراً من الناس يحصلون على وقت أقل.
شعرت أنه يسخر منها وعاد اللون الأحمر إلى وجهها مجدداً.
- لماذا عانقتني؟
- بعض الأمور لا تحتاج دائماً إلى سبب, أليس كذلك؟ ألقي اللوم على الظروف إذا أردت ذلك, المكان المنعزل والحرارة أو هفوة فقط.
- هفوة !
- أنت فتاة جميلة يا جوليا, ربما فقدت السيطرة على نفسي.
- ولكنك تستطيع السيطرة على نفسك دائماً.
- نعم, ومع ذلك لا أعتقد أن أي شخص معصوم عن الخطأ. عندما عانقتك كنت عن غير وعي أحاول أن أنزع حذا التحفظ الذي ترتدينه مثل الدرع. إذا كنت ستقابلين شباناً آخرين فلا أريد أن يظنوا أنك غير قادرة على أن تكوني ودودة. ما الذي أصابك يا جوليا وجعلك انعزالية؟
- أنت تتخيل الأشياء.
- أنا لا أتخيل. حتى خالتك مافيز لاحظت موعاً من الخجل وتلوم أمك على ذلك.
منتديات ليلاس
وجدت جوليا نزهتها اقل مما توقعته ولكنها لم تتقدم بشكوى. التزم غاي الصمت طوال رحلة العودة.
كانت لورين بانتظارهما عندما وصلا الى البيت وانطلق صوتها بغضب بلهجة فرنسية استحال على جوليا متابعتها, لكنها استطاعت أن تفهم أن لورين غاضبة من غاي لأنه خرج وتركها بالبيت.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 13-12-10, 12:59 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

انتقت في الليلة التالية ليلة العشاء ملابسها باعتناء. ارتدت فستاناً أسود اللون وهو فستان ابتاعته امها امها لنفسها ثم تخلت عنه. تركته في لندن عندما زارتها آخر مرة واحتفظت به جوليا لأنه كان تقريباً الشيء الوحيد الّي بقي لها من ذكرى أمها وأيضاً لأنه غالي الثمن. قامت بتحعيد شعرها ووضعت ماكياجاً ثقيلاً على عينيها وأحمر شفاه براق أخذته من إحدى الخادمات. عندما انتهت وجدت ان مظهرها أصبح مقرفاً.
لم يكن عندها شك في أن أمهات الشبان اللواتي سيأتين معهم, سيبذلن جهدهن لسحب أولادهن بعيداً عن الخطر الواضح المتمثل فيها. ولم تسمح جوليا لنفسها أن تشعر بالحرج وهي ترش على جسمها عطراً ثقيلاً اشترته في القرية الكبيرة عند الظهيرة.
منتديات ليلاس
فيما كان كل شيءيسير على مايرام, لم تظن البتة أن القدر سيوجه إليها ضربة قاضية. شاهدت فيما كانت تهم بالخروج من غرفة نومها غاي وهو يهم أن يقرع الباب.
بغت للحظة وتجمدت يده في الهواء وكأن قوة الغضب البارد سمرته في مكانه.
-لا تقولي إنك نازلة إلى صالة العشاء بهذا المظهر !
ابتسمت برقة: كنت في طريقي الى الصالة.
- من أين أحضرت هذا الفستان يا جوليا, انه لايناسبك. هل عندك فساتين أخرى؟
- وماذا إذا كانت عندي ؟
ارتكبت غلطة عندما تراجعت بتحدّ أمام بريق عينيه المحير ولسوء حظها لحق بها إلى غرفتها.
- هذا فستان أسود جميل جداً. كل شخص في فرنسا يرتدي الاسود.
- حباً بالله كفي عن تعميم الأمر! وماذا فعلت بشعرك ؟ إنه أشبه بكومة قش !
- حسناً لقد جعدته قليلاً.
- قليلاً ؟ يا إلهي أنت أشبه بكعكعة.
تحول لون وجهها قرمزياً.
- كيف تجرأ على تشبيهي بالكعكعة؟
- والعطر الذي تضعين..تفه.. بدل أن أقدمك إلى أصدقائي كزوجة عتيدة مناسبة يجب أن أرسلك إلى ملهى الفولي بريجر.
سألت ببرودة وقد قررت بعد كل هذه الإهانات ألا تناديه باسمه الأول:
- ما الذي كنت تريده يا سيدي ؟
رفع علبة صغيرة كانت بيده ولكنها لم تلحظها.
لقد جلبت لك هّا العقد.
فتح غاي العلبة التي انبغث من داخلها بريق أحجار جميلة.
- هل العقد الذي معك من الألماس ؟
أمسكت جوليا أنفاسها واعترفت:
- لا, لم أشاهد قط شيئاً بهذه القيمة ولكن أخشى ألا يتماشى مع ثوبي,
برقت عيناه بدهاء:
- أوافقك الرأي. صنعت قطعة المجوهرات هذه لتتزين بها فتاة لم تفعل بنفسها ما فعلته بنفسك في الساعة الأخيرة!
ردت عليه بأدب:
- حسناً! أنا لا أريده !

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطوة الاخيرة, احلام, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:36 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية