لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (4) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-06-10, 12:28 AM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ولمس ذراعها حيث تبدو الرضة.
وأجابته بثبات أكثر:
" أنها ليست سيئة كما تبدو".
وشعرت بتحسن لوجود سايمون بلاندفورد:
" ولكنك كنت تبكين".
منتديات ليلاس
وأبتسمت مجيبة:
" كنت أشعر بالحزن على نفسي".
وفي ضوء النهار لم يكن يشبه جوناس تماما كما بدا لها في تلك الأمسية , فعينا جوناس كانتا بلون العسل في حين أن سايمون عيناه رماديتان , وكان أطول بقليل من جوناس وأصغر بعام أو عامين , ربما بعمره , ولكن التشابه الأساسي موجود.

لطف المعاملة نفسه , الضحكة الولادية نفسها , وقميصه الأزرق الباهت الذي أكد نحافة جسمه ,ولم تكن الشمس قد لوحته كآدم وتساءلت لماذا وهو يعيش بالظروف نفسها.

وأسند كتفيها بيده ووضع يده على يدها ليطمئنها وسألها مرة ثانية:
" ماذا حدث؟".
ونظر الى الحصان الذي كان يشرب من الساقية وقال:
" كيف يتركك زوجك تمتطين حصانا كهذا".
وأحتجت قائلة:
" النجمة البيضاء لطيفة جدا".

وشعرت بالأرتياح لأن أحدهم أهتم بها.
ونظر سايمون في عينيها وقال:
"ولكنها أوقعتك".
وأجبرت ليزا نفسها على الضحك وشعرت بالأرتباك لكونها أرتاحت لقرب سايمون وكأنه جوناس بالضبط وقالت:
" أنا وقعت , لقد تعثرت الفرس وأنا وقعت من فوق رأسها , هذا مضحك أليس كذلك؟".

" لا , ولكن ماذا كنت تفعلين هنا في الغابة لوحدك؟".
وبدت عليه الجدية ,وتابع:
" بالتأكيد آدم لم يعطك موافقته؟".
" آدم لا يعرف أين أنا".
ولاحظت تغيير التعبير في عينيه وحدق بها للحظة بصمت ومن ثم ضمها اليه أكثر وقال:
" لماذا تزوجته يا ليزا؟".
وأبتسمت مجيبة:
" يا له من سؤال غريب تسأله لعروس , لأنني من المفروض أنني أحبه".

وبدت الصدمة على سايمون وأحمر وجهه وقال:
" أنا لا أصدقك , ولكن أنا آسف يا ليزا , لم يكن عندي حق بأن أقول لك ذلك , ولكنك لست سعيدة معه".
وبدون تفكير أجابته قائلة:
" وهل هذا واضح؟".
وفكرت بغضب آدم لو سمع أعترافها وتابعت:
"أنت على حق يا سايمون ,ولكن أرجو أن لا تذكر ذلك لأحد".

وحدق بوجهها وقال:
" ولكنك لم تنكري ذلك , ونوعا ما أنت أعترفت بذلك , على ما يبدو أنك مخلصة لآدم , هل له عليك من ممسك".
وأطرقت نظرها لكي لا يقرأ التعبير في عينيها لأنها أهتزت لصحة حدسه.
" هناك شيء خطأ في زواجكما , وأنا أعرف أنك لو كنت زوجتي لما سمحت لك بأمتطاء الخيل لوحدك".

وتمتمت بتردد:
" ولكنني قلت لك أنني لم أطلب أذن آدم".
وبدا الأرتباك في صوته عندما قال:
" ربما لا , ولكن ماذا عن تينا؟ هل تعرفين أننا كلنا كنا نتوقع أن يتزوجها آدم؟".
" لقد أدركت ذلك".
وقال لها:
" ما زالت علاقتهما قائمة".

وصمت ومن ثم تابع بصوت أجش:
" أعرف أنني يجب ألا أذكر شيئا من هذا, أنا أعرف.... ولكن لم أستطع أن أحتفظ بالصمت , هل تذكرين يوم ألتقينا لأول مرة وقلت لك بأنني أحسست وكأنني أعرفك لفترة طويلة ,والآن.... لك عندي معزة خاصة , يا ليتني ... يا ليتني قابلتك قبل آدم.... هل جرحتك بكلامي؟".

وهزت رأسها بصمت وأغرورقت عيناها بالدموع , فلطف معاملة سايمون أثرت عليها عليها بعد مواقف آدم الجلفة , وشعرت بمقدار الخسارة ولكنها أستدركت نفسها حين تذكرت أنها مرتبطة بآدم فقط لمدة ستة أشهر وبعدها تصبح حرة...
وأجابته بصوت منخفض:
" لم تحرجني".
وسألها بتردد :
" وهل..... هل هناك لي أمل؟".
منتديات ليلاس
وهزت رأسها بالنفي وقالت:
" ليس لفترة طويلة و ....".
" الى الأبد".
وأغمضت عينيها وكأن جوناس عاد الى حياتها بشخص آخر , وها قد منحها الله فرصة ثانية لتتذوق السعادة.
وقالت مجبرة:
" يجب أن نعود".

وأجابها :
" آه , بالطبع , نسيت أنك متألمة".
وشعرت ليزا بشعور غريب من خيبة الأمل بسبب موافقة سايمون على العودة بسهولة ,ولكن سايمون كجوناس حساس ويهتم بالآخرين فهو لن يفرض نفسه على أمرأة ألا أذا كان متأكدا من أنها ستتجاوب معه ,وقالت:
"آدم سيعود الى البيت للغداء".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:30 AM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وأمسك سايمون بلجام النجمة البيضاء التي كانت ترعة على أطراف الساقية , وسارت ليزا بجانبه وقاد الحصان باقي طريق العودة الى المعسكر.

وتوقفت ليزا مرة ونظرت اليه وقالت:
" سايمون.... هل تفهم ما أقول؟ لا يمكن أن يكون بيننا أي علاقة لفترة طويلة ".
ونظر اليها بدفء وقال:
" قلت لك أنني سأنتظرك الى الأبد".
وشعرت بهاجس تحذير دفعها لتقول له:
" حتى لا يمكنني أن أعطيك أية وعود".

وأجابها قائلا:
" ولكنك أعطيتني الأمل وهذا ما أنا بحاجة له".
كانا عند المنعطف قبل أن يدخلا الى المعسكر عندما شاهدا حصانا يقوده أحدهم مقتربا , وأدركت ليزا أنه آدم لأنه ما من غيره يستطيع قيادة الفرس ستاليون بهذه السهولة.

وأبتعد سايمون وليزا عن بعضهما بشعور من الذنب وأقترب آدم منهما بنظراته المتهكمة وشعرت ليزا بالأرتباك كالعادة لدى رؤيتها لآدم , وشعرت أن مجرد وجوده على ظهر ستاليون يعطيه ميزة عليهما , ومن الصعوبة بشكل أن تحاول المقارنة بين الرجلين.

وبدا سايمون أصغر وأنحف ومعرضا للخطر أكثر من السابق , ويا ليته لم يبد خجولا ومذنبا , وعضت على شفتها متمنية لو أن آدم ينبس بكلمة ولكنه بقي صامتا , فرفعت رأسها وقالت:
"مرحبا يا عزيزي , هل خرجت لركوب الخيل؟".
" أذا كان هذا ما تسمى حقيقة أنني خرجت للبحث عنك".
" آوه".

وبللت شفتيها بطرف لسانها.
وتابع آدم :
" قال لي آموس أنك خرجت بالنجمة البيضاء , وقلق عليك لأنك لم تعودي بعد".
" أنا.... لم يكن هناك من عجلة بالتأكيد , فلم يخطر لي أنك عدت للغداء بعد".

وقال لها بلهجة حادة نوعا ما:
" أظن بأنني ذكرت لك ألا تبتعدي".
ولاحظت نظراته متفحصا ثيابها الملوثة وقالت:
" أنا لم أذهب بعيدا , وقعت الحقيقة أن الأمر مضحك".
وسألها بجفاء:
" ولماذا لم تعودي على الحصان؟".

وتكلم سايمون لأول مرة بغضب , ولكنه حاول الأشاحة بنظره عن نظرات آدم الثابتة وقال:
" أنظر سيد ستيلنبرغ , ليزا ... أعني زوجتك وقعت ومتألمة".
وأجابه آدم بأدب ولكن بشكل شعرت به ليزا بالسخرية وقال:
" لكنها ليست متألمة الى الحد الذي لا تستطيع أن تسير بشكل جيد".
منتديات ليلاس
وتابع موجها الكلام لزوجته:
" أتعرفين يا عزيزوتي أنه يجب أن تعودي لأمتطاء الفرس عندما تقعين؟ وبهذه الطريقة لا تفقدين شجاعتك".
ومن ثم نظر الى سايمون وقال:
" وبالمناسبة ماذا كنت تفعل هناك أثناء الحادث؟".
وأجابت ليزا :
"كان سايمون يتمشى هناك صدفة".

ولم تخفى عليها نظرة التحذير في عيني آدم , وليس عنده حق بأن يستنتج بأنها تلتقي مع سايمون سرا...
وأعتدلت لهجته وقال:
" كنت أسأل لأنني ظننت أن غرضك من المجيء الى المعسكر مراقبة العمل في موقع السد".

وبدا على سايمون الضيق وقال:
" هذا صحيح , ولكنني لست واحدا من موظفيك يا آدم , وما من شيء يجبرني على أن أكون في مكان محدد في أي ساعة من اليوم".
" حقا".
ونظر بتهكم وتابع:
" يؤسفني أنك قررت أن تتغيب اليوم لأننا كنا نعالج أحدى المشكلات بالديناميت ,ولكن مع ذلك يجب أن أكون ممتنا لك لأنك كنت موجودا لمساعدة زوجتي".

وتابع بلهجة الآمر:
" أخدمني خدمة أخرى يا سايمون , عد بالنجمة البيضاء الى الأسطبل بينما آخذ أنا زوجتي لأضمد جرحها".
وتجاهل آدم أحتجاج ليزا وضيق سايمون ورفع زوجته الخفيفة الوزن ليجلسها أمامه على ظهر ستاليون , وحاولت ليزا أن تتطلع الى الخلف لترمق سايمون بنظرة مطمئنة , ولكنها فوجئ بصدر آدم العريض الذي منعها من النظر أبعد من ذلك.

وقال لها بصوت أجش:
"أجلسي بهدوء".
" لا....".
وحاولت أن تتحرك.
وقال لها بعصبية:
" أيتها الحمقاء الصغيرة هل تريدين أن تقعي مرة ثانية؟".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 12:31 AM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وكانا الآن لوحدهما وما من حاجة للتمثيل.
وجلست بلا حراك غير قادرة على أن تجيبه أو حتى على التنفس بين قبضتيه الحديدتين وهي مستندة على صدره القوي وقربها منه كالعادة سبب لها الأرتباك ولم تعد قادرة على التركيز أو التفكير.

وعندما وصلا الى الأسطبل ألقى بها على الأرض فوق الشعير , وشعرت بالحرمان والضيق والألم في صدرها حيث كان آدم يضع يده.

ونهضت من على الشعير وحدقت به لاهثة ولكنه لم ينظر اليها , وأنما كان يتكلم مع أموس يروي له ما حدث وأن سايمون سيحضر النجمة البيضاء.

ومن ثم أستدرك نفسه وأستدار الى ليزا قائلا:
" تعالي , سنعود الى الشاليه لنضمد ذراعك".
وصادفا تينا في طريقهما الى الشاليه التي توقفت وقالت:
" أنا ذاهبة الى المكتب يا آدم , هل تأتي معي؟ عندي مشكلة بسيطة".

