لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-01-10, 10:53 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فتوقفت ناتالى عن القلق ، وقررت ان تتمتع بصحبة هذا الرجل الخالى من الهم ، فهى لسبب مجهول احست براحة غريبة مع روبرت روتنغهام ، ويبدو انه يتمتع بصحبتها هو ايضا . فبعد هذه الفترة الوجيزة من التعارف بدوا وكانهما صديقان منذ سنوات 0
اثناء تجوالهما تاملا حطام سفينة عالقة على صخور الشاطئ فتاسفا على ما اصاب العديد من المراكب المنكوبة التى لاقت مصيرا سيئا فوق الصخور المرجانية عبر مر العصور ... وكان لديهما الوقت الكافى لمراقبة النساء البارعات وهن يصنعن الحبال من لحاء شجر النخل والوقوف امام الشاطئ للمراهنة على المدى الذى سيبلغه ارتفاع الماء المندفع من بين الصخور حين يتلاطم الموج . وفى مزرعة السلاحف الخضراء ، شاهدا الحظائر المائية مليئة بسلاحف عملاقة خضراء . واصر روبرت على شراء ما تعلق به مفاتيحها وكان ما اشتراه لها مصنوع من عظام غطاء السلاحف ... وحين شكرته قال لها مبديا سروره لسعادتها بالهدية : التذكارات جزء من المرح فى الاماكن الجديدة 0
عرفت الكثير عن روبرت روتنغهام خلال جولتهما ... وعن عائلته وشركته . ودهشت لمعرفتها ان ريتا اميركية : اجل ... لقد امضى ابنى ثلاث سنوات فى اميركا وتزوج فتاة اميركية . وهناك ولدت ريتا 0
فى مرحلة انطلاقها العفوية خلال صداقتهما الجديدة لم تعرف ما الذى كشفته عن نفسها له ، قد تكون كشفت شيئا لم تعرفه سوى مؤخرا ... لذا احست بالصدمة عندما اوقف السيارة قرب الشاطئ يسالها : اتظنين ان ك0ك وريتا يمكنهما الانطلاق فى شركتى ؟
فردت بعد تردد طويل : لااستطيع الاجابة عن هذا ... فانا لست سكرتيرة 0
-ربما تكونين سكرتيرة ، لكن لن تاتى بك الى هنا لو لم تكونى مهمة له ... ثم انا لم اقلل يوما من اهمية الاشخاص الذين يلازمون الظل ... فهناك قول قديم عن " ان من يراقب يعرف ما فى اللعبة اكثر من اللاعب "0
-صحيح ولكن ... ليس لدى السلطة لاعطى تقديرى . فانا اجهل الوقائع او الارقام ، وخفايا صفقة كهذه 0
لوح بيده بحدة ليصرف النظر عما قالته : وقائع وارقام ... اسمعى حبيبتى ... عندما تتم الصفقة وينتهى سحر الارقام والمال ... سيفى فقط من له القدرة على الاستمرار ... ويجب اعلامك اننى اسيطر على نصف الشركة ... وابنى وابن اخى يمتلكان الاسهم الاخرة مناصفة بينهما وكان ذلك الى ان مات ابنى قبل ثلاث سنوات فى حادث سيارة ، فاستلمت حصته ريتا التى لاتنوى ابدا التخلى عنها ... ومنذ ذلك التاريخ بدات المشاكل ، فهى دائما تكره واقع ان لابن عمها حصة تعادل حصتها . وتكره كذلك عدم السماح لها بتطوير افكارها ...واريك حذر دائما ... هو يهتم بالجانب الكيميائى وهو القسم الذى يشرف على سلامة وصحة منتجاتنا ... لكن ريتا تريد ان تعطى الاهمية لقسم التجميل الذى تشرف عليه ... اريك لايريد المخاطرة ، وكذلك انا 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 20-01-10, 10:57 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-لكن شركة كراين ستشجع هذا الاتجاة ... الن تكون هذه مخاطرة كذلك ؟
-تبا ! اجل لكن علينا ان نتذكر ان شركتى بدات اصلا كمورد لطلبات بسيطة ... والان كل السوق يعتمد على منتجاتنا الموسيمية لتموين البضائع . وعلينا ايصال حاجاته التى يجب ان لاتكون باهظة الثمن ... فالزبائن يثقون بنا ... لكن ريتا الان ستجرفنا الى البعيد ... فهى تريد ان تعلو فوق السوق ... انها تؤمن حقا ان باستطاعتها التغلب بمنتجاتنا على منتجات " ايستى لورد " و " ريفلون " 0
-انها واثقة من نفسها وكذلك ك0ك0 فما الخطا فى هذا ؟
-لاشئ ... ولكن الن يحطم هذا شركتى ؟ فانا قلق من المشاحنة التى لا تنتهى ... فبقدر ما احب ريتا ، بقدر ما اكره ان ارى شركتى تتغير ... وليس هذا فحسب فهناك واجباتى تجاه كل من يعمل لدى . بعضهم احس انهم من افراد عائلتى فاباؤهم عملوا مع ابى ... ونحن مدينون لهم لانهم قدموا لنا ولاءهم عبر سنين عديدة 0
لامس صدق كلامه قلب ناتالى ، فقالت ببطء : صحيح ان ك0ك . سيقوم بالتغيير . ولن ينكر هذا ، لكنها ستكون تغييرات نحو الافضل ... انا واثقة 0
-اتظنين هذا حقا ؟
-اجل 0
فاطرق مفكرا ، ثم ادار وجهه اليها يتفرس بها : انت تحبينه اليس كذلك حبيبتى ؟
لم تحاول ناتالى الانكار : اجل ... لكن كيف عرفت ؟ لم تشاهدنا بعد معا 0
-وجنتاك تحمران عندما تتحدثين عنه ، وهو احمرار جميل رائع ... شكرا لك حبيبتى0
فبدت عليها الدهشة : على ماذا ؟
-اشكرك على صراحتك وعلى قضائكِ هذا اليوم بصحبتى ... فلقد افادنى الكلام عن هواجسى مع شخص جديد على 0
ادار السيارة وانطلق بها . فصمتت ناتالى وهى تشعر باحساس دافئ من السعادة ... الولاء كله ، والحب كله ، لن يعمياها عن فارق الانفتاح والصراحة بين روبرت وكولت . ربما ليس من الانصاف الحكم على الانسان من التعارف الاول ... لكنها لم تستطع منع نفسها من ان تتمنى ان يكون رئيسا صريحا ومحببا كهذا الرجل 0
لم يكن الجو فى المنزل متوترا عندما دخلا ، ولم يظهر على كولت اى انزعاج عندما اعتذر روبرت عن تاخرهما ، بل قال ان المرء دائما ينسى نفسه عندما يكون سعيدا . والنظرات التى رمقت بها ناتالى لم تترك اى شك لمن توجه اللوم ...لكن جدها لم يضطرب ، بل قال : لماذا لم تذهبا ؟ كان بامكانكما ترك رسالة ، وكنا سنلحق بكما .تبا ! انت تعرفين اننى لا اهتم بالرقص ... الامسية ما تزال فى بدايتها ، فلنذهب الى حيث تشائين ... ساذهب لاغير ملابسى 0لكن ريتا لم تحاول اخفاء غضبها . اذ يبدو انها كانت تخطط لسهرة افسدها تاخرهما .
وخرج من الغرفة وكان كل شئ قد تم الاتفاق عليه ... ظنت ناتالى للحظات ان ريتا ستتمرد وترفض الخروج ... لكنها بالرغم من تكدرها ، وقفت تستعد للذهاب ... عندما التفت كولت الى ناتالى : الافضل ان تخبرى ماريا اننا سنتعشى فى الخارج ... طلبت منها تاخير تحضير الطعام حتى عودتكما 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 20-01-10, 10:58 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فلعقت ناتالى شفتيها : اسفة ان جعلتك تقلق ، لكننى ...
-ليس الان . ساتحدث اليك لاحقا فى هذا الامر 0
رغم سرعتها فى تبديل ثيابها ، كان هناك جو جذاب يحيط بناتالى حين حملت حقيبتها وخرجت الى الردهة ... كانت الشمس قد اطالت تقبيل بشرة خديها خلال النهار ، وزادت سرعتها من جمال احمرار خديها ولمعان عينيها . كانت ترتدى ثوبا مرجانى اللون ، حريرى القماش ، عارى الكتفين ، التصق بكل ثنية من ثنايا جسدها ، يضمه الى خصرها حزام نحاسى اللون يماثل لون حذائها المرتفع الكعبين 0
كان هواء الليل ناعما ودافئا . لكنه انعش بشرتها الحارة ...
مرت عبر الانوار الناعمة الى الشرفة ... ثم لمحت طيفا ابيض فى الظلام ، فجمدت ثم حاولت التراجع ، لكن يدا قوية امتدت اليها لتقبض على معصمها بقوة : تعالى الان لتشرحى لى سبب تاخرك !
جرها كولت الى عتمة الحديقة ... فجفلت قلقة : ليس هناك اى شرح ! اراد السيد روتنغهام استكشاف الجزيرة ، بعد اختفائكم جميعا . ولم يكن هناك سواى لتسليته 0
-وهكذا ذهبت معه طوال النهار 0
فردت بحدة : اذكر اننى اقبض راتبى لافعل ما يقال لى ... فماذا كان على ان افعل ؟ هل احاول تغيير رايه وهو يقول انه يرغب فى زيارة الجزيرة ؟
-حسنا ... انت على حق فى هذا الامر ... عم تحدثتما ؟
كرهت لهجته الامرة ومع ذلك راحت تقص عليه ما تتذكره من حديثهما . حينما انتهت ساد الصمت ، صمت ينذر بشر . قطعه بقوله : اذن ... تحدثتما عن كل ما يمت للعمل بصلة ... ايتها الحمقاء الصغيرة ! كيف تركته يطرح عليك الاسئلة ؟ كيف تجرؤين على التحدث عن خططى ، عن اعمالى الخاصة . كيف تجرؤين !
فرفعت عينيها الى وجهه الغاضب : لكننى لم افعل هذا ! لقد اخطات فى فهمى ! هو من اراد الكلام عن مشاعره تجاة الشركة والبيع ، كى يفهم كل شئ يا كولت . ولم يحاول دفعى الى افشاء الاسرار . ولم يطرح الكثير من الاسئلة . سالنى فقط اذا ما كنت اظنك ستقوم بتغييرات كثيرة 0
-وبماذا اجبته ؟
-اجبته انك ستفعل ! كولت ، انت تؤلمنى ! ماذا فعلت لك ؟ لو رفضت الذهاب معه لغضب ... فترك ذراعها : كان يجب ان تفتشى عن احدنا ... فمات كان فى المنزل 0
-كان يجب ان تفكر فى هذا قبل ان تختفى ام ان لريتا الاولوية فى ذلك ؟
-لا استطيع اغضابها ، او اغضاب الاخرين ، قبل ان يتم كل شئ 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 20-01-10, 10:59 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-اوه ... صحيح ؟ لكن عندما استخدم الاسباب نفسها اكون مخطئة ! شخصيا ، اعتقد ان روبرت هو الاهم ، لكنك تعرف اكثر منى ؟ من الان فصاعدا . ساكتفى ب "لا" ... " نعم " ... " شكرا " . واشكر الله اننى ساتخلص من كل شئ فى نهاية هذا الاسبوع 0
تحولت بغضب عنه ، لكنه امسكها قبل ان تخطو . فتعثرت وكادت تقع . لكن ذراعه التفت حولها تنقذها من الوقوع ... وابقاها اسيرة ذراعه يحدق فى وجهها المتجهم . وقال ببرود : كم تبدين سخيفة الان . يبدو انك نسيت ان بيننا اتفاقا !
-لم يعد بيننا اتفاق فقد اعطيتك انذارا باننى اريد انهائه 0
-اجل ، بالطريقة النسائية الماثورة ، لكننى اذكر مرة انك تراجعت عن اتفاق مماثل 0
ابيضت وجنتاها حتى ان بشرتها لمعت تحت نور القمر : ذاك لم يكن اتفاقا ... انه ...
-لكننى اذكر انه كان اتفاقا ... اتفاقا عمل لا يختلف فى مبادئه عن اى اتفاق مكتوب 0
-لكننى لم اكن من خالف قوانينه تلك الليلة ... لا اتوقع منك ان تفهم ... فانتِ ترفض حتى الاستماع الى ...
-كل ما اعنيه انه لا يمكنك التراجع الان ...
ودون انذار ، وجذبها اليه ... كان ضغط جسده عليها عنيفا ساحقا المها . لم يكن فى حركاته رقة ، بل غضب دفين يماثل غضبها ... مع ذلك فقد بدا جسدها الخائن يموج بمشاعر تحثها على الاذعان والتجاوب 0
ولم تسمع شهقة العجب التى انطلقت من مسافة قريبة ... ولا احست بوجود منفرج 0
وارتفع راس كولت عنها اخيرا ... ولمعت عيناه وهو ينظر فى عينيها ... وقال بصوت هادئ خطير : تذكرى ... انا املكك لاسبوعين اخرين ... فاياك ومحاولة النسيان !

*****
انتهى الفصل السادس

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 20-01-10, 11:20 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 154688
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: انوسه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
انوسه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

مشششششششششششششششششششششششكورة ماطولي علينا

 
 

 

عرض البوم صور انوسه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, احلام, دار الفراشة, روايات, روايات أحلام, روايات احلام المكتوبة, هل يخطئ القلب؟
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:46 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية