لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الاسلامي > ركن شهر رمضان المبارك
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-07-10, 08:23 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180038
المشاركات: 19
الجنس أنثى
معدل التقييم: فتووووون عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAruba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فتووووون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : آخر المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

اللهم صل على محمد وآل محمد الله يعطيك ألف عافيه

 
 

 

عرض البوم صور فتووووون   رد مع اقتباس
قديم 26-07-10, 06:18 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39326
المشاركات: 500
الجنس ذكر
معدل التقييم: آخر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
آخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : آخر المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

جزاكم الله خير وبارك بكم الرحمن


ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم {أن حمزة بن عمرو سأله ؛ فقال: إنني رجل أكثر الصوم، أفأصوم في السفر؟ فقال: إن أفطرت فحسن، وإن صمت فلا بأس} فإذا فعل الرجل في السفر أيسر الأمرين عليه من تعجيل الصوم أو تأخيره، فقد أحسن فإن الله يريد بنا اليسر، ولا يريد بنا العسر.
(ابن تيمية – الفتاوى الكبرى-2/130)

في فطر النبي صلى الله عليه و سلم من الصوم على التمر أو الماء تدبير لطيف جدا،فإن الصوم يخلي المعدة من الغذاء فلا تجد الكبد فيها ما تجذبه وترسله إلى القوى والأعضاء، والحلو أسرع شيء وصولا إلى الكبد وأحبه إليها ولا سيما إن كان رطبا=فيشتد قبولها له فتنتفع به هي والقوى،فإن لم يكن فالتمر لحلاوته وتغذيته،فإن لم يكن فحسوات الماء تطفئ لهيب المعدة وحرارة الصوم،فتتنبه بعده للطعام وتأخذه بشهوة.(ابن القيم-زاد المعاد 286/4)


خروج الدم الذي لا يمكن الاحتراز منه=كدم المستحاضة ، والجروح ، والذي يرعف ونحوه =فلا يفطر ، وخروج دم الحيض والنفاس يفطر باتفاق العلماء.
وأما الاحتجام: ففيه قولان مشهوران ، ومذهب أحمد وكثير من السلف أنه يفطر.
(ابن تيمية – الفتاوى الكبرى-2/474)

أما ليلة سبع عشرة من رمضان فلا ريب أنها ليلة بدر ، يومها هو: { يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ } ، ولم يجئ حديث يعتمد عليه أنها ليلة القدر.

(ابن تيمية –المستدرك على الفتاوى- 3/ 180)



الصوم والفطر للمسافر في رمضان:
-الأئمة الأربعة اتفقوا على جواز الأمرين ،
-وذهب طائفة من السلف والخلف إلى أنه لا يجوز إلا الفطر، وأنه لو صام لم يجزئه.
وزعموا أن الإذن لهم في الصوم في السفر منسوخ بقوله: {ليس من البر الصيام في السفر}
-والصحيح ما عليه الأئمة.
(ابن تيمية – الفتاوى الكبرى-2/130)


سئل ابن تيمية رحمه الله تعالى:
هل يجوز للصائم أن يفطر بمجرد غروبها(غروب الشمس)؟
فأجاب: إذا غاب جميع القرص أفطر الصائم ، ولا عبرة بالحمرة الشديدة الباقية في الأفق.
(ابن تيمية –الفتاوى الكبرى-2/469)

 
 

 

عرض البوم صور آخر   رد مع اقتباس
قديم 27-07-10, 05:19 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39326
المشاركات: 500
الجنس ذكر
معدل التقييم: آخر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
آخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : آخر المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

ليالي العشر الأخير من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة وأيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان.(ابن القيم-زاد المعاد 54/1)




الاعتكاف هو عكوف القلب بكليته على الله عز وجل لايلتفت عنه يمنة ولايسرة ، فإذا ذاقت الهمة طعم هذا الجمع = اتصل اشتياق صاحبها ، وتأججت نيران المحبة والطلب في قلبه.
(ابن القيم-تهذيب المدارج872/2)



شرع الاعتكاف في أفضل أيام الصوم وهو العشر الأخير من رمضان ، ولم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه اعتكف مفطرا ، وقد رجح جمهور السلف أن الصوم شرط في صحة الاعتكاف كما رجحه شيخ الاسلام ابن تيمية.
(ابن القيم-زاد المعاد83/2)



كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله ، وتركه مرة فقضاه في شوال ، واعتكف مرة في العشر الأول ثم الأوسط ثم العشر الأواخر يلتمس ليلة القدر ، ثم تبين له أنها في العشر الأواخر فداوم على اعتكافه حتى لحق بربه عزوجل. (ابن القيم-زاد المعاد 88/2)



حقيقة الاعتكاف المشروع هو جمعية القلب على ربه وخلوته به ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحتجر بحصير في المسجد في اعتكافه يخلو به مع ربه عزوجل،ولم يكن يشتغل بتعليم الصحابة وتذكيرهم في تلك الحال ، ولهذا كان المشهور من مذهب أحمد وغيره أنه لايستحب للمعتكف إقراء القرآن والعلم.
(ابن القيم-مدارج السالكين250/1)



ومافعله النبي صلى الله عليه وسلم على وجه التعبد فهو عباده يشرع التأسي به ، فإذا خصص زمان أو مكان بعبادة كان تخصيصه بتلك العبادة سنة كتخصيصه العشر الأواخر من رمضان بالاعتكاف فيها......فالتأسي به أن يفعل مثل مافعل.
(ابن تيمية-الفتاوى409/10)

يتبع

 
 

 