ولاحظت ليزا لهجة الأنزعاج في كلامها التي تستعملها دائما عندما تخاطب آدم .
وأعتذر آدم قائلا:
"ليس الآن يا تينا ,حصل حادث بسيط لليزا وأريد أن أساعدها".
ولأول مرة نظرت تينا الي ليزا وقالت:
" حقا؟ ماذا حدث؟".
وأجابت ليزا بأختصار:
" وقعت من على الفرس".

وحاولت في جوابها أن تكون في موقف الدفاع.
ونظرت تينا بخبث ولكن بطريقة لا يدركها آدم وقالت:
" وقعت من على النجمة البيضاء ؟ هذا غريب , أنها لطيفة دائما , قلت لك أنك لن تكوني قادرة على الحياة هنا".
ومن ثم أستدارت الى آدم وقالت:
" ستلحق بي فيما بعد , أليس كذلك؟".
" حالما أستطيع".

وفكرت ليزا أنه مضى زمن طويل ثم يتحدث معها آدم بلهجة لطيفة كتلك التي تكلم فيها مع سكرتيرته.
ولم يتبادلا أية كلمة بينما كان ينظف ذراعها ويضع بعض المعقم وكأنه لم يهتم لأنها جرحت بالرغم من أنه عالج جرحها بلطف , وأشاحت بوجهها عنه بينما كان ينظف الجرح ,وبعد أن تناولا فنجانا من الشاي وطعاما خفيفا ترك آدم الشاليه وعاد للعمل في المكتب.
منتديات ليلاس
وخيل لليزا بدافع من الغيرة بأنه ولا بد سيذهب لزيارة مكتب تينا أولا.
وشعرت بالتعب بعد هذا الصباح الطويل وأستلقت على السرير لتستريح وأغلقت عينيها محاولة تحليل مشاعرها المتضاربة وآخرها شعورها بالغيرة من تينا فيجب ألا تشعر بأي حرج لوجود علاقة حميمة بين تينا وآدم في حين أنه لا علاقة لها بها.

فهي تنفر من تينا بقدر نفورها من آدم, وليتمتعا بصحبة بعضهما.ومع ذلك شعرت بالضيق عندما فكرت بكونهما سوية , وهي ليست غبية بحيث أنها لم تدرك بأن غيرتها تتعلق بما تشعر به هي أتجاه آدم والطريقة التي تتجاوب فيها معه فهي لم تعد قادرة على نكران تجاوبها ولكنها دائما عللت ذلك على أنه بسبب جاذبيته الشديدة عليها أن تتذكر أنه لا علاقة للحب بذلك لأنها ما زالت تحب جوناس, وبقليل من الحظ ربما ينتقل هذا الحب الى سايمون , الذي كان يشبه جوناس الى حد كبير.

يجب أن تحاول الأبتعاد عن تأثيرات آدم في محاولة لتحمل الستة أشهر بأفضل طريقة, لن يكون هذا سهلا, ولكن تفكيرها بأن سايمون في أنتظارها في نهاية الفترة بلطفه وحساسيته وعواطفه قد يجعل الموضوع محتملا.

نهاية الفصل السابع

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 15-06-10, 03:57 PM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 53952
المشاركات: 336
الجنس أنثى
معدل التقييم: rana_rana عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rana_rana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور rana_rana   رد مع اقتباس
قديم 16-06-10, 06:15 PM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rana_rana مشاهدة المشاركة
   موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

رنا شكرا كتير لمتابعتك
ومرورك العطرة
ربي يسعدك ويحقق امنياتك ياحلوة

وعم انتظر تعليقك على النهاية ههههههههه
دمتي بود
وبتركك مع الاجزاء الاخيرة من الرواية
قراءة ممتعة

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
adam's bride, مكتبة زهران, الكذبة, روايات, روايات مترجمة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, روايات رومانسية عالمية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, روزميري كارتر, rosemary carter
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t142303.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 08-06-15 12:41 PM
Untitled document This thread Refback 13-11-14 09:43 PM
Untitled document This thread Refback 21-09-14 04:39 AM
Untitled document This thread Refback 03-08-14 11:13 AM


الساعة الآن 07:00 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية