ليليان بيك
Lilian Peake

54- لا ترحلي



الى أين يطير بك الحب حين تستسلم لجناحيه؟ يطلق حريتك, فتتحرر من مشاعر الوحدة والعبث, ثم يضعك في قفص ويقيدك من رأسك حتى اخمص قدميك بحر الحب جامع المتناقضات وعالمه هو الحياة بحلوها ومرها بلير بارون مليونير عاش عصفورا بحريا متنقلا بأسطوله العائم بين المدن عرف عن الحب قيده ومرارته فابتعد عن الوقوع في شباكه الا ان حريته لم تلبث ان ازعجته, فجرى باحثا عن قفص ذهبي يعيش في ارجائه ولكن مارلين العصفورة النادرة صدمته فكذبت عليه وأوهمته بأنها مخطوبة لدوغلاس كذبة العاشق بيضاء كالسكر لا تلبث ان تذوب في مياه العيون النادمة ... مارلين امتلاً قلبها غيرة من مارفا الفتاة الجميلة التى رافقت بلير على متن سفينته فهل يجعلها الندم على فقدان حبيبها الى الابد تأكل اصابعها ندما ايضاً؟ ان تاخذ بالمثل القائل في الحب لا يوجد كبرياء؟

The Sun of Summer
1975



Now I know, him better, thought Marilyn bitterly. Blair Barron van Heiden would allow no woman to lure him in any direction. He would pursue a relationship as far as he desired, then walk away from it as though it had never been.
Holiday romances never lasted. She should have repeated those words again and again.
And if she had fallen in love with Blair -- it had been her own stupidity.

الرواية مصورة : 54- لا ترحلي - ليليان بيك

سارا كريفن
Sara Craven



55- آخر الاحلام



أحلام الانسان , الصغيرة والكبيرة , الغريبه والمستحيلة , تنقذ الحياة من رتابتها , موت حلم أو انتصار حلم , يجعل مرور النهارات المتتاله امراً محتملاً او العكس. ليسا تكسرت احلامها على ارض الواقع , ولكنها نهضت بعد كل موت وعلى يديها براعم حلم جديد تسقيه دموعها لينمو ويكبر . كان الحب عصاها وهي العمياء في دنيا تزجر بالشرور , فقادها فجأة الى قصر الكونت راؤول دي جو كخطيبة مزعومة لشقيقه بول . أساء الكونت فهم مشاعرها وطعن في نواياها فعذبها واحتقرها في الخفاء , حتى فاق ألمها كل احتمال. الى أين تهرب ؟ وهل الهرب ليلاً من القصر حل لما يعتمل في النفس من اوجاع ؟ الى اين يهرب المرء من نار مستعمرة في داخله . حلم آخر يتهاوى مرتطماً بصخور الحقيقة المرة . ولكنه آخر الاحلام ! فهل تضحي به ليسا صاغرة , ام تصارع من أجل الحياة

The Garden of Dreams
1975



Lissa was more attracted to the charming Frenchman Paul de Gue than she had even been to anyone - but still she wasn't quite sure if her feelings for him went deep enough for marriage. So she was glad to accept his invitation to his family chateau so that she could meet his relatives and try to make up her mind about him.
Unfortunately this also involved meeting the head of the family, the austere Comte de Gue, who made it clear that he regarded Lissa as noting but a cheap little gold-digger whom he did not want marrying into his aristocratic family! He couldn't actually stop her marrying Paul, though - so why should Lissa care so much what he thought?

الرواية مصورة : 55 - آخر الأحلام - سارا كريفن
الرواية مكتوبة : 55 - آخر الأحلام - سارا كريفن - عبير القديمة ( كاملة )

آن هامبسون
Anne Hampson


56- الندم



احيانا يرفض المرء شيئا يريده في قرارة نفسه , وجين عندما طلب سكوت الزواج منها رفضت . معتبرة لطفه وحنانه نوعا من ضعف الشخصية والقدرة على السيطرة . وقالت انها تريد رجلا قويا ينفذ لها جميع رغباتها...... تركها سكوت واستسلم لأحزانه ومرارته قائلا لنفسه كل شيء قسمة ونصيب وفقدت جين الأمل . وبعد مرور اربع سنوات التقته وذاقت طعم قسوته وعجرفته وغروره . حاول الانتقام لكرامته الجريحة وعندما قبلت العمل كسكرتيرة له عذبها وقهرها . ولم يرحم قلبها من الشك والغيرة ,جين لم تنم الليل بسبب الندم الذي احرق ايامها.. شقيقها تواطأ معها في خدعة هدفها الحصول على وظيفة لكن سكوت كشف لعبة الخداع وكان غضبه نارا أكلت الاخضر واليابس وهددت جين بالويل . فهل تعترف جين لسكوت بالسر... هل تعترف له بحبها وندمها لأنها رفضت الزواج به ام تهرب مع شقيقها من جزيرة باربادوس؟


The Way of a Tyrant
1974




Because Jane desired a little mastery in her husband she turned down the gentle and accommodating Scott Kingsley, and had never regretted it. Now, four years later, she had come to work in Barbados, and in this beautiful, romantic Caribbean setting had met Scott again.
But Scott was by no means the man Jane had once known. He was dictatorial and over-bearing, contemptuous of women and cynical in his outlook on life -- and he no longer had any desire to marry her. He was, in fact, every bit as masterful as Jane had once wanted him to be, and she lost no time in falling madly in love with him.
But even had he shown any signs of returning her love -- which he certainly didn't! -- she had led him to believe she was now a married woman

الرواية مصورة : 56- الندم - آن هامبسون

آن ميثر
Anne Mather



57- جراح باردة



كيف يمكن ان يفترق الناس بلا رجعة , الكبرياء تؤدي الى الموت احيانا كارن رضيت ان تطلق من زوجها بول محافظة منها على حريتها واستقلالها, انها تحبه وتحترمه وتغار عليه من الهواء ولكنها استسلمت للأمر الواقع حيث أصر على الطلاق لكن بذرة الحب حين تغرس في ارض طيبة تضرب جذورها عميقا , فلا تستطيع أية عواصف اقتلاعها... الحب جمع بينهما , والكبرياء فرقت , فهل تلغي مشاعر الوحدة والحزن المسافات وترمم القلبين اللذان انكسرا ؟بول لملم جراحه وأحنى رأسه لمشيئة القدر , أراد ان ينسى ماضيه مع كارن . فخطب اول امرأة تعرف اليها . ولكن روث لم تكن فتاة احلامه , فازداد ألما , كارن لم تجد وسيلة لتهرب من ذكريات شهر العسل وظل طعم الماضي يحرق الحاضر والمستقبل الى اين يهرب العشاق؟ والمسافات ضيقة , والدروب جميعها توصل الى الحب , كارن تريد العودة... وبول ايضا , ولكن صوت الكبرياء يظل عاليا... فمن يسكت هذا الصوت؟

Seen by Candlelight
1966




Although Karen Frazer had been divorced by her husband Paul two years before, and had heard that he had since become engaged to another woman, she still loved him. But she was not yet free of him -- for Paul's married brother was pursuing Karen's irresponsible young sister, and her mother had asked Karen to persuade Paul to do what he could to put a stop to the affair.
Karen dreaded the thought of meeting Paul again, but for the sake of her mother and sister, what else could she do? And there was Lewis to consider as well -- Lewis, who loved Karen and had the best of reasons for keeping her and Paul apart.
But when the fateful meeting took place, Paul himself felt some of the old attraction return. Had he been mistaken about Karen all this time?

الرواية مصورة : 57- جراح باردة - آن ميثر
الرواية مكتوبة : 57 - جراح باردة - آن ميثر - روايات عبير القديمة ( كاملة )

مارجري هيلتون
Margery Hilton

58- طائر بلا جناح



هيلين طائر مكسور الجناح , فقدت أملها بالحياة بعد حادثة أدت الى اصابة احد قدميها وأرغمتها على ترك الباليه الذي ولدت لتكون احدى نجماته. فسميت بالبجعة وسافرت الى جزيرة سلمندر وكالفراشة حين تحرم من الضوء تفقد روحها وهدف وجودها وهكذا الانسان حين يحرم من الحلم فقد مبرر حياته . وهيلين استسلمت الاخران قدرها وبنت بيتها الجديد في النسيان والعزلة . ولكن الحلم لم يتركها اذ تجسد لها في صداقة طفلة صغيرة تدعى جولييت وهي ابنة جستن صاحب أكبر معامل السكر في المنطقة . جستن قلبه كبير يحاول مساعدة هيلين لتستعيد أملها في الحياة وهي تجد في ابنته تعويضاً عن عذابها . تحبها الى درجه انها تقبل الزواج من رجل لا تحبه من أجل البقاء مع الطفلة . ولكن بعد ان تصبح زوجته تكتشف انها مغرمة به ! فهل تعترف لجستن بما يعتمل في صدرها من مشاعر ؟ اعترافها قد يلغي عقد الزواج بينهما, لأن الحب لم يكن أحد بنود الاتفاقية .

The Whispering Grove
1971



Cheated of her career as a ballet dancer, Toni made a loveless marriage with Justin Valmont in the hope that in caring for his motherless small daughter she would find a new purpose in living.
But she did not forsee the effect on her heart of Justin's devastating charm --or the return of his old love, the beautiful Lucy Sandanna...

الرواية مصورة: 58- طائر بلا جناح - مارجري هيلتون
الرواية مكتوبة : 58 - طائر بلا جناح - مارجري هيلتون