عرض البوم صور آخر   رد مع اقتباس
قديم 28-07-10, 05:14 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39326
المشاركات: 500
الجنس ذكر
معدل التقييم: آخر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
آخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : آخر المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

كان يعتكف-صلى الله عليه وسلم-كل سنة عشرة أيام ، فلما كان في العام الذي قبض فيه=اعتكف عشرين يوما ، وكان يعارضه جبريل بالقرآن كل سنة مرة ، فلما كان ذلك العام عارضه به مرتين ، وكان يعرض عليه القرآن أيضا في كل سنة مرة فعرض عليه تلك السنة مرتين.
(ابن القيم-زاد المعاد89/2)


وليس للمعتكف أن يخرج من المسجد إلا لما لابد منه ، والمشروع له ألا يشتغل إلا بقربه إلى الله ، والذي يتخذه سكنا ليس معتكفا بل يشتمل على فعل المحظور وعلى المنع من المشروع ، فإن من كان بهذه الحال منع الناس من أن يفعلوا في تلك البقعة مابني له المسجد من صلاة وقراءة وذكر.
(ابن تيمية-الفتاوى157/1)


والأفضل في العشر الأخير من رمضان :
لزوم المسجد فيه ، والخلوة والاعتكاف فيه ، دون التصدي لمخالطة الناس والاشتغال بهم ، حتى إنه أفضل من الاقبال على تعليمهم العلم واقرائهم القرآن عند كثير من العلماء.
(ابن القيم-مدارج السالكين89/1)


إذا تواطأت رؤيا المسلمين لم تكذب ، وقد قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه لما أروا ليلة القدر في العشر الأواخر : (أرى رؤياكم قد تواطأت في العشر الأواخر فمن كان منكم متحريها فليتحرها في العشر الأواخر من رمضان)
(ابن القيم-مدارج السالكين51/1)


الوتر يكون باعتبار مابقي كما قال النبي صلى الله عليه وسلم(لتاسعة تبقى،لسابعة تبقى،لخامسة تبقى،لثالثة تبقى) ، فعلى هذا=إذا كان الشهر ثلاثين يكون ذلك ليال الإشفاع،وتكون الاثنان والعشرون تاسعة تبقى،وليلة أربع وعشرين سابعة تبقى، وهكذا فسره أبوسعيد الخدري-رضي الله عنه-في الحديث الصحيح .
(ابن تيمية-الفتاوى284-285/25)


ماالمقصود من الاعتكاف؟
المقصود من الاعتكاف هو عكوف القلب على الله تعالى وجمعيته عليه ، والخلوة به ، والانقطاع عن الاشتغال بالخلق ، والاشتغال به وحده سبحانه.
(ابن القيم-زادالمعاد82/2)

 
 

 

عرض البوم صور آخر   رد مع اقتباس
قديم 30-07-10, 12:09 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39326
المشاركات: 500
الجنس ذكر
معدل التقييم: آخر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
آخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : آخر المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

المعتكف يخرج من المسجد لما لابد له كقضاء الحاجة والأكل والشرب وهو معتكف في حال خروجه من المسجد،ليس له في تلك الحال أن يباشر النساء وهو كما قال تعالى(ولاتباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد) ، وقوله (في المساجد) يتعلق بقوله (عاكفون) لابقوله (تباشروهن)،فإن المباشرة في المسجد لاتجوز للمعتكف ولا لغيره،بل المعتكف في المسجد ليس له أن يباشر إذا خرج منه لما لابد منه.
(ابن تيمية-الفتاوى216/26)


لما كان صلاح القلب واستقامته على طريق سيره الى الله تعالى متوقفا على جمعية القلب على الله ولم(بتشديد الميم)شعثه بإقباله على الله بالكلية=شرع لهم الاعتكاف الذي روحه ومقصوده عكوف القلب على الله تعالى،والانشغال به سبحانه بحيث يصير ذكره وحبه في محل هموم القلب وخطراته،قيستولي عليه بدلها،ويصير الهم كله به والخطرات كلها بذكره،والتفكر في تحصيل مراضيه ومايقرب منه،فيصير أنسه بالله بدلا عن أنسه بالخلق،فيعده بذلك لأنسه به يوم الوحشة في القبور،فهذا مقصود الاعتكاف الأعظم.
(ابن القيم-زادالمعاد82/2)


والقريب الذي يستحقها(الزكاة) إذا كانت حاجته مثل حاجة الأجنبي فهو أحق بها منه ، فإن صدقتك على المسكين صدقة ، وعلى ذي الرحم صدقة وصلة.
(ابن تيمية-الفتاوى34/13)


ما يفعله الجهال من اتخاذ المعتكف موضع عشرة ومجلبة للزائرين وأخذهم
بأطراف الأحاديث=فهذا لون والاعتكاف النبوي لون. (ابن القيم-زاد المعاد 82/2)




إذا قدم المسافر في أثناء يوم ، ففي وجوب الإمساك عليه نزاع مشهور بين العلماء ، لكن القضاء عليه سواء أمسك أو لم يمسك.
(ابن تيمية-الفتاوى الكبرى467/2)


كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحافظ على تقديم ماقدمه الله وتأخير ما أخره الله ، كما قدم زكاة الفطر على صلاة العيد ، تقديما لما قدمه الله في قوله : (قد أفلح من تزكى-وذكر اسم ربه فصلى).
(ابن القيم-زاد المعاد319/2)

 
 

 

عرض البوم صور آخر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من درر شيخ الإسلام وتلميذه, رمضانيات
facebook




جديد مواضيع قسم ركن شهر رمضان المبارك
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية