لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-10, 02:31 AM   المشاركة رقم: 96
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 159255
المشاركات: 102
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريماس27 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريماس27 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ياروزالينداااااااااااااااااااااا لازم تحرقين اعصااااب ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

 
 

 

عرض البوم صور ريماس27   رد مع اقتباس
قديم 23-12-10, 11:05 AM   المشاركة رقم: 97
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

سلامة أعصابك عزيزتي ريماس
لا تزعلي مني سوف أبدأ حالا بكتابة الفصل الأخير لعيونكم جميعاً
تحياتي لكل من تتبعت الرواية منذ البداية:
flowers2:

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 23-12-10, 12:05 PM   المشاركة رقم: 98
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أبعدت جوليا يديها عن وجهها لتحدق إلى غاي الذي كان يهم بإغلاق الباب خلفه. كان واقفاً بقامته الطويلة وبكتفيه العريضتين أمام عينيعا بجنون ولم يمنعها من الجري خلفه إلا الكبرياء.
لقد أدرك غاي أنها سترضى أن تكون له مع أنها تعلم أنه لا يحبها, ولن تحصل منه إلا على الإحتقار. أخذت ترتب السرير بعينين جافتين ثم دخلت إلى الحمام وأنعشها الإستحمام , كيف ستحصن نفسها من رجل هو زوجها منذ أقل من اثني عشرة ساعة؟
منتديات ليلاس
في الصباح عندما نزلت لتناول الفطور كان غاي قد خرج وأصيبت بشيء من خيبة الامل. حيتها مونيك وهي تدخل إلى المطبخ ثم ابتسمت بعدما رأت وجه جوليا المتجهم.
قالت لها برقة قبل أن تسأألها: - أتشعرين بالشوق إليه كثيراً يا آنسة ؟ أوه, أنا آسفة كان يجب أن أقول يا سيدتي ولكنك تبدين شابة جداً.
ردت جوليا لها الابتسامة: - ولماذا تزعجين نفسك بالألقاب؟ اسمي جوليا.
برقت عينا مونيك بالتقديروهي ترفع وعاء القهوة من الموقد:
- قهوتك جاهزة وكنت على وشك أن أجلبها لك.
جلست جوليا بعدما أشارت مونيك بيدها إلى الطاولة وأخذت تسكب القهوة الساخنة في كوبين.
- ألا تمانعين إذا شاركتك شرب القهوة؟
ضحكت جوليا:
- بالتأكيد لن أمانع, ولكن لا اريدك أن تدلليني.
- يجب أن تدلل كل عروس قليلا. لقد ذهب برنارد مع غاي بعدما تناولا الفطور.
شعرت جوليا بالذنب.
- كان علي أن أنهض باكراً لأتناوله.
- ولماذا؟ أنا هنا, ولهذا السبب أقبض راتباً.
لم تستطع جوليا أن تصدق أن مونيك خادمة عادية. قضمت فطيرة ساخنة من مربى الكرز وانتظرت لحظة قبل أن تسأل بحذر:
- هل تعملين وزوجك مع غاي منذ مدة طويلة؟
- منذ عشر سنوات تقريباً, والد برنارد صديق حميم لغاي. عرض عليه العمل في إيجيان عندما عبر عن رغبته في زراعة الكرمة.
- ألم ترغبي في امتهان مهنة ما؟
ضحكت مونيك: ولكن عندي مهنة كزوجة لبرنارد وأم لأولاده. نحن نحب الإقامة هنا كحبنا لبعضنا بعضاً.
جالت جوليا في أرجاء البيت بعد الانتهاء من شرب القهوة.
- لقد عزمت على فتح بعض غرف الطابق السفلي لأنك لن تستطيعي العيش في المطبخ.
- يجب أن تسمحي لي بمساعدتك.
- ولكنك في شهر العسل.
- وقد هجرني زوجي منذ الآن.
- لا, أنا لا أصدق ذلك. كل ما في الأمر أنكما تزوجتما على عجلة وفي وقت يجب أن تنزج فيه أمور كثيرة, ولكنه سيكرس نفسه لك كلياً بعد يوم أو يومين.
عاد غاي إلى البيت ساعة الظهيرة وكانت مونيك قد اضطرت للعودة إلى بيتها لأن المدرسة أرسلت أحد أولادها إلى المنزل بسبب وعكة صحية. جالت عينا غاي على وجهها الشاحب, ولكنه لم يقل إلا أنه غيرجائع. تلعثمت جوليا واستحوذ عليها شعور بالاحباط من جراء نظراته الباردة.
ابتعد عن حوض الجلي وجفف يديه:
- سنخرج هذا المساء فيوفر عليك ذلك هناء الطبخ. ومن المفترض أن تأتي مونيك غداً.
- أنا لا أمانع في ذلك.
لولا التوتر الذي بينهما لاعتقد أي شخص أنهما يتقابلان للمرة الأولى.
- يجب أن أخرج ثانية بعد الظهر, أخشى....
- هل أنت مشغول كثيراً؟ هل أستطيع المساعدة.؟ على كل واحد أن يتعلم.
- إنها مزرعة كبيرة يا جوليا. وليس هناك ما يمكن أن تفعليه.
استعد للخروج من دون أن ينظر إليها:
- تجملي لهذا المساء.
عندما ذهب غاي رن جرس الهاتف, فردت جوليا التي راعها سماع صوت لورين وهي تسأل بحدة: هل غاي موجود؟
- لا...
- لا عليك, لا داعي للبحث عنه فأنت من أريد التحدث إليها.
حثتها غريزتها على إقفال السماعة في وجهها وتمنت لاحقاً ذلك. ولكنها تجاهلت صوت الإنذار في داخلها لأنها كانت تشعر بالذنب. أدركت أنها حطمت حياة لورين وغاي.
لم يكن في توبيخ لورين العنيف ما لم يسبق ان سمعته من ذي قبل إلا شيئاً واحداً جعلها تشعر بأسوأ مما كانت عليه.
- لا أعرف كيف استطعت أن تجري غاي أمام الكاهن. تم ّ الامر على عجل فاستنتج الناس أموراً كثيرة.
- إنهم على خطأ.
- ألا تستطيعين الكلام بصوت عال؟ لقد حذرت غاي عندما وعد والدك بالاعتناء بك وبحراستك ولكن غلطة الشاطر بألف, على أي حال ينوي غاي أن يطلقك.
لم تدر جوليا متى وقعت السماعة من يديها المرتعشتين فتوقف صوت لورين الحقود عن أذية أذنيها المخدرتين. تألمت عيناها من دموع لم تذرف. كيف استطاع والدها أن يفعل شيئاً كهذا؟ هذا يوضح الشيء الكثير خاصة زواجه بها.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
قديم 23-12-10, 12:36 PM   المشاركة رقم: 99
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 191405
المشاركات: 238
الجنس أنثى
معدل التقييم: شووقهـ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شووقهـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

حزنتني جولياا بكيت عشانها

وهذا الغبي غاي ما يعرف يتعامل معاها

متابعاكِ ياعسل

مودتي لكِ

 
 

 

عرض البوم صور شووقهـ   رد مع اقتباس
قديم 23-12-10, 03:40 PM   المشاركة رقم: 100
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 204576
المشاركات: 94
الجنس أنثى
معدل التقييم: rosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاطrosalindas عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 118

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rosalindas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rosalindas المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

دهشت جوليا كيف استطاعت أن تستحم وترتدي ملابسها, لم يخبرها غاي ما يجب ان ترتديه فاختارت عشوائياً ثوباً من الحرير يصلح للمناسبات الرسمية. سألته وهما في طريق الخروج من البيت: إلى أين سنذهب ؟
ـ انتظري تري.
كانت مستعدة لذلك فقد ظهر أنه من غير المهم إلى أين سيذهبان أو كم من الوقت ستستغرق الرحلة. كانت تفكر في أفضل طريقة لتفتح معه موضوع والدها, ولكنها فضلت الانتظار حتى تهدأ ثائرتها لانها كانت تشعر أنها ستهاجمه عوضاً عن مناقشة المسألة بهدوء.عندما توقفا أخيراً أمام بيت هالها ما سمعته من أنغام الموسيقى وضحكات الحاضرين.
التفتت نحو زوجها حائرة وخائفة: أين نحن؟
ــ عند صديق,لقد دعينا إلى حفلة يقيمها. هل تظنين أنني ممن يقتحمون الأبواب؟
ــ ولكنك لم تخبرني.
ــ اليس مسموحاُ أن أفاجأك؟ على أي حال لقد فكرت أنه سيكون أكثر تسلية من التحديق الأحمق ببعضنا بعضاً من فوق مائدة في مطعم.
دفعها بقسوة نحو زوجين في منتصف العمر.
ــ من يقيم هنا؟
ــ ألم تلاحظي بعد؟
تمهل لحظات قبل أن يقدمها لمضيفيهما, السيد و السيدة تيسيه : زوجتي.
دهشا وسرا لقدومهما.
يا أهلا بغاي, لقد أرسلنا دعوة وكنا نشعر أن أملنا بمجيئك كأمل إبليس في الجنة.
ــ خطر على بالي أن أمر بكم بضع دقائق, لقد غبتما فترة طويلة.
وفيما هي تفكر في مدى دهائه لإحضارها إلى هنا, جرها برشاقة قبل أن تتعرف إلى أي شخص آخر.
انتفض قائلاً: ــ هاهوالرجل العظيم يأتي بنفسه.
بدا الوضع أشبه بكابوس عندما رأت أندريه برفقة لورين, وفشلت في استيعاب كيفية وجود لورين في هذا المكان ولم يمض وقت على محادثهما الهاتفية.
قالت لورين:ــ لقد وصلت هذا الصباح, لم يكن في وسع فايمي المجيء فتوسلت إليّ أن أحل مكانها.لقد عانت أختك الكثير من جراء زواجك يا غاي.
ــ لا أظنها ستعاني طويلاً.
اجتاح الغضب والبؤس جوليا, فعلى الرغم من برودة أعصابه فهمت أنه أكد للورين ان زواجهما أمر مؤقت.
عندما بدا أن أندريه على صوته بعد طول انتظارطلب من غاي أن يسمح له بمراقصة العروس فلما أذن له شعرت ببؤس لم تشعر بمثله قط. لاريب أن غاي سعيد بالتخلص منها لأنها لاحظته سارع يراقص لورين.. راحت نظراتها المنهزمة تلاحق خطواتهما وتراقب بعجز كيف جرها من الغرفة إلى باب يقود إلى الحديقة. صعقها تصرفه بصورة جعلتها تلاحظ كيف قام أندريه بمناورة أوصلتها إلى الخارج ولكن في الاتجاه المعاكس.
نظرت إليه بسخط محذرة عندما توقف في القسم المظلل من الشرفة. لم تكن لديها الرغبة في التواجد مع اندريه على انفراد, كيف يمكنها أن تنتقد غاي لخروجه مع لورين وهي في الوقت ذاته تفعل مثله؟
ــ أرجوك يا أندريه أريد العودة إلى الداخل.
ــ سيكون لك ذلك بعدما تخبريني لماذا فعلت ذلك يا جوليا؟
ــ أتقصد لماذا تزوجت غاي؟
ــ نعم.
لم تشعر بالغضب لأن أدريه سبق وطلب يدها, وله الحق أن يسألها لماذا اختارت رجلاً آخر. كان لديها جواب آخر ولكنها ترددت في قوله لأنها ستكون المرةالأولى التي تنطق به عالياً:
ــ أنا أحبه يا أندريه.
رد عليها بوجه شاحب ومتجهم:
ــ لقد تكهنت ذلك, ومع ذلك صدمني الأمر عندما أصبح مؤكداً.ولولا اهتمامي بك كثيراً لكان مستحيلاً أن أغفر لك.
ـ أنا آسفة.
ــوأنا أيضاً, لأن لا أمل لدي بالفوز. تعالي لنرقص لآخر مرة يا صغيرتي ثم اتركيني غارقاً في أحزاني.
كيف لها أن ترفض هذه الدعوة؟ خاصة وهي لا ترى غاي في مكان ولم تشأ البحث عنه خشية أن تجده يعانق لورين.

 
 

 

عرض البوم صور rosalindas   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطوة الاخيرة, احلام, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية